بغض النظر عن الظروف السياسية السيئة التي ملأت العالم بهمها، وظروف الفقر الشديدة التي تجتاح معظم بلدان أفريقيا ومناطق أخرى من العالم المترامي الأطراف، تبقى الابتسامة تزين محيى الأطفال الذين يجدون ألف طريقة وطريقة لإدخال السعادة على قلوبهم وقلوب الآخرين.
ومع اقتحام التكنولوجيا عالم الطفولة الممتع، بات الخوف من أن تسرق شاشات التلفاز الضخمة ومواقع الإنترنت المختلفة أطفالنا من أحضان برك الطين الموحلة والطبيعة والتراب والرمال التي لطالما كانت ملاعب لأطفالنا في القدم، عندما كانت التكنولوجيا مجرد ضرب من الخيال، لكن الأطفال لا زالوا يجدون هذه الوسائل القديمة ملاعب لهم خاصة في البلدان الفقيرة التي تكون فيها بركة الطين أو برك المياه أقصى متعة قد يجدها طفل!
إليكم مجموعة صورية مميزة تحمل معاني سامية من مختلف العالم لأطفال بعمر الزهور بفرحتهم الواضحة على محياهم والتي ستدخل البسمة لروحك وتعطيك دفعة للأمل بأن القادم أجمل.
صور لأطفال فرحانين رغم بساطة الموقف