ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎A Correct Decision Can Double the CONFIDENCE And A Wrong Decision Can Double the EXPERIENCE So No Need to Worry About Both the SITUATIONS. Continue To Do Efforts.‎‏'‏‏

أبو بكر زين العابدين عبد الكلام
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام
(بالتاميلية: அவுல் பகிர் ஜைனுலாப்தீன் அப்துல் கலாம்)‏ تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
APJ Abdul Kalam Speech.JPG
معلومات شخصية
الميلاد 15 أكتوبر 1931 تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 27 يوليو 2015 (83 سنة) تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
شيلونغ تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة توقف القلب تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة Flag of India.svg الهند (26 يناير 1950–)
British Raj Red Ensign.svg الراج البريطاني (–14 أغسطس 1947)
Flag of India.svg دومينيون الهند تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
نشأ في تاميل نادو تعديل قيمة خاصية (P66) في ويكي بيانات
مناصب
Flag of the President of India (1950–1971).svgرئيس الهند تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
25 يوليو 2002 – 25 يوليو 2007
Fleche-defaut-droite-gris-32.pngك. ر. نارايانان براتيبا باتيل Fleche-defaut-gauche-gris-32.png
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة مدراس تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة مهندس فضاء جوي ، وشاعر، ومهندس، وسياسي، وعالم، ومدرس تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم التاميلية تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات التاميلية، والتيلوغوية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل هندسة الطيران والفضاء الجوي تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
الجوائز
IND Bharat Ratna BAR.png بهارات راتنا (1997)
جائزة إتش كاي فيروديا (1996)
IND Padma Vibhushan BAR.png جائزة بادما فيبوشان في العلوم والهندسة (1990)
IND Padma Bhushan BAR.png بادما بوشان (1981) تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
التوقيع
Abdul kalam autograph.jpg
المواقع
الموقع الموقع الرسمي تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
تعديل مصدري – تعديل طالع توثيق القالب
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام المشهور باسم عبد الكلام (15 أكتوبر 1931 – 27 يوليو 2015)، هو الرئيس الحادي عشر للهند، حيث ترأس بلاده من 2002 وحتى 2007. يشار إليه في اللغات الغربية باسم Dr. A.P.J. Abdul Kalam (اختصار Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam). قبل توليه الرئاسة كان أحد أبرز علماء ومهندسي الهند، وكثيراً ما كان يدعى “الرجل الصاروخ” بسبب عمله ضمن برنامج التسلح النووي والصاروخي الهندي. وقد حظي عبد الكلام بشعبية واسعة وسط الهنود حتى لقب “رئيس الشعب”. وهو لم يتزوج وليس لديه انتماء سياسي معين، ويعتنق الدين الإسلامي ومعروف عنه احترامه للديانات الأخرى كالهندوسية والسيخية.
حصل عبد الكلام على أرفع درجات الشرف في الهند مراراً فضلاً عن درجات دكتوراة فخرية من نحو 40 جامعة.
نشأته وتعليمه
ولد أبو بكر عبد الكلام في 15 أكتوبر عام 1931 في بلدة راميسوارام التي تقع بولاية تاميل نادو بجنوب الهند ، وترعرع في كنف والديه اللذين ينتميان لعائلة تاميلية مسلمة فقيرة، وكان أبوه “زين العابدين” يملك قاربا يكسب عيشه منه، أما أمه “أشيامّا” فكانت ربة بيت.
عمل في فترة صباه لمساعدة أسرته على مواجهة أعباء الحياة الصعبة. وبعد أن أنهى دراسته الابتدائية عمل موزعا للصحف ، وفي سنوات الدراسة وصفه مدرسوه وزملاؤه بأنه كان يتمتع بذكاء وجدية في التعلم وخاصة في مادة الرياضيات ، وبعد تخرجه في مدرسة “راماناثابورام شوارتز الثانوية” التحق بكلية القديس يوسف في مدينة تيروشيراباللي بولاية تاميل نادو ، ومنها أكمل دراسته في الفيزياء بجامعة مدراس وتخرج فيها عام 1954. وفي عام 1955 تخصص في دراسة هندسة علوم الفضاء. وعندما كان يعمل في مشروعه الدراسي كان عميد الكلية غير راضي عنه بسبب عدم إحرازه تقدما في مشروعه العلمي المكلف به، وهدده بإلغاء منحته الدراسية إلا إذا أنهى مشروعه على الوجه المطلوب ومنحه ثلاثة أيام فقط كمهلة، وعمل عبد الكلام في مشروعه ليلا ونهارا بشكل متواصل خلال هذه الأيام الثلاثة حتى حقق ما طلب منه مما أبهر عميد الجامعة الذي قال فيما بعد (.. إنني وضعتك ياعبد الكلام تحت ضغط وطلبت منك مواجهة مدة زمنية قصيرة صعبة..) ، ولقد قال عبد الكلام في حديث له أنه خاب أمله في تحقيق حلمه بأن يصبح طيارا عسكريا مقاتلا ولكن وضع في الترتيب التاسع في تصفيات النخبة على مستوى دولة الهند التي أختيرت لهذا العمل حيث لم يكن هناك سوى ثمانية فرص فقط متوفرة في القوة الجوية الهندية.
حياته العملية وانجازاته
عبد الكلام يلقي خطاب في الإحتفال الرابع عشر للمعهد الهندي للتقنية في غواهاتي بولاية آسام
بعد تخرجه في معهد مدراس التقني (إم. آى، تي – تشيناي ) في عام 1960 ، إنضم عبد الكلام لمؤسسة تطوير الطيران التابعة للمنظمة الهندية لأبحاث وتطوير الدفاع (DRDO) ، وبدأ عمله بتصميم طائرة هليوكوبتر صغيرة للجيش الهندي، إلا أنه لايزال غير مقتنع باختيار هذه الوظيفة في هذه المنظمة. ، كما أنه أيضا كان عضوا في اللجنة الوطنية الهندية لأبحاث الفضاء بقيادة عالم الفضاء الفيزيائي الهندي فيكرام سارابهاي. ، وفي عام 1969 انتقل عبد الكلام إلى منظمة البحوث الفضائية الهندية المعروفة باسم “آيسرو” (ISRO) حيث أصبح مديراً لمشروع أول مركبة إطلاق للأقمار الاصطناعية (SLV – III ) واستطاع بنجاح إطلاق القمر الاصطناعي الهندي “روهيني” ووضعه في مداره حول الأرض في شهر يوليو عام 1980 ، ولقد كان انضمام عبد الكلام لمنظمة البحوث الفضائية أكبر إنجاز في حياته لتحقيق أحلامه وطموحاته. وابتدأ عمله بتوسيع مشروع الصواريخ بشكل مستقل في منظمة تطوير الأبحاث الدفاعية في عام 1965. وفي عام 1969 حصل عبد الكلام على موافقة الحكومة الهندية بتوسيع البرنامج ليشمل انضمام المزيد من المهندسين.
في الفترة مابين عام 1963 و 1964 زار مركز أبحاث لانغلي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا في هامبتون بولاية فرجينيا ، و مركز غودارد لرحلات الفضاء في غرين بلت بولاية ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية ومنشآت “والوبس” لرحلات الفضاء في الساحل الشرقي بولاية فرجينيا ، وخلال الفترة مابين السبعينيات والتسعينيات بذل عبد الكلام جهودا كبيرة لتطوير مركبة إطلاق الأقمار الاصطناعية القطبية وهي نظام إطلاق موسع تسمح للهند باطلاق أقمار الاستشعار عن بعد في مدرات معينة بالفضاء بالإضافة لمشروع نظام اطلاق الأقمار الاصطناعية (SLV – III ) ، وكلا المشروعين تحققت بنجاح.
شهد عبد الكلام مع العالم النووي الهندي راجارامانا أول تجربة نووية للهند أطلق عليها اسم بوذا المبتسم في 18 مايو عام 1974 في صحراء راجستان حيث كان عبد الكلام ممثلاً عن مختبر البحوث الباليستية (TBRL). وفي السبعينيات حققت منظمة البحوث الفضائية الهندية “آيسرو” (ISRO) بنجاح إطلاق القمر الاصطناعي روهيني – 1 للفضاء وهو أول سلسلة من الأقمار الاصطناعية الهندية باستخدام منصة إطلاق صواريخ (SLV )
في السبعينيات عمل عبد الكلام على مشروعين هما “مشروع الشيطان” و “مشروع الشجاع” وذلك لتطوير الصواريخ الباليستية من تقنية برنامج (SLV) الناجحة ، وعلى الرغم من عدم موافقة اتحاد مجلس الوزراء الهندي لكن رئيسة الهند أنديرا غاندي مولت هذين المشروعين الفضائيين من الأموال السرية ومن صلاحيات سلطتها التقديرية وتحت إدارة عبد الكلام.
