تمت مشاركة منشور عماد الأرمشي من قبل مروان مسلماني – Marwan Moslmany.
تواجدت بجادة عرنوس استنادا لخريطة دمشق الكبرى الموضوعة في باريس عام 1939 كما ورد عن الدكتور قتيبة الشهابي :
أولا : قيادة الدرك الفرنسي و التي شغلت البناء الأول في الجهة الشرقية للجادة عند زاوية زقاق عرنوس .
ثانياً : قنصلية الحجاز ونجد و تلي قيادة الدرك باتجاه الطلياني
ثالثاً : مبنى ( زيوار باشا ) شيده زيوار باشا العظم دار لسكناه سنة 1321 للهجرة الموافق 1903 للميلاد ، إلا أن المنية عاجلته قبل تحقيق ذلك ، فشغلته مدرسة الطب و التي عُرفت باسم ( مدرسة الحياة ) منذ عام 1913 حيتن انتقلت الى مشفى الغرباء .
فصار المبنى ثانوية رسمية للإناث , وعُرف بدار المعلمات طوال الأحتلال الفرنسي ، ثم تحول الى ثانوية جول جمال نسبة لشهيد البحرية السورية الذي قدم حياته دفاعاً عن مصر إبان العدوان الثلاثي سنة 1956 للميلاد ، الى أن هُدم للأسف الشديد عام 1985 ميلادي
عماد الأرمشي مع محمد رشاد حافظ.
تواجدت بجادة عرنوس استنادا لخريطة دمشق الكبرى الموضوعة في باريس عام 1939 كما ورد عن الدكتور قتيبة الشهابي :
أولا : قيادة الدرك الفرنسي و التي شغلت البناء الأول في الجهة الشرقية للجادة عند زاوية زقاق عرنوس .
ثانياً : قنصلية الحجاز ونجد و تلي قيادة الدرك باتجاه الطلياني
ثالثاً : مبنى ( زيوار باشا ) شيده زيوار باشا العظم دار لسكناه سنة 1321 للهجرة الموافق 1903 للميلاد ، إلا أن المنية عاجلته قبل تحقيق ذلك ، فشغلته مدرسة الطب و التي عُرفت باسم ( مدرسة الحياة ) منذ عام 1913 حيتن انتقلت الى مشفى الغرباء .
فصار المبنى ثانوية رسمية للإناث , وعُرف بدار المعلمات طوال الأحتلال الفرنسي ، ثم تحول الى ثانوية جول جمال نسبة لشهيد البحرية السورية الذي قدم حياته دفاعاً عن مصر إبان العدوان الثلاثي سنة 1956 للميلاد ، الى أن هُدم للأسف الشديد عام 1985 ميلادي