في مثل هذا اليوم
منذ ٧ سنوات
Fareed Zaffour مع Mohammed Al Ahmad
١٣ فبراير ٢٠١٤ م ·
المصور العالمي يوسف كارش Yousuf Karsh 1908 – 2002 – واحد من أشهر مصوري العالم في البورتريه – هشام زعاويط …
يوسف كرش (1908-2002) Yousuf Karsh
مصور أرمني هربت أسرته من تركيا إلى سوريا و هو في سن الرابعة عشر.
سنة 1925 هاجر بمفرده إلى كندا حيث عمل كمساعد في استديو خاله المصور جورج نقاش.
سنة 1928 أرسله خاله إلى الولايات المتحدة ليتتلمذ على يد أحد أشهر مصوري الشخصيا ت في ذلك الوقت المصور جون قارو John Garo.
سنة 1931 افتح أول استوديو له بأوتاوا.
اعتزل التصوير سنة 1997.
يعتبر يوسف كرشر أحد أهم مصوري البورتريه في تاريخ التصوير و تتميز صوره بإظهار السمات الشخصية لكل من قام بتصويرهم.
من مقولاته الجميلة و الملهمة لكل مصور:
“.Light thinks it travels faster than anything but it is wrong. No matter how fast light travels, it finds the darkness has always got there first, and is waiting for it”
ــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.almooftah.com
يوسف كرش
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
يوسف كرش
(بالأرمنية: Յուսուֆ Քարշ)
Yousuf-Karsh.jpg
معلومات شخصية
الميلاد 23 ديسمبر 1908
ماردين
الوفاة 13 يوليو 2002 (93 سنة)
بوسطن
الإقامة أوتاوا
مواطنة Flag of Canada.svg كندا
Flag of Armenia.svg أرمينيا
عضو في الأكاديمية الكندية الملكية للفنون
الحياة العملية
المهنة مُصوِّر
اللغات الإنجليزية
مجال العمل تصوير
الجوائز
جائزة الصفيحة الذهبية لأكاديمية المنجزات (1960)
CAN Order of Canada Companion ribbon.svg شريك وسام كندا
المواقع
الموقع الموقع الرسمي
يوسف كرش مصور فوتغرافي كندي من أصل أرمني .
النشأة
ولد يوسف كرش بمدينة ماردين في تركيا عام 1908 , وفي عمر الرابعة عشر هاجر مع عائلته إلى سوريا هربا من المجازر التي تعرض لها الأرمن في تلك الفترة , واستقر بهم المقام في مدينة حلب في عام 1922 , وفي يناير 1924وصل يوسف كرش بمفرده إلى مدينة هاليفاكس بكندا بعد رحلة بحرية استغرقت شهورا , وكان في عمر السادسة عشر , وأقام هناك عند خاله جورج نقاش و هو مصور فوتغرافي , بعد وصوله إلى كندا تخلى كرش عن حلمه في أن يصبح طبيبا بسبب ضعف إمكانياته المادية , فعمل مساعدا عند لخاله في إستديو التصوير في مدينة شيربروك في مقاطعة كوبيك الكندية.
بداياته
عندما ظهرت ميول جدية لدى كرش نحو التصوير الفوتغرافي , أرسله خاله في 1928 إلى بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية , ليتتلمذ على يد المصور الأرمني الأصل جون قارو وهو من أشهر مصوري الشخصيات في أمريكا, و كان إستديو قارو في بوسطن يعج بالشخصيات المرموفة من السياسيين و رجال الأعمال و الفنانين , تعلم يوسف كرش من إستاذه قارو كيفية التعامل مع الشخصيات والتحاور معها وكسب ثقتها.
