سلالم “هايكو” في هاواي، المعروفة باسم “الطريق إلى السماء”، وهي سلالم فولاذية خلفتها الحرب العالمية، وتتكون من 3922 درجة، بقياس 18 بوصة. وتمر السلالم على سبعة أقسام من التلال الوعرة، وتقع بطول منحدر جبلي على ارتفاع 853 متراً فوق سطح البحر. وهي غير متاحة للعامة، غير أن الكثيرين يحرصون على الصعود إلى قمتها للاستمتاع بواحد من أكثر المناظر الطبيعية جمالاً ورهبة حول العالم.
نهر Hinatuan المُلقب بـ “النهر المسحور” في جزيرة Mindanao الفلبينية، وهو نهر لكن بمياه مالحة، ويبدو للناظر كأنه قد نشأ من العدم في قلب الجزيرة، وهو السر وراء تلقيبه. ويعتبر مقصداً سياحياً للسباحة والغوص.
“الغابة الملتوية” غرب بولندا، وتتكون من 400 شجرة صنوبر فريدة من نوعها، حيث إن جذوعها كلها نمت بشكل ملتو بزاوية 90 درجة متجهة إلى الشمال، لأسباب ما زالت مجهولة بالنسبة لعلماء الطبيعة حتى الآن.
وادي “جيوتشايقو”، وهو محمية طبيعية في شمال مقاطعة “سيتشوان” فى جنوب غرب الصين. ويعتبر جزءاً من سلسلة جبال التبت، ويعرف بوادي الشلالات متعددة المستويات والبحيرات الملونة، ويمتد إلى 240 كيلومتراً مربعا في المنطقة الجبلية.
الينابيع الساخنة في مدينة “روتورا” بنيوزيلاندا، والتي تضم تجمعاً هائلاً لمعدن الكبريتيك، ولذا فقد لُقبت بـ “مدينة الكبريت”، إذ يلاحظ زوار المدينة رائحة الكبريت القوية والينابيع الحارة المنبثقة والبخار المتصاعد من الثقوب الأرضية المنتشرة في جميع أنحاء المدينة.
جزر “أفوتين” في النرويج، والتي تعتبر واحدة من أكبر تجمعات الشعاب المرجانية حول العالم، وهي عبارة عن أرخبيل قبالة سواحل النرويج يقع في محيط القطب الشمالي.
شاطىء البحر بارك في مدينة “ايباراكي” اليابانية، وهي حديقة أزهار تتغير وفقاً للمواسم، وتمتد على مساحة 470 فداناً، وتشتهر بأزهار النرجس والعليقة المشتعلة.
بحيرة “بانغونغ ستو” الواقعة في جبال الهيمالايا، بين الهند وجبال التبت، وتتميز بصفاء مياهها مع المناظر الطبيعية الخلابة للجبال.
جزر الرسول الواقعة قبالة ساحل بحيرة “سوبيريور” على الحدود الدولية بين الولايات المتحدة وكندا، وهي عبارة عن 22 جزيرة تمر من داخل كهوف، ما يجعلها تبدو وكأنها غرف جليدية خلال فصل الشتاء.
وادي قبيلة الكلاش في باكستان، وهي قبيلة البيض هناك، والتي تعيش بدون تكنولوجيا اتصالات أو إعلام، فهم يعيشون بدون كهرباء أو هواتف أو صحف، ويشتهرون برقصات فلكلورية خاصة خلال موسم الحصاد، ويعيشون في وادي الكلاش الذي يضم ثلاثة وديان.
جزيرة “رانجيروا” في بولونيزيا الفرنسية، وهي جزيرة مرجانية على شكل حلقة، تشتهر بإحتوائها على المحار الذي يستخرج منه اللؤلؤ الأسود.
منطقة “نامكوالند” الصحراوية جنوب ناميبيا، والتي تمتد على مسافة 600 ميل، والتي تمتلىء في كل ربيع بالزهور البرتقالية والبيضاء، لتصنع لوحة فنية من إبداع الخالق.
جبال تيانزي الصينية الشاهقة، وهي أحد المحميات الطبيعة الجبلية، وتغطي مساحة قدرها 67 كيلومترا مربعاً ، ويبلغ ارتفاع أعلى قمة 262 متراً فوق مستوى سطح البحر.
شاطىء Jericoacoara في البرازيل، ذو الرمال البيضاء، وهو واحد من أجمل الشواطىء على مستوى العالم.
منتجع Huacachina في بيرو، وهي منطقة تجمع واحات في إقليم إيكا، والتي تشتهر بكثبانها الرملية، وتستقطب السياح الراغبين في التزلج على الرمال.
جزر “سان خوان” قبالة سواحل ولاية واشنطن، وهي وجهة مثالية لمشاهدة الحيتان وممارسة رياضة التجديف.
أرخبيل سفالبارد الجليدي، ويقع في المحيط المتجمد الشمالي في شمال قارة أوروبا بين النرويج والقطب الشمالي ويتكون من مجموعة من الجزر، ويحتوي على العديد من الدببة القطبية والثدييات البحرية.
معبد “راناكبور جين” في الهند، ويضم 1400 عامود رخامي، كلُ مختلف في تصميمه عن الآخر، بحيث لا يتشابه اثنان.
منجم ملح Salina Turda في ترانسيلفانيا الرومانية، والذي يعود إلى القرن السابع عشر، وهو منطقة جذب سياحي كبيرة، وخاصة ان مناجم الملح في رومانيا تعتبر من أشهر المناجم على مستوى العالم وتشكل أكثر من 30% من مناجم أوروبا.
التل المغناطيسي في مقاطعة “نيوبرونزويك” الكندية، والتي يزعم المحليون فيها أنك إذا أوقفت سيارتك وتركتها دون رفع فرامل اليد، ستتحرك بفعل المغناطيس إلى أعلى التل، وهو ما يحدث بالفعل، ولكن بفعل الخداع البصري.
