رمانمن ويكيبيديا،التصنيففاكهة الرمانPomegranate DSW.JPGفاكهة الرمانحالة الحفظأنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جداالمرتبة التصنيفية نوعالتصنيف العلميالنطاق: حقيقيات النوىالمملكة: النباتاتالشعبة: مستورات البذورالطائفة: ثنائيات الفلقةالرتبة: آسياتالفصيلة: الخثرية Lythraceaeالجنس: رمان (جنس)النوع: رمان حبّيالاسم العلميPunica granatumلينيوس، 1753معرض صور رمان – كومنزتعديل مصدري –الرمان أو رمان كثير البذور (الاسم العلمي: Punica granatum) فاكهة خريفية مفيدة صحياً، وزهورها تسمى في اللغة الفارسية بـ(جُلنار)، بضم الجيم.الفاكهة والأوراق[عدل]شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”[3]التاريخ اللفظي[عدل]الأصل، الزراعة والاستخدام[عدل]أوراق شجرة الرمانزهرة الرمانشجرة رمان صغيرةاشجار رمان يافعةثمرة رمان مفتوحةحبوب الرمانوعاء من حساء الرمان، حساء فارسي معد مع عصير الرمان.ثمار رمان من شرق أفغانستان معدة للتصدير إلى دبيشجرة الرمان من الأشجار المعمرة النفضية موطنها الأصلي إيران انتشرت زراعتها في كثير من البلدان العربية لدفئها. وتنتشر زراعته في المناطق المحادية للبحر الأبيض المتوسط وذلك مشابه للزيتون وكذلك في اليمن ومدينة الطائف الجبلية غرب السعودية ويعد الرمان اليمني من أجود أنواع الرمان بالعالم يليه رمان الطائف لكبر حجمه وتشتهر إسبانيا بزراعة الرمان والذي نقله العرب إليها منذ القدم ومنها انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية.وهناك نوعاً آخر من الرمان يزرع أشجاراً للزينة نظراً لجمال أزهاره الحمراء المتعددة البتلات. ويطلق على هذا النوع الاسم العلمي: Punica protopunica ويعتبره البعض صنفاً نباتياً يتبع نفس نوع الرمان العادي يسمى نانا Punica granatum Var. Nana.التكاثر[عدل]توجد عدة طرق لإكثار أشجار الرمان منها:العقل الساقية. وهي أكثر الطرق شيوعاً في إكثار أشجار الرمان حيث تؤخذ هذه العقل من أشجار الرمان ومن خشب ناضج عمره سنة أو أكثر بطول من 25-30 سم في الشتاء ثم تزرع بالمشتل لمدة عام حتى تظهر الجذور بها ثم تنقل لتزرع شتلة في البستان.السرطانات. وفي هذه الطريقة يتم فصل السرطانات من جوار شجرة الرمان مع جزء من الساق الذي يسمى الكعب وعادة يكون طول السرطانات من 60-70 سم تزرع بالمشتل لمدة عام ثم تنقل للبستان.الترقيد. يستخدم الترقيد عادة في إكثار أشجار الرمان فيؤخذ فرعا من الشجرة ويدفن بأكمله في التربة وهو متصل بالأم ويروى بالماء ثم بعد عام أو عامين عند ظهور الجذور منه ونمو عدد من النموات المناسبة يتم فصلها وزراعتها بالمشتل أو في البستان مباشرة.التطعيم. يمكن إكثار أشجار الرمان بهذه الطريقة ويستخدم عادة التطعيم البرعمي أو التطعيم بالقلم أو بالشق.البذور. وهذه الطريقة لا تستخدم على نطاق تجاري حيث أنها تحتاج لوقت طويل جدا ولا تعطي البذور نفس الصنف بل نباتات رمان مختلفة عن صفات الأم. ويقتصر استخدام هذه الطريقة على البحوث الزراعية الخاصة بإنتاج أصناف جديدة من الرمان.المحصول[عدل]شجرة رمان تحمل ثمارا صغيرة في بستان بالعراقتبدأ أشجار الرمان في الإثمار مبكراً، حيث يمكن أن تعطي محصولاً في السنة الثالثة من الزراعة في البستان، إلا أن المحصول يكون قليلاً علاوة على صغر حجم الثمار وقلة جودتها في هذه السنوات المبكرة من إثمار الأشجار. وتعطي الأشجار أعلى محصول لها عند وصولها إلى عمر 10-12 سنة. وقد تعمر الأشجار إلى عمر 50 سنة. ويتراوح محصول الشجرة الواحدة من 25-30 كيلوغرام من الثمار سنويا. وتنضج الثمار عادة في الصيف في شهر آب/أغسطس وتستمر حتى نهاية شهر أيلول/ سبتمبر حسب المنطقة وحسب الأصناف.