Ola El Hati Khalaf Saeed Al Shamsi Saad Salem Khalid Alhumeeri Dany Eid
اعزائي المتابعين
طاب مسائكم بكل خير :
لاحظت ان هنالك متابعة واهتماما كبيرين بالموضوع المطروح حول ما اسميته فضيحة ستيف ماكروي تحت المجهر ورغبة مني في توسيع دائرة استطلاع اراءٍ أخرى ليشمل اسماءا اخرى ممن اعتبرهم قامات كبيرة اخرى مضافة الى القامات الكبيرة تلك التي تفضلت واعطت رأيها الجميل والموضوعي في الجزء الاول من هذا الموضوع فقد تواصلت مع كل من المصور البريطاني مايكل فريمان والمصور النيوزيلندي توم انك والمصور الامريكي براين بيترسون والاستاذة علا خلف والاستاذ بدر النعماني والاستاذ ايمن لطفي لكي نستمع ايضا الى وجهات نظرهم في هذا الامر ومن ثم انشر الجزء الاخير من هذه الزاوية بإذن الله تعالى .
ان الغريب في الامر ان هنالك تداعيات أخرى قد تنامت اثر تصريحات اخرى على لسان المصور العالمي ستيف ماكوري حول هذا الموضوع ليضعف موقفه مرة اخرى وكان حري به ان يسمي مستشارا له يحمل صفتي الاعلامي والقانوني ينظم ويطور من هذه التصريحات كي يضع حدا لكل هذه التداعيات بعيدا عن هذا التسرع والتخبط الذي قد يترجم المثل القائل {{ اذا غرقت فالتغرق السفينة كلها ؟! }} …
اترككم الان مع ما تفضل به المصور البريطاني ستيف ماكوري ومع ما تفضلت به الاستاذة علا خلف احدى المتألقات من فريق عمل جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي والتي ابلغتني انها عبرت عن رأيها الشخصي عن هذا الامر وليس عن رأي جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير الضوئي ..
معكم معد الزاوية يتمنى لكم متابعة طيبة …
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
لذلك فإنه من المهم أن يكون لدى الشخص منا مفهومه الأخلاقي الخاص به. إنني أعتقد أن ذلك يعتمد على توقعات الجمهور. فإذا كنت تصور حملة إعلانات فكاهية مستخدما تلاعب هائل وواضح فإن المشاهدين سيفهمون ذلك بنفس الطريقة التي يشاهد بها مشاهد الفيلم مؤثرات خاصة بسعادة دون أن يصدقها.
وإذا، من ناحية أخرى، تم تقديم الصورة على أنها تحقيق صحفي صادق فيجب عدم قبول أي تغيير في المحتوى. لا يوجد الكثير للمجادلة في هذا الشأن حيث أن وجهة النظر الفطرية السليمة البسيطة ستكون كافية. فالمشاهد العادي يمكنه أن يتوقع أن تكون الصور من كوبا حقيقية، على سبيل المثال. وعلاوة على عدم صلاحية وإهمال التلاعب فإنه، في رأي، لا يوجد له تبرير أخلاقي.
إنني أعرف ستيف شخصيا. وفي رده يقر بأن ذلك غير مقبول ويلوم موظفي الاستوديو.
التلاعب الرقمي يثير مشاكل أعمق لأنه في حين أنه مستقيم للغاية من الناحية الأخلاقية إلا أنه يمكننا أن نأخذ في اعتبارنا جميع الطرق التي يتعامل بها المصورون مع الواقع أمام كاميراتهم. فهناك تاريخ طويل في إعداد لقطات بغرض التحكم في من وماذا يظهر داخل الكادر. وكان هناك فضائح من قبل (القبلة لروبرت دواسنو والجندي الساقط لروبرت كابا وأخرى كثيرة). والبعض مثل هذه، إذا وافقت على أنها معدة، تعتبر متطرفة إلا أنه من الناحية الأخرى لهذا المجال فإن الخيار يكون بين الموضوع وبين ما يريد المصورون إبقاؤه خارج الكادر. على سبيل المثال، هل تبدو الهند خالدة وخلابة؟ هل هذه هي حقيقة الهند؟
من المفيد النظر إلى مثل تلك الفضائح في سياق أوسع. إن هذا لا يعطيهم العذر ولكنه يجعلهم “حوافز مفيدة للتفكير في كيفية عرض” الواقع.