رحلته مع التصوير الفوتغرافي
صور يوسف كرش العديد من أشهر الشخصيات التاريخية من كتاب و ممثلين و علماء و رؤساء دول , و أستطاع بعبقريته أن أن يظهر السمات الشخصية فيهم من “قوة و ضعف , حب وكراهية, شراسة و وداعة” في صور خالدة تكرر ظهورها في الصحف و المجلات العالمية و أضحت أرثا تاريخيا هاما فأقتنتها متاحف العالم لتعرضها على جدرانها في العديد من الدول مثل الولايات المتحدة , الصين , بريطانيا , و كندا.
بعض الشخصيات التي صورها كرش
سياسيون
وينستون تشرشل
مارغريت ثاتشر
الملكة إليزابيث الثانية و الأمير فيليب
هاري ترومان
جون كنيدي
جيمي كارتر
رونالد ريغان
فيدل كاسترو
خروتشوف
ليونيد بريجنيف
فيصل بن عبد العزيز آل سعود
حسني مبارك
أدباء
الأخوة ماركس
برنارد شو
إرنست همينغوي
رسامون
بابلو بيكاسو
ممثلون
صوفيا لورين
همفري بوغارت
الأخوة ماركس
علماء
ألبرت أينشتاين
رجال دين
البابا يوحنا بولس الثاني
الأم تريزا
يوسف كرش
من ويكيبيديا
يوسف كرش
يوسف كرش. jpg
كارش في عام 1936 ، بواسطة جوزيف الكسندر كاستونغواي
مولود 23 ديسمبر 1908
ماردين ، الإمبراطورية العثمانية (تركيا الحالية)
مات 13 يوليو 2002 (عمره 93 عامًا)
بوسطن ، ماساتشوستس ، الولايات المتحدة
مكان الدفن مقبرة نوتردام
الجنسية أرميني كندي
موقع الكتروني karsh .org
يوسف كرش سي سي (23 ديسمبر 1908-13 يوليو 2002) ، كان مصورًا أرمينيًا كنديًا معروفًا بصور لشخصيات بارزة. تم وصفه بأنه أحد أعظم مصوري الصور الشخصية في القرن العشرين. [1] [2]
أحد الناجين من الإبادة الجماعية للأرمن ، هاجر كارش إلى كندا كلاجئ. بحلول الثلاثينيات من القرن الماضي ، أثبت نفسه كمصور فوتوغرافي مهم في أوتاوا ، حيث عاش معظم حياته البالغة ، رغم أنه سافر كثيرًا للعمل. صاحب ومبدع 1941 صورة من ونستون تشرشل كانت نقطة انطلاقة في تاريخه منذ 60 عاما، التي من خلالها أخذ العديد من الصور من المعروف القادة السياسيين، رجالا ونساء للفنون والعلوم. ظهرت أكثر من 20 صورة لكارش على غلاف مجلة لايف ، حتى تقاعده عام 1992.
الخلفية والحياة المبكرة
ولد يوسف كارش إلى الأرمن الآباء Amsih كارش، وهو تاجر، والبهائية نقاش، [3] في 23 ديسمبر 1908 في ماردين ، ولاية ديار بكر ، الإمبراطورية العثمانية. [4] [5] كان السكان الأرمن في المدينة يتحدثون العربية إلى حد كبير . [6] اسمه الأرمني ، هوفسب ، [7] [8] [9] هو البديل لجوزيف ، بينما يوسف هو النسخة العربية من نفس الاسم. نشأ خلال الإبادة الجماعية للأرمن ، التي قُتل خلالها بعض أفراد عائلته. [10] [11] فر كارش وعائلته إلى مخيم للاجئين في حلب، سوريا عام 1922 في رحلة لمدة شهر مع قافلة كردية . [6] [12] [13] أشار الإيكونوميست في نعيهم لكارش أنه “يعتبر نفسه أرمنيًا” [14] ووفقًا لفارتان جريجوريان ، “على الرغم من أنه كان فخورًا بكونه كنديًا ، إلا أن كارش كان فخوراً بنفس القدر أن تكون أرمنيًا “. [15]
كارش عام 1938
