مصطلحات التصوير الفوتوغرافي ومعلومات عن الكاميرات الديجيتال
كاميرات التصوير الرقمية
الفرق بين التصوير الفلمي والديجيتال
التصوير الفلمي يعتمد على الضوء الساقط على الفلم الحساس الموجود في الكامير
بينما الكاميرا الرقمية يسقط الضوء الداخل إلى الحساس السينسور ليقوم الحساس بدوره بنقل نبضاته إلى المعالج البروسيسور ليحفظ معلومات الصورة على شكل بيكسل
البيكسل :- وتسمى الرزليوشن الوضوح هي نقطة لونية وكل صورة مكونة من عدد من النقاط اللونية المرصوفة بالقرب من بعضها لتعطينا الصورة وكلما زاد عدد البيكسلات كلما زادت دقة الصورة وكلما زاد حجمها وتقاس بالميجا بيكسل
وكلما كبرت الميجا بيكسل كلما استطعنا طباعة الصورة بحجم أكبر أو تكبيرها ببرامج عرض الصور بالكمبيوتر دون أن يحدث تشويش “تحبب ” بالصورة
نأتي الآن إلى الزووم
هناك نوعان من الزوم الزوم البصري الاوبتيكال زووم والنوع الاخر هو الزوم الرقمي الديجيتال زووم
والفرق بينهما هو أن الزووم البصري هو الزووم الحقيقي للصورة واللذي يكون بسبب فعل العدسات أي مثل عمل الدربيل أو الناظور
أما الزووم الرقمي فهو مايقوم به المعالج البروسسور بعد تلقي المعلومات من السنسور فإنه يقوم بتكبير الصورة على شكل نقط (( وهذا النوع من الزووم يؤثر على دقة الصورة )) ويختلف التأثير على حسب جودة البروسسور
الايزو
وهي وحدة حساسية الفلم الحساس في الكاميرا ففي اوضاع الاظاءة الخافتة نحتاج إلى حساسية فلم عالية ولكن هذا الخيار أيضا يحتاج إلى جودة معالج عالية مثلا جودة المعالج في الكاميرا أ عند 1500 أيزو أفضل من الكاميرا ب عند نفس القيمة حيث أنه عند ب ولسؤ جودتها يظهر لدينا تحبب بالصورة كلما زدنا الايزو
جودة الكاميرا
صناعة الكاميرات مثل أي صناعة أخرى في هذا العالم تتطور يوميا وتتفارق بالجودة ولها فئات عدة ولذلك فإن الشركات المعروفة بجودتها وقوتها في الصناعة لها كاميرات أقوى بكثير من تلك اللتي تشابهها من الشركات الرديئة
مثلا سيارة الرولز رايس لها إضاءة أمامية وجهاز تكييف يدوي وليس إلكتروني
ولكن لايمكن أن تقول أن سيارة عادية ذات تكييف إلكتروني بتحكم بالمناخ وإضاءة أمامية يتفوق على الرولز رايس بجودتها وفخامتها
لذلك الشركات الكبرى الرائدة في مجال الكاميرات الرقمية
كانون . نيكون . أوليمبوس . سوني ” في بداياتها القوية ”
الفرق بين الكاميرات الرقمية الكومباكت ” المدمجة العدسات ” والكاميرات الرقمية الاحترافية
أهم الفروق بين النوعين هو أن الكاميرات المدمجة لاتستطيع تغيير عدساتها بينما الاحترافية تستطيع تغيير عدساتها لتوافق إحتياجات التقاطك للصورة”المدمجة تحتوي على جميع أنواع العدسات”
وفي الكاميرات المدمجة هناك أوضع مبرمجة آليا لتساعد أي شخص على التقاط صورة جيدة
أما الكاميرات الاحترافية فهي تحتوي على وضعيات يدوية بحيث يستطيع مستخدمها التحكم بجميع إعدادات الكاميرا من فتحة العدسة ودرجة الحساسية الايزو وسرعة الغالق وقوة الفلاش والفوكس والوايت بالنس وغيرها
وبدأت الان الشركات الكبرى مثل كانون ونيكون بوضع وضعية تصوير الفيديو في كاميراتها الاحترافية
ولمزيد من المعلومات نقلت لكم هذه المعلومات كنت أهم بالبدء في كتابتها ولكن مافائدة أختراع ماهو مخترع أصلاً ولذلك قمت بنقلها لكم لتعم الفائدة
[align=center]مصطلحات عالم التصوير الرقمي
عند دخولك في عالم التصوير الرقمي هناك لغة جديدة عليك فهمها لتكون مفاتيحكتستخدمها لفهم كاميرتك
عند قراءة الدليل المرفق معها أو التعلم في الشبكةالعنكبوتية من المواقع المتخصصة أو حتى المجلات الفوتوغرافية.
