المصور بكاري كوناتي يوثق بالصور مشاهد من الحياة الريفية في وطنه مالي لـ”جيل الانترنت” وذلك قبل أن يختفي نمط الحياة هذا تماما، وقد أطلق على مشروعه اسم (عندما تستيقظ القرية).
-
B KONATE
المشقة هي جزء من الحياة الريفية في مالي حيث يستخدم المزارعون، مثل هذه المرأة، “أوعية للري” بدائية لنقل المياه. يقول كوناتي: “تكنولوجيا وسائل الإعلام الجديدة توسع الهوة بين ما هو تقليدي وما هو حديث، وبين صغير السن وكبير السن، ولحسن الحظ فإن هذه الوسائل يمكن أن تُستخدم أيضا لإنقاذ ما هو تقليدي وقديم”.
-
B KONATE
البدو من قبيلة بيول “فولاني” يتجولون بالماشية في جميع أنحاء البلاد بحثا عن أفضل المراعي، وهم يعبرون هنا نهر النيجر في أعقاب أول أمطار غزيرة في هذا الموسم.
-
B KONATE
البدو يستخدمون الحمير لنقل ممتلكاتهم، وأيضا الأشخاص الذين يحتاجون إلى استراحة من المشي.
-
B KONATE
الاحتفالات التقليدية القديمة، مثل رقصة المقنعين أو ما يُطلق عليها “سوغوبو” في قبيلة “دوغون”، تلعب دورا رئيسيا في الحياة الريفية إذ أنها تقرب بين الناس وتمنحهم الفرصة للاستراحة من العمل الشاق
-
B KONATE
الصيادون أيضا يلعبون دورا حيويا في الحفاظ على الوئام الاجتماعي، إذ أنهم لا يوفرون اللحم فقط، بل إنهم مصدر تسلية من خلال أدائهم لرقصة الصيادين أو المعروفة محليا باسم “دونسو غنانادجيا”
-
B KONATE
ليس البدو وحدهم الذين يتنقلون كثيرا، فهؤلاء القرويون من مدينة لاسا قرب العاصمة باماكو يؤدون مراسم تقليدية سنوية بمناسبة انتقال الشباب إلى المدن، حيث يأملون في الاستمتاع بحياة أفضل وسهولة أكثر في الحصول على المال
-
B KONATE
منازل مؤقتة مصنوعة من القش وسعف النخيل حتى يحين الوقت لمواصلة الرحلة مرة أخرى
-
B KONATE
لم تصل الكهرباء إلى معظم القرى، ولذلك يستخدم الناس مصابيح تُضاء بوقود مستخلص من زبدة نبات الشيا للإضاءة هذا المصباح الذي يظهر في الصورة
-
B KONATE
القطن هو واحد من أهم صادرات مالي ويستخدم القرويون “محالج القطن” كما في الصورة لفصل ألياف القطن عن البذور