الموسيقار مالك جندلي
Home / شخصيات معاصرة / الموسيقار مالك جندلي
9/10/2020 – Adnan
من أهم عازفي البيانو في تاريخ سوريا قام بتوزيع أول تدوين موسيقي في التاريخ البشري
مالك جندلي موسيقي وعازف بيانو سوري من مواليد ألمانيا عام 1972 من عائلة حمصية، مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، بلش بتعلم الموسيقى وهو عمرو 4 سنين، وأول حفلة على خشبة المسرح كان عمرو 8 سنين، التحق بالمعهد العربي للموسيقى وبعدها بالمعهد العالي للموسيقى في دمشق وتتلمذ على ايد البروفيسور الروسي فيكتور بونين.
قام مالك جندلي بأعمال رفقة كتير من فرق السيمفوينة العالمية على أهم مسارح الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا وسوريا، وهو عضو في الجمعية الأمريكية للملحنين والمؤلفين والناشرين American Society of Composers, Authors and Publishers
كانت أغنية “وطني أنا” اللي أصدرها عام 2011 بعد بداية الثورة في سوريا، لحظة فارقة عند مالك جندلي، ورغم أنو كلمات الأغنية اللي كانت من تأليفو ما تضمنت أي اساءة للنظام الحاكم أو أي اشارة مباشرة لموقفو السياسي بس جملة “متى أراك حراً يا وطني ؟” خلت موقفو ورغبتو برؤية سوريا حرة واضح، وهاد تسبب بقيام شبيحة موالين للنظام بالاعتداء على واليديه المسنين الدكتور مأمون جندلي والسيدة لينا دروبي في بيتهن وسط مدينة حمص بالاضافة لتخريب البيت، وهاد الشي دفع مالك جندلي لجلب أهلو للولايات المتحدة الأمريكية وانخراطو بأعمال فنية داعمة للحراك ضد نظام بشار الأسد.
جوائز:
أول جائزة نالها كان عام 1988 وهو بعمر ال 16 وكانت الجائزة الأولى في المسابقة الدولية للموسيقيين الشباب، وكانت هي الجائزة المفتاح للحصول على منحة دراسية عام 1995 في الولايات المتحدة الأمريكية في معهد الفنون بولاية كارولينا الشمالية، وخلال دراستو حصل على جوائز كتيرة مع البروفيسور إريك لارسن.
أفضل عازف بيانو من جامعة كوينز الأمريكية وتخرج منها بدرجة امتياز عام 1997.
الجائزة الأولى في مجال التأليف الموسيقي من هيئة المؤلفين في ولاية جورجيا عام 2003.
تم اختيارو عضو تحكيم دولي في مسابقات العزف على البيانو من عام 2005.
الجائزة الكبرى في التأليف الموسيقي في ولاية أتلانتا عام 2003.
لقب المهاجر العظيم عام 2015 من مؤسسة كارينغي للسلام الدولي.
أعمال:
أول ألبوم لمالك جندلي كان عام 2009 بعنوان “أصداء من أوغاريت” واللي ضم مقطوعة بنفس الاسم وهي اعادة توزيع لأول مقطوعة في التاريخ تم اكتشافها في أوغاريت (مقال بعنوان: من سوريا أقدم نوطة موسيقية في التاريخ).
بعام 2011 مقطوعتو الشهيرة “وطني أنا”
وأصدر عام 2012 ألبوم كامل حمل اسم مدينتو حمص باسمها القديم والجديد “اميسا – حمص”، وضم 11 مقطوعة منهن مقطوعة “ماري” و “نبض سوري” و “حرية: سيمفونية القاشوش” و “زنزانة” و “أميسا – حمص”.
أصدر ألبوم “شجرة الياسمين” عام 2018.
أسس مالك جندلي منظمة بيانو من أجل السلام وشارك بأعمال انسانية وخيرية كتيرة لصالح أطفال سوريا، ونظم مسابقات على البيانو للأطفال لرعاية المواهب الجديدة.
مالك جندلي سوري بامتياز من خلال أعمالو الفنية ومن خلال مواقفو الوطنية الخالصة، والحملات اللي نظمها لأطفال سوريا.
فضّل مالك عدم الانخراط بأي حزب وأنو يضل مستقل ومن أقوالو: “انتهى عهد الصمم سوف يقاومكم الألم ويهزمكم النغم والقلم”.