بذل عبد الكلام دورا أساسيا في اقناع اتحاد مجلس الوزراء لإخفاء الحقيقة لهذه المشاريع الفضائية السرية ، ولقد كانت أبحاثه العلمية وقيادته التربوية التعليمية منحته مجداً وهيبة في طول البلاد وعرضها مما دفع الحكومة لبدء برنامج الصواريخ المتقدمة تحت قيادته ، وعمل عبد الكلام مع خبير المعادن والمستشار العلمي لوزير الدفاع “أروناشالام” حيث شدد وزير الدفاع الهندي فينكاتارامان على مقترح لتطوير جعبة صواريخ باليستية معاً بدلا من واحد تلو الآخر وكان لوزير الدفاع هذا دور أساسي في الحصول على موافقة مجلس الوزراء لاعتماد مبلغ 3,88 مليار روبية لهذه المهمة التي أطلق عليها “البرنامج المتكامل لتطوير الصواريخ الموجهة” المعروف باسم (GMDP) وعين عبد الكلام رئيسا تنفيذيا للبرنامج.
قام عبد الكلام بدور جوهري في تطوير العديد من الصواريخ في إطار هذه المهمة بما في ذلك صواريخ “أجني” الباليستية المتوسطة المدى التي تحمل رؤوس نووية ، وصواريخ “برثفي” أرض – أرض التكتيكية الباليستية قصيرة المدى . وعلى الرغم من النجاح الذي حققته هذه المشاريع إلا أنها تعرضت لإنتقادات بسبب سوء الإدارة والتكلفة وتجاوز المدة المقررة. ولقد كان عبد الكلام المستشار العلمي الرئيس لرئيس الوزراء الهندي وسكرتارية منظمة البحوث والتطوير الدفاعية من يوليو عام 1992 حتى ديسمبر عام 1999 ، وقد أجريت تجارب اختبار تفجير القنابل النووية التي عرفت باسم (بخران – 2) خلال هذه الفترة حيث قام عبد الكلام بدور سياسي وتكنولوجي مكثف كمنسق ورئيس للمشروع مع العالم النووي والفيزيائي الهندي شيدامبارام خلال رحلة الاختبار ، وكان للصور واللقطات التي أخذت لعبد الكلام خلال تلك الفترة النشطة في وسائل الإعلام المختلفة جعلت شخصيته معروفة ومشهورة في طول البلاد وعرضها.
في عام 1998 وقف عبد الكلام مع طبيب القلب الشهير سوما راجو في تطوير دعامة تاجية للقلب بتكلفة منخفضة، وتكريما لهما سميت باسم (دعامة كلام – راجو) ، وفي عام 2012 عمل مرة أخرى مع الدكتور سوما راجو في تصميم جهاز حاسب آلي “كمبيوتر” لوحي للرعاية الصحية في المناطق الريفية بالهند أطلق عليه اسم (كلام – راجو اللوحي).
الرئاسة
تولى عبد الكلام منصب رئيس الجمهورية الهندية وأصبح بذلك الرئيس الحادي عشر للهند خلفا للرئيس الأسبق ك. ر. نارايانان حيث فاز في الانتخابات الرئاسية في عام 2002 بـ 922,884 صوتا انتخابيا مقابل 107,366 صوتا لمنافسه لاكشمي ساهغال وبذلك أصبح رئيسا منتخبا لفترة رئاسية مدتها خمس سنوات من 25 يوليو 2002 حتى 25 يوليو 2007 ، وفي 10 يونيو عام 2002 أعرب التحالف الوطني الديمقراطي (التجمع الوطني الديمقراطي الهندي (NDA ) الذي كان في السلطة آنذاك معبرا لزعيم المعارضة ورئيس المؤتمر الوطني الهندي سونيا غاندي اقتراحا بأن يرشح عبد الكلام لمنصب رئيس الجمهورية الهندية. كما أعلن حزب ساماجوادي والمدعوم من حزب المؤتمر الوطني ترشيح عبد الكلام ، وبعد أن دعم حزب ساماجوادي ترشيحه له اختار ك. ر. نارايانان عدم الترشح لولاية ثانية لمنصب الرئيس وترك المجال مفتوحا لعبد الكلام.
عقب عبد الكلام على إعلان ترشيحه من قبل رئيس الوزراء أتال بيهاري فاجبايي بقوله (.. يغمرني حقا مايحدث في كل مكان سواء في الإنترنت أو في وسائل الإعلام الأخرى، لقد طلب مني أن أعطي رسالة . كنت أفكر ما الرسالة التي يمكنني إعطائها لشعب البلاد في هذه المرحلة..). وفي 18 يونيو من ذلك العام قدم عبد الكلام أوراق ترشحه للبرلمان الهندي بصحبة رئيس الوزراء أتال بيهاري فاجبايي وكبار زملاؤه الوزراء.
بدأ الاقتراع للانتخابات الرئاسية في يوم 15 يوليو عام 2002 في البرلمان الهندي ، وكانت إدعاءات وتحليلات مجالس الولايات ووسائل الإعلام أن الانتخابات هي من جانب واحد وأن النصر بفوز عبد الكلام بها أمراً مفروغا منه في النهاية، وبدأ العد التنازلي في 18 من شهر يوليو ذلك العام ، وفاز عبد الكلام في الانتخابات الرئاسية وأصبح الرئيس الحادي عشر لجمهورية الهند وانتقل عبد الكلام إلى القصر الرئاسي الذي يطلق عليه باللغة الهندية (راشتراباني باهاوان) ويعني بيت النصر وذلك بعد أن أدى اليمين الدستورية في يوم 25 يوليو ، وكان عبد الكلام هو الرئيس الهندي الثالث الذي منح جائزة التكريم بهارات راتنا وهي أرفع درجة تكريم مدني في الهند وقبل أن يصبح رئيسا سبق أن منحت الهند هذا التكريم أيضا لكل من الدكتور سارفابالي رادهاكرشنان عام 1954 وللدكتور ذاكر حسين في عام 1963 والذي أصبح أيضاً رئيسا للهند مابين عام 1967 حتى 1969
عبد الكلام في فترة رئاسته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ورئيس وزراء الهند مانموهان سينغ
خلال فترة ولايته كرئيس كان عبد الكلام يعرف “برئيس الشعب” لمحبة الشعب الهندي له. وقد واجه عبد الكلام نقدا بسبب تقاعسه في عمله بصفته رئيساً للهند في تحديد مصير 20 من 21 التماس رحمة رفعت له حيث أن المادة 72 من الدستور الهندي تخول رئيس الجمهورية منح العفو أو تعليق أو تحويل أحكام الإعدام، وتخفيف حكم الإعدام من المدانين المحكوم عليهم بالموت وتصرف عبد الكلام في واحد فقط من التماسات الرحمة في مدة حكمه في الرئاسة التي امتدت لخمس سنوات، ورفض التماس رحمة من المغتصب “داهانجوي شاترجي” الذي شنق فيما بعد ، وكان من أهم العشرين مناشدة بالتماس الرحمة الذي رفعه له “أفضل جورو” الكشميري الذي أدين بالتآمر في هجوم على البرلمان الهندي في ديسمبر عام 2001 وحكم عليه بالإعدام من قبل المحكمة العليا في الهند عام 2004 K ، وهذه الالتماسات بالرحمة كان من المقرر أن يضطلع بها في 20 أكتوبر 2006 لكنه تركها معلقة مما يعني إستمرار تنفيذ أحكام الإعدام.
في نهاية فترة ولايته في 20 يونيو 2007 أعرب عبد الكلام استعداده للنظر في التقدم لولاية ثانية في منصبه، وكان هناك يقين في فوزه بالانتخابات الرئاسية عام 2007 ، لكن بعد يومين من حديثه عن الفترة الثانية قرر عدم خوض الانتخابات الرئاسية مرة أخرى لأنه يريد تجنب الانخراط في أي عمليات سياسية ، بالإضافة إلى ذلك لم يكن لديه دعم من الأحزاب اليسارية و حزب شيف سينا و حزب التحالف التقدمي المتحد (UPA) للحصول على ولاية جديدة.
عند اقتراب مدة انتهاء ولاية الرئيس الثاني عشر للهند براتبها باتيل الذي تنتهي فترة ولايته ا الرئاسية في 24 يوليو 2012 زعمت تقارير إعلامية واسعة في شهر إبريل أن عبد الكلام من المرجح أن يتم ترشيحه لولاية ثانية ، وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بالأنشطة لتوسيع دعمهم لترشيحه ، وهناك احتمال كبير بأن حزب بهاراتيا جاناتا أيد ترشيحه له، كما أن حزب ساماجوادي و حزب المؤتمر الوطني الهندي اقترح اسمه لعام 2012 لخوض الانتخابات الرئاسية ، وقبل شهر واحد من الانتخابات أعرب السياسي الهندي مولايام سينغ ياداو الذي ينتمي لحزب ساماجوادي عن ولاية أوتار براديش ، والسيدة ماماتا بانيرجي عضو البرلمان ووزيرة السكك الحديدية وعضو ائتلاف عن غرب البنغال التي تنتمي لحزب المؤتمر الوطني أيدوا ترشيح عبد الكلام لفترة رئاسية ثانية ، ولكن في 18 يونيو 2012 رفض عبد الكلام خوض الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بعد الكثير من التكهنات ، وقد وجه رسالة للشعب الهندي يعيد تأكيده عدم خوض الانتخابات وفيها شكرالمواطنين على الثقة الكبيرة والدعم الذي غمروه به مما يعكس تحقيق متطلبات الشعب ومودتهم له.
