الاسم الكامل شون كونري الوظائف ممثل ، منتج تاريخ الميلاد 1930-08-25 (العمر 90 عامًا) الجنسية اسكتلندية مكان الولادة اسكتلندا, إدنبرة البرج العذراء

بدايات شون كونري

وُلد في 25 آب/ أغسطس عام 1930، في فاونتنبريدج، مدينة إدنبرة، اسكتلندا. والده هو جوزيف كونري، سائق شاحنة ووالدته يوفيميا مكبين، عاملة نظافة. لديه أخٌ أصغر منه سنًا، نيل كونري.

كان والداه فقيرين، وعاش في حيٍّ تملؤه رائحة طواحين المطاط ومصنع الجعة. عندما كان رضيعًا، اعتاد أن ينام في درج الدولاب، لأن والديه لم يستطيعا تحمل تكاليف شراء مهدٍ له.

كبر في الشوارع وهو يلعب كرة القدم مع أولاد الحي. وفي سنوات عمره الأولى، كان يُلقّب ب “تام الضخم” نظرًا لبنية جسده العضلية وقدرته على التغلب على أصدقائه.

تلقى تعليمة في المرحلة الابتدائية في مدرسة تولكروس الابتدائية. كان جيدًا في الرياضيات ولديه اهتمامٌ كبير في القراءة، وقد اعتاد الذهاب إلى الصيد مع أخيه وكان يتغيب عن المدرسة من أجل القيام بأنشطةٍ مسليةٍ خارجةً عن الروتين.

في عمر 13، تخلى عن المدرسة من أجل كسب المال لعائلته، وحصل على عملٍ بصفة بائع حليب في مدينة إدنبرة. بعد ثلاث سنوات، انضمّ للقوات البحرية الملكية، ولكن فُصل بعد فترة لأسبابٍ طبيةٍ متعلقة بقرحة المعدة التي عانى منها. وعند عودته، عمل بصفة سائق شاحنة وعامل ومنقذ وملمّع توابيت من أجل مساندة عائلته.

إنجازات شون كونري

كان لديه اهتمامٌ كبيرٌ في رياضة كمال الأجسام. في عمر الثالثة والعشرين، سافر إلى مدينة لندن، وشارك في منافسة مستر يونيفيرس الذي أقنعه للاشتراك فيها صديقه في النادي. اقتُرح عليه من قبل أحد منافسيه أن يتقدم لتجربة أداءٍ من أجل العمل المسرحي South Pacific. خاض تجربة الأداء، وتم اختياره لأداء دورٍ كأحد صبية كورس الكتيبة البحرية الأمريكية للإنشاد في المسرحية.

خلال فترة إنتاج مسرحية South Pacific في دار الأوبرا في مدينة مانشستر، بات صديقًا مع المخرج والممثل الأمريكي روبرت هندرسون، الذي أمّن له أدورًا في مسرح مايدا فيل، في لندن.

عمل في المسلسلات التلفزيونية والأفلام من أجل كسب لقمة العيش. في عام 1957، قام بتأدية أدوارٍ ثانويةٍ في بعض الأفلام منها No Road Back و Action of the Tiger و Time Lock.

في عام 1958، عُرض عليه دورٌ رئيسي في فيلم Another Time, Another Place مقابل الممثلة لانا تيرنر، ولاحقًا في فيلم المخرج روبرت ستيفنسون Darby O’Gill and the Little People في عام 1959. كلا الفيلمين حققا نجاحًا تامًا.

في 1961، اقتُرح لتأدية دور جيمس بوند في الأفلام المبنية على رواية الكاتب إيان فليمنغ الأكثر مبيعًا، من قبل المنتجين هاري سالتزمان وألبرت آر بروكولي الملقب ب كابي. كان مترددًا في بداية الأمر، ولكن وافق على أداء الشخصية التي جعلت منه في نهاية المطاف أيقونة.

قام بأداء دور البطولة في سبعةٍ من أفلام بوند Dr. No عام 1962، From Russia with Love عام 1963، Goldfinger عام 1964، Thunderball عام 1965، You Only Live Twice عام 1967، Diamonds Are Forever عام 1971 وفيلم Never Say Never Again عام 1983.

إلى جانب أفلام بوند، أدى أيضًا أدوار بطولةٍ في أفلامٍ أخرى حائزة على استحسان النقاد وناجحة بما فيها Marnie عام 1964، The Hill عام 1965، Murder on the Orient Express عام 1974، The Untouchables عام 1987 وفيلم المخرج ستيفن سبيلبرغ Indiana Jones and the Last Crusade عام 1989.

كان يعتبر بمثابة العميل السري البريطاني المثالي، بعد أدائه الأيقوني لشخصية جيمس بوند الخيالية في الأفلام. كان لامعًا وسلسًا وواثقًا في شخصيته واختِيرت شخصية جيمس بوند التي مُثلت من قبل كونري كثالث أعظم بطلٍ في تاريخ السينما من قبل معهد السينما الأمريكي.

حظي بتقدير النقاد لقاء أدائه في فيلم The Name of the Rose عام 1986 وفي فيلم The Untouchables عام 1987.

في جعبة كونري الكثير من الجوائز والألقاب أهمها جائزة الأوسكار لفئة أفضل ممثلٍ مساعد لقاء أدائه في The Untouchables عام 1987، وجائزة إنجازات مدى الحياة من أكاديمية الخيال العلمي والفانتازيا وأفلام الرعب الأمريكية في عام 1995. وقد حصل على ثلاث جوائز غولدن غلوب وجائزتي بافتا، واحدةٌ منها هي جائزة البافتا لزمالة الأكاديمية.

في عام 1989، تم اختياره للقب أكثر الرجال جاذبيةً على قيد الحياة وفي عام 1999 للقب أكثر رجل جاذبية لهذا القرن من قبل مجلة بيبول.

في عام 1999، تلقى كونري جائزةً من حفل مركز كينيدي للجوائز الشرفية لفئة إنجازات مدى الحياة، ومنحته الملكة إليزابيث الثانية في تموز/ يوليو عام 2000 لقب فارس.

