صدر عن وزارة الثقافة -الهيئة العامة السورية للكتاب- كتاب جديد بعنوان (خالد الأسعد – عاشق تدمر)، وتم توزيعه اليوم الأربعاء الواقع في 28/10/2015 ضمن الندوة التي أقامتها المديرية العامة للآثار والمتاحف في القاعة الشامية بالمتحف الوطني بدمشق.
الكتاب من القطع الكبير، بلغ عدد صفحاته 180 صفحة، وكتب فيه:
1- الدكتورة نجاح العطار (ياخالد، تدمر أنت، وأنت تدمر).
2- أ. عصام خليل (على روحك الندى والغمام).
3- د. مأمون عبد الكريم (شهيد الإنسانية.
4- د. علي القيم (عاشق تدمر).
5- د. جهاد بكفلوني (قصيدة: حصاد العبقري).
6- د. محمود حمود (عنفوان النخيل).
7- المهندس وليد الأسعد (حارس الأعجوبة وشهيدها).
8- د. عفيف البهنسي (في رحاب جنة الخلد).
9- د. علي أبو عساف (خالد الأسعد؛ شهيد تدمر المبدع).
10- أ. شهناز فاكوش (حضارتنا؛ انطلاقة أمل).
11- د. بسام جاموس (المعلم والعالم).
12- د. ناديا خوست (خالد الأسعد؛ متصوف تدمر).
13- أ. عبد الكريم الناعم (الشهيدخالد الأسعد وداعاً).
14- أ. نهلة سوسو (تمَّ فاستوى).
15- د. إبراهيم أحمد سعيد (قربان الإنسانية شهيد تدمر).
16- أ. أحمد طرقجي (ما ترجل فارس تدمر).
17- د. ميشيل المقدسي (ورحل الخالد).
18- أ. تحسين خلف (زنبيا؛ اصرخي أكثر).
19- أ. خليل صويلح (ظل يحلم حتى النفس الأخير).
20- أ. خضر عكاري (قصيدة تدمر).
21- د. ريم الأطرش (المواطن التدمري السوري الأصيل.
22- أ. سعد القاسم (الأسعد وتدمر وغيرها).
23- أ. طوني جروج (لقد فعلتها أستاذ خالد).
24- أ. عماد الدغلي (خالد الأسعد قدوة مشرفة).
25- أ. مها محفوض محمد (حزن عالمي على سيد تدمر).
26- أ. موسى ديب الخوري (عاشق تدمر وشهيدها).
27- د. همام سعد ( حفيد أذينة وزنوبيا).
28- أ. هفاف ميهوب (عمود الحكمة وشهيد أسرارها).
29- أ. محمد خالد حمودة (حارس المجد في حاضرة زنوبيا).
كما ضم الكتاب شهادات وآراء عالمية لكل من:
1- المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.
2- مدير متحف الأرميتاج: ميخائيل بيوتروفسكي.
3- باولو ماتييه: رئيس بعثة إبلا.
4- سمير عبد الحق: نائب رئيس اللجنة العلمية الدولية للمدن والقرى التاريخية في الإيكوموس.
5- كيوهيدي سايتو: رئيس البعثة الآثارية العاملة في تدمر.
6- كريستيان دلبلاس: مسؤولة البعثة الآثارية الفرنسية في تدمر.
7- أندرياس شميت كولونييه: رئيس البعثة الآثارية الألمانية في تدمر.
وتضمن الكتاب أيضاً العديد من المقالات الآثارية التي كتبها الشهيد الراحل.