************************
مالك جندلي
من ويكيبيديا،
مالك جندلي
الموسيقار والعازف مالك جندلي
معلومات شخصية
اسم الولادة مالك
الميلاد 1972
ألمانيا
الجنسية سوريا
الحياة الفنية
النوع موسيقى كلاسيكية
الآلات الموسيقية بيانو
آلات مميزة بيانو
المدرسة الأم جامعة كوينز (التخصص:موسيقى) (الشهادة:بكالوريوس) (1994–1997)
جامعة كارولينا الشمالية في شارلوت (التخصص:إدارة الأعمال) (الشهادة:ماجستير) (2003–2004)
المهنة ملحن، ومختص بالموسيقى، وعازف بيانو، وفنان صوت ، وناشط سلام
اللغات العربية، والإنجليزية، والألمانية
المواقع
الموقع http://www.malekjandali.com
IMDB صفحته على IMDB
مالك جندلي مؤلف موسيقي وعازف بيانو سوري
حياته
ولد في ألمانيا عام 1972 من أصول سورية تعود إلى مدينة حمص ويقيم في الولايات المتحدة الأمريكية.ولد لمأمون جندلي ولينا الدروبي. بدأ بتلقّي علوم الموسيقى في الرابعة من عمره، وكان أول حفل بيانو له على خشبة المسرح في الثامنة من عمره. التحق بالمعهد العربي ثم بالمعهد العالي للموسيقى في دمشق، وتتلمذ على يد البروفسور فيكتور بونين من كونسرفتوار تشايكوفسكي. من أهم عازفي البيانو، قدّم أعماله برفقة العديد من الفرق السمفونية العالمية على أهم المسارح في الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وسورية، وهو عضو في الجمعية الأمريكية للملحنين والمؤلفين والناشرين (بالإنجليزية: American Society of Composers, Authors and Publishers).
إنجازته
أول مؤلف سوري وموسيقي عربي قام بتوزيع أقدم تدوين موسيقي في العالم اكتُشف في مدينة أوغاريت رأس شمرا – سورية على لوحات مسمارية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد. أضاف إليها الإيقاع والهارموني، وعزفها على البيانو برفقة فرق موسيقية عالمية، شكلت لوحة فنية رائعة، عملاً موسيقياً فريداً أطلق عليه اسم «أصداء من أوغاريت».
حصل على جائزة حرية التعبير لعام 2011 في مدينة لوس أنجلس لأغنيته الشهيرة «وطني أنا»
كُرم بجائزة الإبداع الثقافي في مدينة نيويورك في عام 2012 تقديراً لفنه وجهده الذي أثرى ساحة الموسيقى العربية.
مشواره الفني
حملته الموسيقى، التي تعلمها في ألمانيا وسوريا، إلى أن نال الجائزة الأولى في المسابقة الدولية للموسيقيين الشباب في عام 1988، وهو لم يكمل بعد سنه القانونية، فأخذته بعيداً جداً، ونقلته بمنحة دراسية لإتمام دراسته الموسيقية عام 1995، إلى معهد الفنون لولاية كارولينا الشمالية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث حصل على العديد من الجوائز خلال دراسته مع البروفسور إريك لارسن.
حصل على جائزة أفضل عازف بيانو من جامعة كوينز الأمريكية تحت إشراف بول نيتش وتخرج منها بدرجة امتياز عام 1997. كما نال الجائزة الأولى في مجال التأليف الموسيقي من هيئة المؤلفين في ولاية جورجيا عام 2003.
تابع دراسة التأليف والتوزيع الموسيقي خلال فترة تحصيله لشهادة الماجستير في إدارة الأعمال وتخرّج بدرجة شرف من جامعة شمال كارولينا عام 2004.
حصل على جوائز عربية وعالمية عديدة وهو عضو تحكيم دولي في مسابقات العزف على البيانو بدءاً من عام 2005.
في عام 2009، استضافته دار الأوبرا المصرية للمشاركة باحتفالية عيد ميلادها الحادي والعشرين وقدم أعماله برفقة أوركسترا القاهرة السيمفوني.
قام بتوقيع عقد مع شركة فيرجين ميغاستورز لتسويق وتوزيع أعماله الموسيقية في الشرق الأوسط.
