الذكرى الخامسة والعشرين لنظام EOS من Canon
2012/09/13
تحتفل كانون اليوم بـ 25 سنة الخبرة في التصوير بمناسبة ذكرى ظهور نظام EOS الشهير. فمنذ اللحظة التي ظهر فيها هذا النظام عام 1987 نما وتطوّر ليصبح المجموعة الأشمل من الكاميرات بالعدسة العاكسة الأحادية الرقمية (DSLR) والعدسات القابلة للتبديل والأكسسوارات التي يفضّلها المصوّرون في العالم كلّه…
الذكرى الخامسة والعشرين لنظام EOS من Canon
تحتفل كانون اليوم بـ 25 سنة الخبرة في التصوير بمناسبة ذكرى ظهور نظام EOS الشهير. فمنذ اللحظة التي ظهر فيها هذا النظام عام 1987 نما وتطوّر ليصبح المجموعة الأشمل من الكاميرات بالعدسة العاكسة الأحادية الرقمية (DSLR ) والعدسات القابلة للتبديل والأكسسوارات التي يفضّلها المصوّرون في العالم كلّه.
ظهر نظام Canon EOS في مارس 1987 مع إطلاق كاميرا EOS 650 SLR وثلاث عدسات EF قابلة للتبديل، ومنها EF35-70mm f/3.5-4.5 .
تعني كلمة EOS “نظاماً كهروبصرياً” (Electro Optical System )، واللفظة “أيوس” تدلّ على إلهة الفجر لدى الإغريق. وسلسلة EOS هي أول نظام تحميل إلكتروني بالكامل في العالم، فكانت بذلك جيلاً جديداً من كاميرات SLR بالتأطير البؤري الآلي. وفي خلال عصر الكاميرات التي تستعمل الأفلام، نالت كاميرات EOS SLR التقدير الكبير من شريحة واسعة من المستخدمين بفضل تقنياتها المبدعة وتصاميمها التي تركّز على السرعة العالية وسهولة الاستعمال، وهما من أهمّ المفاهيم لدى كانون. وفي غضون تلك الفترة، كانت كانون السبّاقة في التطوّرات التكنولوجية، فأطلقت طراز القمّة للمحترفين عام 1989 واسمه EOS-1 . وعام 1993، تابعت الشركة بتوسيع قاعدة مستخدميها مع طرح EOS 500 (EOS Kiss وEOS Rebel XS في مناطق أخرى) الخفيفة والمدمجة.
وبعد إطلاق EOS D30 عام 2000، وهي الفترة التي أخذت تشتهر فيها كاميرات DSLR ، ابتكرت كانون إبداعات كثيرة مثل مستشعرات CMOS ومعالج الصور الرقمي DIGIC ، من أجل تقديم منتجات تعزّز مفاهيم الشركة الأساسية، وهي السرعة العالية وسهولة الاستعمال ونوعية الصورة العالية.
ومع طراز القمّة EOS-1D X وEOS 5D Mark III الذي طرحته كانون حديثاً والذي يتسّم بنوعية صورة ممتازة وقدرة تصوير الأفلام، باتت مجموعة كاميرات DSLR الواسعة من كانون تلبّي حاحات المستخدمين من المستويات كافة، من المحترفين إلى هواة التصوير من المستوى الأولي.
علاوة على ذلك، أصبحت سلسلة عدسات EF القابلة للتبديل من كانون التي طرحتها مع نظام كاميرات EOS SLR المعيار المصبو إليه في هذه الصناعة. فهي علاوة على تكنولوجيا كانون البصرية، ضمّت تقنيات مبدعة مثل Ultrasonic Motor (USM )، ومثبّت الصورة (IS )، وSubwavelength Structure Coating (SWC )، وتكنولوجيا مقاومة للانعكاس، وعناصر بصرية انعراجية (OD ) متعددة الطبقات. وتضمّ مجموعة EF الراهنة أكثر من 60 طرازاً للحصول على إمكانات واسعة في التصوير.
إلى ذلك، ومع إطلاق Cinema EOS System لمنتجات تصوير الأفلام الرقمي المحترف، أصبح نظام EOS يدعم إنتاج الأفلام وغيرها من التطبيقات عالية المستوى في مجال التصوير الفيديوي.
ستتابع كانون بتحسين تقنيات التصوير المتنوّعة بالاعتماد على التكنولوجيا البصرية الأساسية لديها. وتصبو الشركة دائماً أن تنتج كاميرات وعدسات ممتازة ومتينة تلبّي حاجات المستخدمين المتنوّعة مع المساهمة أيضاً في نشر ثقافة التصوير والفيديو.
نبذة عن كانون الشرق الأوسط
تشكّل كانون الشرق الأوسط، فرع من كانون أوروبا، المقرّ الرئيس لعمليات شركة كانون في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتتخذ من دبي مقراً لها.
أُسّست كانون عام 1937 وهي تضع نصب عينيها هدف صناعة أجود الكاميرات على الإطلاق، ولطالما كان عشق كانون لـ”قوّة الصورة” حافزاً لتوسع آفاق تقنياتها إلى أسواق عديدة أخرى ممّا رسّخ مكانتها بين الشركات الرائدة عالمياً في تقديم حلول مبتكرة في قطاع التصوير الفوتوغرافي للمستهلكين والشركات على السواء. وتشمل حلول كانون المنتجات من الكاميرات الرقمية المدمجة وأحادية العدسة العاكسة عبر عدسات البثّ وآلات التصوير بالأشعّة السينية، ووصولاً إلى الطابعات متعدّدة المهام وطابعات الإنتاج، والتي تدعمها مجموعة من الخدمات التي توفّر قيمة إضافية.
ذلك وتستثمر كانون بشكل كبير في البحث والتطوير لتقديم أغنى المنتجات وأكثرها تطوّراً وإبداعاً لتلبية احتياجات المستهلكين وآفاقهم الإبداعية. ومن الهواة إلى المصوّرين الفوتوغرافيين المحترفين، تسمح كانون لكلّ مستهلك بإدراك عشقه للصورة.
كما وتؤمن كانون أيضاً بأنّ اعتبار اهتمامات المجتمع والبيئة جزء لا يتجزّأ من الممارسة الناجحة للأعمال، وذلك يتجلّى في فلفسة الشركة Kyosei والتي تعني “أن نحيا ونعمل معاً للمصلحة العامة.”
لمزيد من المعلومات عن شركة كانون الشرق الأوسط، يرجى زيارة موقع الشركة على الانترنت
www.canon-me.com
بيان