آفات الرمان[عدل]تصاب أشجار الرمان بالعديد من الحشرات التي تحدث أضراراً بالأشجار والمحصول منها :دودة ثمار الرمان.حفار ساق الرمان.البق الدقيقي.المن.ذبابة الرمان البيضاء.الرمزية[عدل]وردت فاكهة الرمان في القرأن الكريم في عدة مواضع وهي من فواكه الجنه في قوله تعالى (فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ)”الرحمن_55″كما وردت فاكهة الرمان في رواية الفيلسوف والأديب الإنجليزي أوسكار وايلد “بيت الرمان” كرمز لجمع شتات المختلف في عنصر واحد، وأيضا ذكرت فاكهة الرمان في رواية الكاتب العراقي سنان أنطون وحدها شجرة الرمان كرمز للموت والخطيئة.[4] ويمكن المقاربة بين رمزية فاكهة “الرمان” مع رمزية فاكهة “التفاح” والتي ترمز إلى “الخطيئة الأولى” تلك التي أخرجت الانسان من جنة عدن إلى عالم مليء بالشر والمؤامرات؛ فمفردة الرمان تعني باللغة اللاتينية “تفاحة تحتوي على العديد من البذور”؛ فوايلد يعتقد أن من هاوية العالم السفلي يأتي الانبعاث الروحي ويمنح وايلد الشخص التائب منزلة أعلى من القديس الذي لم يقترف الخطيئة إذ يقول: “كل قديس لهُ ماض، وكل مذنب لهُ مستقبل (في إدراك ذاته)” ولذلك تجد جميع شخصيات وايلد بعد الوصول إلى درجة القداسة من خلال الألم والمعاناة قد التحقوا بمملكة الرب.رمانة من الداخلمحتويات[عدل]في داخل الرمان هنالك 12 جمل اي خانة وفي داخل كل جمل ما يقارب 30-31 . يمكن ان تحتوي ثمرة الرمان الواحدة من 200 إلى 1400 بذرة بداخلها.[5]قشور الرمان[عدل]تحوي قشور الرمان الجلدية، على مادة ملونة دابغة استخدمت للصباغة منذ مئات السنين بسب احتوائها على مادة قاعدية مميزة تعرف باسم التانين (بالإنجليزية: Tannins) التي تعرف في العربية أيضاً باسم العفص وهي مادة داكنة اللون استعملت في الماضي وما زالت تستعمل حتى الآن في دباغة الجلود كذلك كمادة صبغية سوداء اللون تستعمل في صباغة الحرير.المعلومات الغذائية عن شراب الرمان[عدل]يحتوي كل كوب من شراب الرمان (250مل) بحسب موقع شهية، على المعلومات الغذائية التالية:السعرات الحرارية: 103الدهون: 0الدهون المشبعة: 0الكوليسترول: 0الكاربوهيدرات: 26البروتينات: 0الكيماويات النباتية الموجودة في الرمان[عدل]يحتوي الرمان كغيره من الفواكه والخضروات على الفيتوكيميكال العصير: يعتبر مصدرا هاما لنوعين من مركبات البوليفينولك: انثوثيانين وهيدروليزابل تاننيس البذور: تعتبر مصدرا هاما للألياف والسكريات والبكتين كما تحتوي على هرمون الإستروجين. لحاء الشجرة: يحتوي على حمض البونيكوتانيك –حمض الغاليك – مانايت – بيليتيرين – ميثيل ايزوبيليتيرين. القشرة الخارجية للثمرة: تحتوي على معظم الكيماويات النباتية.استخدامات الرمان في الطب التقليدي والشعبي[عدل]أمراض الجهاز الهضمي: الإسهال والمغص المعوي والتهابات القولون وعسر الهضم والطفيليات المعوية وعلى الأخص الديدان الشريطية. أمراض الأجهزة التناسلية: التهابات الجهاز التناسلي والإفرازات البيضاء وفرط الطمث. أمراض الجلد والأنسجة الرخوة: تستخدم القشرة كدهان خارجي في حالات التهابات الجلد التحسسية – حب الشباب والتهابات الثدي. أمراض الجهاز العصبي: الشلل والصداع والهيستريا حالات الشرج الجراحية: البواسير وسقوط المستقيم أمراض العين والأذن: آلام الأذن وضعف الإبصار أمراض الفم والأسنان: التهابات اللثة وآلام الأسنان فعاليته كعنصر مضاد للأكسدة: يحتوي الرمان على عناصر