افتتح مهرجان مار اليان الثقافي لعام 2010وقدم مؤلفاته برفقة الأوركسترا الوطنية السورية بقيادة المايسترو الروسي سيرجي كوندراشف على خشبة مسرح دار الأوبرا بدمشق.
قدّم مالك مؤلفاته الموسيقية برفقة العديد من الفرق السيمفونية العالمية كالأوركسترا الفيلهارمونية الملكية وفرقة لودفيغ سيمفوني، والفرقة الفيلهارمونية الروسية على أهم مسارح أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط كمركز كينيدي للفنون بواشنطن والكونسرفتوار الملكي في تورنتو وساحة لافاييت في البيت الأبيض، دار الأوبرا في فيينا، المتحف الوطني في ديترويت، دار الأوبرا بدمشق في دمشق، قاعة ألبرت الملكية وساينت جونز سميث سكوير في لندن وغيرها.
يتم نشر مؤلفاته من قبل شركة صول بي ميوزيك وحققت ألبوماته نجاحاً كبيراً وتصدرت قائمة مبيعات سي دي بيبي، آي تيونز، أمازون، وتوزع عالمياً من قبل شركة فيرجين ميغاستورز. استقطبت مؤلفاته الموسيقية اهتمام ونقد كبرى الصحف العالمية في أوروبا وشمال أمريكا، كما استضافته العديد من المحطات الإذاعية والمرئية منها الإذاعة الوطنية العامة، بي بي سي، قناة الجزيرة، العربية، غلوبو البرازيل، والقناة الفرنسية، سي إن إن وغيرها من القنوات.
منحته مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي (بالإنجليزية: Carnegie Endowment for International Peace) لقب «المهاجر العظيم» لعام 2015 لما يبذله من أجل العطاء الفني وإغناء الثقافة الأمريكية ومساهمته في تطوير المجتمع. وضمت لائحة الفائزين لعام 2015 : 38 شخصية أمريكية مهاجرة من 30 جنسية عالمية. وفي مؤتمر صحفي عقده الفنان في مدينة نيويورك أهدى جندلي هذه الجائزة لأطفال سوريا والعالم أجمع، خاصة اللاجئين والمهجرين الذين يطالبون بالسلام والعدالة وحقوق الإنسان.
الجوائز
1988- الجائزة الأولى في المسابقة الدولية للموسيقيين الشباب.
1997- جائزة أفضل عازف بيانو من الولايات المتحدة.
2003- الجائزة الكبرى في التأليف الموسيقي من مدينة أتلانتا الأمريكية.
2005- عضو تحكيم دولي في مسابقات العزف على البيانو
2007- أول مؤلف سوري وموسيقي عربي أعاد توزيع وتحويل أقدم نوطة موسيقية معروفة في العالم اكتشفت في مدينة رأس شمرا/أوغاريت السورية.
2011- جائزة الحرية في التعبير من مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في لوس أنجلوس – أمريكا
2012- جائزة الإنجاز الثقافي والفني، شبكة المهنيين الأمريكيين العرب، فرع نيويورك
2015- لقب «المهاجر العظيم» لعام 2015 من مؤسسة مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي (بالإنجليزية: Carnegie Endowment for International Peace).
ألبومات
أصداء من أوغاريت 2009
أندلس – Andalus
سُليمى (إلى روح جدّي) – Sulaima
حلم البيانو – Piano Dream
ليـل – Leil
يافـا – Yafa
أصداء من أوغاريت – Echoes from Ugarit (أقدم تدوين موسيقي معروف في العالم)
عــيد – Eid
آرابيسك – Arabesque
وطني أنا 2011
اميسا – حمص 2012
ألبوم «أميسا» كان حصيلة محاولاته لمزج المقامات الشرقية بطريقة أكاديمية مع النظرية الهارمونية للموسيقى الكلاسيكية، وقد قام بتسجيله في موسكو مع الاوركسترا الفلهارمونية الروسية.
