ولعل ما قاله الشاعر الأعظم أبو الفوارس عنترة عندما راح يتغزل ويصف جمال محبوبته عبلة ..” رمت الفؤاد مليحة عذراء ..بسهام لحظ ما لهن دواء “ينطبق على ما جرى فى أجواء ومحيط ماراثون الوداع الذى يقام للمرة الأخيرة فى الفلبين ..وكأنما هى محاولة لاستمالة قلوب وألباب القائمين على شركة شل بحيث يعيدون النظر فى قرار الرحيل.
واستعراضت مجموعة من الفتيات من كافة ارجاء الفلبين جمالهن الفريد امام الجماهير والفرق المشاركة فى الماراثون ..وتسابقت عدسات المصورين وأجهزة الاعلام لرصد هذا الظهور الذى اشعل نار الغيرة والاعجاب فى سماء العاصمة مانيلا قلب الفلبين النابض.
وتم التقاط العديد من الصور للفتيات الفاتنات ملكات الجمال مع المسئولين بشركة شل .. ونجح “صدى البلد ” فى اختراق الحشود الاعلامية والاف الكاميرات ليخص قراءه بمجموعه من الصور التالية ..