بدأت بليلى مراد وتعلمت من “فان جوخ”
“إحسان” موهبة صعيدية تبحث عن النور
فاطمه جابر“كل ما أحلم به مؤسسات وجمعيات ترعى المواهب وتنظم معارض فنحن نحتاج الدعم”.. بتلك الكلمات بدأت إحسان أشرف أبو النجا ٢٤ سنة، حديثها فهي موهبة تبحث عن النور، حيث تخرجت في كلية الشريعة إسلامية، وحصلت على دراسات عليا من جامعة أسيوط بقسم الصحة النفسية.
تقول إحسان بدأت حبي للرسم منذ صغري فدائمًا كنت أحب التلوين وتعمقت أكثر خلال سنوات الثانوية العامة وأول صورة رسمتها كانت للفنانة “ليلي مراد ” بالأبيض والأسود” وأكثر اللوحات والرسومات المحببة لقلبي “فان جوخ” وأتعلم منها تناسق الألوان وتعملت رسم نسخة شبه الأصل وبدأت بالحجم الصغير ثم الحجم الكبير ولكن التعليم يشكل فارقًا كبيرًا في حياة كل محب للرسم وبدايتي كانت مع الرصاص ثم الرسم بالجاف.
وتابعت “أبوالنجا” أن الألوان تكون أفضل في الرسم التشكيلي والمناظر الطبيعية، وطالبت، أن يكون هناك جمعية ومؤسسات ترعى الإبداعات الجديدة كالرسم بالجاف والذي ظهر حديثا بجانب الرصاص وعمل معارض شبابية لعرض رسوماتنا وتشجيع المواهب فلدي 50 لوحة فنية وأنتظر عمل معرض فني يشارك فيه كل مبدعين محافظة أسيوط.
وأوضحت “أبو النجا “أنها شاركت في معرض فريق “ماذا تقرأ” بكلية الطب جامعة أسيوط وكان الرسم بالجاف شيئا جديدا للحضور وفازت بمجموعة من الكتب النادرة لعدد من الكتاب وتكمل في حديثها أنني أريد أن أشكر كل من ساندني وساعدني في الرسم وعلى رأسهم والدتي التي كانت تشجعني منذ الصغر ووالدي فكان دائمًا يوفر لي أدوات الرسم من ورق وألوان ويحثني على المشاركة في المعارضة وزيارتها وأيضًا الكاتب طه النجار بموقع العربي كان دائمًا يشجعني والرسام محمد فؤاد.
واختتمت حديثها أنها تتمنى تنظيم معرضًا في الوقت القريب فهناك مئات الشباب الموهوبين ويبحثون عن النور فأقصى طموحاتهم أن يعرضوا رسوماتهم ويراها جمهور يهوي ويشجع الفن. وفقا لما نشر بصحيفة البوابة نيوز.
تقول إحسان بدأت حبي للرسم منذ صغري فدائمًا كنت أحب التلوين وتعمقت أكثر خلال سنوات الثانوية العامة وأول صورة رسمتها كانت للفنانة “ليلي مراد ” بالأبيض والأسود” وأكثر اللوحات والرسومات المحببة لقلبي “فان جوخ” وأتعلم منها تناسق الألوان وتعملت رسم نسخة شبه الأصل وبدأت بالحجم الصغير ثم الحجم الكبير ولكن التعليم يشكل فارقًا كبيرًا في حياة كل محب للرسم وبدايتي كانت مع الرصاص ثم الرسم بالجاف.
وتابعت “أبوالنجا” أن الألوان تكون أفضل في الرسم التشكيلي والمناظر الطبيعية، وطالبت، أن يكون هناك جمعية ومؤسسات ترعى الإبداعات الجديدة كالرسم بالجاف والذي ظهر حديثا بجانب الرصاص وعمل معارض شبابية لعرض رسوماتنا وتشجيع المواهب فلدي 50 لوحة فنية وأنتظر عمل معرض فني يشارك فيه كل مبدعين محافظة أسيوط.
وأوضحت “أبو النجا “أنها شاركت في معرض فريق “ماذا تقرأ” بكلية الطب جامعة أسيوط وكان الرسم بالجاف شيئا جديدا للحضور وفازت بمجموعة من الكتب النادرة لعدد من الكتاب وتكمل في حديثها أنني أريد أن أشكر كل من ساندني وساعدني في الرسم وعلى رأسهم والدتي التي كانت تشجعني منذ الصغر ووالدي فكان دائمًا يوفر لي أدوات الرسم من ورق وألوان ويحثني على المشاركة في المعارضة وزيارتها وأيضًا الكاتب طه النجار بموقع العربي كان دائمًا يشجعني والرسام محمد فؤاد.
واختتمت حديثها أنها تتمنى تنظيم معرضًا في الوقت القريب فهناك مئات الشباب الموهوبين ويبحثون عن النور فأقصى طموحاتهم أن يعرضوا رسوماتهم ويراها جمهور يهوي ويشجع الفن. وفقا لما نشر بصحيفة البوابة نيوز.