
شجرة عرضها 52 متراً
عواصف رعدية خيالية، وأزهار شفافة، وسماوات تبدو كخزانة أسرار نجهل ما فيها… لا تبخل علينا الطبيعة أبداً بمناظرها الآسرة. وكل ما علينا القيام به هو أن نتوقف قليلاً عن ملاحقة حياتنا المتسارعة، للتأمل في ما حولنا وعدم تفويت فرصة مشاهدة هذه الظواهر الاستثنائية الجميلة.