الانتقادات والخلافات
التجارب النووية
كان هناك جدل يحيط بدور عبد الكلام بصفته عالم نووي من أنه لاتوجد تقارير موثوق بها وواقعية من عائدات التجارب النووية التي يطلق عليها اسم “بوخران – 2 ” ، واعترف علناً مدير موقع التجارب النووية الدكتور “سانثانام” بأن القنبلة النووية الحرارية (القنبلة الهيدروجينية) أخفق اختبارها وتبدد، وانتقد عبد الكلام لاصداره تقرير خاطئ عنها ، ومع ذلك رفض عبد الكلام هذه الادعاءات وأن العالم شيدامبارام شريك رئيس في “بوخران – 2 ” ، ووصف هذه الادعاءات غير صحيحة.
موقفه من محطة كودانكيولام للطاقة النووية
محطة الطاقة النووية في كودانكيولام
إنتُقد عبد الكلام أيضا من قبل مجموعات مدنية بخصوص موقفه من محطة كودانكيولام للطاقة النووية التي تقع في ولاية تاميل نادو بجنوب الهند ، حيث أنه أيد إنشاء المحطة هذه ولم يتحدث أو يفتح حواراً مع السكان المحليين حول الموقع ، ونتيجة لذلك عندما زار موقع المحطة قوبل بمظاهرات غاضبة ومعادية لزيارته، ووصف بأنه عالما مؤيدا للتجارب والطاقة النووية ولا يلتفت أو يعير أهمية لضمان السلامة لهذه المحطة والسكان.
تفتيشه من قبل السلطات الأمنية الأمريكية
تم تفتيش عبد الكلام في مطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك في 29 سبتمبر 2011 عند انتظاره صعود الطائرة وجرى تفتيشه بطريقة خاصة بأجهزة التفتيش الاشعاعية بالمطار حيث أنه من وجهة نظرهم لايعتبر من فئة الشخصيات المعفاة من إجراءات الفحص الأمني في إطار المبادئ التوجيهية الأمريكية، ثم جرى تفتيشه من جديد بعد صعوده لطائرة الخطوط الجوية الهندية من قبل مسؤولين أمنيين أمريكيين وطلبوا تفتيش سترته وأحذيته بإدعاء أن هذه الأشياء لم تفحص وفقاً للإجراءات المقررة خلال الفحص الأمني الخاص الذي جرى له بالمطار، وقد احتج طاقم الطائرة على هذه المعاملة لشخص عبد الكلام وأن له اعتباره بصفته رئيساً سابقاً لجمهورية الهند ، ولم يتم الإبلاغ عن هذا الحادث حتى يوم 13 نوفمبر 2011 ، وبعدها هددت الهند من جانبها في إتخاذ إجراءات انتقامية ضد هذا التصرف حسب ماتراه والمعاملة بالمثل، كما كان هناك شعور عام بالغضب في أنحاء البلاد ، وقام وزير الخارجية الهندي بالاحتجاج على هذا الحادث غير الودي مما دعى الحكومة الأمريكية بكتابة رسالة لعبد الكلام تضمنت أسفها العميق لما حدث له من إزعاج.
لقد سبق أن خضع عبد الكلام للتفتيش من قبل الموظفين الأمنيين لخطوط طيران كونتننتال على الأرض في مطار أنديرا غاندي الدولي في نيودلهي في يوليو 2009 ، وعومل كأي مسافر عادي على الرغم من كونه ضمن لائحة أمن الطيران المدني من الأشخاص المعفيين من الفحص الأمني في الهند.
مستقبل الهند : 2020
مقال تفصيلي: الهند 2020
عبد الكلام مهندس الطيران والمستشار الأول بالمعهد الهندي لعلوم الفضاء والتقنية في ثيرفانانثابورام عاصمة ولاية كيرلا الهندية
نشر عبد الكلام في كتابه (الهند عام 2020 دعوته بقوة لاتخاذ عمل لتنمية وتطوير الهند ووصولها إلى قوة عظمى في المعرفة وأمة متقدمة وذلك بحلول عام 2020 وقال في كتابه أيضاً أن البرنامج الهندي للأسلحة النووية سوف يؤكد مكانة الهند كقوة عظمى في المستقبل . ولقد كان هناك طلب كبير من قبل كوريا الجنوبية في إصدارات مترجمة من كتب عبد الكلام ، واستمر عبد الكلام في الاهتمام بشكل فعال في حقول التنمية الأخرى مثل العلوم و التقنية ، وقد اقترح برنامج بحثي لتطوير الزراعة الحيوية . وهو مؤيد لحلول المصدر المفتوح لنشر المعلومة ويعتقد باستخدام البرمجيات الحرة على نطاق واسع وأنها ستجلب فوائد تكنولوجية ومعلوماتية لعدد أكبر من الناس.
وضع عبد الكلام هدفا للتفاعل مع 100 ألف طالب خلال العامين التي تلت استقالته من منصب المستشار العلمي في عام 1999 ، ومن كلماته التي قالها عن ذلك: (.. أشعر بالراحة في الشراكة مع الشباب وخاصة طلاب المدارس الثانوية .. ومن الآن وصاعدا فإنني أعتزم تبادل الخبرات معهم ومساعدتهم في إشعال خيالهم وإعدادهم للعمل من أجل تقدم الهند . ) ، وأضاف ( ..لقد وضعت فعليا خارطة طريق متاحة من أجل ذلك الهدف .) ، واستمر عبد الكلام في التفاعل والتواصل مع الطلاب خلال توليه منصب الرئيس وأيضا خلال مرحلة مابعد الرئاسة بصفته أستاذ زائر للعديد من المعاهد الهندية أو مستشارا في المؤسسات الأكاديمية والبحثية الأخرى في انحاء الهند، وهو مؤيد قوي لعلوم الفضاء و الطاقة الشمسية ، وفي عام 2012 اقترحت الصين التعاون بين البلدين لتطوير قمر اصطناعي للطاقة الشمسية وذلك خلال زيارة عبد الكلام للصين.
مابعد الرئاسة
بعد أن انتهت فترة ولايته الرئاسية في عام 2007 عمل عبد الكلام أستاذا و أستاذ زائر و مستشار في العديد من مراكز البحوث العلمية والتقنية والمعاهد العلمية في الهند منها :
أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة شيلونغ عاصمة ولاية ميغالايا الهندية.
أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة أحمد آباد بولاية كجرات
أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة اندور بولاية ماديا براديش.
زميل فخري في المعهد الهندي للعلوم في مدينة بنغالور عاصمة ولاية كارناتاكا.
مستشار في المعهد الهندي لعلوم وتقنية الفضاء في ثيروفانانثابورام عاصمة ولاية كيرالا.
أستاذ لهندسة الفضاء في جامعة آنّا في تشيناي عاصمة ولاية تاميل نادو.
أستاذ في جامعة جي إس إس في مدينة مايسور بولاية كارناتاكا.
عضو مشارك زائر في العديد من المؤسسات الأكاديمية والبحثية في جميع أنحاء الهند.
كتب ووثائق
مؤلفاته
“التطورات في ميكانيكا السوائل وتقنية الفضاء” . تأليف عبد الكلام ورودام ناراسيمها. نشر الأكاديمية الهندية للعلوم . 1988.
الهند عام 2020: رؤية للألفية الجديدة. تأليف عبد الكلام وراجان. نيويورك 1998.
“أجنحة النار” السيرة الذاتية . تأليف عبد الكلام وأرون تيواري. 1999.
“إشعال العقول” : إطلاق العنان للقوة في الهند. دار نشر فايكنغ. 2002 .
“شرارات مضيئة” . دار نشر بونيا المحدودة 2004.
“مهمة الهند”. تأليف عبد الكلام ورسوم مناف قبطا. دار نشر كتب بنغوين. 2005.
“أفكار ملهمة” . دار نشر راجبال وأبناؤه.
“الروح التي لاتقهر” . دار نشر راجبال وأبناؤه.
“تطلعات الأمة”. تأليف عبد الكلام وسيفانو بيلاي. دار نشر ناتا ماكجرو هيل . نيودلهي .
“أنت ولدت لتزهر : خذ رحلتي لما هو أبعد” تأليف عبد الكلام وأرون تيواري. دار نشر كتب المحيط. 2011.
“نقاط التحول” : رحلة عبر التحديات. منشورات هاربر كولنز . الهند2012.
“الهدف 3 مليار” تأليف عبد الكلام وسريجانو بال سينغ. منشورات كتب بنغوين.
“رحلتي : تحول الأحلام لأفعال”. منشورات روبا. 2013.
“بيان رسمي من أجل التغيير : تكملة للهند 2020”. تأليف عبد الكلام وبونراج. دار نشر هاربر كولينز. 2014.
كتب ووثائق كتبت عن سيرته الذاتية
“حياة وأوقات الدكتور عبد الكلام”. تأليف إس. شندرا . منشورات دار بنتاغون 2002.
