د.عائشة الخضر لونا عامرالاتحاد العربي للثقافة
مشهد نهاية سينمائي لحياة محمود المليجي
اثناء تصوير فيلم “ايوب” كان قاعد محمود المليجي مع عمر الشريف ومخرج الفيلم هاني لاشين، كان المليجي مسيطرة عليه حالة استغراب من فكرة الموت، وقعد يكلمهم عن غرابة الحدث نفسه ان الانسان كل يوم بينام ويصحى، ينام ويصحى، لحد ما ييجي يوم ينام فيه ميصحاش، وبدأ المليجي يمثل مشهد النوم بانه ركز ايده وراسه على ترابيزة قدامه وقعد يشخر وسط ضحك كل اللي حواليه، بعد دقايق صوت الشخير اختفى ولكن المليجي فضل زي ما هو برأسه ونصف جسمه على الترابيزة نايم مش بيصحى، حالة اندهاش سيطرت على كل اللي حواليه اللي افتكروه نام بجد قعدوا يصحوه لقوا المليجي فارق الحياة، عشان يكون محمود المليجي هو الممثل الوحيد فى التاريخ اللي مثل مشهد وفاته بنفسه
لروحك السلام ❤️
المصدر : برنامج “الموهوبون فى الارض”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Mahmoud el-Meliguy
(محمود المليجي)
Egyptian screenwriter
Mahmoud el-Meliguy was an Egyptian screenwriter and an actor of film, theater, and television. He started his career playing minor roles, but achieved stardom in the late 1930s. A popular and award-winning actor, he has acted in hundreds of films and was famous for his evil, villain roles. Wikipedia
Born: December 22, 1910, Cairo, Egypt
Died: June 6, 1983, Cairo, Egypt
Parents: Hussein el-Meliguy
Spouse: Fawziyah al-Ansari (m. 1963–1963), Olwiyya Gamil (m. 1939–1983)
Children: Gamal El-Din el-Meliguy, Isis el-Meliguy, Morsi el-Meliguy
محمود المليجي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
User-trash-full-question.png تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب.هذه المقالة مكتوبة من وجهة نظر مُعجَب أو مُشجِّع، وهي لا تعرِض وجهة نظر محايدة. فضلاً، أَزِل ألفاظ الإعجاب والتباهي من متنها، لتتوافق مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا.(نقاش)
محمود المليجي
Mahmoud Elmeligy.jpg
معلومات شخصية
الميلاد 22 ديسمبر 1910
القاهرة
الوفاة 6 يونيو 1983 (72 سنة)
مصر
الجنسية مصر
أسماء أخرى شرير الشاشة، أنتوني كوين الشرق
الديانة مسلم
الزوجة علوية جميل تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة ممثل، وكاتب سيناريو، وممثل تلفزيوني تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
سنوات النشاط 1927 – 1983
المواقع
IMDB صفحته على IMDB تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
السينما.كوم صفحته على موقع السينما
تعديل مصدري – تعديل طالع توثيق القالب
محمود المليجي (22 ديسمبر 1910 – 6 يونيو 1983)، ممثل مصري، يعتبر واحدًا من أشهر الممثلين المصريين في القرن الماضي، ويعد الممثل الأكثر حضوراً في تاريخ السينما والتلفزيون العربي بحصيلة تجاوزت 500 عملّاً فنياً، منها 21 فيلمًا تم إختيارها في قائمة أفضل 100 فيلم بذاكرة السينما المصرية حسب استفتاء النقاد عام 1996.
عرف باسم شرير الشاشة المصرية؛ لكثرة تقديم أدوار الشر في أعماله، ومع ذلك كان بارعًا في تقديم أدوار الخير والطبيب النفسي، كما أدى أيضاً أدواراً فكاهية (كوميدية). كان المليجي عضواً بارزاً في الرابطة القومية للتمثيل، ثم عضواً في الفرقة القومية للتمثيل. وحصل على جوائز كثيرة منها «وسام العلوم والفنون» عام 1946، و«وسام الأرز» من لبنان عن مجمل أعماله الفنية في العام نفسه. وقد كرمته الدولة المصرية تقديراً لجهوده ولدوره البارز في مجال الفن، فحصل على جوائز عدة، منها «الميدالية الذهبية للرواد الأوائل»، وجائزة «الدولة التشجيعية في التمثيل» عام 1972، و«شهادة تقدير» في عيد الفن عام 1977. كما عُيِّن عضواً في مجلس الشورى؛ وذلك في عام 1980.
عن حياته
ممثل مصري ولد في عام 1910 بحي المغربلين في القاهرة [3].ترجع أصوله لقرية مليج بمحافظة المنوفية،[4] تميز بأدوار الشر التي أجادها بشكل بارع. تميز في أدوار رئيس العصابة الخفي، كما قدّم أدوار الطبيب النفسي. ومثل أدوارًا أمام عظماء السينما المصرية رجالا ونساء.