ذات فعالية عالية كمضادات للأكسدة (التي تعمل على الحفاظ على صحة الخلية الإنسانية وتقاوم الأمراض). مثل مركبات البولي فينول القابلة للذوبان soluble Polyphenol compounds[6][7][8][9]الاستخدامات الطبية الحديثة للرمان[عدل]وقائي وعلاج كيماوي للسرطان[عدل]-ثبت أن خلاصة الرمان في الجرعات العلاجية تسبب موتا طبيعيا للخلايا السرطانية استماتة دون أن تؤثر على الخلايا السليمة -استخدم بنجاح في علاج سرطان الثدي حيث ثبت أنه يوقف نمو الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها ويزيد من معدلات الموت الطبيعي استماتة للخلايا السرطانية [10] -كما ثبتت فعاليته العالية في علاج والوقاية من سرطان المثانة البولية حيث أنه يوقف نمو السرطان كما يتدخل في العوامل الوراثية للخلايا السرطانية بما يؤدي إلى موتها في النهاية.[11] يحفز التئام الجروح ويقوي الأنسجة الرخوة وهذا أيضا يمكن أن يساهم في منع الخلايا السرطانية من الانتشار [12]علاج أمراض القلب والأوعية الدموية[عدل]-ثبتت فعاليته العالية كمضاد لتصلب الشرايين حيث أنه يقلل من نمو البؤر التصلبية وذلك لآثاره المضادة للأكسدة على الليبوبروتين وآثاره على الخلايا اللاقمة macrophages والصفائح الدموية.[11] -واستعادة الوظائف الطبيعية المضطربة للعضلة القلبية [13]مضاد للميكروبات ومضاد للالتهابات[عدل]ثبتت فعاليته العالية كمضاد للفيروسات ومضاد للبكتيريا وكمضاد للالتهابات [14] مضاد للعوامل المسببة للتشوهات الوراثية [15] مقوي لجهاز المناعة [16]يمنع تليف الكبد[15][عدل]قشر الرمان[عدل]في دراسة أجريت في الصين من قبل معهد علوم الصحة والبيئة في تيانجين، أكد فيه الباحثون أنا قشور الرمان تحتوي على نسب عالية من مضادات الأكسدة من الفلافونويدات والفينولنيكات والبرو أنثوسيانيدات أكثر من التي تحتويها الحبوب. واستخدم الهنود في الطب الشعبي القديم قشور الرمان لعلاج الكثير من المشاكل الصحية حيث يتم تجفيفه في الشمس.مراجع“جلنار”.. زهر الرمان الطالع من رائحة الأرض ومتوالية الأيامتغريد السعايدةيحمل زهر الرمان الـ”جلنار” في داخلهِ رائحة الارض والقرية، وجلنار تعريب للكلمة الفارسية (كلنار) التي معناها ورد الرمان أو زهرة الرمان الحمراء التي تتفتح في الربيع معلنة قدوم الصيف في حدائق البيوت القديمة والحارات والبساتين، حيث تعتبر من أكثر الأشجار التي تحرص البيوت على زراعتها في الحدائق المنزلية لتضفي نوعاً من الحياة والدفء في البيوت الخارجة للتو من فصل الشتاء وتقلب الربيع عدا عن ثمارها وعطائها الدائم الذي يذكرنا بديمومة الحياة ودوران الأيام.والجلنار زهرة شجرة من أشجار الجنة فقد ورد ذكر الرمان في القرآن الكريم في أكثر من موقع خصوصا سورتي الأنعام والرحمن، قال تعالى (( فيهما فاكهة ونخل ورمان )) وذكرت كتب التاريخ أن شجرة الرمان وجدت مرسومة على جدران مقابر تل العمارنة في عهد اخناتون، ويقال ان أحد ملوك الفراعنة ويدعى تحوتمس احضر معه الرمان الى مصر من آسيا، وكذلك زرعت شجرة الرمان في حدائق بابل المعلقة لما تحظى به من مكانة واهتمام.ويطلق كثير من الناس اسم جلنار على فتياتهم لما للاسم من لفظٍ جميل ونطق سلس يعبر عن جمالية المعنى الذي تشير إليهِ وكونها من الأزهار حسنة المظهر ومريحة لعين الناظر، فأعين الناس تبحث عما يبعث الأمل في النفوس ويقال دائماً بأن هناك ما يستحق أن تلتفت إليه إيها الإنسان الغارق في متاهات الحياة وتطورها والتكنولوجيا التي تعطيك كل ما تحتاج لكنها في المقابل تسرقك حتى من النظر الى خارج نافذتك الضيقة لتستمتع بما حباه الله لك من جماليات طبيعية من الصعب الحصول عليها إلا إذا خرجنا من الجدران المحيطة الخالية من الروح لتوهبك الأزهار ومنها جلنار زهر الرمان الحياة والروح.