وعندفهمك لهذه المصطلحات ستكون مهيئا لفهم كاميرتك بشكل صحيح للحصول على أقصىامكانياتها.
وسنبدأ بشرح سريع لأهم المصطلحات وبشكل مختصر حتى يتسنى لك فهم الموضوع
وفي بقية الموضوع سوف أتطرق للكلام بشكل موسع عن هذه المصطلحات .
فتحة العدسة
APERTURE
وهي عبارة عن ستارة دائرية في العدسة مكونة من عدة قطع على شكل شفرات متحركة
تتحكم فيقطر الدائرة وهي تعمل عمل قزحية العين عند الإنسان،
فكلما كانت الفتحة أكبر كانالضوء الداخل من خلال العدسة أكثر والعكس صحيح
ويرمز إلى فتحة العدسة بـ F-number وكلما قل هذا الرقم زادت فتحة العدسة وسمحت بدخول الضوء أكثر.
.: أو:.
وهي عبارة عن فتحة قابلة للتعيير يدخل من خلالها الضوء إلى عدسة الكاميرا.
وكلما كبرت فتحة مرور الضوء، كلما ازدادت الحساسية الضوئية للعدسة.
وتجدر الإشارة إلى أن الفتحة الصغيرة تعطي عمقاً أكبر لحقل التصوير أو الصورة.
ويسمّى عيار فتحة مرور الضوء بقيمة f-stop.
وتحمل فتحة مرور الضوء الصغيرة قيمة عالية نسبياً للعامل f، مثل f8 أو f11،
على حين أن فتحة مرور الضوء الكبيرة تحمل رقماً أصغر مثل f2.8.
وتجدر الإشارة إلى أن عيار فتحة مرور الضوء يجب أن يتوازن مع سرعة المغلاق.
وكلما ازدادت سرعة المغلاق، كلما كانت فتحة مرور الضوء أكبر، والعكس بالعكس،
وذلك للسماح بمرور الكمية الصحيحة من الضوء إلى حساس الصورة من أجل التعريض الضوئي المناسب.
F-NUMBER / F-STOP
وهما بنفس المعنى ويعنيانالنسبة بين فتحة العدسة والطول البؤري لها (التقريب أو الزووم).
والرقم الأصغر لل F Number يعني مجال اكبر للفتحة ودخول ضوء أكثر من خلالها.
الآيزو ISO
وهي اختصار لـ International Standards Organization
أي المنظمة الدولية للمقاييس وهي حدد مقاييس أشياء كثيرة فيالعالم ومنها هذا الرقم الذي يرمز إلى مدى حساسية الفيلم
وهو يستخدم بالمثل لمعرفةمدى حساسية الشريحة في الكاميرات الرقمية
فالتصوير في النور الخافت يحتاج إلى رقماكبر من الآيسو 400 أو 800 كمثال.
حساس الصورة
( Image sensor )
وهو عبارة رقاقة مصنوعة من أشباه الموصلات تتوضّع ضمن الكاميرا الرقمية، وتحتل محل الفيلم العادي.
ويقوم هذا الحسّاس بالتقاط الضوء المنعكس من المشهد أو هدف التصوير،
والذي يتحوّل إلى إشارات كهربائية يمكن أن تفهمها الكاميرا وتستخدمها.
وتقوم الكاميرا بدورها بتحويل هذه الإشارات إلى بيانات رقمية يمكن للحاسوب أن يفهمها ويستخدمها.
وأكثر أنواع حساسات الصور انتشاراً هي حساسات CCD، وحساسات CMOS.
CCD
وترمز إلى Charged Coupled Device أو الشاحن المزدوج ،
وهي الشريحة الإلكترونية التي تلتقط الصورة
وتعمل مكان الفيلم في الكاميرات التقليدية وهذه الشريحة تستخدم الملايين من متحسسات الضوء
وتقاس بالميجابيكسل.