كرفان – Caravan
زنزانة – Prison Cell
ماري – Mari
إميسا – حمص – Homs – Emessa
موال – Mawwal
نشيد – Anthem
فالس حجاز – Valse Hijaz
حرية: سيمفونية القاشوش – Freedom: Qashoush Symphony
أمل – Amal – Hope
نبض سوري – Syrian Pulse
سلام – Peace
سوريا نشيد الأحرار 2013
يبدع بسيمفونية وردة الصحراء في …
من هو مالك جندلي – Malek Jandali
الاسم الكامل
مالك مؤمن جندلي
الاسم باللغة الانجليزية
Malek Jandali
الوظائف
مؤلف موسيقي
تاريخ الميلاد
25 ديسمبر 1972
الجنسية
سورية
مكان الولادة
ألمانيا
فالدبرول
البرج
الجدي
الحسابات الاجتماعية
مالك جندلي
جدول المحتويات
السيرة الذاتية
السيرة الذاتية
البدايات
الحياة الشخصية
حقائق
إقتباسات
الإنجازات
فيديوهات ووثائقيات
المصادر
شخصيات
سورية
مالك جندلي
ما لا تعرفه عن مالك جندلي
مالك مؤمن جندلي وهو موسيقار سوري عالمي سافر بمعاناة وآلام الأطفال السوريين في جميع أرجاء العالم ، وهو مؤسس منظمة “بيانو من أجل السلام”.
السيرة الذاتية لـ مالك جندلي
ظهرت موهبة مالك جندلي الموسيقية وهو لايزال في مرحلة الطفولة المبكّرة، استطاع خطف الأنظار في ظهوره المسرحي الأول وهو في عمر الثامنة فقط ليتوسّع بعد ذلك اهتمامه ودراسته لآلة البيانو ويحظى بأول جوائزه الموسيقية في عمر السادسة عشر فقط.
نقل مهاراته وموهبته إلى أهم المسارح والمعاهد الفنية الأمريكية والعربية ليكون من أهم عازفي البيانو العالميين وأصغرهم سناً.
ومع بداية الوضع المأساوي في سوريا حمل مالك جندلي أوجاع الأطفال السوريين وخيباتهم الدامية بين نوتاته وسمفونياته الموسيقية محاولاً الهرب بهم نحو السلام. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن مالك جندلي.
بدايات مالك جندلي
ولد مالك الجندلي في 25 ديسمبر عام 1972 في مدينة فالدبرول بألمانيا، لوالده الدكتور السوري مؤمن جندلي الذي تعود أصوله لمحافظة حمص في سوريا، ووالدته السيدة لينا دروبي،
تنقّل في طفولته بين ألمانيا وسوريا وتعلّم الموسيقا وهو لا يزال في عمر الرابعة فقط وكان أول عرض موسيقي مسرحي له في سن الثامنة ليلتحق فيما بعد بالمعهد العربي للموسيقا في مدينة طرطوس وبعدها انتقل إلى المعهد العالي للموسيقى في محافظة دمشق وتلقّى علومه الموسيقية على يد البروفيسور فيكتور بونين أحد أهم عازفي البيانو في العالم وهو من كونسرفتوار تشايكوفسكي ،
وفي عام 1988 وهو لايزال في عمر السادسة عشر حصل على أول جوائزه الموسيقية في المسابقة الدولية للموسيقيين الشباب ليحصل فيما بعد على منحة لدراسة الموسيقا في معهد الفنون التابع لولاية كارولينا الشمالية في الولايات المتحدّة الأمريكية وعندها أشرف على تدريبه البروفيسور إريك لارسن، وفي عام 2004 تخرّج من إحدى الجامعات شمال ولاية كارولينا بعد حيازته على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال.
