أعضاء لجنة تحكيم جائزة حمدان للتصوير الضوئي
ماغي ستيبر
عملت مصورةً وثائقيةً لمشاريع إنسانية وثقافية-تاريخية في نحو 66 بلداً. ونالت أعمال التصوير التي أنجزتها عبر العديد من السنوات في هايتي عدة منح.
فيليب س. بلوك
أسس شركة لايت ورك، وترأسها بين عامي 1972-1982، وخلال تلك الفترة، عمل على تطوير نماذج رعاية للفنانين، كما طوّر برنامجاً للمعارض والمطبوعات، وصمّم برنامجاً للفنانين المتدربين.
ستيفن مايز
أدار مسيرة وأعمال مصورين وفنانين من أعلى المستويات على مدى أكثر من 25 عاماً في مجالات متنوعة، مثل الفن والموضة والتصوير الصحافي والتصوير التجاري، وأعاد تشكيل العمليات التجارية لشركات تصوير أميركية وآسيوية وأوروبية.
مايكل بريتشارد
هو المدير العام لجمعية التصوير الملكية البريطانية وزميلٌ فيها. عمل لأكثر من عشرين عاماً مديراً واختصاصي تصوير في دار كريستيز للمزادات في لندن، قبل أن يترك منصبه لإكمال درجة الدكتوراه التي درس فيها جوانب من تاريخ التصوير الفوتوغرافي البريطاني.
مايكل ياماشتا
يعمل لصالح مجلة «ناشيونال جيوغرافيك» منذ أكثر من 30 عاماً، حيث يجمع بين شغفه بالتصوير الفوتوغرافي والسفر.
مونيكا آيِندي
تعمل محررة صور ومنتجة ثقافية لدى مجموعة سكرين بروجكتس، وهي أحد مؤسسي ملتقى أوفسبرينغ فوتو للتصوير في لندن. كما عملت محررة صور في مجلة «صنداي تايمز»، حيث أطلقت القسم الفائز بالجوائز «طيف».
دايفيد ميتلاند
عُيّن أخيراً، محاضراً في التصوير الصحافي بجامعة ساوثامبتون سولنت، ويجمع بين مهنتي الأخصائي في علم الحيوان مع عدّة جامعات.
فرانز لانتينغ
يُعتبر أحد أعظم مصوري الطبيعة في هذا العصر. وقد ظهرت أعماله المؤثرة في العديد من الكتب والمجلات والمعارض في جميع أنحاء العالم.
مايكل لومان
تأثر بشغف والده بالتصوير، واقتنى كاميرته الأولى عندما كان في العاشرة من عمره، لتكون بداية رحلته. أحب مايكل السفر، وتفرّغ بين عامي 1970 و2000 لصور السفر في جميع أنحاء العالم.