مايكل فريمان
My opinion is as follows: the line between processing and invasive digital manipulation is slightly blurred (for example, dust shadow-removal techniques are innocent in themselves but the same technology can be used to change content substa…عرض المزيد
ر أ يي هو كما يلي: الخط الفاصل بين تجهيز الغازية وال تقنيات الرقمية ضبابية قليلا (على سبيل المثال, ظل إ زالة الغبار – تقنيات أ بريا ء في حد ذات ها ولك ن نفس التكنولوجيا يمكن اس تخدا مها ل تغيير المحتوى ب شكل كبير). عليك أ ن عملية خام ملف ّ, و ال أ دوات المتاحة يمكن أ ن يساء اس تخدا مها.
ول ذلك, من المهم أ ن يكون المرء في مدونة أ خل اقيات. أ عتقد أ ن ال أ مر يعتمد على توقعات الجمهور. إ ذا كنت اطلاق النار على (مازح حملة إ علانية مع ال إ جمالية وال تلاعب واضح, الجمهور يدرك, بال طريقة نفس ها أ ن جمهور فيلم الساعات الرقمية آ ثار خاصة بسعاد ة, دون أ ن تصدق هم.
إ ذا, و من ناحية أ خرى, و هي صورة عرض ريبورتاج الفعلية, لا تغيير في المحتوى هو أ مر غير مقبول. لا يوجد الكثير ل تجادل عن هنا, بوص فه ا مجرد ر أي منطق كافية. عارض طبيعي يمكن أ ن نتوقع أ ن صورة الكوبي, على سبيل المثال, إ لى أ ن يكون حقيقيا. و بغض النظر عن عدم الكفاءة وال تلاعب ال إ همال, لا يوجد مبرر أ خلاقي لأ نه في ر أ يي.
أ نا أ عرف ستيف شخصيا ً. في رده أ نه يسلم بأ ن هذا أ مر غير مقبول, و لوم ال أ ستوديو الموظفين.
تقنيات الرقمية يثير قض ايا أ عمق لأ نه بينما هي ذات ها أ خل اقيا بسيط جدا ً, ربما ينبغي لن ا أ ن تنظر في جميع الطرق التي تتعامل مع الواقع المصورين ها أ مام الكاميرات. هناك تاريخ طويل من وضع الصور في ال إ حساس بال مراقبة من و ما يظهر في ال إ طار. كانت هناك فضائح قبل (روبرت دو انو هو قبلة, روبرت كابا يهبط أ يها الجندي, و غير ها الكثير). بعض, مثل هذه إ ذا قبلت أ ن ت ُ نش أ, ولك ن في النهاية ال أ خرى من الميزان هو اختيار الموضوع و ماذا المصورين يختاروا بأ ن يبقوا خارج ال إ طار. هل الهند وال نظر الخالدة خلابة, على سبيل المثال? هو أ ن الهند الحقيقية?
هذا أ مر صحي, أ ن تنظر إ لى مثل هذه الفضائح في السياق ال أ وسع. لا عذر ل هم, ولك ن يجعل ها مفيدة إ لى أ ن نفكر في عرض ” الواقع ‘.