حياة مالك جندلي الشخصية
المعروف عن الموسيقار السوري مالك جندلي أنه متزوّج إلا أنه دائماً ما يُخفي تفاصيل حياته الشخصية والخاصة عن الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
حقائق عن مالك جندلي
يصف مالك جندلي نفسه بأنه مستقل لا ينتمي إلى أي مجموعة أو حزب أو منظمة، ينتمي فقط لإنسانيته وهويته الثقافية العربية والسورية. |في أحد حفلاته الموسيقية العالمية قام مالك جندلي برفع حذاء أحد الأطفال السوريون المهجّرون لتذكير الجمهور بإنسانيتهم ونكراناً منه على تهميش صوت الأطفال السوريون في العالم. |أثناء عرض سيمفونية “المحيط الصامت” التي دامت حوالي 17 دقيقة، عندها قال مالك جندلي للجمهور يوجد طفلة سورية أخرى ستغرق في هذا الوقت الذي تعرض فيه السيمفونية. |يرى مالك جندلي أن الفن الهادف الجاد هو وسيلة لخرق النمطية العربية وطرح مأساتنا الإنسانية على خشبة مسرح عالمي. |كان من المخطط عرض سيمفونية “أوغاريت” قبل العام الذي عرضت به، إلا أنه لم يستطع عرضها بسبب الموافقات الأمنية المعقدة في سوريا. |جاءت سيمفونية “المحيط الصامت” بعد أن طلبت أوركسترا بالتيمور من مالك جندلي تقديم عمل موسيقي جديد فاختار موضوع طفلة قد هُجّرت ولا تملك أي شيء سوى مقطوعة موسيقية كان يعزفها أحد أجدادها لها، وكان عمل جديد ومميز كونها المرة الأولى في العالم التي تقوم بها سيمفونية أمريكية بطرح مأساة الطفل السوري عن طريق مؤلف عربي.
أشهر أقوال مالك جندلي
انتهى عهد الصمم سوف يقاومكم الألم ويهزمكم النغم والقلم.
— مالك جندلي
أنا مسؤول كإنسان وكفنان سوري عربي أن أستخدم الحرية والمناخ المناسب، لتوثيق هذه المرحلة الحرجة ثقافياً وموسيقياً وإبداعيا.
— مالك جندلي
نحن نحاول من خلال الموسيقا كونها لغة عالمية أن نغير الصورة النمطية للمواطن السوري والثقافة العربية والإنتاج الفني بشكل عام.
— مالك جندلي
إنجازات مالك جندلي
عام 1988 حصل على جائزة المسابقة الدولية للموسيقيين الشباب في سوريا، وفي عام 1997 حاز على جائزة أفضل عازف بيانو في الولايات المتحدة من جامعة كوينز وعندها كان يشرف على تدريبه البروفيسور الأمريكي بول نيتش.
ومع متابعة نشاطاته وحفلاته الموسيقية على الكثير من المسارح الغربية تابع دراسته في التأليف الموسيقي وكان يؤلف قطع موسيقية يؤديها على المسارح العالمية وفي عام 2003 حاز على الجائزة الكبرى في التأليف الموسيقي من مدينة أتلانتا الأمريكية.
عام 2005 عيّن عضو تحكيم دولي في مسابقات العزف على البيانو.
عام 2009 أصدر أول ألبوماته بعنوان “أصداء أوغاريت” جاء ذلك بعد محاولته عزف وإحياء أقدم تدوين موسيقي عرفه العالم وكان موجود في سوريا، احتوى هذا البوم على ثمانية مؤلفات موسيقية، عنوانها “أندلس، سُليمى، حلم البيانو، ليل، يافا، أصداء من أوغاريت، عيد، أرابيسك” اتسّم هذا الألبوم بشكل عام في إحياء التراث الموسيقي السوري وقدّمه الجندلي على مسارح عالمية كبيرة،
كما تمت دعوته في هذا العام ليشارك في ميلاد دار الأوبرا المصري في عامها الحادي والعشرين وعندها تشارك مع أوركسترا القاهرة السمفوني في تقديم أجمل العروض الموسيقية العربية وأضخمها.
عام 2010 شارك في افتتاح مهرجان مار اليان الثقافي على مسرح دار الأوبرا في دمشق وقدّم مؤلفاته بالمشاركة مع الأوركسترا الوطنية السورية وكان هذا الحفل الموسيقي بقيادة المايسترو الروسي سيرجي كوندراشف.
عام 2011 ومع تأزّم وضع سوريا كان لمالك جندلي رأي في هذه الحرب المندلعة فاصطحب البيانو الخاص به وقام بالتظاهر مع عدد من الجالية السورية المقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية أمام البيت الأبيض في واشنطن، وعندها قام بعزف مؤلفته “وطني أنا” التي سُبق ومنع من إصدارها في الأعوام السابقة، وفي هذا العام جائزة الحرية في التعبير من مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في لوس أجلس الأمريكية.