أشهر أقوال شون كونري

حياة شون كونري الشخصية

في تشرين الثاني/ نوفمبر 1962، تزوج من ديان سيلنتو بشكلٍ سري، وهي ممثلةٌ استرالية مطلقة. حظيا بابن، جاسون كونري، وهو أيضًا ممثل. انفصلا في 1973 وتقول شائعات الصحف أن سبب ذلك إساءة معاملته لها.

في عام 1975، تزوج من ميشلين روكبرون، وهي رسامةٌ فرنسية-مغربية. لديهما شغفٌ مشترك تجاه رياضة الغولف.

حقائق سريعة عن شون كونري

  • وُلد في 25 آب/ أغسطس 1930، في فاونتنبريدج، اسكتلندا.
  • بدأ كونري العمل من أجل مساندة عائلته منذ سن التاسعة، وقد عمل في توصيل الحليب ومساعد جزار.
  • بدأ كونري لعب رياضة كمال الأجسام منذ سن الثامنة عشر، ومنذ عام 1951 تدرّب بشكلٍ مكثف مع إلينغتون، وهو مدرب سابق في الجيش البريطاني.
  • في عام 1953 حاز كونري على المركز الثالث في مسابقة مستر يونيفيرس.
  • تلقّى كونري دروسًا في الرقص لمدة 11 عامًا تحت إشراف الراقص السويدي يات مالمجر.
فاز كونري بجائزة الأوسكار وجائزتي بافتا و٣ جوائز غولدن غلوب (مواقع التواصل)
شون كونري.. البحار الإسكتلندي الذي تربع على عرش أفلام الجاسوسية
فاز كونري بجائزة الأوسكار وجائزتي بافتا و٣ جوائز غولدن غلوب (مواقع التواصل)
شون كونري.. البحار الإسكتلندي الذي تربع على عرش أفلام الجاسوسية
محمد صلاح – الجزيرة نت
10/9/2020
في شقة متواضعة بحي فقير في مدينة فاونتين بريدج الإسكتنلندية، يسمى “شارع الألف رائحة” بسبب الروائح الكريهة المنبعثة من مصنع المطاط ومصانع البيرة التي يزدحم بها. رُزق سائق شاحنة وزوجته عاملة التنظيف بمولود جديد في 25 أغسطس/آب 1930.
ولأنهما لا يستطيعان تحمل تكلفة سرير أطفال ينام فيه، اضطرا لوضعه في دُرج مكتب، دون أن يخطر ببالهما أن هذا الرضيع سيصبح نجما عالميا هو السير “شون كونري” Sean Connery.
الممثل الإسكتلندي الذي وصف نشأته قائلا “كنا فقراء للغاية، فقد كان أبي يحضر لنا بضعة شلنات فقط في الأسبوع، ويُنفق المال على الخمر والقمار”. وأهدته سلسلة أفلام جيمس بوند المثيرة شهرة مبكرة ونجاحا استمر لعقود طويلة.
فلم يمنعه بؤس البدايات من إظهار مواهبه، بالرغم من عمله منذ طفولته في مهن كثيرة، فمارس رياضة رفع الأثقال وكرة القدم وكمال الأجسام. وكان شغوفا بالقراءة ومشاهدة الأفلام، وعزف على آلة موسيقية في منطقة المسرح بلندن، قبل أن يلتحق بالبحرية الملكية ليكون بحارا مدة ٣ سنوات.
الخروج من عباءة بوند
بعد بدايات مسرحية وتجارب تلفزيونية وسينمائية منذ 1954، تجلت موهبته متعددة الألوان فشارك في فيلم ديزني الخيالي “داربي أوغيل والناس الصغار” (Darby O’Gill and the Little People (1959. وهي السنة التي خاض فيها أول تجاربه الكوميدية بفيلم “مغامرة طرزان الكبرى” Tarzan’s Greatest Adventure، ثم الفيلم الحربي “عملية سنافو Operation Snafu”1961. قبل أن يأخذ مكانه وسط نجوم بحجم جون واين وريتشارد بيرتون، في ملحمة الحرب العالمية الثانية، بفيلم “أطول يوم” 1962، الذي حصد جائزتي أوسكار.
وهو العام نفسه الذي فاجأ فيه الجمهور بشخصية جيمس بوند أو العميل 007 من المخابرات البريطانية السرية، في فيلم “دكتور نو” Dr. No، والتي حققت نجاحا هائلا، لتتبعها أفلام “من روسيا مع الحب” From Russia with Love في عام 1963، و”إصبع الذهب” Goldfinger في عام 1964، التي جعلت من جيمس بوند ظاهرة عالمية، ومن شون كونري نجما عالميا أيضا.
لكنه سرعان ما شعر بالملل من أسطورة الجاسوس المثالي، وخشي أن يُحبس فيما يشبه حوض السمك، فقرر التوقف عنها لتوظيف قدراته الفائقة في أنماط تمثيلية أخرى. فاتجه إلى أدوار الإثارة النفسية مع المخرج ألفريد هيتشكوك بفيلم “مارني” (Marnie (1964.
ليعود بعدها بفيلمين من سلسلة جيمس بوند، هما “الرعد” (1965) Thunderball، و”أنت تعيش مرتين فقط” (You Only Live Twice (1967، قبل أن يقدم النسخة السادسة منها بعد 4 سنوات في فيلم ” الألماس إلى الأبد” (The Molly Maguires (1971، معلنا أن هذا هو فيلمه الأخير في تجربة بوند.
أدوار لا تُنسى
يدخل كونري إلى حقبة السبعينيات مواصلا لعبة التنوع، ويبدي اهتماما أكبر بالدراما والخيال العلمي، فيقدّم من أفضلها “مولي ماغوايرس” (1970) The Molly Maguires، الذي رُشح لجائزة أوسكار، و”زردوز” Zardoz المرشح لجائزة بافتا في 1974.
وفي السنة نفسها يشارك في فيلم “جريمة قتل في قطار الشرق السريع” Murder on the Orient Express الفائز بجائزة أوسكار. وفي 1975 يقوم ببطولة “الرجل الذي سيكون ملكا” The Man Who Would Be King، الذي رُشح لـ 4 جوائز أوسكار. و”الريح والأسد” The Wind and the Lion، الذي رشح لجائزتي أوسكار، إلى جانب أفلام أخرى.
وفي عام 1981 قدم أداء لا يُنسى في فيلم “تايم بانديتس” Time Bandits الخيالي للسفر عبر الزمن. وبعد ذلك بعامين انهارت مقاومته أمام إغراء العودة إلى جيمس بوند، فعاد في عام 1983 بفيلم “لا تقل أبدا مرة أخرى” Never Say Never Again، الذي رشح لجائزة غولدن غلوب.
ليصل إلى منتصف الثمانينيات بفيلمين يسهمان في ترسيخ قدميه عالميا، فحصل على جائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام عن دوره كراهب تحول إلى محقق في فيلم “اسم الوردة” (The Name of the Rose (1986.
ثم نال جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن دوره في “المنبوذون” (1987) The Untouchables. لينهي حقبة الثمانينات في 1989 بفيلم ” إنديانا جونز والحملة الصليبية الأخيرة” Indiana Jones and the Last Crusade، الحائز على جائزة أوسكار.
افتتح كونري جولة التسعينيات بفيلم الحركة والإثارة الفائز بجائزة أوسكار “مطاردة أكتوبر الأحمر” (1990) The Hunt for Red October، الذي لعب فيه دور قبطان غواصة سوفيتية منشق. بالإضافة إلى مجموعة أفلام لا تُنسى لعب فيها دور الملكين البريطانيين ريتشارد وآرثر، في فيلمي “روبن هود: أمير اللصوص” (1991) Robin Hood: Prince of Thieves، و”فارس أول” (1995) First Knight. ثم “الصخرة” The Rock و”قلب دراغون” DragonHeart في 1996، وقد رُشحا لجائزة أوسكار.
كما قدم كونري فيلم “الفخ” Entrapment في 1999، ليصل إلى المرفأ الأخير في عام 2003، مُضيفا إلى أكثر من 80 عملا سينمائيا وتلفزيونيا، فيلم الخيال والمغامرة “عصبة السادة الخارقون” The League of Extraordinary Gentlemen المقتبس من سلسلة الكتاب الهزلي الذي يحمل الاسم نفسه، مكتفيا بعد ذلك بأداء أدوار صوتية في أعمال مختلفة.
اعلان
حان وقت تعليق القبعة
فاز كونري بجائزة الأوسكار وجائزتي بافتا و3 جوائز غولدن غلوب وجائزة هنريتا. كما حصل على جائزة الإنجاز مدى الحياة من مركز كينيدي في عام 1999. ومنحته الملكة إليزابيث الثانية وسام فارس في عام 2000، بعد أن تم رفضه في مرتين سابقتين من قبل الحكومة البريطانية، بسبب دعمه الصريح للحزب الوطني الإسكتلندي، الذي يدعو إلى استقلال إسكتلندا عن المملكة المتحدة.
ومؤخرا تم التصويت على اعتباره “أفضل من قام بدور جيمس بوند على الإطلاق”، حيث قام ببطولة 7 أفلام منها (توافقا مع رمز 007) بين عامي 1962 و1983. وقال عنه المخرج العالمي ستيفن سبيلبيرغ “كونري ليس مثل أي ممثل آخر، فهو أسطورة حقيقية ونجم سيخلده التاريخ”.
وفي حفل أقامه “المعهد الأميركي للسينما” عام 2006 لتكريمه بجائزة عن إنجازاته المهنية، أعلن كونري أن الوقت قد حان لتعليق قبعته، قائلا “لقد اعتزلت بشكل نهائي”.
والآن بلغ شون كونري التسعين ويعيش مع زوجته في جزر البهاماس، متفرغا لسرد قصة حياته التي من المقرر أن يكتبها له هنتر دافيز، الذي كتب مذكرات الرئيس الأميركي بيل كلينتون.
المصدر : الجزيرة

