http://www.barryiverson.com/about
ْعَنِّه
وكان باري ايفرسون مصور لمجلة تايم لمدة 25 عاما تغطي الشرق الأوسط 1981-2007، والتصوير الفوتوغرافي كل الأحداث الرئيسية في المنطقة على مدى ربع قرن، بما في ذلك نموذج تغيير أحداث مثل اغتيال الرئيس المصري أنور السادات، انهاء الخدمة من طالبان في أفغانستان في أعقاب أحداث 11 سبتمبر الانقلابات، وعلم الآثار والمجاعة.
ايفرسون هو خريج من جامعة كولورادو في بولدر. في عام 1985، حصل على منحة فولبرايت للبحث في تاريخ التصوير الفوتوغرافي في مصر، وبشكل متزامن يدرس التصوير الفوتوغرافي في الجامعة الأميركية في القاهرة خلال العام الدراسي 1985-1986.وقد أنتجت ايفرسون العديد من الحقائب الفنون الجميلة، بما في ذلك عدد الصحراء المصرية I & II، القاهرة I & II، العصور القديمة، صور المصرية، المشاهدات المقارنة من مصر، المسنين، الرماد قصر الجوهرة والرمل والحجر، المشاهدات المقارنة من جامعة هارفارد.ويمثل عمله الفنون الجميلة من قبل صالات العرض في نيويورك والقاهرة، مع عمله محتجزين في العديد من المجموعات العامة والخاصة.وقد نشرت ايفرسون المشاهدات المقارنة من مصر (1994)، ومصر 1900: المشهد من خلال بطاقات بريدية (1993)، وكتابة السير الذاتية للمصورين فان ليو (منهم كان ايفرسون مسؤولة إلى حد كبير عن نقل له أرشيف كامل لAUC)، رياض Chehata، ويفيت هانت / ناثان بيكر شراكة التصوير، والثنائي الأخير كونه الأميركيون الأوائل لتصوير مصر في عام 1852.
ايفرسون حاصل على أرشيف ضخم من ال 19 & 20 صورة فوتوغرافية القرن التاسع، وهو موضوع على أنه يكتب في كثير من الأحيان. وكان يعمل في وقت مبكر ودراسة المصورين مثل فريث، غرين، مخيم دو، هانت / بيكر وكذلك وكر إيفانز، التي أثرت بعمق الرؤية الشخصية ايفرسون والاسلوب.
الوزارات لعاصمة إدارية جديدة ؟
ياسر الغبيري
والمعرض عبارة عن مجموعة من الصور النادرة التي يطرح من خلالها تساؤل هو كيف توثق التاريخ من خلال الكاميرا ويعتبر الكاميرا وسيلة لكتابة التاريخ وتوثيقة ويطرح فكرة أن لا تسلم بكل ما تراه.
كان ذلك بحضور عدد من الفنانين وأبناء الجاليات الأجنبية المقيمة في مصر والتي حضرت للتعرف على ملامح مصر في الفترات السابقة.