وعندها تكون النتائج غير مألوفة على الإطلاق، فالسماء التي نراها زرقاء مضيئة تكون غامقة! والأشجار والعناصر ذات المكونات الغامقة تكون فاتحة! وقد يضفي المُصوِّر بعض التعديلات على الصور لإضفاء مزيد من السحر والغموض عليه:
ولذا تعد الصور الملتقطة بتلك التقنية من أروع صور الطبيعة على الإطلاق، لأنها ترينا العالم الذي نعرفه بصورة لا نعرفها!
وقبل أن نبدأ في مشاهدة الصور بقي أن أضيف معلومة ذات صلة: هل تعلمون أن الثعابين عمياء لا ترى؟! لكنها تستطيع الإحساس بالأشعة تحت الحمراء!!
أترككم الآن مع مجموعة من أروع نماذج فن التصوير بالأشعة تحت الحمراء لإلهام خيالكم:
وختاماً صدق الله العظيم إذ يقول: “فلا أقسم بما تبصرون وما لا تبصرون”..