سمير حاج حسين
أحن إلى شجرتي..
أحن إلى بيتي…كم من الأبتسامات كانت وراء هذا الباب
كم من القصص و الحكايات…كانت لكل شيء..في هذا البيت..قصة و رواية…بابي منذ سنوات و سنوات مازال مفتوحا”…حتى و أنا بعيد عن همسات جدران هذا البيت
الحسكة..الصالحية…بيت هاشم و شجرة الشيخ هاشم
تمنيت أن أكتب أكثر عن زوايا و حكايات الجيران..عن عشقي لهذا المكان ..عن حبي و أشتياقي لهذه الشجرة و هذا البيت
سمير حاج حسين 9/8/2016 مساء”