أرسل كارش إلى كندا من قبل عائلته. [2] [16] وصل هاليفاكس ، نوفا سكوشا في 31 ديسمبر 1923 على متن سفينة من بيروت . [17] انتقل على الفور إلى شيربروك ، كيبيك ليعيش مع عمه جورج نكاشيان (نكاش) ، مصور بورتريه. [18] [12] [19] عمل كارش في ، وتعلم التصوير من قبل عمه. [20] [4] أعطى كارش كاميرا بوكس براوني . [14] من عام 1928 إلى عام 1931 ، تدرب كارش في بوسطن، ماساتشوستس لجون إتش جارو ، المصور الأرمني الأبرز في أمريكا في ذلك الوقت الذي صنع لنفسه اسمًا لتصوير مشاهير بوسطن. [6] [20] [21]
مهنة
استقر كارش في أوتاوا وافتتح أول استوديو له في عام 1932. [4] [20] كان يقع في الطابق الثاني من مبنى في 130 شارع سباركس ، والذي سمي فيما بعد هاردي أركيد. [17] وبقي هناك حتى عام 1972 ، عندما انتقل إلى شاتو لورييه . [20] كان يُعرف مهنيًا باسم “كارش أوتاوا” [11] [19] [12] [22] والذي كان أيضًا توقيعه. [18] حقق نجاحًا أوليًا من خلال جذب انتباه رئيس الوزراء الكندي ماكنزي كينج ، الذي ساعد كارش في ترتيب جلسات التصوير مع كبار الشخصيات الزائرة. [1]
طوال حياته ، صور كارش “أي شخص كان أي شخص”. [14] عندما سئل لماذا استحوذ على المشاهير بشكل حصري تقريبًا ، أجاب: “أنا أعمل مع أكثر الناس شهرة في العالم. أعتقد أن الأقلية هي التي تجعل العالم يدور ، وليس الأغلبية.” [19] كما قال مرة مازحا: “أنا أفعل ذلك من أجل خلودي”. [18] بحلول الوقت الذي تقاعد فيه في عام 1992 ، ظهرت أكثر من 20 صورة من صوره على غلاف مجلة لايف . [1] عُرفت صور كارش باستخدامها للإضاءة الدرامية ، والتي أصبحت السمة المميزة لأسلوب صورته.مسرح أوتاوا الصغير ، الذي كان عضوا فيه. [19] [4]
صورة كارش لنستون تشرشل بعنوان الأسد الهادر ، 1941
أبرزت صورته عام 1941 لرئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل . [23] [24] تم التقاط الصورة في 30 ديسمبر 1941 في غرفة رئيس مجلس العموم في البرلمان الكندي في أوتاوا بعد أن ألقى تشرشل خطابًا عن الحرب العالمية الثانية أمام أعضاء البرلمان الكندي. تم ترتيبها من قبل رئيس الوزراء الكندي ماكنزي كينج. [13] [12]يُعرف تشرشل بشكل خاص بموقفه وتعبيرات وجهه ، والتي تمت مقارنتها بمشاعر الحرب التي سادت في المملكة المتحدة: المثابرة في مواجهة عدو مهيمن. كانت جلسة التصوير قصيرة ، وقبل التعرض لها مباشرة ، تحرك كارش نحو تشرشل وأزال السيجار الذي كان في فمه. كان تشرشل منزعجًا وأظهر استياءه في الصورة. [14] الصورة ، التي تعتبر وفقًا لمجلة الإيكونوميست “الصورة الأكثر استنساخًا في تاريخ التصوير الفوتوغرافي” ، [14] وُصفت بأنها واحدة من “أكثر الصور شهرة على الإطلاق”. [12] وصفه متحف يو إس سي فيشر للفنون بأنه “صورة جريئة وعبوسة [والتي] أصبحت رمزًا فوريًا لموقف بريطانيا ضد الفاشية.[25] ظهر على غلاف عدد 21 مايو 1945 من الحياة ، [26] والذي اشتراه مقابل 100 دولار. [14] وهو معلق الآن على جدار غرفة المتحدث. [12]
