فيلم إباحي لبريتني سبير..
وصديقها “العربي” عدنان غالب يعرضه للبيع لمن يدفع اكثر !
المدينة نيوز- نشرت الصحف البريطانية أخبارا مؤكدة عن أن المطربة الشهيرة والراقصة برتني سبيرز تتعرض لحملة ابتزاز مالية كبيرة، بعدما ادعت الصحف بأن الرجل الذي كانت تربطه علاقة غرامية بها يمتلك شريطاً مصورا ينقل لحظات خاصة بينهما.
وذكرت الأنباء أن المصور الشهير الذي كانت تربطها به علاقة غرامية حميمة واسمه عدنان غالب قرر بيع الشريط المصور والفضائحي لأي جهة تدفع له أكثر من غيرها.
وفي حديث عابر مع الصحافة ألمح المصور المبتَز لعشيقته السابقة بأنه ليس لديه وقت ليناقش أي عرض غير مغرٍ بالنسبة له .. ذلك أنه يعول على هذا الشريط كثيرا وينتظر منه أن يغنيه عن كل ساعات العمل المضنية التي قضاها هنا وهناك وراء المشاهير ليتلقط لهم صورا هامة قابلة للبيع بأسعار معينة عادة ماتكون قليلة بالكاد تسد الرمق في حياة مكلفة في الغرب بين المشاهير الذين لايعيشون إلا في الأمكنة غالية الثمن وينفقون أكبر المبالغ على أتفه الأشياء.
انشغلت أهم الصحف الصفراء بأخبار الابتزاز هذه. فالمرأة المقصودة امرأة شهيرة تلاحقها عدسات المصورين في كل مكان تحل به، كما أن الأفلام الإباحية بحد ذاته قابلة للرواج السريع في أي بلد في العالم، وفي حالة الفنانة ويتني سبيرز فإن الفضيحة ستلاحقها في حال بث شريط مصور كهذا. وفي متابعة الإعلام البريطاني لهذه القصة الشعبية والرائجة والصفراء، فإن ويتني سبيرز سافرت الى المكسيك برفقة صديقها غالب وقضت معه هناك يوماً كاملاً، نهاراً وليلة. وترجح الصحف بأن الشريط المصور قد صوِّر هناك وعليه عمل غالب لتأمين لقطات معينة ترفع في سعر الشريط.
وقامت الصحافة البريطانية بمهاجمة المصور المبتز عدنان غالب باعتباره تاجر بأسرار صديقته الخاصة التي وثقت به. فدافع عن نفسه بشراسة منقطعة النظير، مؤكداً أنه لن يبيع من أسرار ويتني سبيرز سوى هذا الشريط المصور الذي بحوزته والذي يجمعه والفنانة الشقراء بالغة الشهرة. وعبّر عن أنه قرر بيع هذا الشريط فقط مما يجمعه وصديقته لكي يعرف الجميع أنه لايتاجر بالفنانة ولايتعامل معها من منطلق انتهازي ابتزازي مرفوض. مافهمه البعض على أنه تهديد مبطن لسبيرز بأنه يملك أسرارا أخرى لها وأشياء قد تطيح بسمعتها إلى آخرها.
ورجح كل المتابعين للصحف الصفراء بأن سبيرز على الأغلب هي التي ستشتري هذا الشريط من المصور وبأغلى الأسعار حفاظاً على سمعتها ومنعا للفضيحة والاتجار بلحظاتها الخاصة.