https://www.youtube.com/watch?v=YAQlai6TaT0

شون كونري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

شون كونري
(بالإنجليزية: Thomas Sean Connery)‏ 
معلومات شخصية
اسم الولادة(بالإنجليزية: Thomas Sean Connery)‏ 
الميلاد25 أغسطس 1930 (العمر 90 سنة)
إيدنبرج اسكتلندا
الإقامةإدنبرة 
مواطنة المملكة المتحدة
اسكتلندا 
الطول1.89 متر 
أبناءجاسون كونري 
الحياة العملية
المهنةممثل

،  ومنتج أفلام،  وممثل أفلام   ،  وممثل تعبيري   ،  وممثل مسرحي   ،  وكاتب سيناريو،  وممثل تلفزيوني  

  
الحزبالحزب القومي الاسكتلندي 
اللغاتالإنجليزية
 
الثروة350000000 دولار أمريكي
 
الرياضةكرة القدم 
الجوائز
جائزة إنجاز العمر لمعهد الفيلم الأمريكي  

(2006)
جائزة إنجاز العمر لأكاديمية الأفلام الأوروبية (2005)
جائزة الفيلم الأوروبي – جائزة جيمسون لاختيار الناس – أفضل ممثل (عن عمل:Entrapment) (1999)

Kennedy Center Ribbon.png

جائزة مركز كينيدي الثقافي (1999)
جائزة الزمالة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (1998)
جائزة إم تي في لأفضل ثنائي على الشاشة (عن عمل:الصخرة) (1997)
جائزة سيسيل بي دوميل (1995)
جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد (عن عمل:الممنوع لمسهم) (1988)
جائزة البافتا لأفضل ممثل في دور رئيسي (عن عمل:The Name of the Rose) (1988)
جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد – فيلم (عن عمل:الممنوع لمسهم) (1988)
جائزة دائرة نقاد أفلام لندن عن فئة ممثل السنة (عن عمل:الممنوع لمسهم) (1987)
جائزة هنريتا (1971)

Ordre des Arts et des Lettres Commandeur ribbon.svg

نيشان الفنون والآداب من رتبة قائد

Order BritEmp (civil) rib.PNG

نيشان الامبراطورية البريطانية من رتبة قائد

Legion Honneur Chevalier ribbon.svg

وسام جوقة الشرف من رتبة فارس

  
التوقيع
 
المواقع
الموقعالموقع الرسمي 
IMDBصفحته على IMDB 
تعديل مصدريتعديل  

السير توماس شون كونرى (بالإنجليزية: Thomas Sean Connery)‏ ممثل اسكتلندي ولد في (25 أغسطس 1930).