“الرئيس عبد الكلام” . تأليف آر. ك . بروثي . منشورات أنمول 2002.
“عبد الكلام :رؤية الهند” تأليف ك . بوشان وجي . كاتيال . منشورات أ . بي . إتش . 2002.
“الحلم الصغير” (فيلم وثائقي) . إعداد بي. دانابال ومنفيلي . الأعمال الإعلامية الخاصة والمحدودة. 2008.
“تأثير عبد الكلام: سنواتي مع الرئيس” . تأليف بي . إم . نير . منشورات هاربر كولينز 2008.
“أيامي مع المهاتما عبد الكلام” . تأليف أ . ك. جورج . منشورات نوفل 2009.
تكريمه
منح عبد الكلام العديد من الجوائز والأوسمة والميداليات من الحكومات والمراكز العلمية والمعاهد التقنية في الهند ودول العالم، وكرمته الحكومة الهندية بأوسمة تكريم كان أهمها جائزة بهارات راتنا وهي أعلى جائزة تكريم مدنية في الهند لمساهماته في البحث العلمي وتحديث تقنية الدفاع للبلاد.
منح عبد الكلام شهادة الدكتوراه الفخرية من 40 جامعة. وفي مناسبة ميلاد عبد الكلام التاسع والسبعون اعتبرت الأمم المتحدة أن هذا اليوم هو يوم الطلاب العالمي ، وفي عام 2005 أعلنت سويسرا أن يوم 29 مايو من كل عام هو يوم العلم، وذلك بمناسبة زيارة عبد الكلام لهذه الدولة.
وهذه أهم الأوسمة والجوائز التي منحت لعبد الكلام في بلاده الهند:
وسام بادما بوشان من الحكومة الهندية في عام 1981، وهو أعلى ثالث جائزة تكريم مدنية في الهند.
وسام بادما فيبهوشان من الحكومة الهندية في عام 1990 ، وهو أعلى ثاني جائزة تكريم مدنية في الهند <.
جائزة بهارات راتنا من الحكومة الهندية عام 1997 ، وهي أعلى جائزة تكريم مدنية في الهند.
جائزة أنديرا غاندي للتكامل الوطني من المؤتمر الوطني الهندي عام 1997.
آراؤه السياسية
جمع عبد الكلام الكثير من تصوراته في كتابه “الهند 2020” والذي وضع فيه مخطط لتطوير الهند إلى قوة عظمى قائمة على المعرفة وجعلها بلداً متقدماً بحلول عام 2020.
يؤمن بأهمية السلاح النووي في جعل بلاده قوة عظمى.
يؤيد برامج المصدر المفتوح كوسيلة لتوسيع انتشار تكنولوجيا المعلومات.
يؤمن بقدرة العلم على حل مشكلات المجتمع.
وفاته
في يوم 27 من شهر يوليو 2015 كان عبد الكلام يلقي محاضرة في المعهد الهندي للإدارة في شيلونغ وفجأة سقط على الأرض نتيجة نوبة قلبية توفي على أثرها عن عمر ناهز 83 عام ، وأدت وفاته المفاجئة إلى حزن عميق في طول البلاد وعرضها. وحضر مراسم الجنازة الآلاف من الشعب وكبار الشخصيات والمسؤولين على المستوى الوطني في الهند ، ونقل جثمانه لمسقط رأسه في راميسوارام بولاية تاميل نادو حيث دفن بها.
A. P. J. Abdul Kalam
From Wikipedia, the free encyclopedia
Jump to navigationJump to search
In this Indian name, the name Avul Pakir Jainulabdeen is a patronymic, and the person should be referred to by the given name, Abdul Kalam.
A. P. J. Abdul Kalam
A. P. J. Abdul Kalam.jpg
11th President of India
In office
25 July 2002 – 25 July 2007
Prime Minister Atal Bihari Vajpayee
Manmohan Singh
Vice President Krishan Kant
Bhairon Singh Shekhawat
Preceded by K. R. Narayanan
Succeeded by Pratibha Patil
Personal details
Born Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam
15 October 1931
Rameswaram, Madras Presidency, British India
(present-day Tamil Nadu, India)
Died 27 July 2015 (aged 83)
Shillong, Meghalaya, India
Resting place Dr. A. P. J. Abdul Kalam Desiya Ninaivagam, Pei Karumbu
Nationality Indian
Alma mater
St. Joseph’s College, Tiruchirappalli (BEng)
Madras Institute of Technology (MEng)
Profession
Aerospace ScientistAuthor
Awards Full list
Notable work(s) Wings of Fire, India 2020, Ignited Minds, Indomitable Spirit, Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swamiji
Signature
Website Official Website
Scientific career
Fields Aerospace Engineering
Institutions Defence Research and Development Organisation
Indian Space Research Organisation
Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam (/ˈæbdəl kəˈlɑːm/ (About this soundlisten); 15 October 1931 – 27 July 2015) was an Indian aerospace scientist and politician who served as the 11th President of India from 2002 to 2007. He was born and raised in Rameswaram, Tamil Nadu and studied physics and aerospace engineering. He spent the next four decades as a scientist and science administrator, mainly at the Defence Research and Development Organisation (DRDO) and Indian Space Research Organisation (ISRO) and was intimately involved in India’s civilian space programme and military missile development efforts.[1] He thus came to be known as the Missile Man of India for his work on the development of ballistic missile and launch vehicle technology.[2][3][4] He also played a pivotal organisational, technical, and political role in India’s Pokhran-II nuclear tests in 1998, the first since the original nuclear test by India in 1974.[5]
Kalam was elected as the 11th President of India in 2002 with the support of both the ruling Bharatiya Janata Party and the then-opposition Indian National Congress. Widely referred to as the “People’s President”,[6] he returned to his civilian life of education, writing and public service after a single term. He was a recipient of several prestigious awards, including the Bharat Ratna, India’s highest civilian honour.
While delivering a lecture at the Indian Institute of Management Shillong, Kalam collapsed and died from an apparent cardiac arrest on 27 July 2015, aged 83.[7] Thousands, including national-level dignitaries, attended the funeral ceremony held in his hometown of Rameswaram, where he was buried with full state honours.[
Early life and education
Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam was born on 15 October 1931 to a Tamil Muslim family in the pilgrimage centre of Rameswaram on Pamban Island, then in the Madras Presidency and now in the State of Tamil Nadu. His father Jainulabdeen was a boat owner and imam of a local mosque;[9] his mother Ashiamma was a housewife.[10][11][12][13] His father owned a ferry that took Hindu pilgrims back and forth between Rameswaram and the now uninhabited Dhanushkodi.[14][15] Kalam was the youngest of four brothers and one sister in his family.[16][17][18] His ancestors had been wealthy traders and landowners, with numerous properties and large tracts of land. Their business had involved trading groceries between the mainland and the island and to and from Sri Lanka, as well as ferrying pilgrims between the mainland and Pamban. As a result, the family acquired the title of “Mara Kalam Iyakkivar” (wooden boat steerers), which over the years became shortened to “Marakier.” With the opening of the Pamban Bridge to the mainland in 1914, however, the businesses failed and the family fortune and properties were lost over time, apart from the ancestral home.[19] By his early childhood, Kalam’s family had become poor; at an early age, he sold newspapers to supplement his family’s income.[20][21]
In his school years, Kalam had average grades but was described as a bright and hardworking student who had a strong desire to learn. He spent hours on his studies, especially mathematics.[21] After completing his education at the Schwartz Higher Secondary School, Ramanathapuram, Kalam went on to attend Saint Joseph’s College, Tiruchirappalli, then affiliated with the University of Madras, from where he graduated in physics in 1954.[22] He moved to Madras in 1955 to study aerospace engineering in Madras Institute of Technology.[13] While Kalam was working on a senior class project, the Dean was dissatisfied with his lack of progress and threatened to revoke his scholarship unless the project was finished within the next three days. Kalam met the deadline, impressing the Dean, who later said to him, “I was putting you under stress and asking you to meet a difficult deadline”.[23] He narrowly missed achieving his dream of becoming a fighter pilot, as he placed ninth in qualifiers, and only eight positions were available in the IAF.[24]
Career as a scientist
This was my first stage, in which I learnt leadership from three great teachers—Dr Vikram Sarabhai, Prof Satish Dhawan and Dr Brahm Prakash. This was the time of learning and acquisition of knowledge for me.
A P J Abdul Kalam[25]
After graduating from the Madras Institute of Technology in 1960, Kalam joined the Aeronautical Development Establishment of the Defence Research and Development Organisation (by Press Information Bureau, Government of India) as a scientist after becoming a member of the Defence Research & Development Service (DRDS). He started his career by designing a small hovercraft, but remained unconvinced by his choice of a job at DRDO.[26] Kalam was also part of the INCOSPAR committee working under Vikram Sarabhai, the renowned space scientist.[13] In 1969, Kalam was transferred to the Indian Space Research Organisation (ISRO) where he was the project director of India’s first Satellite Launch Vehicle (SLV-III) which successfully deployed the Rohini satellite in near-earth orbit in July 1980; Kalam had first started work on an expandable rocket project independently at DRDO in 1965.[1] In 1969, Kalam received the government’s approval and expanded the programme to include more engineers.[25]
Kalam addresses engineering students at IIT Guwahati
In 1963 to 1964, he visited NASA’s Langley Research Center in Hampton, Virginia; Goddard Space Flight Center in Greenbelt, Maryland; and Wallops Flight Facility.[11][27] Between the 1970s and 1990s, Kalam made an effort to develop the Polar Satellite Launch Vehicle (PSLV) and SLV-III projects, both of which proved to be successful.
