مروان مسلماني – Marwan Moslmany
معلومات المادة مقتبسة عن الباحث الأستاذ “عماد الأرمشي” بتصرف.ورد ذكر المدرسة الشاذبكلية في العديد من المؤلفات التاريخية تحت مسمى مدرسة شاذ بك بقرية القنوات، وحُرفت التسمية بالعامية الشامية كما يلفظها أهل الشام من العوام إلى (المدرسة الشابكلية).
وقد اختلفت تسمياتها مثل: المدرسة الشاذبكلية نسبة إلى منشئها الأمير سيف الدين شاذي بك، وهذا هو الصحيح (الشاذبكلية)
مدرسة شاذي بك طبعاً لنفس التسمية أعلاه.
جامع الشابكلية: وهو تحريف لفظي على ألسنة العوام من أهل الشام لكلمة الشاذبكلية.
تم تجديد بناء المدرسة عام 1232 للهجرة الموافق 1816 للميلاد، ثم زال بعد التجديد… أثر المدرسة وغرفة الدرس، وصارت مسجداً يعرف بمسجد الشابكلية.
جرى تجديد البناء مرة أخرى عام 1407 للهجرة الموافق 1986، ثم تم ترميم البناء بشكل جميل وكشف ما حوله من الأبنية العشوائية، وإعادة افتتاح مسجد الشاذبكية في بدايات القرن الحادي والعشرين.
معلومات المادة مقتبسة عن الباحث الأستاذ “عماد الأرمشي” بتصرف.ورد ذكر المدرسة الشاذبكلية في العديد من المؤلفات التاريخية تحت مسمى مدرسة شاذ بك بقرية القنوات، وحُرفت التسمية بالعامية الشامية كما يلفظها أهل الشام من العوام إلى (المدرسة الشابكلية).
وقد اختلفت تسمياتها مثل: المدرسة الشاذبكلية نسبة إلى منشئها الأمير سيف الدين شاذي بك، وهذا هو الصحيح (الشاذبكلية)
مدرسة شاذي بك طبعاً لنفس التسمية أعلاه.
جامع الشابكلية: وهو تحريف لفظي على ألسنة العوام من أهل الشام لكلمة الشاذبكلية.
تم تجديد بناء المدرسة عام 1232 للهجرة الموافق 1816 للميلاد، ثم زال بعد التجديد… أثر المدرسة وغرفة الدرس، وصارت مسجداً يعرف بمسجد الشابكلية.
جرى تجديد البناء مرة أخرى عام 1407 للهجرة الموافق 1986، ثم تم ترميم البناء بشكل جميل وكشف ما حوله من الأبنية العشوائية، وإعادة افتتاح مسجد الشاذبكية في بدايات القرن الحادي والعشرين.
ويعتبر المقرنص المتموضع فوق باب الجامع من أروع المقرنصات التي تتوج مداخل الأبنية الإسلامية في المشرق.
الصورة عام 1970.
— مع George Ashy