Sahar Alzarei في Dubai Opera.
ميلادي هذا العام لا يتشابه مع غيره ! فالصفاء والنقاء وشفافية الرؤية عناوين رئيسية له، المشهد يبدو واضحاً لي من الخارج، ومكانتي المجردة عن أية اعتبارات هي الحاضرة في قلب السكون. كل رسالة ولفتة ومعنى هذا اليوم كان عبيرهم حاسماً محفوراً على جدران القلب والذاكرة. قد أكون بخير أو لا أكون لكن بيت القصيد أني أصبحت أرى الصورة بأبعادها السبعة كاملة، حيث المجهول خارج الحسابات تماماً