حمص القديمة
حمص القديمة والتي تعد الجزء القديم من مدينة حمص تعد من اقدم مدن سوريا و تقع داخل أسوار حمص و توجد بها معالم اثريا كثيرة كما تشتهر بحجارتها السوداء و هي قريبا إلى حدّ كبير من حلب القديمة و دمشق القديمة في اسلوبها المعماري القديم غير انها تتميز عنهم بحجرها الأسود، و كانت تدعى قديما بإميسيا.
معالم حمص القديمة
- كنيسة مار إليان و (يوجد فيها ضريح القديس مار إليان)
- كنيسة أم الزنار و (يوجد فيها زنار العذراء مريم)
- جامع خالد بن الوليد
- ضريح خالد بن الوليد
- قلعة حمص
- ضريح أبو فراس الحمداني
- أبواب حمص القديمة
- قصر الزهراوي
- ساحة الساعة القديمة
- سوق الحرير و غيره من الاسواق القديمة
- متحف حمص
- قصر الآغا
- سيباط القاضي
- سور حمص
- حمام الباشا و الحمام العثماني و حمام العصياتي و غيرهم من الحمامات القديمة
- جامع النوري
- و الكثير من البيوت العربية القديمة التي تعود أغلبها للعصر المملوكي و مبنية من الحجر الأسود
أبواب المدينة القديمة
مقالة مفصلة: أبواب حمص
خلال العهد الروماني كان للمدينة أربع أبواب، هي باب الرستن وباب الشام وباب الجبل وباب صغير؛ قام العباسيون بإعادة بناء وترميم الأبواب وأضافوا لها ثلاثة جدد فأصبح العدد سبعة أبواب، ظلت موضع اهتمام الدول والسلالات المتعاقبة على حمص، حتى قام العثمانيون بهدمها خلال القرن التاسع عشر، وذلك تماشيًا مع توسع المدينة وازدياد قاطنيها، ولم يبق بعد القرارات العثمانية سوى باب التركمان والباب المسدود قائمان حتى اليوم. خلف أبواب الحمص، تقع المدينة القديمة والتي تحوي على مساجد وكنائس تاريخية إضافة إلى معالم ترقى للعهد المملوكي.
أحياء حمص القديمة
- بستان الديوان
- باب السباع
- باب تدمر
- باب الدريب
- باب هود
- الحميدية
- الورشة
- وادي السايح
- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
أبواب حمص
إحداثيات: 34.723185°N 36.714462°E أبواب حمص هي الأبواب التاريخية لمدينة حمص القديمة، وخلال العهد الروماني كان للمدينة أربع أبواب، هي باب الرستن وباب الشام وباب الجبل وباب صغير؛ قام العباسيون بإعادة بناء وترميم الأبواب وأضافوا لها ثلاثة جدد فأصبح العدد سبعة أبواب، ظلت موضع اهتمام الدول والسلالات المتعاقبة على حمص، حتى قام العثمانيون بهدمها خلال القرن التاسع عشر، وذلك تماشيًا مع توسع المدينة وازدياد قاطنيها، ولم يبق بعد القرارات العثمانية سوى بابي تدمر ودريب قائمان حتى اليوم. خلف أبواب الحمص، تقع المدينة القديمة والتي تحوي على مساجد وكنائس تاريخية إضافة إلى معالم ترقى للعهد المملوكي، أما أبواب حمص التاريخية فهي
- باب السوق، ويعتقد أنه تاريخيًا باب الرستن، كان يقع في الزاوية الجنوبية الغربية للجامع النوري.
- باب تدمر، ولا تزال بضعة أحجار منه موجودة حتى اليوم، يقع إلى الناحية الشمالية الشرقية، ويعود لما قبل الفتح الإسلامي لبلاد الشام، إذ كانت المنطقة ممرًا تجاريًا هامًا للقوافل العابرة بين تدمر وحمص.
- باب الدريب، وقد قال بعض المؤرخين أنّ اسمه الأصلي “باب الدير”، ويعود لما قبل الفتح أيضًا وهو “باب الشام”، يقع من الناحية الشرقية.
- باب السباع، لا يزال حتى اليوم، يقع إلى شرق قلعة حمص التاريخية، داخل المدينة القديمة.
- باب التركمان، يقع في الزواية الشمالية الغربية للقلعة، حيث تلتقي القلعة مع سور المدينة، ولا تزال بعض آثاره ماثلة بقطع من الحجارة المصقولة، ويعتقد أن اسمه يعود للقرن الحادي عشر حين سكنت بعض القبائل التركمانية المدينة في تلك المنطقة.
- باب المسدود، ويقع إلى الشمال مباشرة من باب التركمان، وقد بناه الوالي منصور إبراهيم (637 – 644).
- باب هود، ويرتبط اسمه بالنبي هود الذي يقع مقامه جنوب الباب، وهو أكبر الأبواب وأهمها ويعود لما قبل الفتح ويعتقد أنه “باب الجبل”.