قال أحد الشعراء متذكراً قريتهِ وقد تركها ربما عنوةً وترك فيها بقايا طفولة عالقة في الذهن والقلب وقد عانق فيها جلنار زهر الرمان :” والرّمانْ زينة كل عصرٍ وأوانْ وقف حارساً على خاصرة البستانْجلّنارٌ جلّنارْ ثمارٌ ثمارْ ثمارٌ لا تنمحي من الذّاكرهْويبقى البستان في قلب الذّاكرهْ الرمـــــان”فلم تغب جلنار عن عذابات وذكريات أشخاص كانوا قد عاشوا طفولتهم وربما كهولتهم تحت أزهار جلنار وسمعت حكاياهم واسرارهم لتختزلها في عمق الجذور علهم يعودون يوماً وقد تعبوا من الحياة باحثين ربما عن ذكرى وسر جميل مخبأ في الجذر الراسخ الذي احتضنهم يوماً كما احتضن جلنار.وإيذاناً بقدوم الصيف تأتي جلنار بألوانها الحمراء الدافئة المتدرجة كتدرج ألوان الشمس وتوقظنا من غفوات الشتاء وتقلب الربيع كي ننطلق الى الحياة ولكن في الأعماق شعورا بضرورة العودة دائماً الى الطبيعة وأن ننظر الى جلنار ولا نمر من امامها مرور الكرام العابرين دون روح تشدنا إليها فهي كائن حي كما هو الإنسان تعيش وتموت ولها دورة حياة، تتنفس وتلتف حول نفسها لتبقى قريبة من الشمس، فهي تختفي وتغيب تماماً في سبات عميق في الشتاء البارد القاسي وتعود الى الحياة مع قدوم الصيف النابض بالحياة والحركة وضجة الناس الباحثين مثل جلنار عن الحياه.يمكن الآن مشاهدة جلنار أينما نظرنا في كل مكان فيه حياة وماء وإنسان يرعى ويزرع شجر الرمان القادر على أن يُعمر ما يقارب 50 عاماً وتعطي صاحبها زهرها وثمرها بسخاء، مقابل أن يعطيها الإحساس بأنها كائن حي بحاجة الى العناية والاهتمام كما هو الإنسان.وعدا عن ذلك فقد جاء في كتب الطب القديم أن ابن البيطار كتب يقول في مدى فائدة زهر الرمان جلنار في علاج بعض الأمراض إذ أكد بأن “ازهار الرمان تشد اللثة وتلزق الجراحات، والتمضمض بطبيخ الازهار يقطع نزيف اللثة الدامية والاسنان المتحركة” وهذا ما أثبته الطب الحديث حيث يشار الى ان “مغلي ازهار الرمان مفيد جداً لعلاج امراض اللثة وخلخلة الاسنان”.وكلما اتجهنا شمالاً في الأردن نجد أن تلك المناطق تمتاز بزراعة الرمان بشكل كبير وخصوصا في مناطق وادي السلط وجرش وإربد التي ما أن تبدأ “جلنار ” بالتحول الى ثمر الرمان مكتسبة ألوانها الصافية، حتى يبدأ مزارعو الرمان بعرضها للبيع على الطرقات، فما أكثرهم تراهم يدعونك لتبتاع قليلاً من الرمان وأنت في طريقك من وإلى إربد. غير أن شجرة الرمان لا تعتبر حكراً على مناطق الشمال فهي قادرة على التأقلم والعيش أينما وجدت بيئة مناسبة ولن تُرهِقكَ بحاجتها الى العناية الشديدة، لأنها كما يؤكد زارعوها “قادرة على النمو في العديد من الأجواء المتقلبة وتتحمل الظروف القاسية “.ويغني الفنان السوري الملتزم بهموم الناس وقضايا الوطن سميح شقير لزهر الرمان “يا زهر الرمان آن أوانك آن/ تتفتح ع مجدل شمس/ وتصبح على الجولان”.فيا أيها الساري في قلب عنت الحياة: امنح نفسك فرصة التمتع بالنظر الى جلنار الذي اوشك على قول الى اللقاء، ليعود مرة اخرى للحياة، في متوالية الايام والفصول والاعوام. تصفّح المقالات زيارة إلى صفحة الفيس للزميلة#ريمان_ احمد ..وأجمل صور الحيوانات والفواكه.. عدسة الفنان الفلسطيتي #Osama Silwadi ..تعرفنا على #السماق_ السلوادي..وهو نبات بري يعيش في المناطق الجبلية، ويعد منه نوع من التوابل الشهيرة في فلسطين.- مشاركة:شروق المالكي.