عام 2012 قام بإصدار ألبومه الثاني بعنوان “أميسا – حمص” الي ضمّ أحد عشرة مؤلفة موسيقية “كرفان، زنزانة، ماري، أميسا – حمص، موال، نشيد، فالس حجاز، حرية: سيمفونية القاشوش، أمل، نبض سوري، سلام” وقد قدّم هذا الألبوم مع الاوركسترا الفلهارمونية الروسية، وفي هذا الألبوم حاول مالك جندلي مزج المقامات الشرقية مع النظرية الهارمونية للموسيقى الكلاسيكية ونجح في ذلك حتى حاز في العام ذاته على جائزة الإنجاز الثقافي والفني من شبكة المهنيين الأمريكيين العرب في مدينة نيويورك.
عام 2013 قام بإصدار مؤلفة موسيقية بعنوان “سوريا نشيد الأحرار” ومؤلفة أخرى بعنوان “يا الله” وحاز على جائزة GUSI للسلام.
عام 2014 حاز على جائزة الموسيقى العالمية الإنسانية في مدينة لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية.
عام 2015 أصدر ألبومه الثالث “السمفونية السورية” الذي ضم ستة مؤلفات “Syrian symphony: I. allegro non troppo ma molto energico، variations for piano and orchestra، Syrian Symphony: II. Moderato، Syrian Symphony: III. Andante، Syrian symphony: iv. Allegro، Phoenix in Exile” ،
وفي هذا العام حاز جندلي على لقب “المهاجر العظيم” من مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بعد تأديته سمفونية “المحيط الصامت أو العنقاء في المنفى Phoenix in Exile” مع أوركسترا بالتيمور السيمفوني في قاعة كارنيغي في نيويورك،
كما قام بتأسيس المنظمة الغير ربحية بيانو للسلام ” Pianos for Peace” وتقوم هذه المنظمة في سبتمبر من كل عام باقتناء 50 بيانو ويتم تلوينهم بطرز مُفرح وجميل ويتم طرحهم في شوارع المدن والمطارات والحدائق العامة لتقوم الناس بالعزف عليهم بالشوارع وبعد أسبوعين يقام بالتبرع بجميع تلك الآلات للمشافي ومآوي العجزة وجميع من يهتم بالموسيقا كنوع من التحفيز على ورشات العمل دائماً على مدار العام.
عام 2016 أصد ألبومه الرابع بعنوان “soho” الذي ضمّ ثمانية مؤلفات هي “Grace Notes، An Ocean Without Shores، The Water Wheel، Wilting Flowers، Soho، At Home in Both Places، The Sad Mother، Poem Eternal”.
عام 2017 اختير باحثاً وزائراً لجامعة روتجرز الأمريكية في مركز دراسة الإبادة الجماعية وحقوق الإنسان للعام الدراسي 2017-2018.
عام 2018 أصدر الألبوم الخامس الذي حمل عنوان “شجرة الياسمين” والذي ضمّ سبعة مؤلفات موسيقية هي “طلع البدر علينا، عند الغسق، رياح الصفصاف، شجرة الياسمين، درويش، مع العاطفة، إلى الشباب”.
كما يقيم مالك جندلي منذ عدة سنوات مسابقة تعليمية شبابية عن طريق “مسابقة مالك جندلي الدولية على آلة البيانو للشباب” وهو يقوم بهذه المسابقة لتحفيز جيل الشباب للبحث عن هويتهم، من خلال اختيارهم لمقطوعتين واحدة من بلدهم الأم وأخرى من تأليفه، يتم اختيار الأفضل منهم وتتم توزيع جوائزهم في أكبر الحفلات الموسيقية العالمية التي يؤديها مالك جندلي ف نيويورك وغيرها من المدن الموسيقية الكبرى.
بالإضافة للاعتراف الكبير بأفكاره وفنّه الهادف من قبل العديد من المؤسسات التعليمية والإنسانية في أرجاء العالم بأسره من خلال دعوته للتحدث إلى هذه المؤسسات الأكاديمية الرئيسية مثل جامعة هارفارد ونموذج Skoll World Forum في أكسفورد وجامعة ديوك ومهرجان أسبن أفكار وجامعة فوردهام ومقر الأمم المتحدة في مناقشات مدينة نيويورك ومناقشات الدوحة بجامعة جورج تاون في قطر، ومحادثات TEDx في جامعة جورجيا للتكنولوجيا، ومحادثات سيدني للأفكار في جامعة سيدني.