“ميكي دي جودابوم” فنانة فرنسية وثقت عيد الأضحى في مراكش
وسام زين الدينعندما يبدع فنان تشكيلي محترف في تصميم كروت مناسبات، فإن بصمته الفنية تضفي طابعًا حميميًا، وخصوصًا إذا كان كارت معايدة، بما يحمله هذا الكارت من مشاعر إيجابية متدفقة.
ميكي دي جودابوم فنانة فرنسية طافت بلادًا في الشرق والغرب، وتأثرت بحضارات البلاد التي زارتها، من طقوسهم اليومية، ومناسباتهم الاجتماعية، وأعيادهم الدينية، ومن هذه البلاد “مراكش” التي زارتها عام 2011، ووثقت مشاهد منها يختلط فيها التراث بالمعاصرة، وحاولت أن تقترب من روح البلد مستخدمة طابعها الفني المميز.
ومن المشاهد التي وثقتها “ميكي دي جودابوم” مشاهد عيد الأضحى، حيث صورت الخراف والجزارين في لوحة، وفي لوحة أخرى صورت منظرا جانبي لرأس كبش.
وفي اللوحتين لم تتخل الكاتبة عن روحها الفنية عذبة الألوان، مميزة الخطوط.
في بداية الأمر كانت تلك الرسومات داخل إطار أعمال فنية معروضة في معرض تشكيلي، ولكن لنجاح تلك اللوحات، طبعت تلك الرسومات على كروت معايدة، وكتب عليها عبارات تهنئة بالعيد. وفقا لما نشر بصحيفة البوابة نيوز.
ميكي دي جودابوم فنانة فرنسية طافت بلادًا في الشرق والغرب، وتأثرت بحضارات البلاد التي زارتها، من طقوسهم اليومية، ومناسباتهم الاجتماعية، وأعيادهم الدينية، ومن هذه البلاد “مراكش” التي زارتها عام 2011، ووثقت مشاهد منها يختلط فيها التراث بالمعاصرة، وحاولت أن تقترب من روح البلد مستخدمة طابعها الفني المميز.
ومن المشاهد التي وثقتها “ميكي دي جودابوم” مشاهد عيد الأضحى، حيث صورت الخراف والجزارين في لوحة، وفي لوحة أخرى صورت منظرا جانبي لرأس كبش.
وفي اللوحتين لم تتخل الكاتبة عن روحها الفنية عذبة الألوان، مميزة الخطوط.
في بداية الأمر كانت تلك الرسومات داخل إطار أعمال فنية معروضة في معرض تشكيلي، ولكن لنجاح تلك اللوحات، طبعت تلك الرسومات على كروت معايدة، وكتب عليها عبارات تهنئة بالعيد. وفقا لما نشر بصحيفة البوابة نيوز.