Kalam was invited by Raja Ramanna to witness the country’s first nuclear test Smiling Buddha as the representative of TBRL, even though he had not participated in its development. In the 1970s, Kalam also directed two projects, Project Devil and Project Valiant, which sought to develop ballistic missiles from the technology of the successful SLV programme.[28] Despite the disapproval of the Union Cabinet, Prime Minister Indira Gandhi allotted secret funds for these aerospace projects through her discretionary powers under Kalam’s directorship.[28] Kalam played an integral role convincing the Union Cabinet to conceal the true nature of these classified aerospace projects.[28] His research and educational leadership brought him great laurels and prestige in the 1980s, which prompted the government to initiate an advanced missile programme under his directorship.[28] Kalam and Dr V S Arunachalam, metallurgist and scientific adviser to the Defence Minister, worked on the suggestion by the then Defence Minister, R. Venkataraman on a proposal for simultaneous development of a quiver of missiles instead of taking planned missiles one after another.[29] R Venkatraman was instrumental in getting the cabinet approval for allocating ₹ 3.88 billion for the mission, named Integrated Guided Missile Development Programme (IGMDP) and appointed Kalam as the chief executive.[29] Kalam played a major part in developing many missiles under the mission including Agni, an intermediate range ballistic missile and Prithvi, the tactical surface-to-surface missile, although the projects have been criticised for mismanagement and cost and time overruns.[29][30]
Kalam served as the Chief Scientific Adviser to the Prime Minister and Secretary of the Defence Research and Development Organisation from July 1992 to December 1999. The Pokhran-II nuclear tests were conducted during this period in which he played an intensive political and technological role. Kalam served as the Chief Project Coordinator, along with Rajagopala Chidambaram, during the testing phase.[11][31] Media coverage of Kalam during this period made him the country’s best known nuclear scientist.[32] However, the director of the site test, K Santhanam, said that the thermonuclear bomb had been a “fizzle” and criticised Kalam for issuing an incorrect report.[33] Both Kalam and Chidambaram dismissed the claims.[34]
In 1998, along with cardiologist Soma Raju, Kalam developed a low cost coronary stent, named the “Kalam-Raju Stent”.[35][36] In 2012, the duo designed a rugged tablet computer for health care in rural areas, which was named the “Kalam-Raju Tablet”.[37]
Presidency
Presidential styles of
A.P.J. Abdul Kalam
Emblem of India.svg Abdul kalam.jpg
Spoken style President Abdul Kalam
Alternative style Mr. President
Kalam served as the 11th President of India, succeeding K. R. Narayanan. He won the 2002 presidential election with an electoral vote of 922,884, surpassing the 107,366 votes won by Lakshmi Sahgal. His term lasted from 25 July 2002 to 25 July 2007.[38]
On 10 June 2002, the National Democratic Alliance (NDA) which was in power at the time, expressed that they would nominate Kalam for the post of President,[39][40] and both the Samajwadi Party and the Nationalist Congress Party backed his candidacy.[41][42] After the Samajwadi Party announced its support for Kalam, Narayanan chose not to seek a second term in office, leaving the field clear.[43] Kalam said of the announcement of his candidature:
I am really overwhelmed. Everywhere both in Internet and in other media, I have been asked for a message. I was thinking what message I can give to the people of the country at this juncture.[44]
On 18 June, Kalam filed his nomination papers in the Indian Parliament, accompanied by Vajpayee and his senior Cabinet colleagues.[45]
Kalam along with Vladimir Putin and Manmohan Singh during his presidency
The polling for the presidential election began on 15 July 2002 in Parliament and the state assemblies, with the media claiming that the election was a one-sided affair and Kalam’s victory was a foregone conclusion; the count was held on 18 July.[46] Kalam became the 11th president of the Republic of India in an easy victory,[47] and moved into the Rashtrapati Bhavan after he was sworn in on 25 July.[48] Kalam was the third President of India to have been honoured with a Bharat Ratna, India’s highest civilian honour, before becoming the President. Dr Sarvepalli Radhakrishnan (1954) and Dr Zakir Hussain (1963) were the earlier recipients of Bharat Ratna who later became the President of India.[49] He was also the first scientist and the first bachelor to occupy Rashtrapati Bhawan.[50]
During his term as president, he was affectionately known as the People’s President,[51][52][53] saying that signing the Office of Profit Bill was the toughest decision he had taken during his tenure.[54][55][56] Kalam was criticised for his inaction in deciding the fate of 20 out of the 21 mercy petitions submitted to him during his tenure.[57] Article 72 of the Constitution of India empowers the President of India to grant pardons, and suspend or commute the death sentence of convicts on death row.[57][58] Kalam acted on only one mercy plea in his five-year tenure as president, rejecting the plea of rapist Dhananjoy Chatterjee, who was later hanged.[57] Perhaps the most notable plea was from Afzal Guru, a Kashmiri terrorist who was convicted of conspiracy in the December 2001 attack on the Indian Parliament and was sentenced to death by the Supreme Court of India in 2004.[58] While the sentence was scheduled to be carried out on 20 October 2006, the pending action on his mercy plea resulted in him remaining on death row.[58] He also took the controversial decision to impose President’s Rule in Bihar in 2005.[59]
In September 2003, in an interactive session in PGI Chandigarh, Kalam supported the need of Uniform Civil Code in India, keeping in view the population of the country.[60][61][62][63]
At the end of his term, on 20 June 2007, Kalam expressed his willingness to consider a second term in office provided there was certainty about his victory in the 2007 presidential election.[64] However, two days later, he decided not to contest the Presidential election again stating that he wanted to avoid involving Rashtrapati Bhavan from any political processes.[65] He did not have the support of the left parties, Shiv Sena and UPA constituents, to receive a renewed mandate.[66][67]
Nearing the expiry of the term of the 12th President Pratibha Patil on 24 July 2012, media reports in April claimed that Kalam was likely to be nominated for his second term.[68][69][70] After the reports, social networking sites witnessed a number of people supporting his candidature.[71][72] The BJP potentially backed his nomination, saying that the party would lend their support if the Trinamool Congress, Samajwadi Party and Indian National Congress proposed him for the 2012 presidential election.[73][74] A month ahead of the election, Mulayam Singh Yadav and Mamata Banerjee also expressed their support for Kalam.[75] Days afterwards, Mulayam Singh Yadav backed out, leaving Mamata Banerjee as the solitary supporter.[76] On 18 June 2012, Kalam declined to contest the 2012 presidential poll. He said of his decision not to do so:
Many, many citizens have also expressed the same wish. It only reflects their love and affection for me and the aspiration of the people. I am really overwhelmed by this support. This being their wish, I respect it. I want to thank them for the trust they have in me.[77]
Post-presidency
After leaving office, Kalam became a visiting professor at the Indian Institute of Management Shillong, the Indian Institute of Management Ahmedabad, and the Indian Institute of Management Indore; an honorary fellow of Indian Institute of Science, Bangalore;[78] chancellor of the Indian Institute of Space Science and Technology Thiruvananthapuram; professor of Aerospace Engineering at Anna University; and an adjunct at many other academic and research institutions across India. He taught information technology at the International Institute of Information Technology, Hyderabad, and technology at Banaras Hindu University and Anna University.[79]
In May 2012, Kalam launched a programme for the youth of India called the What Can I Give Movement, with a central theme of defeating corruption.[80][81]
In 2011, Kalam was criticised by civil groups over his stand on the Koodankulam Nuclear Power Plant; he supported the establishment of the nuclear power plant and was accused of not speaking with the local people.[82] The protesters were hostile to his visit as they saw him as a pro-nuclear scientist and were unimpressed by the assurances he provided regarding the safety features of the plant.[83]
Death
Kalam at Bijnor a week before his death
On 27 July 2015, Kalam travelled to Shillong to deliver a lecture on “Creating a Livable Planet Earth” at the Indian Institute of Management Shillong. While climbing a flight of stairs, he experienced some discomfort, but was able to enter the auditorium after a brief rest.[84] At around 6:35 p.m. IST, only five minutes into his lecture, he collapsed.[85][86] He was rushed to the nearby Bethany Hospital in a critical condition; upon arrival, he lacked a pulse or any other signs of life.[85] Despite being placed in the intensive care unit, Kalam was confirmed dead of a sudden cardiac arrest at 7:45 p.m. IST.[85][87][88] His last words, to his aide Srijan Pal Singh, were reportedly: “Funny guy! Are you doing well?”[89]
Following his death, Kalam’s body was airlifted in an Indian Air Force helicopter from Shillong to Guwahati, from where it was flown to New Delhi on the morning of 28 July in an air force C-130J Hercules. The flight landed at Palam Air Base that afternoon and was received by the President, the Vice-President, the Prime Minister, Chief Minister of Delhi Arvind Kejriwal, and the three service chiefs of the Indian Armed Forces, who laid wreaths on Kalam’s body.[90] His body was then placed on a gun carriage draped with the Indian flag and taken to his Delhi residence at 10 Rajaji Marg; there, the public and numerous dignitaries paid homage, including former prime minister Manmohan Singh, Congress President Sonia Gandhi and Vice-President Rahul Gandhi, and Uttar Pradesh Chief Minister Akhilesh Yadav.[91]
On the morning of 29 July, Kalam’s body, wrapped in the Indian flag, was taken to Palam Air Base and flown to Madurai in an air force C-130J aircraft, arriving at Madurai Airport that afternoon. His body was received at the airport by the three service chiefs and national and state dignitaries, including cabinet ministers Manohar Parrikar, Venkaiah Naidu, Pon Radhakrishnan and the governors of Tamil Nadu and Meghalaya, K Rosaiah and V. Shanmuganathan. After a brief ceremony, Kalam’s body was flown by air force helicopter to the town of Mandapam, from where it was taken in an army truck to his hometown of Rameswaram. Upon arriving at Rameswaram, his body was displayed in an open area in front of the local bus station to allow the public to pay their final respects until 8 p.m. that evening.[92][93]
On 30 July 2015, the former president was laid to rest at Rameswaram’s Pei Karumbu Ground with full state honours. Over 350,000 people attended the last rites, including the Prime Minister, the governor of Tamil Nadu and the chief ministers of Karnataka, Kerala and Andhra Pradesh.[94][95]
Reactions
India reacted to Kalam’s death with an outpouring of grief; numerous tributes were paid to the former president across the nation and on social media.[96] The Government of India declared a seven-day state mourning period as a mark of respect.[97] President Pranab Mukherjee, Vice-President Hamid Ansari, Home Minister Rajnath Singh, and other leaders condoled the former President’s demise.[87] Prime Minister Narendra Modi said “Kalam’s death is a great loss to the scientific community. He took India to great heights. He showed the way.”[98] Former Prime Minister Dr Manmohan Singh, who had served as prime minister under Kalam, said, “our country has lost a great human being who made phenomenal contributions to the promotion of self-reliance in defence technologies. I worked very closely with Dr. Kalam as prime minister and I greatly benefited from his advice as president of our country. His life and work will be remembered for generations to come.”[99] ISRO chairman A. S. Kiran Kumar called his former colleague “a great personality and a gentleman”, while former chairman G. Madhavan Nair described Kalam as “a global leader” for whom “the downtrodden and poor people were his priority. He always had a passion to convey what is in his mind to the young generation”, adding that his death left a vacuum which none could fill.[100][101]
South Asian leaders expressed condolences and lauded the late statesman. The Bhutanese government ordered the country’s flags to fly at half-staff to mourn Kalam’s death and lit 1000 butter lamps in homage. Bhutanese Prime Minister Tshering Tobgay expressed deep sadness, saying Kalam “was a leader greatly admired by all people, especially the youth of India who have referred to him as the people’s President”.[102] Bangladesh Prime Minister Sheikh Hasina described Kalam as “a rare combination of a great statesman, acclaimed scientist, and a source of inspiration to the young generation of South Asia” and termed his death an “irreparable loss to India and beyond”. Bangladesh Nationalist Party chief Khaleda Zia said “as a nuclear scientist, he engaged himself in the welfare of the people”. Ashraf Ghani, the President of Afghanistan, called Kalam “an inspirational figure to millions of people,” noting that “we have a lot to learn from his life”. Nepalese Prime Minister Sushil Koirala recalled Kalam’s scientific contributions to India: “Nepal has lost a good friend and I have lost an honoured and ideal personality.” The President of Pakistan, Mamnoon Hussain, and Prime Minister of Pakistan Nawaz Sharif also expressed their grief and condolences on his death.[103][104][105] The President of Sri Lanka, Maithripala Sirisena, also expressed his condolences. “Dr. Kalam was a man of firm conviction and indomitable spirit, and I saw him as an outstanding statesman of the world. His death is an irreparable loss not only to India but to the entire world.”[106] Maldivian President Abdulla Yameen and Vice-President Ahmed Adeeb condoled Kalam’s death, with Yameen naming him as a close friend of the Maldives who would continue to be an inspiration to Indians and generations of South Asians. Former President Maumoon Abdul Gayoom, who had made an official visit to India during Kalam’s presidency, termed his demise as a great loss to all of humankind.[107] The Commander-in-Chief of the Myanmar Armed Forces, Senior General Min Aung Hlaing, expressed condolences on behalf of the Myanmar government.[108] The Dalai Lama expressed his sadness and offered condolences and prayers, calling Kalam’s death “an irreparable loss”.[109]
Kathleen Wynne, the Premier of Ontario, which Kalam had visited on numerous occasions, expressed “deepest condolences … as a respected scientist, he played a critical role in the development of the Indian space programme. As a committed educator, he inspired millions of young people to achieve their very best. And as a devoted leader, he gained support both at home and abroad, becoming known as ‘the people’s President’. I join our Indo–Canadian families, friends, and neighbours in mourning the passing of this respected leader.”[110] United States President Barack Obama extended “deepest condolences to the people of India on the passing of former Indian President Dr. APJ Abdul Kalam”, and highlighted his achievements as a scientist and as a statesman, notably his role in strengthening US–India relations and increasing space co-operation between the two nations. “Suitably named ‘the People’s President’, Dr. Kalam’s humility and dedication to public service served as an inspiration to millions of Indians and admirers around the world.”[111] Russian President Vladimir Putin expressed sincere condolences and conveyed his sympathy and support “to the near and dear ones of the deceased leader, to the government, and entire people of India”. He remarked on Kalam’s outstanding “personal contribution to the social, economic, scientific, and technical progress of India and in ensuring its national security,” adding that Kalam would be remembered as a “consistent exponent of closer friendly relations between our nations, who has done a lot for cementing mutually beneficial Russian–Indian cooperation.”[112] Other international leaders—including former Indonesian president Susilo Bambang Yudhoyono, Malaysian Prime Minister Najib Razak, Singaporean Prime Minister Lee Hsien Loong, President of the United Arab Emirates Sheikh Khalifa bin Zayed Al Nahyan, and Vice-President and Prime Minister of the United Arab Emirates and emir of Dubai Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum—also paid tribute to Kalam.[113][114] In a special gesture, Secretary-General of the United Nations Ban Ki-moon visited the Permanent Mission of India to the UN and signed a condolence book. “The outpouring of grief around the world is a testament of the respect and inspiration he has garnered during and after his presidency. The UN joins the people of India in sending our deepest condolences for this great statesman. May he rest in peace and eternity”, Ban wrote in his message.[115]
Memorial
Kalam on a 2015 stamp
The Dr. A. P. J. Abdul Kalam National Memorial[116] was built in memory of Kalam by the DRDO in Pei Karumbu, in the island town of Rameswaram, Tamil Nadu. It was inaugurated by Prime Minister Narendra Modi in July 2017.[117][118] On display are the replicas of rockets and missiles which Kalam had worked with. Acrylic paintings about his life are also displayed along with hundreds of portraits depicting the life of the mass leader. There is a statue of Kalam in the entrance showing him playing the Veena. There are two other smaller statues of the leader in sitting and standing posture.[119]
Personal life
Kalam was the youngest of five siblings, the eldest of whom was a sister, Asim Zohra (d. 1997), followed by three elder brothers: Mohammed Muthu Meera Lebbai Maraikayar (born 4 November 1916),[120][121] Mustafa Kalam (d. 1999) and Kasim Mohammed (d. 1995).[122] He was extremely close to his elder siblings and their extended families throughout his life, and would regularly send small sums of money to his older relations, himself remaining a lifelong bachelor.[122][123]
Kalam was noted for his integrity and his simple lifestyle.[123][120] He never owned a television, and was in the habit of rising at 6:30 or 7 a.m. and sleeping by 2 a.m.[124] His few personal possessions included his books, his veena, some articles of clothing, a CD player and a laptop; at his death, he left no will, and his possessions went to his eldest brother, who survived him.[125][126]
Religious and spiritual views
Religion and spirituality were very important to Kalam throughout his life.[127] In fact, he made his own spiritual journey the subject of his final book, Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swamiji.[128][129]
Islam
