حسن دردير
من ويكيبيديا
حسن دردير | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 15 نوفمبر 1938 جدة |
تاريخ الوفاة | 29 أبريل 2021 (82 سنة) |
مواطنة | السعودية |
الحياة العملية | |
الأدوار المهمة | مشقاص |
المهنة | ممثل، وممثل تلفزيوني |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
سنوات النشاط | 1960 – 2021 |
المواقع | |
السينما.كوم | صفحته على السينما.كوم |
تعديل مصدري – تعديل |
حسن دردير (15 نوفمبر 1938 – 29 أبريل 2021)، ممثل سعودي اشتهر بشخصية مشقاص.
عن حياته
شارك وهو طالب في المدرسة عام 1947م بالعمل في المسرح المدرسي، وبعد انتهائه من الدراسة وعمله بوظيفة في الجمارك بمدينة (جدة)، لعبت الصدفة دور في دخوله المجال الفني حيث إلتقى (خالد زارع) عام 1960م، ليشارك في عدد من الأعمال لكن كانت نقطة انطلاقه الحقيقية حين أدى شخصية (مشقاص) بمسلسل (محلات مشقاص للخدمات العامة)، من أبرز أعماله أيضاً (الأصيل، نقطة ضعف) ،كما قدم برنامج المسابقات فوازير رمضان للصغار.
من أعماله
المسلسلات
- تحفة ومشقاص في كفر البلاص
- الأصيل
- في فندق المفاجئات
- عمارة العجائب في تونس
- أغاني في بحر الأماني
- محلات مشقاص للخدمات العامة
- العيادة
المسرحيات
- أنا أخوك أمين
الأفلام
- تأنيب الضمير
وفاته
توفي يوم الخميس 17 رمضان 1442هـ الموافق 29 أبريل 2021م عن عمر ناهز 83 عامًا.
ــــــ
العربية.نت – مريم الجابر
نشر في: 29 أبريل ,2021م0
توفي الفنان السعودي القدير حسن دردير، اليوم الخميس، عن عمر يناهز 84 عاماً، والذي اشتهر بتقديم شخصية “مشقاص”.
مخرج “طاش ما طاش” يصارع السرطان.. وفايز المالكي: وضعه صعب
السعودية
مخرج “طاش ما طاش” يصارع السرطان.. وفايز المالكي: وضعه صعب
وبدأ الراحل مسيرته الفنية قبل 74 عاماً في المسرح المدرسي، وقدم برنامج مسابقات فوازير والعديد من الأعمال المسرحية.
وقال في إحدى مقابلاته الصحافية عن شخصية “مشقاص”: “بعد أن كنت في مسرح الإذاعة جاء دور مسرح التلفزيون، وطلب الأستاذ جميل الحجيلان شيئاً لمناسبة رسمية، وكان البث على الهواء، فقررنا أن نقدم أنا ولطفي اسكتشا فكاهياً بعنوان “الساعة سبعة عزومة رحيمي” وكان من إخراج عادل جلال وهو مصري، وأراد أسماء جديدة لأننا ممثلون جدد، واقترح لطفي زيني اسم “مشقاص” ومن يومها أطلقت عليّ هذه التسمية”.
وعن شراكته مع لطفي زيني قال: “كنا أول من أسس نظام العمل المشترك مع مصر، نصّ العقد معهم على تحضيرهم الأجهزة والأستديو الذي كان على شط النيل مركوناً بعربة نقل. وكان علينا تأمين الممثلين، أما المخرج فكان نور الدمرداش. بعدها قلنا لم لا يكون لدينا نحن أستديو، فسافرت إلى ألمانيا أنا والمخرج عادل جلال ومترجم، واخترنا استديو بثلاثة ملايين مارك وقتها. سلّمتهم جزءا من المال على أساس أن يكون الاستديو في مصر، وكان علينا تدبير بقية المبلغ. وبعد التغيرات السياسية في مصر، عدت إلى المملكة وقدمت إلى وزير الإعلام طلبا رفعه إلى المقام السامي الذي وافق أن نشتري الاستديو، وطُلب منا أن نصور مشهد النساء خارج المملكة، فاقترح لطفي تونس ولكني اعترضت، ومن هنا بدأ الخلاف”.
وعن أغنية “وطني الحبيب” عام 1382 قال: “كتبتها حين كنت في الصناعية وعرضتها على صديق لي اسمه مصطفى بليلة وكان في الثانوي، وكانت القصيدة بعنوان “بلدي الحبيب فهل أحب سواه”، فقال لي يا حبذا لو تقول “وطني الحبيب” فأكملتها على هذا الأساس، إلى أن طلب مني الأستاذ فايز عزاوي أن أقدم النشيد في مناسبة وطنية، وطلب من بدر كريّم وعبدالله الحسيّن وحمام وهو أديب مصري أن ينقحوا القصيدة لتصير أغنية وطنية، ومن هنا فتحت ذهني وجعلت الأغنية “وطني الحبيب”، وكان على أساس أن يلحنها محمد أمين يحيى وأنا أغنيها، وحين سمعها طلال مداح استأذنني ليغنيها وفعلاً غناها هو. هذا نشيد قومي، وهذا ما جعل أكثر من أديب يعيدون تنقيحها”.
جدير بالذكر أن الفنان حسن دردير شارك وهو طالب في المدرسة عام 1947م بالعمل في المسرح المدرسي، وبعد انتهائه من الدراسة وعمله بوظيفة في الجمارك بمدينة جدة، لعبت الصدفة دورا في دخوله المجال الفني حيث التقى خالد زارع عام 1960م، ليشارك في عدد من الأعمال لكن كانت نقطة انطلاقه الحقيقية حين أدى شخصية (مشقاص) بمسلسل (محلات مشقاص للخدمات العامة).
ومن أبرز أعماله أيضاً (الأصيل، نقطة ضعف)، كما قدم برنامج المسابقات فوازير رمضان للصغار.