انضمّ محمود المليجي في بداية عقد الثلاثينيات من القرن الماضي – وكان مغمورًا في ذلك الوقت – إلى فرقة الفنانة فاطمة رشدي، وبدأ حياته مع التمثيل من خلالها، حيث كان يؤدي الأدوار الصغيرة، مثل أدوار الخادم على سبيل المثال، وكان يتقاضى منها مرتباً قدره 4 جنيهات.
ولاقتناع الفنانة فاطمة رشدي بموهبته المميزة رشحته لبطولة فيلم سينمائي اسمه (الزواج على الطريقة الحديثة) بعد أن انتقل من الأدوار الصغيرة في مسرحيات الفرقة إلى أدوار الفتى الأول، إلا أن فشل الفيلم جعله يترك الفرقة وينضم إلى فرقة رمسيس الشهيرة، حيث عمل فيها ابتداءً في وظيفة ملقّن براتب قدره 9 جنيهات مصرية.
حياته
مثل 318 فيلم “محمود المليجي”. رحل عنا وهو في سن الثالثة والسبعين، وكان ذلك في السادس من شهر يونيو عام 1983 على أثر أزمة قلبية حادة. بعد رحـلة عطاء مـع الفن اسـتمرَّت أكـثر من نصف قـرن، قدَّم خلالها أكثر من سبعمائة وخمسين عملاً فنياً، ما بين سينما ومسرح وتليفزيون وإذاعة. وكما يموت المحارب في ميدان المعركة، مات محمود المليجي في مكان التصوير وهو يستعد لتصوير آخر لقطات دوره في الفيـلم التليفزيوني “أيـــوب”.. فجـأة، وأثناء تناوله القهوة مع صديقه “عمر الشريف”، سقط المليجي وسط دهشة الجميع. أطلق عليه الفنانون العرب لقب “أنتوني كوين الشرق”، وذلك بعد أن شاهدوه يؤدي نفس الدور الذي أداه أنتوني كوين في النسخة الأجنبية من فيلم القادسية بنفس الإتقان بل وأفضل.. وأيضا أداؤه في فيلم الأرض فقد أدّى فيه أعظم أدواره على الإطلاق. فلا يمكن لأحد منا أن ينسى ذلك المشهد الختامي العظيم، ونحن نشاهد المليجي أو “محمد أبوسويلم” وهو مكبـَّل بالحـبال والخـيل تجـرُّه على الأرض محـاولاً هـو التـشـبث بجذورها. ولم تكن روعة المليجي في فيلم الأرض تكمن في الأداء فقـط، بل في أنه كـان يؤدي دوراً معبراً عن حقيقته، خصـوصاً عندما رفض تنفـيذ هذا المـشـهد باسـتخدام بديل”دوبلير”، وأصَّـر على تنفـيذه بنفسه.. لم يكن ـ قط ـ مجرد ممثل، بل كـان فناناً.. عـاش ليقدم لنا دروساً في الحياة من خلال فنه العظيم. كانت معظم أدواره، حتى أدوار الشر، تهدف إلى مزيد من الحب والخير والاخـلاص للناس والـوطن.. كـان مدرسـة فنـية في حـد ذاته.. وكان بحق أستاذاً في فن التمثيل العـفوي الطبـيعي، البعـيد ـ كل البـعد ـ عن أي انفعال أو تشـنج أو عصبـية.. كـان يقـنع المتــفرج انـه لا يمـثل، ومـن ثـم إكتـسـب حـب الجماهير وثقتهم.
ولــد “محمود المليـجي” في الثـاني والعـشرين من ديسمبر عـام 1910، في حيّ المغربلين، أحد أقدم أحياء القاهرة الشعبية وأشهرها.. ونـشأ في بيـئة شعبـية حتى بعـد أن إنـتقل مـع عائلـته الـى حـيّ الحلـمية، وبعـد أن حصل على الشـهادة الابتدائية إخــتار المدرسة الخديوية ليكمل فيها تعليمه الثانوي. وكان حبه لفن التمثيل وراء هذا الاختيار حيث أن الخـديوية مدرسـة كـانت تشـجع التمـثيل، فمـدير المدرسة “لبيب الكرواني” كان يشجع الهوايات وفي مقدمتها التمثيل، فالتحق المليجي بفريق التمثيل بالمدرسة، حيث أتيحت له الفرصة للتتلمذ على أيدي كبار الفنانين، أمثال: أحمـد عـلام، جـورج أبيض، فتوح نشاطي، عزيز عيد، والذين استعان بهم مدير المدرسة ليدربوا الفريق.