خلال الحرب العالمية الثانية ، صور كارش القادة السياسيين والعسكريين وبدأ في التقاط صور للكتاب والممثلين والفنانين والموسيقيين والعلماء والمشاهير في فترة ما بعد الحرب. [21] صورته عام 1957 للروائي الأمريكي إرنست همنغواي ، والتي تم تصويرها في منزل همنغواي الكوبي فينكا فيجيا ، [27] هي صورة أخرى معروفة لكارش. [10] (تقع فينكا فيجيا في بلدة صغيرة من الطبقة العاملة في سان فرانسيسكو دي باولا ، على بعد حوالي 10 أميال شرق هافانا .) وفقًا لأماندا هوبكنسون ، فقد جعلت همنغواي يبدو كبطل روايته الرجل العجوز والبحر . [19] تشمل صوره البارزة الأخرىجورج برنارد شو في سن الشيخوخة (1943) ، دوايت دي أيزنهاور كجنرال من فئة الخمس نجوم والقائد الأعلى لقوات الحلفاء الاستكشافية (1946) ، الفنانة الأمريكية جورجيا أوكيف في استوديوها في نيو مكسيكو (1956) ، الزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف مغطى بالفراء (1963). [4]
إلى جانب صور المشاهير المشهورين ، صور كارش عمال خط التجميع في وندسور ، أونتاريو ، بتكليف من شركة فورد موتور في كندا . [12] كما صور مناظر طبيعية لروما والأراضي المقدسة لتضمينها في الكتب بالتعاون مع الأسقف فولتون ج. شين ، وهو ملصق سنوي لجمعية ضمور العضلات ، وأعمال أخرى. [13]
كان أستاذًا زائرًا في جامعة أوهايو وكلية إيمرسون في بوسطن. [4]
معرض
دنكان كامبل سكوت
البومة الرمادية
جان سموتس
جوان كروفورد
اللورد بيفربروك
بول روبسون
بورتيا وايت
الزيجات
كان زواج كارش الأول من سولانج غوتييه (1902-1961) في عام 1939. [18] [23] التقى بها في مسرح أوتاوا الصغير في عام 1933 ، [3] حيث كانت نجمة. وُلد غوتييه في تورز بفرنسا وهاجر إلى كندا عندما كانت فتاة صغيرة. [28] انتقلوا في البداية إلى شقتها وفي عام 1940 ، انتقلوا إلى منزل على طراز الآرت ديكو يُدعى ليتل وينجز على نهر ريدو خارج أوتاوا. [17] توفيت في يناير 1961 بسبب السرطان. [28]
كان زواجه الثاني من إستريليتا ماريا ناكبار ، وهي كاتبة طبية تصغره بـ21 عامًا ، في أغسطس 1962. [29] أقيم حفل زفافهما من قبل فولتون ج. شين ، الأسقف المساعد لأبرشية نيويورك الكاثوليكية. من عام 1972 إلى عام 1992 كانوا يعيشون في جناح بالطابق الثالث في شاتو لورييه ، أوتاوا [10] [12] وصانوا ليتل وينجز وشقة واستوديو في مانهاتن . لم يكن لديهم أطفال. [18]
التقاعد والموت
تقاعد كارش في يوليو 1993 ، عن عمر يناهز 84 عامًا. [30] كانت جلساته قبل الأخيرة في مايو 1993 مع الرئيس بيل كلينتون والسيدة الأولى هيلاري . أغلق الاستوديو الخاص به في Château Laurier [20] وانتقل إلى بوسطن في عام 1997. [31] وتوفي في 13 يوليو 2002 في مستشفى Brigham and Women’s في بوسطن بعد مضاعفات بعد الجراحة. [4] [2] أقيمت جنازة خاصة في أوتاوا. [2] تم دفنه في مقبرة نوتردام في أوتاوا. [32]
الاعتراف
تمثال نصفي لكارش ، هدية من أرمينيا ، تم كشف النقاب عنه قبل شاتو لورييه ، أوتاوا في عام 2017.
