سمير فرج مدير التصوير
وأوضح أن الخدع البصرية بدأت في الصورة المتحركة منذ أفلام شارلي شابلن في السينما الصامتة، باستخدام الكروما (خلفية ملونة)، ونقل الأحداث إلي أي مكان، وبعد ذلك كان الفصل بين الشخصيات في اللقطة الواحدة (التصوير علي نفس الفيلم مرتين)، ومع تطور الإمكانات ظهر التصوير الديجيتال وظهرت معه إمكانات أخرى للخدع والتصوير بأكثر من كاميرا لنفس المشهد، ولكن القوة الحقيقية الحالية التي تمنح الخدع البصرية إبهار كبير تتمثل في الجرافيك واستخداماته المتنوعة.
وأكد قائلاً: مع تطور التصوير السينمائي أستطيع أن أقول إن ما تحلم به يتحقق في الخدع البصرية علي شاشة السينما.