يتحدث المليـجي عن أيـام التمـثيل بالمـدرسة، فيقول: في السنة الرابعة جاء عزيز عيـد ليدربنا، جذبتني شخصيته الفذة وروعة إخراجه وتطور أفكاره، وكنت أقـف بجانبه كالطفل الذي يحب دائماً أن يقلد أباه.. وقد أُعجب بي عزيز عيد وأنا أمثل، ومـع ذلك لم يُعطنِ دوراً أمثله، وكـان يقول لي دائمـاً.. (إنت مش ممثل.. روح دور على شـغلـة ثانية غير التمثيل).. وفي كـل مـرة يقول لي فيـها هذه العبـارة كنـت أُحـس وكأن خنجراً غـرس في صـدري، وكثـيراً ما كنت أتـوارى بجـوار شجـرة عجـوز بفـناء المـدرسة وأترك لعيني عنان الـدموع، إلى أن جـاء لي ذات يـوم صـديق قـال لي: إن عزيز عـيد يحـترمـك ويتنبأ لك بمستقبل مرموق في التمثيل، فصرخت فيه مَنْ قال لك ذلك ؟ أجاب إنه عزيز عيد نفسه.. وعرفت فيما بعد أن هذا الفنـان الكبـير كان يقول لي هـذه الكلـمات من فمه فقط وليس من قلبه، وإنه تعمَّـد أن يقولـها حتى لا يصيبني الغرور، وكان درساً لاينسى من العملاق عزيز عيد.يوسف وهبي (واقفًا) مع محمود المليجي في لقطة من فيلم سيف الجلَّاد 1944م.
وفي إحـدى عـروض فرقـة المـدرسـة المـسرحية، كـان من بين الحاضرين الفنانة “فاطمة رشدي”، والتي أرسلت تهنيء المليجي ـ بعد انتهاءالعرض ـ على أدائه الجيد لدور “ميكلوبين” في مسرحية “الذهب”، ودعته لزيارتها في مسرحها حيث عرضت عليه العـمل في فرقتها بمرتب قدره أربعة جنيهات شهرياً. عنـدها تـرك المليـجي المـدرسـة لأنـه لــم يستطع التوفيق بينها وبين عمله في المسرح الذي كان يسيطر على كل وجدانه. فقدم مع “فاطمة رشدي” مسرحية (667 زيتون) الكوميــديــة.. كمـا مثل دور “زياد” في مسرحية (مجنون ليلى).. وكان أول ظهور له في السينما في فيلم (الزواج ـ 1932) الذي أنتجته وأخرجته فاطمة رشدي، وقام هو بدور الفتى الأول أمامها. وبعـــد أن حُلَّت فرقة فاطمة رشدي، عمل المليجي كملقن في فرقة يوسف وهبي المسرحية. ثم إختاره المخرج “إبراهيم لاما” لأداء دور ” ورد” غريم “قيس” في فيلم سيـنمائي من إخـراجـه في عام 1939.. كما أنه وقف، في عام 1936، أمام “أم كلثوم” في فيلمها الأول (وداد).. إلا أن دوره في فيلم (قيس وليلى) هو بداية أدوار الشر له، والتي استمرت في السينما قـرابة الثـلاثين عاماً.. حـيث قـدم مـع “فـريـد شـوقـي” ثنائياً فنياً ناجحاً، كانت حصيلته أربعمائة فيلماً. وكانت نقطة التحول في حياة “مـحـمـود المـليجي” في عـام 1970، وذلك عندما إختاره المخرج “يوسف شاهين” للقيام بدور “محمد أبوسويلم” في فيلم “الأرض”.. فقد عمل فيما بعد في جميع أفلام يوسف شاهين، وهي: الاختيار، العصفور، عودة الابن الضال، إسكندرية ليه، حدوته مصرية.
وقد تحدث يوسف شاهين عن المليجي، فقال: (…كان محمود المليجي أبرع من يـؤدي دوره بتلقائية لـم أجـدها لدى أي ممثل آخر، كمـا أنني شـخصـياً أخـاف من نظـرات عينيه أمام الكاميرا…).
وقد ترك المليجي بصماته في المسرح أيضاً منذ أن اشتغل مع “فاطمة رشدي”، حيث التحق فيما بعد بفرقة “إسماعيل ياسين”، وبعدها عمل مع فرقة “تحيَّـة كـاريـوكـا”، ثـم فـرقـة المـسرح الجـديـد.. وبـذلـك قـدم أكـثر من عـشرين مـسرحية، أهـمـها أدواره في مسرحيات: يوليوس قيصر، حـدث ذات يوم، الـولادة، ودور “أبو الـذهب” في مـسرحية أحمد شوقي “علي بك الكبير”.