مع أ طيب التحيات, مايكل
ترجمة آليةيتعامل ستيف مع الجمهور بكونه مصور صحفي مستقل بذاته وليس فريق عمل وبالتالي أية خطأ ينجم عن فريق عمله يتحمله هو شخصيا ولا يعفى منه بأي شكل من الأشكال. في هذا الوضع يجب على المصور الصحفي بأن يعترف بالخطأ الوارد في جميع مجالات الحياه ولكن تصريح ستيف بأنه ليس مصورا صحفيا كان تصريح متسرع وبلا دراسة وضعه في مأزق يهدد مسيرة حياته الصحفية كاملة.
من وجهه نظري المتواضعة بأن الحملة الشرسة التي قامت ضد مصداقية ستيف لم تكن تعني عمل أو عملين وإنما كانت تعني التشكيك في مصداقية هذا المصور المعروف وتشويه كبير لمسيرة حياته الصحفية. الخطأ لا يتحمل كل هذه البوباجاندا والإعلام الشرس حول القضية ولكن من أراد أن يصل إلى هذه الدرجة من الشهرة يجب عليه أن يحتاط لهكذا أمور حساسة قد تطيح بمسيرته المهنية كاملة.
ستيف ماكوري كان وسيظل رمز من رموز التصوير الصحفي ولكنه يجب أن يكون عنده خطة لمعالجة هذه الامور بشكل احترافي أكثر.
بشكل عام مصيبته كبيرة عالميا ولكني بشكل شخصي أشعر بأن هذه القضية قد تكون مصدر لشهرة إضافية له حتى وإن كانت شهره سلبية.
بشكل شخصي وموضوعي أكثر يجب أن لا نحمل الموضوع أكبر من حجمه ونعتبره خطأ يمر به كل انسان على مختلف الأصعدة ولكن اسمحلي أن أقول بأن هفوات الكبار كبار…
ستيف يقدم صور فنية يستعرض بها جمال قواعد الفوتوغرافية. وهذا ما اراه في اعماله.. فانا استمتع وابحث عن الفن في اعمالة وليست الحقيقة..
سؤال فى بادئ الامر ؟
اليس من المفترض ان نفرق بين المسميات ( خطأ / فضيحه ) ؟
لا يمكن على الاطلاق ان نمحى تاريخ الاشخاص بهذا الشكل لمجرد خطأ من افراد طاقم عمل المصور ستيف ماكوري فهذا لن يحدث ابداا
الاخطاء وارده للجميع و من منا لا يخطئ !! و عندنا المثل المصري بيقول ( عندما يقع … تكثر سكاكينه ) و هذا ما اجده كأن معظم الناس منتظرة وقوع هذا المصور الذى له تاريخ طويل و لن يمحى بخطئ و لن ننساه بسبب هفوه
فى نظرى هناك اخطاء تكون فى مسابقات عالميه بها تعديل و اضافه و تمر مرور الكرام اذا الجميع يسهو عليه احيانا و انا متيقن بان الانسان اذا بحث عن اخطاء الغير فلابد انه سينسي خطئه !!
تحياتى ابى الغالى و لكل شخص رئيه و علينا جميعا احترامه
هذا العمل احبه جدا لقوه دلالته ستظل ستيف فخر لكل مصور صحفى ( يحب ان يخرج صورته بطريقه فنيه غير نمطيه )
من اليسار لمصور عربي يعمل لوكالة رويترز قررت ان تسحبها الوكالة وتعتذر وتسحب من أرشيفها 920 صورة التقطها المصور خلال مسيرته معها وتعتبره ارشيف غير موثوق به
ولم تكتفي بذللك فقط استغنت عن خدمات مدير منطقة الشرق الاوسط وثلاثة من الفنيين الذين كانو يعملون اديت للصور ومرت عليهم دون ان يلاحظون ذللك
وفي حادثة أخرى، اضطرت وكالة الصحافة الفرنسية للاستعانة ببرنامج “تانجستين” لكشف الصور المركبة بعد وقوعها ضحية لصورة مفبركة نشرتها محطات التلفزيون الباكستانية
وفي حادثة اخرى
واضطرت مؤسسة “وورلد برس فوتو” التي تمنح أعرق جائزة للتصوير الصحفي في العالم لفحص ملفات صورة للمصور الفلسطيني الذي فاز عا 2012 عن صورة جنازة غزة للفحص الجنائي والمراجعة بعد مزاعم
وجهت اليها بالتلاعب
Saif EL Masri تحيه لردك استاذ اديب العزيز …….