1964

1988

أشتهر بأداء دور العميل البريطاني جيمس بوند في سنوات الستينيات، في العديد من الأفلام منها أًصبع الذهب وكرة الرعد والدكتور نو ومن روسيا مع حبي وان تعيش مرتين فقط والألماس يبقى إلى الابد .وفيلم مارني الكلاسيكي سنة 1964 مع المخرج العالمي الفريد هيتشكوك وافلام اخرى مثل اسم الوردة سنة 1986 وبعيدا عن اللمس 1987 وانديانا جونز 1989مع هارسون فورد ومطاردة أكتوبر الحمراء 1990 والصخرة 1996 الذي ارجع امجاد شون كونري، وقد اعتزل التمثيل سنة 2003 وكان اخر افلامه فيلم عصبة السادة الخارقة نال جائزة الاوسكار عن دور أفضل ممثل مساعد في فيلم بعيدا عن اللمس سنة 1988،حاز على أكثر من 30 جائزة عالمية، قلد وسام الفروسية سنة 1999 من قبل الملكة اليريطانية اليزابيت الثانية، اختير سنة 1989 كأكثر الرجال اثارة على قيد الحياة ويعتبر شون كونري من أشهر الممثلين في القرن العشرين.

النشأة

ولد في 25 أغسطس عام 1930 في فونتانبريدج بإدنبره في اسكتلندا لوالدين فقيرين في بلدة، من أب كاثوليكي ذي أصول أيرلندية وأم تعتنق المذهب البروتستاني.. “تومي” كان اسم تدليله، لكنه اعتاد أن يناديه أصدقاؤه باسمه الأوسط “شون” للتمييز بينه وبين صديق آخر كان يحمل اسما مقاربا، ومن يومها صار اسمه الذي اشتهر به في كل أنحاء العالم. تنقل “شون كونري” في شبابه بين عديد من المهن المتواضعة بعدما ترك المدرسة في سن الثالثة عشرة، وكان صبيا نشيطا يسعى لكسب قوت يومه مما جعله يقوم بأعمال عدة منها عمله كعامل بناء ومنظف لأكفان الموتى وغيرها…)وهي المهن التي خلقت منه شخصا صلبا ومليئا بالرجولة والخشونة، حتى استطاع أن يصبح موديلا -مستغلا وسامته الشديدة– لكلية الفنون في إدنبره، وفي عام 1953 –في سن الثالثة والعشرين– خاض مسابقة ذكورية -على غرار مسابقات ملكات الجمال- اسمها سيد الكون، وحقق فيها المركز الثالث، وبعدها بدأ مرحلة الاقتراب من التليفزيون وقدم أول أعماله Lilas in the spring في عام 1955.

تزوج “كونري” من الممثلة أسترالية الأصل “ديانا سيلنتو” في الفترة من 1962 إلى 1973، وأنجب منها ابنه “جاسون” في 11 يناير 1963، والذي صار الآن ممثلا اقتداء بأبيه، ومن عام 1975 وحتى الآن ظل “كونري” متزوجا من الفتاة الفرنسية ذات الأصول التونسية “ميشيل روكيبورن كونري”، وهو كما نرى زواج طويل سعيد نادرا أن تجد مثله في الوسط الفني.

المسيرة الفنية

وعندما عرض عليه دور في مسرحية (الجنوب الهادي) قرر في هذه اللحظة أن تكون مهنته هي التمثيل وبالفعل كانت بدايته عام 1955 حيث حصل علي دور في إحدى حلقات المسلسل الشهير (ديكسون الأخضر) إلي أن أشترك في فيلم سينيمائي عام 1959 بعنوان (داربى أوجيل والناس الصغار) وكان يلعب فيه دور رجل تقع في حبه فتاة إيرلندية وكان رومانسيا إلا إن ملامحه القوية والعنيفة جعلت زوجة المنتج الشهير ألبرت بروكلوي ترشحه للعب شخصية (جيمس بوند) حيث قالت لزوجها ” إن هذا الرجل له جاذبية خاصة علي الشاشة كما أنه سيكون رخيص الثمن ولن يطلب أموالا باهظة لتجسيد دور حيمس بوند ” وفي خلال هذه الفترة اشترك شين في عدة أفلام سينيمائية منها (مكان آخر…زمن آخر) والذي يلعب فيه دور مراسل لإذاعة ال ” بي بي سي ” يرتبط بعلاقة عاطفية مع سيدة متزوجة ولعبت دورها الممثلة ” لانا تورنر ” حتى يموت في حادث تحطم طائرة وتذهب عشيقته لزيارة قريته ومسقط رأسه لتكتشف أن لديه زوجة وطفلا صغيرا، ومن هنا ترك شون كونري أنطباعا لدى الجمهور بأنه الرجل القوي اللعوب الذي يجعل النساء يقعن في حبه ثم يهرب منهن.

وتوالت أدواره التي أظهرت مواهبه المتعددة حيث اشترك في فيلم (علي الخيط) والذي لعب فيه دورا كوميديا وفيلم (مغامرة طرزان الكبرى) وكان من المفترض أن يواصل سلسلة أفلام يجسد فيها شخصية طرزان إلا إن دور جيمس بوند كان قد بدأ يصنع شهرته في هوليود والعالم كله لذا لم يقبل الأستمرار في طرزان بعدما وضع قدميه علي القمة.

ثم اشترك في فيلم (مارنى) عام 1964 مع المخرج العظيم ألفريد هيتشكوك إلا أن الفيلم لم ينجح على شباك التذاكر حينها ولكنه حصل على تقييم ممتاز حينها وأصبح من كلاسيكات افلام النوار في هذه الأيام.