ثم لا ننسى أن نشير إلى أن محمود المليجي قد دخل مجال الإنتاج الـسـينمائي مساهـمة منه في رفـع مـستوى الانتـاج الفني، ومحـاربة مـوجة الافـلام الـساذجة، فـقدم مجموعة من الأفلام، منها على سبيل المثال: الملاك الأبيض، الأم القاتلة، سوق الـسلاح، المقامر.. وبذلك قدم الكثير من الوجوه الجديدة للسينما، فهو أول من قدم فريد شـوقي، تحية كاريوكا، محسن سرحان، حسن يوسف، وغيرهم. لقد مثل محمود المليجي مختلف الأدوار، وتقمص أكثر من شخصية: الـلص، المجرم، القوي، العاشق، رجل المباحـث، البوليس، الباشـا، الكهـل، الفـلاح، الطبيب، المحامي.. كما أدى أيضاً أدواراً كوميدية.
كـان عضواً بـارزاً في الـرابطة القـومية للتمثـيل، ثـم عضواً بالفرقة القومية للتمثيل. لقد كان محمودالمليجي فناناً صادقاً مع نفسه.. تزوج من رفيقة عمره الفنانة “عُلوية جميل” سنة 1939 وبقى مخلصاً لها على مدى أربعة وأربعـين عامـاً حتى وفــاته.. كـان إنساناً مع زملائه الفنانين، وأباً روحياً لهم، ورمزاً للعـطاء والبـذل والصمود أمام كـل تيـارات الفن الرخيص -بالرغم من أنه اضطر للعمل في اعمال تجارية في السبعينات مثل ألو انا القطة- إلا أنه يعد رمزاً لفنان احترم نفسه فاحترمه جمهوره.
أفلامه
- طالع أيضًا: قائمة أفلام محمود المليجي
مسلسلاته
- 1977: ليالي الحصاد إخراج علوية زكي، العنكبوت للدكتور مصطفى محمود
- 1980: رداء لرجل أخر، اليتيم والحب
- 1981 : صيام صيام
- 1982: على أبواب المدينة
- 1983:مسلسل عمرو بن العاص مع مجدي وهبة، والذي تم إنتاجه قبل وفاته بفترة قصيرة حتى أن الحلقات الأخيرة من المسلسل بعد ما تمت عملية المونتاج لها أضيف إلى اسمه عبارة “الراحل الكبير”.
- وقال البحر
- مسلسل أحلام الفتى الطائر مع عادل إمام كضيف شرف
- مسلسل برج الحظ مع محمد عوض
- مسلسل الأيام مع أحمد زكي
- مسلسل القط الأسود
- مسلسل مارد الجبل مع نور الشريف عام 1977
- مسلسل حصاد العمر مسلسل حصاد العمر آخر أعمال الفنان الراحل محمود المليجي والفنانة كريمة مختار والفنان فاروق الفيشاوي والفنان القدير صلاح السعدني والفنان ممدوح عبد العليم والممثل الشاب علي السيد ويدور المسلسل بأحداث درامية وقصة أب يقاصي من قلة الدخل والراتب الذي لا يكفي المعيشة وتكثرالمعاناة مع فقدانه للراتب ويقوم بدور الفنان صلاح السعدني وهو صغير الموهبة الشابة علي السيد في دور ( منعم ) والذي يفكر بطريقة لمساعدة والديه للخرج من مأزق هذا الشهر ويبدأ الدراما والقصة بين الابن الذي يصرف والابن الذي يساعد وكيف تستمر الحياة في هذه الأسرة البسيطة والتي تمثل جزء كبير من أسرنا المصرية
قصة وفاته الشهيرة
توفي في يوم 6 يونيو1983 وكانت لحظة وفاته عندما كان يستعد لتصوير آخر لقطات دوره في الفيلم التليفزيوني “أيوب” في الاستديو في تمثيل مشهد الموت، وجلس وطلب ان يشرب فنجان قهوة وهنا اخذ يتحدث مع الفنان عمر الشريف الذي يشاركه في الفيلم عن غرابة الحياة عن النوم والاستيقاظ، وفجأةً أمال رأسه كأنها في حالة نوم عميقة، وكل من في الاستديو يعتقدون انه مشهد تمثيلي يؤديه، وأخذ بعض الناس يضحكون مع استمرار شخير الفنان خاطبه الممثل عمر الشريف طالبًا منه ان يكف عن ذلك، ولم يكن يدرك ان المليجي قد وافته المنية في هذه اللحظة وهو يمثل مشهد الموت، مما أثار اندهاش وتعجب الجميع اعتقاداً ان الفنان محمود المليجي يمثل، وآخرون اعتقدوا أنه نام، ولم يدر في بال أحد أنها اللحظة الأخيرة.