تم التعرف على كارش كمصور بورتريه رائد في كندا. [33] بشكل عام ، يُعرف بأنه أحد أشهر مصوري البورتريه [2] والأعظم [1] في القرن العشرين. كتب الإيكونوميست عند وفاته أن كارش كان “لمدة نصف قرن ربما أعظم مصور بورتريه بطريقة ضخمة.” [14] يصفه الموقع الإلكتروني للحاكم العام لكندا بأنه “المصور الفوتوغرافي البارز في القرن العشرين”. [11] و متحف متروبوليتان للفنونوصفه بأنه “واحد من أعظم مصوري البورتريه في القرن العشرين [الذين] حققوا أسلوباً مميزاً في إضاءة مسرحه”. [34] أشارت الموسوعة الكندية إلى أن لوحاته “أصبحت تمثل الصور العامة لكبار الشخصيات الدولية في السياسة والعلوم والثقافة في القرن العشرين.” [20]
بحلول الوقت الذي توفي فيه ، كانت أعماله معروضة بشكل دائم في متحف متروبوليتان للفنون ، ومتحف الفن الحديث (كلاهما في نيويورك) ، والمعرض الوطني الكندي ، ومعرض الصور الوطني في لندن ، والمتحف الوطني للفن الحديث في طوكيو ، والفنون معهد شيكاغو ، ومتحف سانت لويس للفنون ، ومتحف جورج إيستمان ، وأماكن أخرى. [4] في عام 1987 ، حصل الأرشيف الوطني الكندي على مجموعة كاملة من عناصر كارش ، بما في ذلك السلبيات والمطبوعات والورق الشفاف التي أنتجها كارش واحتفظ بها منذ عام 1933. [20]تحتوي مجموعة Library and Archives Canada الحالية على 355000 عنصر في مجموعة Karsh ، بما في ذلك جميع العناصر السلبية التي يبلغ عددها 150.000 ، [23] المحفوظة في منشأة في جاتينو ، كيبيك. [10]
كان عضوًا في الأكاديمية الملكية الكندية للفنون وزميلًا فخريًا في الجمعية الملكية للتصوير الفوتوغرافي (المملكة المتحدة). [4] [19]
في 9 يونيو 2017 ، تم كشف النقاب عن تمثال نصفي لكارش للنحات الكندي الأرمني ميجيرديتش تاراكجيان قبل شاتو لورييه ، أوتاوا. يصور كارش بكاميرته الشهيرة وهو هدية إلى كندا من شعب أرمينيا بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين والذكرى الـ 150 لكندا . وكان من بين الحاضرين جورج فوري رئيس مجلس الشيوخ وعارف فيراني السكرتير البرلماني لوزير التراث الكندي. [35] [36] [37]
تُمنح جائزة كارش ، المخصصة ليوسف وشقيقه ملك كرش ، من قبل مدينة أوتاوا كل عامين لفنان محترف معروف لعمله الفني المتميز في وسط قائم على الصور. [38]
الجوائز
جائزة اللوحة الذهبية للأكاديمية الأمريكية للإنجاز (1961) [39]
وسام كندا : ضابط (1967) ، رفيق (1990) [11]
وسام مجلس كندا (1965) [20] [4]
جائزة الإنجاز والحياة ، Encyclopædia Britannica (1980) [4]
حصل كارش على درجات فخرية من كلية دارتموث (1961) ، [40] جامعة أوهايو (1968) ، [41] جامعة تافتس ( دفا ، 1981) ، [42] جامعة سيراكيوز (دفا ، 1986) ، [43] جامعة ولاية أوهايو ( دكتوراه في الآداب الإنسانية ، 1996) ، [44] وجامعات أخرى.