مؤكد التعديل الذى يغير معنى العمل فهو غير مقبول او اضافه شئ او حذفه ( خصوصا فى العمل الصحفى ) فانا لا اختلف على ذلك معك ابي الغالى
اما بالنسبه لعمله هذا فهو اعجبنى جداا ( فهناك صور تراها العين عاديه جداااا لكنها فى الاصل قويه جداااا لموضوعها و عمقها الفكرى ) هكذا علمتنا الفوتوجرافيا التمعن فى الاعمال و ليس النظر للجمال فحسب
نهارك سعيد استاذ اديب و دائما تطرح امور نختلف نتفق عليها المهم تعطينا مساحه لابداء الاراء و هذا شئ رائع جداااااااا
كتابة رد…
Karim Sahib اضطررت بعض وسائل الإعلام العريقة للاعتذار المتكرر نتيجة أخطاء بعض المصوررين أو لجوئهم لتعديل بعض الصور أو تزييفها ولكن اصارار بعض الزملاء عدم قبول هذه الحقيقة
أعجبني · رد · 2 · 3 ساعة
Omar Ibrahim يبقى السؤال :ما الفرق بين المصور الصحفي الناقل و ما بين المصور الفني الناقل.
سبحان الله قبل بضع ايام اكتشفت بان في جمهورية مصر العربية العزيزة. هنالك نوعان من الدراسات الفنية الاكاديمية للرسم ( كما نسمية عموما ). رسام او مصور ( و هنا نتكلم عن فن الرسم فقط و لا علاقة لهذا عندهم بالتصوير الفتوغرافي على فكرة)
الرسام لديهم هو من ينقل فقط و المصور هو من ينقل و يضيف نظرته الشخصية. ( حقيقة و الله هذا الامر).
هنالك فهم خاطئ و هنالك لغط في التعريفات . هذا رأيي.
Omar Ibrahim ملحوظة اضافية: جائزة سمو الشيخ حمدان منذ ايام اضافت فئة ” التعديل التصويري” فاين يمكن لمثل ماكري و غيرة ان يضعو انفسهم ؟؟؟
Khalid Youssef A لان العرب تحب الفضايح سيد اديب …..
Esam Kabli افاد ستيف انه لا يعتبر نفسه مصورا صحفيا و لم يمارس التصوير الصحفي سوى فتره بسيطه في بداية حياته، وانتقل بعدها الي اسلوبه الذي مازال مستمرا عليه وهو سرد القصص بواسطة صوره و هذا مجاله اوسع من ناحية التعديلات حيث التركيز يكون على قصه معينه يريد الكاتب او المحرر التركيز عليها دون ما يحصل حولها.
ومجله ناشونال جيوجرافيك خير مثال فتجد فيها موضوع عن زراعة الموز مثلا فتريد صورا تخدم هذا الغرض وهذا ما حدث.
وقد قدم ستيف اثناء اللقاء به صورة غلاف لمجلة ناشونال جيوجرافيك اضطروا فيها لاضافة مساحه اطول من الماء لان الصورة الاصليه لاندسكيب و الغلاف عامودي في فتره الثمانينات، وقد اوضح محرر المجله ان هذه ممارسه قديمه و تم ايفافها.
فالموضوع اخذ اكبر من حجمه و اصبح التركيز على (الفضيحه) وستيف يمارس حياته و صوره مازالت تباع و مازال يتلقى مشاريع تصوير، وكله زوبعه في فنجان..