وفي هذه الأثناء تعرف علي زوجته الأولى ديان كلينتون ثم اشترك في فيلم (التل) الذي حقق نجاحا كبيرا لأدائه المتميز لدور الجندي ضحية النظام السادي. وقد تميز كونري بالبراعة في تجسيد دور الفتى اللعوب والرجل المحتال الذي يشكل خطرا علي من حوله ولكن بصورة ساحرة تجذب المشاهدين إليه

جيمس بوند:

قدم “كونري” شخصية “بوند” من خلال سبعة أفلام كانت السبب في تحول اسم “كونري” إلى “بوند” ذاته، بداية بفيلم الدكتور “نو” Dr. No عام 1962، وانتهاء بفيلم (أبدا.. لا تقل أبدا مرة أخرى Never Say Never Again) في عام 1983، وربما هي الصدفة وحدها التي جعلت هذه الأفلام سبعة.. لاحظوا أن سبعة هو الرقم الثالث المميز للعميل السري بوند (007).. وهذه الأفلام هي: Dr. No (1962) From Russia with Love (1963) Goldfinger (1964) Thunderball (1965) You Only Live Twice (1967) Diamonds Are Forever (1971) Never Say Never Again (1983) والحقيقة أن “شون كونري” لم يكن مرشحا إطلاقا لهذا الدور، وهو بعد ممثل صغير في بداية المشوار، وكان المنتجان “كوبي بروسولي” و”هاري سالتزمان” يبحثان عن نجم مشهور للعب دور العميل السري في أول أفلامه، خصوصا أن شخصية “بوند” لم تكن شهيرة جدا، وهكذا وقع الاختيار على “كاري جرانت”، لكنه رفض لكبر سنه وكذلك رشح “جيمس ماسون” و”دافيد نيفن”، وهو الممثل الذي لعب دور “بوند” بعدها في فيلم Casino Royale عام 1967. وهكذا وعلى طريقة برنامج (العندليب من يكون)، تم عقد مسابقة بعنوان (ابحث عن جيمس بوند)، لكن الفائز فيها لم يتم قبوله نظرا لعدم ملاءمته لطبيعة الدور رغم وسامته الشديدة، وأخيرا وقع الاختيار على “شون كونري” ليبدأ سلسلة أفلام العميل 007 الشهيرة. الدكتور “نو” كان أول أفلام هذه السلسلة، وهو يختلف إلى حد ما عن الرواية التي حملت هذا الاسم وكتبها مؤلف الشخصية “أيان فلمنج” Ian Fleming عام 1958، وشجع نجاح الفيلم شركة الإنتاج “إيون” EON على الانطلاق في تقديم أفلام أخرى. أفضل الأفلام السبعة –في رأي “كونري”– هو (من روسيا مع حبي From Russia with Love) الذي قدمه عام 1963، وبعدها ولدت الأزمة بين شخصية “بوند” وبين “كونري” نفسه، إذ وجد “كونري” الكل ينظر له باعتباره العميل السري الشهير ونسي الكل شخصية “كونري” الممثل، ثم تجاهل النقاد الشخصيات الأخرى التي كان يقدمها في أفلام بعيدا عن أفلام “بوند” مثل A Fine Madness وThe Hill وغيرها.. وتخلى “كونري” عن شخصية “بوند” بعد فيلم (ماسات إلى الأبد Diamonds Are Foreve) عام 1971، وصرح على الملأ بأنه لن يؤدي شخصية “بوند” مرة أخرى أبدا! ولكن “كونري” عاد مع بداية الثمانينيات ووقع عقدا مع شركة الإنتاج لتقديم فيلمه السابع من السلسلة، وخرج فيلم (أبدا.. لا تقل أبدا مرة أخرى) بهذا العنوان المتهكم من تصريحات “كونري” السابقة التي قال فيها إنه لن يلعب دور بوند (أبدا)!.. للأسف لم يكن الفيلم على ذات المستوى السابق الذي عرف الجمهور به “شون كونري”، إذ كان “كونري” قد بلغ الثالثة والخمسين من عمره ولم يعد في ذات رشاقة الشباب.. وهنا أعلن “كونري” أنها المرة الأخيرة له فعلا في شخصية “جيمس بوند

مابعـــــد جيمس بوند:

إلا إن شين كونري حاول الخروج من عباءة جيمس بوند بعمل عدة أفلام تتنوع بين الخيال العلمي والرومانسية وعالم العصابات مثل (الخيمة الحمراء) ،(زاردوز)، (الفدية) والفيلم السياسي (الرجل التالي).

وبتقدمه في العمر بدأ يتحرك في أدوار معينة تتناسب عمره حتي وصل إلي الأدوار المساعدة في الثمانينات وتتزوج للمرة الثانية من ميشيلين روكيبورن وهي فرنسية وما زال متزوجها حتى الآن.

وبوصوله الخمسينات من عمره كان ما زال يحتفظ بوسامته وصحته وواصل أدواره البارعة في أفلام مثل (خارج الأرض) عام 1982، (الرجل ذو العدسات القاتلة) عام 1987، وغيرها.

حصل علي جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم (بعيدا عن اللمس) عام 1987 والذي أشترك في بطولته مع كيفن كوستنر وروبرت دي نيرو. عمل كونري مع المخرج ستيفن سبيلبرغ لأول مرة في فيلم (أنديانا جونز والمحارب الأخير) عام 1989 الذي تقاسم بطولته مع هاريسون فورد، كما قال عنه سبيلبرغ ” شين كونري ليس مثل أي ممثل آخر، فهو أسطورة حقيقية من أستكلندا، لأنه نوع من الرجال يحبه الجميع وتعشقه النساء خاصة، وهو غير منافق، فهو نجم سيخلده التاريخ.

توالت أدواره في التسعينات بين عدة أفلام مثل (منزل روسيا) عام 1990، (رجل الطب) عام 1992، (الشمس المشرقة) عام 1994، (الصخرة) عام 1996، و(الفخ) عام 1999. وحصل عام 1999 علي وسام الفروسية من الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا.

شين يعيش مع زوجته الآن في جزر البهاماس التي يعشقها، ويبدأ في الأستعداد لسرد قصة حياته بعد أن تقاضى 7 مليون جنيه إسترليني ومن المقرر أن يكتبها له الكاتب هنتر دافيز الذي كتب مذكرات الرئيس بيل كلينتون.

JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ

Sean Connery

From Wikipedia, the free encyclopedia Jump to navigationJump to search

Sir
Sean Connery
Connery attending the 2008 Edinburgh International Film Festival
BornThomas Sean Connery
25 August 1930 (age 90)
Fountainbridge, Edinburgh, Scotland
OccupationActor
Years active1954–2006, 2012
Spouse(s)Diane Cilento ​ ​(m. 1962; div. 1973)​Micheline Roquebrune ​ ​(m. 1975)​
ChildrenJason Connery
FamilyNeil Connery (brother)
Military career
Allegiance United Kingdom
Service/branch Royal Navy
Years of service1946–1949
RankAble Seaman
UnitHMS Formidable
Websiteseanconnery.com
Signature

Sir Thomas Sean Connery (born 25 August 1930) is a Scottish retired actor and producer who has won an Academy Award, two BAFTA Awards (one being a BAFTA Academy Fellowship Award), and three Golden Globes, including the Cecil B. DeMille Award and a Henrietta Award.

Connery was the first actor to portray the character James Bond in film, starring in seven Bond films (every film from Dr. No to You Only Live Twice, plus Diamonds Are Forever and Never Say Never Again), between 1962 and 1983.[1] In 1988, Connery won the Academy Award for Best Supporting Actor for his role in The Untouchables. His films also include Marnie (1964), Murder on the Orient Express (1974), The Man Who Would Be King (1975), The Name of the Rose (1986), Highlander (1986), Indiana Jones and the Last Crusade (1989), The Hunt for Red October (1990), Dragonheart (1996), The Rock (1996), and Finding Forrester (2000).

Connery has been polled in The Sunday Herald as “The Greatest Living Scot”[2] and in a EuroMillions survey as “Scotland’s Greatest Living National Treasure”.[3] He was voted by People magazine as both the “Sexiest Man Alive” in 1989 and the “Sexiest Man of the Century” in 1999.[4] He received a lifetime achievement award in the US with a Kennedy Center Honor in 1999. Connery was knighted in the 2000 New Year Honours for services to film drama.[5]

Early life

Sean Connery plaque near the site of his birth in Fountainbridge, Edinburgh

Thomas Sean Connery, named Thomas after his grandfather, was born in Fountainbridge, Edinburgh, Scotland on 25 August 1930.[6] His mother, Euphemia “Effie” McBain McLean, was a cleaning woman. She was born the daughter of Neil McLean and Helen Forbes Ross, and named after her father’s mother Euphemia McBain, wife of John McLean and daughter of William McBain from Ceres in Fife.[7][8][9] Connery’s father, Joseph Connery, was a factory worker and lorry driver.[10][11] His paternal grandfather’s parents emigrated to Scotland from Ireland in the mid-19th century.[12] The remainder of his family was of Scottish descent, and his maternal great-grandparents were native Scottish Gaelic speakers from Fife (unusually, for a speaker of the language), and Uig on Skye.[13][14] His father was a Roman Catholic, and his mother was a Protestant. He has a younger brother, Neil. Connery has said that he was called Sean, his middle name, long before becoming an actor, explaining that when he was young he had an Irish friend named Séamus and that those who knew them both had decided to call Connery by his middle name whenever both were present. He was generally referred to in his youth as “Tommy”.[15] Although he was small in primary school, he grew rapidly around the age of 12, reaching his full adult height of 6 ft 2 in (188 cm) at 18. He was known during his teen years as “Big Tam”, and has stated that he lost his virginity to an adult woman in an ATS uniform at the age of 14.[16][17]

Connery’s first job was as a milkman in Edinburgh with St. Cuthbert’s Co-operative Society.[18] In 2009, Connery recalled a conversation in a taxi:

When I took a taxi during a recent Edinburgh Film Festival, the driver was amazed that I could put a name to every street we passed. “How come?” he asked. “As a boy I used to deliver milk round here,” I said. “So what do you do now?” That was rather harder to answer.[13]

In 1946, at the age of 16, Connery joined the Royal Navy, during which time he acquired two tattoos, of which his official website says “unlike many tattoos, his were not frivolous—his tattoos reflect two of his lifelong commitments: his family and Scotland. … One tattoo is a tribute to his parents and reads ‘Mum and Dad,’ and the other is self-explanatory, ‘Scotland Forever.'”[19] He trained in Portsmouth at the naval gunnery school and in an anti-aircraft crew. He was later assigned as an Able Seaman on HMS Formidable.[20] Connery was later discharged from the navy age 19 on medical grounds because of a duodenal ulcer, a condition that affected most of the males in previous generations of his family.[21]

Afterwards, he returned to the co-op, then worked as, among other things, a lorry driver, a lifeguard at Portobello swimming baths, a labourer, an artist’s model for the Edinburgh College of Art, and after a suggestion by former Mr. Scotland, Archie Brennan,[22][23] a coffin polisher. The modelling earned him 15 shillings an hour.[23] Artist Richard Demarco, at the time a student who painted several early pictures of Connery, described him as “very straight, slightly shy, too, too beautiful for words, a virtual Adonis”.[24]

Connery began bodybuilding at the age of 18, and from 1951 trained heavily with Ellington, a former gym instructor in the British Army.[25] While his official website claims he was third in the 1950 Mr. Universe contest, most sources place him in the 1953 competition, either third in the Junior class[26] or failing to place in the Tall Man classification.[27] Connery stated that he was soon deterred from bodybuilding when he found that the Americans frequently beat him in competitions because of sheer muscle size and, unlike Connery, refused to participate in athletic activity which could make them lose muscle mass.[28]

Connery was a keen footballer, having played for Bonnyrigg Rose in his younger days.[29] He was offered a trial with East Fife. While on tour with South Pacific, Connery played in a football match against a local team that Matt Busby, manager of Manchester United, happened to be scouting.[30] According to reports, Busby was impressed with his physical prowess and offered Connery a contract worth £25 a week (equivalent to £703 in 2019) immediately after the game. Connery admits that he was tempted to accept, but he recalls, “I realised that a top-class footballer could be over the hill by the age of 30, and I was already 23. I decided to become an actor and it turned out to be one of my more intelligent moves.”[31]

Career

1950s

Seeking to supplement his income, Connery helped out backstage at the King’s Theatre in late 1951.[26] He became interested in the proceedings, and a career was launched. During a bodybuilding competition held in London in 1953, one of the competitors mentioned that auditions were being held for a production of South Pacific,[26] and Connery landed a small part as one of the Seabees chorus boys. By the time the production reached Edinburgh, he had been given the part of Marine Cpl Hamilton Steeves and was understudying two of the juvenile leads, and his salary was raised from £12 to £14–10s a week.[32] The production returned the following year out of popular demand, and Connery was promoted to the featured role of Lieutenant Buzz Adams, which Larry Hagman had portrayed in the West End.[32]

