بدافع الفطرة والخوف لبؤة تصارع تمساح لحماية أشبالها ولم تترد في المخاطرة بحياتها من أجل حمايتهم من التمساح الذي كان يترصدهم وسط النهر عندما أرادو العبور
لكن اللبؤة انتبهت له وقفزت في المياه محاولة إخافة التمساح لكنه لم يتحرك من مكانه فكان الصراع بينهم هو سيد الموقف وفي النهاية وصلت اللبؤة لمبتغاها وهو عبور صغارها النهر بسلام