نبذة مختصرة:
عصام صفي الدين
Architect
كان يعمل لدى Cultural Development Fund
درس في Modern Academy – Engineering SU 2012/2013
درس في faculty of fine arts
يقيم في القاهرة
من القاهرة
يتابعه ٧٬٦٤٥ شخصًا
الدكتور عصام صفي الدين مؤسس
قال الدكتور عصام صفي الدين مؤسس “بيت المعمار المصري”، إن حسن فتحي صاحب كتاب “عمارة الفقراء” كان رمزًا من رموز التنوير البسيط؛ لأنه أراد توفير منازل آدمية بسعر مناسب للفقراء من محدودي الدخل ومعدومي الدخل أيضًا، بغرض تخفيض تكلفة المباني التي تستخدم مواد بناء عالية الثمن مثل “الحديد والأسمنت”، واستبدالها لمواد البناء الطبيعية منخفضة الثمن والتي تتوافر مثل الطين والطوب الرملي والحجر.
وأضاف “صفي” خلال ندوة كتاب “عمارة الفقراء”، لحسن فتحي، بالقاعة الرئيسية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، أن “فتحي” أنشأ سقف الحجرات بالطوب فقط كما يفعل النوبيين في الغرفة المربعة يكون السقف قبة وفي الغرفة المستطيلة يكون السقف قبو.
وأشار إلى أن مجلة أوربينسم الفرنسية اعتبرت حسن فتحي واحدًا من أهم 100 مهندس معماري في القرن العشرين لأنه في عام 1980 قام بإنشاء قرية دار الإسلام في أمريكا بولاية نيومكسيكو على مساحة 1200 فدان، وأنشأ عمارات 8 أدوار بدون حديد فقط بالطمي والطوب الرملي والحجر وهي مدينة شيبام أو منهاتن الصحراء وتم بناؤها منذ 500 عام.
عصام صفي الدين مع Sadek Ahmed
١٣ أبريل ٢٠١٩ ·
فى أمسية جميلة…مساء الخميس ١١أبريل ٢٠١٩ … ببيت السنارى الأثرى..(القريب إلى ميدان السيدة زينب ) كان اللقاء
مع تلميذى الذى أتشرف به منذ عام ١٩٨٢…صادق سعدالطالب بهندسة شبرا……ثم الأستاذالدكتور صادق سعد….
حيث لبيت دعوته
لأكون المقدم لشخصه وللكتاب الجديد الذى عكف على كتابته
ونشره بعنوان القاهرة التاريخية.وذكرت من جانبى للحاضرين
كيف كان طالبا منضبطا ….. دائم التساؤل…… متعلقا بما ألقيه
من علم يجريه الله على لسانى…فيأخذه هوكمفتاح له للجديد
من الآفاق المتنوعة.خاصة ماكان منه متعلقا بالتشكيل وأسس التصميم….والرسم اليدوى والتدريب البصرى…والتوجهات إلى
الأصول التراثية فى العمارة وعمران القاهرة التاريخية…. زائرا
لى بمنزلى وأسبوعيا.. فى الكثير من أمسيات الأربعاء فى سنة
١٩٨٠وحتى ١٩٨٢….. ليزيد لنفسه زادا من معرفة وليزيدنى أنا
رغبة فى الفكر والبحث لأرد على طلباته المعرفية….فأزداد من
جانبى قدرة ورأيا سديدا….. فأراه بعدها بسنوات معلما يحبه
تلامذته….وأراه باحثا …ثم كاتبا لكتب…