While in Edinburgh, Connery was targeted by the Valdor gang, one of the most violent in the city. He was first approached by them in a billiard hall where he prevented them from stealing his jacket and was later followed by six gang members to a 15-foot-high balcony at the Palais.[33] There Connery launched an attack singlehandedly against the gang members, grabbing one by the throat and another by a biceps and cracked their heads together. From then on he was treated with great respect by the gang and gained a reputation as a “hard man”.[34]

Connery first met Michael Caine at a party during the production of South Pacific in 1954, and the two later became close friends.[32] During the production of South Pacific at the Opera House, Manchester over the Christmas period of 1954, Connery developed a serious interest in the theatre through American actor Robert Henderson who lent him copies of the Henrik Ibsen works Hedda Gabler, The Wild Duck, and When We Dead Awaken, and later listed works by the likes of Marcel Proust, Leo Tolstoy, Ivan Turgenev, George Bernard Shaw, James Joyce and William Shakespeare for him to digest.[35] Henderson urged him to take elocution lessons and got him parts at the Maida Vale Theatre in London. He had already begun a film career, having been an extra in Herbert Wilcox‘s 1954 musical Lilacs in the Spring alongside Anna Neagle.[36]

Although Connery had secured several roles as extras, he was struggling to make ends meet, and was forced to accept a part-time job as a babysitter for journalist Peter Noble and his actress wife Marianne, which earned him 10 shillings a night.[36] He met Hollywood actress Shelley Winters one night at Noble’s house, who described Connery as “one of the tallest and most charming and masculine Scotsmen” she’d ever seen, and later spent many evenings with the Connery brothers drinking beer.[36] Around this time Connery was residing at TV presenter Llew Gardner’s house. Henderson landed Connery a role in a £6 a week Q Theatre production of Agatha Christie‘s Witness for the Prosecution, during which he met and became friends with fellow-Scot Ian Bannen.[37] This role was followed by Point of Departure and A Witch in Time at Kew, a role as Pentheus opposite Yvonne Mitchell in The Bacchae at the Oxford Playhouse, and a role opposite Jill Bennett in Eugene O’Neill‘s production of Anna Christie.[37]

During his time at the Oxford Theatre, Connery won a brief part as a boxer in the TV series The Square Ring, before being spotted by Canadian director Alvin Rakoff, who gave him multiple roles in The Condemned, shot on location in Dover in Kent. In 1956, Connery appeared in the theatrical production of Epitaph, and played a minor role as a hoodlum in the “Ladies of the Manor” episode of the BBC Television police series Dixon of Dock Green.[37] This was followed by small television parts in Sailor of Fortune and The Jack Benny Program.[37]

In early 1957, Connery hired agent Richard Hatton who got him his first film role, as Spike, a minor gangster with a speech impediment in Montgomery Tully‘s No Road Back alongside Skip Homeier, Paul Carpenter, Patricia Dainton and Norman Wooland.[38] In April 1957, Rakoff—after being disappointed by Jack Palance—decided to give the young actor his first chance in a leading role, and cast Connery as Mountain McLintock in BBC Television’s production of Requiem For a Heavyweight, which also starred Warren Mitchell and Jacqueline Hill. He then played a rogue lorry driver, Johnny Yates, in Cy Endfield‘s Hell Drivers (1957) alongside Stanley Baker, Herbert Lom, Peggy Cummins and Patrick McGoohan.[39] Later in 1957, Connery appeared in Terence Young‘s poorly received MGM action picture Action of the Tiger opposite Van Johnson, Martine Carol, Herbert Lom and Gustavo Rojo; the film was shot on location in southern Spain.[40][41] He also had a minor role in Gerald Thomas‘s thriller Time Lock (1957) as a welder, appearing alongside Robert Beatty, Lee Patterson, Betty McDowall and Vincent Winter; this commenced filming on 1 December 1956 at Beaconsfield Studios.[42]

Connery had a major role in the melodrama Another Time, Another Place (1958) as a British reporter named Mark Trevor, caught in a love affair opposite Lana Turner and Barry Sullivan. During filming, star Turner’s possessive gangster boyfriend, Johnny Stompanato, who was visiting from Los Angeles, believed she was having an affair with Connery.[43] Connery and Turner had attended West End shows and London restaurants together.[44] Stompanato stormed onto the film set and pointed a gun at Connery, only to have Connery disarm him and knock him flat on his back. Stompanato was banned from the set.[45] Two Scotland Yard detectives advised Stompanato to leave and escorted him to the airport, where he boarded a plane back to the US.[46] Connery later recounted that he had to lie low for a while after receiving threats from men linked to Stompanato’s boss, Mickey Cohen.[44]

In 1959 Connery landed a leading role in Robert Stevenson‘s Walt Disney Productions film Darby O’Gill and the Little People (1959) alongside Albert Sharpe, Janet Munro, and Jimmy O’Dea. The film is a tale about a wily Irishman and his battle of wits with leprechauns. Upon the film’s initial release, A. H. Weiler of The New York Times praised the cast (save Connery whom he described as “merely tall, dark, and handsome“) and thought the film an “overpoweringly charming concoction of standard Gaelic tall stories, fantasy and romance.”[47] He also had prominent television roles in Rudolph Cartier‘s 1961 productions of Adventure Story and Anna Karenina for BBC Television, in the latter of which he co-starred with Claire Bloom.[48]

James Bond: 1962–1971, 1983

Connery in Amsterdam during filming for Diamonds Are Forever in 1971

Connery’s breakthrough came in the role of British secret agent James Bond. He was reluctant to commit to a film series, but understood that if the films succeeded, his career would greatly benefit.[49] He played 007 in the first five Bond films: Dr. No (1962), From Russia with Love (1963), Goldfinger (1964), Thunderball (1965), and You Only Live Twice (1967) – then appeared again as Bond in Diamonds Are Forever (1971) and Never Say Never Again (1983). All seven films were commercially successful. James Bond, as portrayed by Connery, was selected as the third-greatest hero in cinema history by the American Film Institute.[50]