CMOS
Complimentary ****l Oxide Semiconductor
وتعمل نفس عمل أل CCD ولكن بتكلفة تصنيع أقل وهي ذات أداء جيد
حساس الصور
image sensor
الكثافة النقطية (resolution) لحساس الصورة هي عدد النقاط الضوئية المنفصلة التي يمكن أن تلتقطها الكاميرا،
وتدعى البكسلات (اختصاراً لكلمتي picture elements). وكلما ارتفع هذا العدد، كلما كان بإمكانك الحصول على صورة أكبر.
ولا تنخدع في الاعتقاد السائد بأن الرقم الأكبر هو بالضرورة أفضل،
نظراً لأن الكثافة النقطية تعتبر عاملاً واحداً فقط من العوامل التي تؤثر على جودة الصورة بشكل عام.
وعند البحث عن كاميرا رقمية، عليك أن تأخذ بعين الاعتبار الكثافة النقطية البصرية فقط (وليس الرقمية)،
أي الكثافة النقطية الفيزيائية- العدد الفعلي لعناصر تحسس الصورة.
جهاز ربط الشحنات
charge-coupled device, CCD ))
يعتبر هذا الجهاز أكثر أنواع حساسات الصور انتشاراً في الكاميرات الرقمية.
وتعطي حساسات CCD عادة صورة بجودة أعلى من جودة الصور التي تعطيها الحساسات المبنية على تقنية CMOS
التي تمثّل التقنية الأخرى المنتشرة في حساسات الصور.
وتجدر الإشارة إلى أن حساسات CCD تعتبر صعبة الصنع، وتتطلب دارات إلكترونية إضافية،
وتستهلك كمية أكبر من طاقة البطارية عادة.
تقنية
( complementary ****l-oxide semiconductors ,CMOS )
تتطلب حساسات الصور المصنوعة باستخدام هذه التقنية عدداً أقل من الدارات الإلكترونية،
إلا أن الصور التي تعطيها ليست بجودة الصور التي تعطيها تقنية CCD
ومن ناحية أخرى، فإن الكاميرات الرقمية المبنية على تقنية CMOS يمكن أن تكون بصغر حجم ظفر الإبهام.
ونظراً لأن رقاقات CMOS تعتبر أقل تكلفة، من حيث التصنيع، فإننا نجدها عادة في الكاميرات الرقمية منخفضة التكلفة،
والتي تتمتّع بإمكانات وظيفية محدودة.
وتجدر الإشارة إلى أن بعض كاميرات المستهلكين وكاميرات المستحرفين تستخدم رقاقات CMOSعالية الجودة.
الحساسية الضوئية
light sensitivity
تعتبر الحساسية الضوئية مقياساً لحاجة الكاميرا الرقمية من الضوء، حتى تتمكّن من أخذ صور معرضة للضوء بشكل كامل.
ويشار عادة إلى الحساسية الضوئية للكاميرا الرقمية كمكافئ ISO
(وهو تعبير عن الحساسية الضوئية من خلال المتحولات المستخدمة لتقييم نفس المميزات في الأفلام التقليدية).
وتجدر الإشارة إلى أن ضبط مكافئ ISO على قيمة منخفضة (من 50 إلى 100) يعطي بشكل عام صوراً أفضل وأنظف،
إلا أنه من الممكن أن تكون الصور قاتمة إلى حد ما إذا لم يتم تصويرها في ضوء الشمس الساطع، أو باستخدام فلاش جيد.
أما ضبط مكافئ ISO على قيمة مرتفعة (من 200 إلى 1600) فيمكن أن يعطي صوراً أفضل تعريضاً للضوء
عندما تكون الإنارة منخفضة نسبياً، لكنه يسبّب بعض الضجيج الإلكتروني أيضاً، والذي قد يؤثر سلباً على جودة الصورة.
وتقدّم جميع الكاميرات الرقمية، باستثناء الكاميرات الرخيصة جداً، مجالاً واسعاً لضبط مكافئ ISO من قبل المستخدم.
وتحتوي معظم الكاميرات الرخيصة على إعدادات لمكافئ ISO يمكن أن تتغيّر بشكل آلي، ولا يمكن أن تتغيّر من قبل المستخدم.