A proud and practising Muslim, daily namaz and fasting during Ramadan were integral to Kalam’s life.[9][130][131] His father, the imam of a mosque in his hometown of Rameswaram, had strictly instilled these Islamic customs in his children.[9] His father had also impressed upon the young Kalam the value of interfaith respect and dialogue. As Kalam recalled: “Every evening, my father A. P. Jainulabdeen, an imam, Pakshi Lakshmana Sastry, the head priest of the Ramanathaswamy Hindu temple, and a church priest used to sit with hot tea and discuss the issues concerning the island.”[128][132] Such early exposure convinced Kalam that the answers to India’s multitudinous issues lay in “dialogue and cooperation” among the country’s religious, social, and political leaders.[130] Moreover, since Kalam believed that “respect for other faiths” was one of the key cornerstones of Islam, he was fond of saying: “For great men, religion is a way of making friends; small people make religion a fighting tool.”[133]
Syncretism
One component of Kalam’s widespread popularity among diverse groups in India, and an enduring aspect of his legacy, is the syncretism he embodied in appreciating various elements of the many spiritual and cultural traditions of India.[130][131][134][135] In addition to his faith in the Quran and Islamic practice, Kalam was well-versed in Hindu traditions; he learnt Sanskrit,[136][137] read the Bhagavad Gita[138][139] and he was a vegetarian.[140] Kalam also enjoyed writing Tamil poetry, playing the veena (an ancient Indian string instrument),[141] and listening to Carnatic devotional music every day.[131] In 2002, in one of his early speeches to Parliament after becoming president, he reiterated his desire for a more united India, stating that “during the last one year I met a number of spiritual leaders of all religions … and I would like to endeavour to work for bringing about unity of minds among the divergent traditions of our country”.[134] Describing Kalam as a unifier of diverse traditions, Congress leader Shashi Tharoor stated, “Kalam was a complete Indian, an embodiment of the eclecticism of India’s heritage of diversity”.[131] BJP leader L. K. Advani concurred that Kalam was “the best exemplar of the Idea of India, one who embodied the best of all the cultural and spiritual traditions that signify India’s unity in immense diversity. This was most strikingly evident in the second-to-last book he published, presciently titled Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swami”.[135]
Pramukh Swami as Guru
Kalam’s desire to meet spiritual leaders to help create a more prosperous, spiritual, and unified India was what initially led him to meet Pramukh Swami, the Hindu guru of the BAPS Swaminarayan Sampradaya, who Kalam would come to consider his ultimate spiritual teacher and guru.[128][130] The first of eight meetings between Kalam and Pramukh Swami over a fourteen-year period took place on 30 June 2001 in New Delhi, during which Kalam described being immediately drawn to Pramukh Swami’s simplicity and spiritual purity.[142] Kalam stated that he was inspired by Pramukh Swami throughout their numerous interactions. One such incident occurred the day following the terrorist attack on BAPS’ Akshardham, Gandhinagar complex in September 2002; Pramukh Swami prayed for, and sprinkled holy water upon, the sites of all of the deceased, including the terrorists, demonstrating the view that all human life is sacred. Kalam recalled being moved by Pramukh Swami’s equanimity and compassion, citing this incident as one of his motivations for writing Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swamiji.[143] Summarising the effect that Pramukh Swami had on him, Kalam stated that “[Pramukh Swami] has indeed transformed me. He is the ultimate stage of the spiritual ascent in my life … Pramukh Swamiji has put me in a God-synchronous orbit. No manoeuvres are required any more, as I am placed in my final position in eternity.”[130][144] Following Kalam’s death a month after his final book was released, co-author Arun Tiwari pointed to this passage as potentially prophetic and premonitory of Kalam’s death.[145]
Writings
A. P. J. Abdul Kalam delivering a speech
In his book India 2020, Kalam strongly advocated an action plan to develop India into a “knowledge superpower” and a developed nation by the year 2020. He regarded his work on India’s nuclear weapons programme as a way to assert India’s place as a future superpower.[146]
I have identified five areas where India has a core competence for integrated action: (1) agriculture and food processing; (2) education and healthcare; (3) information and communication technology; (4) infrastructure, reliable and quality electric power, surface transport and infrastructure for all parts of the country; and (5) self-reliance in critical technologies. These five areas are closely inter-related and if advanced in a coordinated way, will lead to food, economic and national security.
Kalam describes a “transformative moment” in his life when he asked Pramukh Swami, the guru of the BAPS Swaminarayan Sampradaya, how India might realise this five-pronged vision of development. Pramukh Swami’s answer—to add a sixth area developing faith in God and spirituality to overcome the current climate of crime and corruption—became the spiritual vision for the next 15 years Kalam’s life, which he describes in his final book, Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swamiji, published just a month before his death.[142]
It was reported that there was considerable demand in South Korea for translated versions of books authored by him.[147]
Kalam took an active interest in other developments in the field of science and technology, including a research programme for developing biomedical implants. He also supported open source technology over proprietary software, predicting that the use of free software on a large scale would bring the benefits of information technology to more people.[148]
Kalam set a target of interacting with 100,000 students during the two years after his resignation from the post of scientific adviser in 1999.[21] He explained, “I feel comfortable in the company of young people, particularly high school students. Henceforth, I intend to share with them experiences, helping them to ignite their imagination and preparing them to work for a developed India for which the road map is already available.” His dream is to let every student to light up the sky with victory using their latent fire in the heart.[21]
Awards and honours
Further information: List of things named after A. P. J. Abdul Kalam
Kalam received 7 honorary doctorates from 40 universities.[149][150] The Government of India honoured him with the Padma Bhushan in 1981 and the Padma Vibhushan in 1990 for his work with ISRO and DRDO and his role as a scientific advisor to the Government.[151] In 1997, Kalam received India’s highest civilian honour, the Bharat Ratna, for his contribution to the scientific research and modernisation of defence technology in India.[152] In 2013, he was the recipient of the Von Braun Award from the National Space Society “to recognize excellence in the management and leadership of a space-related project”.[153]
In 2012, Kalam was ranked number 2 in Outlook India’s poll of the Greatest Indian.[154]
Following his death, Kalam received numerous tributes. The Tamil Nadu state government announced that his birthday, 15 October, would be observed across the state as “Youth Renaissance Day;” the state government further instituted the “Dr. A. P. J. Abdul Kalam Award”, constituting an 8-gram gold medal, a certificate and ₹500,000 (US$7,000). The award will be awarded annually on Independence Day, beginning in 2015, to residents of the state with achievements in promoting scientific growth, the humanities or the welfare of students.[155]
On the anniversary of Kalam’s birth in 2015 the CBSE set topics on his name in the CBSE expression series.[156]
Prime Minister Narendra Modi ceremonially released postage stamps commemorating Kalam at DRDO Bhawan in New Delhi on 15 October 2015, the 84th anniversary of Kalam’s birth.
Researchers at the NASA’s Jet Propulsion Laboratory (JPL) had discovered a new bacterium on the filters of the International Space Station (ISS) and named it Solibacillus kalamii to honour the late president Dr. A. P. J. Abdul Kalam.[157]
Several educational and scientific institutions and other locations were renamed or named in honour of Kalam following his death.
Kerala Technological University, headquartered at Thiruvananthapuram where Kalam lived for years, was renamed to A P J Abdul Kalam Technological University after his death.
An agricultural college at Kishanganj, Bihar, was renamed the “Dr. Kalam Agricultural College, Kishanganj” by the Bihar state government on the day of Kalam’s funeral. The state government also announced it would name a proposed science city after Kalam.[158]
India’s First Medical Tech Institute named as Kalam Institute of Health Technology located at Visakhapatnam.[159]
Uttar Pradesh Technical University (UPTU) was renamed A. P. J. Abdul Kalam Technical University by the Uttar Pradesh state government.[160]
A. P. J. Abdul Kalam Memorial Travancore Institute of Digestive Diseases, a new research institute in Kollam city, Kerala attached to the Travancore Medical College Hospital.[161]
A new academic complex at Mahatma Gandhi University in Kerala.[162]
Construction of Dr. A. P. J. Abdul Kalam Science City started in Patna in February 2019.[163]
A new science centre and planetarium in Lawspet, Puducherry.[164]
India and the US have launched the Fulbright-Kalam Climate Fellowship in September 2014. The first call for applicants was announced on Friday, 12 March 2016, for the fellowship which will enable up to 6 Indian PhD students and post-doctoral researchers to work with US host institutions for a period of 6–12 months. The fellowship will be operated by the binational US-India Educational Foundation (USIEF) under the Fulbright programme.[165]
Dr APJ Abdul Kalam Planetarium in Burla, Sambalpur, Odisha was named after him.
