الفجيرة الثقافية” تطلق مبادرة “سجّل أنا إماراتي” احتفالاً باليوم
المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني
“الفجيرة الثقافية” تطلق مبادرة “سجّل أنا إماراتي” احتفالاً باليوم الوطني الـ 49
الإمارات، الفجيرة، 30 فبراير 2020 م.
ـ أعلنت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، خلال اجتماع مجلس إدارتها الافتراضي، مساء أمس الأحد، عن إطلاق مبادرة رقمية بعنوان “سجّل أنا إماراتي”، وذلك في إطار احتفالات الجمعية باليوم الوطني الـ 49 لدولة الإمارات.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز الانتماء للوطن وترابه الطاهر والولاء والإخلاص لقيادته الرشيدة وتعميق حب الوطن في نفوس الأجيال الجديدة، ورفع الحس الوطني عند مواطني الدولة، بطريقة تفاعلية تتماشى مع الظروف الاستثنائية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد.
وتعمل مبادرة “سجّل أنا إماراتي” على توثيق جميع العبارات المختلفة بكل صورها المقروءة والمسموعة والمرئية التي تعبر عن حب الإمارات، لتكون بذلك رصيداً وطنياً يفتخر به كل مواطن أو مقيم على أرض الدولة. ويمكن للمشاركين التعبير عن حبهم للإمارات من خلال نشر مشاركاتهم عبر الصفحة الرسمية للمبادرة بالدخول على الرابط التالي https://padlet.com/fujsocial2020/9qmt8b47wt6xljtt
وأوضح سعادة خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية أن هذه المبادرة تأتي ضمن احتفالات الجمعية باليوم الوطني الـ 49 للدولة، الذي يعد مناسبة عظيمة تجسد مسيرة رائدة من التنمية المستدامة والإنجازات الوطنية الشاملة، التي انطلقت على يد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وواصلت القيادة الرشيدة من بعده النهج نفسه لتصبح الإمارات اليوم في مصاف أرقى البلدان المتقدمة.
وقال “إن المبادرة تستهدف الوصول إلى 10 آلاف مشاركة على مدى ثلاثة أيام، وذلك للفئة العمرية من 18 سنة فما فوق ذكوراً وإناثاً”، مشيراً أن المشاركات المتميزة ستحصد جوائز تقديرية خلال الحفل الختامي في الثالث من ديسمبر 2020.
وأضاف الظنحاني “إن الاحتفال بهذا اليوم التاريخي للدولة يدفعنا للابتكار في إطلاق مبادرات ريادية ترتقي إلى ما وصلت إليه دولة الإمارات على مختلف الصعد، خصوصاً أننا نستعد بكل فخر واعتزاز لتدشين احتفالات الدولة باليوبيل الذهبي والذكرى السنوية الخمسين لقيام الاتحاد”.
ـ كلام الصور:
1 ـ أعضاء مجلس إدارة الجمعية.
2ـ خالد الظنحاني رئيس الجمعية.
3ـ شعار الجمعية.
ـ للاستفسار:
00971505789888
جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية