مراسلة
نظمت الجمعية المغربية لمصوري الصحافة الرياضية، بشراكة مع شركة الحسيمة ” نيكوس ” صباح يومه (الثلاثاء)، يوما دراسيا تحت عنوان ” المصور الصحافي الرياضي واقع وآفاق ” وذلك بالمركب الثقافي والرياضي بمدينة الحسيمة.
وأطر هذا اليوم الذي حضره المندوب الاقليمي لوزارة الشبب و الرياضة الى جانب العديد من المصورين العاملين بمختلف المواقع الإلكترونية بإقليم الحسيمة والناظور، عبد القادر بلمكي، المصور الصحافي رئيس الجمعية المغربية ورئيس لجنة المصورين الرياضيين العرب بالاتحاد العربي للصحافة الرياضية ورئيس قسم التصوير بجريدة المنتخب.
وتحدث بلمكي لهذه المناسبة، عن دور المصور الصحافي الذي أصبحت له مكانة على الصعيد الوطني والدولي، وكذا عن الجمعية المغربية التي أصبح لها حضور قوي في جميع المحافل الدولية، ما مكنها من الحصول على مقعد في الاتحاد العربي.
وأضاف بلمكي أن الجمعية نظمت لقاءات بالمغرب حضرها مصورون صحافيون من مختلف الأقطار العربية، وذلك رغم الإكراهات التي تعانيها.
كما أكد بلمكي عن ضرورة تنظيم هذه المهنة داخل الملاعب الوطنية، وذلك لوضع حد لبعض الممارسات التي تسيء لها.
وقدم بلمكي عرضا حول الصورة وكيفية توظيفها في الحقل الإعلامي، والمكانة التي تحتلها في المجال الرياضي، ودورها في دعم الخبر، ما يضفي على الأخير نوع من المصداقية، مضيفا أن دور المصور الصحافي يتمثل في رصد الأحداث الرياضية بتقنياته، وبات فاعلا ومؤثرا في تطوير المنظومة الإعلامية.
وقال بلمكي إن واقع التصوير الصحافي تعتريه إكراهات منها ضعف إمكانيات الاشتغال وغياب الاهتمام الرسمي ومخاطر التنقلات، مشيرا إلى أن هذه المهنة لم تحظ بالاهتمام اللازم، وأنه بات من الضروري الاعتراف بالمصور الصحافي، وأن ذلك بات مقترنا بإرادة حقيقة تروم الإصلاح وتقنين المهنة. وفي ختام هذا اليوم تم توزيع شواهد تقديرية على جميع المشاركين.
نظمت الجمعية المغربية لمصوري الصحافة الرياضية، بشراكة مع شركة الحسيمة ” نيكوس ” صباح يومه (الثلاثاء)، يوما دراسيا تحت عنوان ” المصور الصحافي الرياضي واقع وآفاق ” وذلك بالمركب الثقافي والرياضي بمدينة الحسيمة.
وأطر هذا اليوم الذي حضره المندوب الاقليمي لوزارة الشبب و الرياضة الى جانب العديد من المصورين العاملين بمختلف المواقع الإلكترونية بإقليم الحسيمة والناظور، عبد القادر بلمكي، المصور الصحافي رئيس الجمعية المغربية ورئيس لجنة المصورين الرياضيين العرب بالاتحاد العربي للصحافة الرياضية ورئيس قسم التصوير بجريدة المنتخب.
وتحدث بلمكي لهذه المناسبة، عن دور المصور الصحافي الذي أصبحت له مكانة على الصعيد الوطني والدولي، وكذا عن الجمعية المغربية التي أصبح لها حضور قوي في جميع المحافل الدولية، ما مكنها من الحصول على مقعد في الاتحاد العربي.
وأضاف بلمكي أن الجمعية نظمت لقاءات بالمغرب حضرها مصورون صحافيون من مختلف الأقطار العربية، وذلك رغم الإكراهات التي تعانيها.
كما أكد بلمكي عن ضرورة تنظيم هذه المهنة داخل الملاعب الوطنية، وذلك لوضع حد لبعض الممارسات التي تسيء لها.
وقدم بلمكي عرضا حول الصورة وكيفية توظيفها في الحقل الإعلامي، والمكانة التي تحتلها في المجال الرياضي، ودورها في دعم الخبر، ما يضفي على الأخير نوع من المصداقية، مضيفا أن دور المصور الصحافي يتمثل في رصد الأحداث الرياضية بتقنياته، وبات فاعلا ومؤثرا في تطوير المنظومة الإعلامية.
وقال بلمكي إن واقع التصوير الصحافي تعتريه إكراهات منها ضعف إمكانيات الاشتغال وغياب الاهتمام الرسمي ومخاطر التنقلات، مشيرا إلى أن هذه المهنة لم تحظ بالاهتمام اللازم، وأنه بات من الضروري الاعتراف بالمصور الصحافي، وأن ذلك بات مقترنا بإرادة حقيقة تروم الإصلاح وتقنين المهنة. وفي ختام هذا اليوم تم توزيع شواهد تقديرية على جميع المشاركين.