Island
Wheeler Island, a national missile test site in Odisha, was renamed Abdul Kalam Island in September 2015.[166]
Road
A prominent road in New Delhi was renamed from Aurangzeb Road to Dr APJ Abdul Kalam Road[167][168] in August 2015.[169]
Plant species
In February 2018, scientists from the Botanical Survey of India named a newly found plant species as Drypetes kalamii, in his honour.[170]
Other awards and honours
Year of award or honour Name of award or honour Awarding organisation
2014 Honorary professor Beijing University, China[171][172]
2014 Doctor of Science Edinburgh University, UK[173]
2013 Von Braun Award National Space Society[174]
2012 Doctor of Laws (Honoris Causa) Simon Fraser University[175]
2011 IEEE Honorary Membership IEEE[176]
2010 Doctor of Engineering University of Waterloo[177]
2009 Honorary Doctorate Oakland University[178]
2009 Hoover Medal ASME Foundation, USA[179]
2009 International von Kármán Wings Award California Institute of Technology, USA[180]
2008 Doctor of Engineering (Honoris Causa) Nanyang Technological University, Singapore[181]
2008 Doctor of Science (Honoris Causa) Aligarh Muslim University, Aligarh[182][183]
2007 Honorary Doctorate of Science and Technology Carnegie Mellon University[184]
2007 King Charles II Medal Royal Society, UK[185][186][187]
2007 Honorary Doctorate of Science University of Wolverhampton, UK[188]
2000 Ramanujan Award Alwars Research Centre, Chennai[189]
1998 Veer Savarkar Award Government of India[13]
1997 Indira Gandhi Award for National Integration Indian National Congress[13][189]
1997 Bharat Ratna President of India[189][190]
1995 Honorary Fellow National Academy of Medical Sciences,[191]
1994 Distinguished Fellow Institute of Directors (India)[192]
1990 Padma Vibhushan Government of India[189][193]
1981 Padma Bhushan Government of India[189][193]
Books, documentaries and popular culture
Kalam’s writings
Developments in Fluid Mechanics and Space Technology by A P J Abdul Kalam and Roddam Narasimha; Indian Academy of Sciences, 1988[194]
India 2020: A Vision for the New Millennium by A P J Abdul Kalam, Y. S. Rajan; New York, 1998.[195]
Wings of Fire: An Autobiography by A P J Abdul Kalam, Arun Tiwari; Universities Press, 1999.[11]
Ignited Minds: Unleashing the Power Within India by A P J Abdul Kalam; Viking, 2002.[196]
The Luminous Sparks by A P J Abdul Kalam, by; Punya Publishing Pvt Ltd., 2004.[197]
Mission India by A P J Abdul Kalam, Paintings by Manav Gupta; Penguin Books, 2005[198]
Inspiring Thoughts by A P J Abdul Kalam; Rajpal & Sons, 2007[199]
Indomitable Spirit by A P J Abdul Kalam; Rajpal and Sons Publishing[200]
Envisioning an Empowered Nation by A P J Abdul Kalam with A Sivathanu Pillai; Tata McGraw-Hill, New Delhi [201]
You Are Born To Blossom: Take My Journey Beyond by A P J Abdul Kalam and Arun Tiwari; Ocean Books, 2011.[202]
Turning Points: A journey through challenges by A P J Abdul Kalam; Harper Collins India, 2012.[203]
Target 3 Billion by A P J Abdul Kalam and Srijan Pal Singh; December 2011 | Publisher Penguin Books.
My Journey: Transforming Dreams into Actions by A P J Abdul Kalam; 2014 by the Rupa Publication.[204]
A Manifesto for Change: A Sequel to India 2020 by A P J Abdul Kalam and V Ponraj; July 2014 by Harper Collins.[205]
Forge your Future: Candid, Forthright, Inspiring by A P J Abdul Kalam; by Rajpal and Sons, 29 October 2014.[206]
Reignited: Scientific Pathways to a Brighter Future by A P J Abdul Kalam and Srijan Pal Singh; by Penguin India, 14 May 2015.[207]
Transcendence: My Spiritual Experiences with Pramukh Swamiji by A P J Abdul Kalam with Arun Tiwari; HarperCollins Publishers, June 2015[208]
Advantage India: From Challenge to Opportunity by A P J Abdul Kalam and Srijan Pal Singh; HarperCollins Publishers,15 Oct 2015.[209]
Biographies
Eternal Quest: Life and Times of Dr Kalam by S Chandra; Pentagon Publishers, 2002.[210]
President A P J Abdul Kalam by R K Pruthi; Anmol Publications, 2002.[211]
A P J Abdul Kalam: The Visionary of India by K Bhushan, G Katyal; A P H Pub Corp, 2002.[212]
A Little Dream (documentary film) by P. Dhanapal; Minveli Media Works Private Limited, 2008.[213]
The Kalam Effect: My Years with the President by P M Nair; Harper Collins, 2008.[214]
My Days With Mahatma Abdul Kalam by Fr A K George; Novel Corporation, 2009.[215]
A.P.J. Abdul Kalam: A Life by Arun Tiwari; Haper Collins, 2015.[216]
The People’s President: Dr A P J Abdul Kalam by S M Khan; Bloomsbury Publishing, 2016
بعد وفاته أعلنت حكومة ولاية تاميل نادو أنه في يوم ميلاده الذي يصادف يوم 15 أكتوبر سيكون “يوم النهضة للشباب” في جميع أنحاء الدولة. ووضعت الحكومة جائزة الدكتور عبد الكلام وهي على شكل ميدالية ذهبية وشهادة ومبلغ مالي يقدر بـ 7500 دولار أمريكي يتم منحها سنويا في يوم الاستقلال ابتداء من عام 2015 للمواطنين في الدولة الذين يقدموا إنجازات في تعزيز النمو والتقدم العلمي في العلوم الإنسانية ورعاية الطلبة، كما أعيدت تسمية العديد من المؤسسات التعليمية والعلمية وغيرها من المواقع باسمه تشريفا لمكانته.ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎DCCMING laughingcolours.com I'm Not A Handsome Guy, But I Can Give My Hand-To-Someone Who Needs Help. Beauty Is In Heart, Not In Face. Dr APJ Abdul Kalam‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎Don't read uccess stories, you will only get a message. Read F ailure Stories, you will get some ideas to get success. Dr.Kalam‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎Defination of Birthday: "The only day in your life... Your Mother smiled when you cried." -Dr. APJ Abdul Kalam‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏نص‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

Jamal Jafar

‏٢٢ ديسمبر‏، الساعة ‏٧:١٩ م‏  ·

 🛑 ابو باقر زين العابدين عبد الكلام⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘

رئيس الهند الاسبق 2002 – 2007 انه من اعظم علماء الهند، فهو مهندس طيران وعالم في الرياضيات والفيزياء النووية وعلوم الفلك والمحركات الدافعة وغيرها، وقد قضى الفترة من 1963 الى 1998 اي 35 عاما من عمره؛ في تطوير قدرات بلاده من الناحيتين العسكرية والمدنية، فقد كان له الدور الاكبر في تطوير برنامج الهند النووي واشرف على تجربة اول قنبلتين نوويتين للهند، واشرف على تطوير برنامج الصواريخ البالستية الهندي، وفي ذات الفترة كان يشرف على تطوير محركات الدفع للصواريخ التي تحمل الأقمار الصناعية الى الفضاء، واشرف على تصنيع واطلاق اول قمر صناعي هندي وما تلاه من نجاحات متكررة في هذا المضمار، وساهم في تصنيع دعامة للشرايين التاجية للقلب رغم ان هذا ليس ضمن مجال اختصاصه …فاز عام 2002 برئاسة الهند وبشكل كاسح امام منافسه واخذ الهنود يلقبونه ( رئيس الشعب ) لمحبتهم له، وقد طالبته الجماهير بأن يترشح لولاية ثانية لكنه فضل ترك عالم السياسة بعد انتهاء ولايته الأولى.للعلم كان والد عبد الكلام صيادا للسمك ووالدته ربة بيت، اما هو فكان يعمل كموزع للصحف قبل التحاقه بالدراسة الثانوية. توفي عبد الكلام عام 2015.الخلاصة الرئاسة في الهند للرجل الأفضل .. لا يهم الدين او الحزب او المذهب او القومية او العشيرة المهم الكفاءة .. الهند دولة نووية عظمى … واكبر ديقراطية في العالم ..⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘Dr APJ Abdul Kalamد. ا ب ز عبد الكلام رئيس هندي سابق وأحد العلماء الكبار”The purpose of education is to make good human beings with skill and expertise. Enlightened human beings can be created by teachers.” غاية التعليم صنع انسان جيد ذو مهارة وخبرة. البشر التنويريون يمكن بناؤهم من قبل المعلمين.A teacher is a friend, philosopher, and guide who holds our hand, opens our mind, and touches our heart.المعلم هو صديق وفيلسوف ومرشد، وهو الذي يمسك أيدينا ويفتح عقولنا ويلامس قلوبنا.Teaching is the most influential job in the world. Teachers are known to shape the mind of youth and without knowledge no one can exist in this world.التعليم هو العمل الأكثر تأثيرا في العالم. المعلمون يصيغون عقول الشباب، وبدون معرفة لا لأحد ان يتواجدفي هذا العالم.⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎Confidence and Hardwork is the Best Medicine to Kill the Disease called Failure It will Make You Successful Person....‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎MISSILE MAN Dr APJ Abdul Kalaam, the 11th President of India, dies at 84 Distributed newspapers after school to help his father Was project director of India's first satellite launch vehicle, which deployed the Rohini satellite เn earth's orbit, n 980 Was chief project coordinator during the POKHRAN-II NUCLEAR TESTS Developed coronary stent called Kalam-Raju Stent with Soma Raju 40 the Padma Bhushan, Padma universities havegivenhim honorary doctorates. Aiso awarded Vibhushan and Bharat Ratna "A dream is not that which you see while sleeping, it is something that does not let you sleep." NF neweflacks SMSNF52424 FORMMEDOMIN.OAD‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏نص مفاده '‏‎LAGGHING Celours laughingcolours.com "Sometimes, It's Better Το Bunk A Class And Enjoy With Friends, Because Now, When / Look Back, Marks Never Make Me Laugh, But Memories Do." -A.P.J Abdul Kalam‎‏'‏‏

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.