Connery’s selection for the role of James Bond owed a lot to Dana Broccoli, wife of producer Albert “Cubby” Broccoli, who is reputed to have been instrumental in persuading her husband that Connery was the right man.[51] James Bond’s creator, Ian Fleming, originally doubted Connery’s casting, saying, “He’s not what I envisioned of James Bond looks”, and “I’m looking for Commander Bond and not an overgrown stunt-man”, adding that Connery (muscular, 6′ 2″, and a Scot) was unrefined.[52] Fleming’s girlfriend Blanche Blackwell told him that Connery had the requisite sexual charisma, and Fleming changed his mind after the successful Dr. No première. He was so impressed, he wrote Connery’s heritage into the character. In his 1964 novel You Only Live Twice, Fleming wrote that Bond’s father was Scottish and from Glencoe.[52]

Connery’s hands and footprints at Grauman’s Chinese Theatre, Hollywood

Connery’s portrayal of Bond owes much to stylistic tutelage from director Terence Young, which helped polish the actor while using his physical grace and presence for the action. Lois Maxwell, who played Miss Moneypenny, related that “Terence took Sean under his wing. He took him to dinner, showed him how to walk, how to talk, even how to eat.”[53] The tutoring was successful; Connery received thousands of fan letters a week after Dr. No’s opening, and the actor became a major male sex symbol in film.[54]

During the filming of Thunderball in 1965, Connery’s life was in danger in the sequence with the sharks in Emilio Largo‘s pool. He had been concerned about this threat when he read the script. Connery insisted that Ken Adam build a special Plexiglas partition inside the pool, but this was not a fixed structure, and one of the sharks managed to pass through it. He had to abandon the pool immediately.[55] In 2005, From Russia with Love was adapted by Electronic Arts into a video game, titled James Bond 007: From Russia with Love, which featured all-new voice work by Connery, recorded by Terry Manning in the Bahamas, as well as his likeness, and those of several of the film’s supporting cast.[56]

Beyond Bond

Connery starring in Alfred Hitchcock‘s Marnie (1964)

Although Bond had made him a star, Connery grew tired of the role and the pressure the franchise put on him, saying “[I am] fed up to here with the whole Bond bit”[57] and “I have always hated that damned James Bond. I’d like to kill him”.[58] Michael Caine said of the situation, “If you were his friend in these early days you didn’t raise the subject of Bond. He was, and is, a much better actor than just playing James Bond, but he became synonymous with Bond. He’d be walking down the street and people would say, “Look, there’s James Bond.” That was particularly upsetting to him.”[59]

Audrey Hepburn and Connery in Robin and Marian (1976)

While making the Bond films, Connery also starred in other films such as Alfred Hitchcock‘s Marnie (1964) and The Hill (1965). Connery was offered the lead role in Michaelangelo Antonioni’s film about “swinging London”, Blowup (1966), but turned it down because Antonioni would not show him the complete script: only a summary that was stored in a cigarette packet.[60]

Having played Bond six times, Connery’s global popularity was such that he shared a Golden Globe Henrietta Award with Charles Bronson for “World Film Favorite – Male” in 1972.[61] He appeared in John Huston’s The Man Who Would Be King (1975), starring opposite Michael Caine, with both actors regarding it as their favourite film.[62][63] The same year, he appeared in The Wind and the Lion, and in 1976 played Robin Hood in Robin and Marian where he starred opposite Audrey Hepburn who played Maid Marian. Film critic Roger Ebert – who had praised the double act of Connery and Caine in The Man Who Would Be King – praised Connery’s chemistry with Hepburn, writing, “Connery and Hepburn seem to have arrived at a tacit understanding between themselves about their characters. They glow. They really do seem in love.”[64] In the 1970s Connery was part of ensemble casts in films such as Murder on the Orient Express (1974) with Vanessa Redgrave and John Gielgud, and A Bridge Too Far (1977) co-starring Dirk Bogarde and Laurence Olivier.[65]

In 1981 Connery appeared in the film Time Bandits as Agamemnon. The casting choice derives from a joke Michael Palin included in the script, in which he describes the character removing his mask as being “Sean Connery – or someone of equal but cheaper stature”.[66] When shown the script, Connery was happy to play the supporting role. In 1982, Connery narrated G’olé!, the official film of the 1982 FIFA World Cup.[67]

Connery at the 1988 Academy Awards

Connery agreed to reprise Bond as an ageing agent 007 in Never Say Never Again, released in October 1983. The title, contributed by his wife, refers to his earlier statement that he would “never again” return to the role. Although the film performed well at the box office, it was plagued with production problems: strife between the director and producer, financial problems, the Fleming estate trustees’ attempts to halt the film, and Connery’s wrist being broken by fight choreographer, Steven Seagal. As a result of his negative experiences during filming, Connery became unhappy with the major studios and did not make any films for two years. Following the successful European production The Name of the Rose (1986), for which he won a BAFTA award, Connery’s interest in more commercial material was revived. That same year, a supporting role in Highlander showcased his ability to play older mentors to younger leads, which became a recurring role in many of his later films. The following year, his acclaimed performance as a hard-nosed Irish-American cop in The Untouchables (1987) earned him his only Academy Award for Best Supporting Actor.[68]

His subsequent box-office hits included Indiana Jones and the Last Crusade (1989), in which he played Henry Jones, Sr., the title character’s father, The Hunt for Red October (1990) (where he was reportedly called in at two weeks’ notice[69]), The Russia House (1990), The Rock (1996), and Entrapment (1999). In 1996, he voiced the role of Draco the dragon in the film Dragonheart. He also appeared in a brief cameo as King Richard the Lionheart at the end of Robin Hood: Prince of Thieves (1991).[70] In 1998, Connery received a BAFTA Academy Fellowship Award.[71]

Connery’s later films included several box office and critical disappointments such as First Knight (1995), Just Cause (1995), The Avengers (1998), and The League of Extraordinary Gentlemen (2003); he received positive reviews for his performance in Finding Forrester (2000). He also received a Crystal Globe for outstanding artistic contribution to world cinema. In a 2003 poll conducted by Channel 4 Connery was ranked eighth on their list of the 100 Greatest Movie Stars.[72] The failure of The League of Extraordinary Gentlemen was especially frustrating for Connery, who sensed during shooting that the production was “going off the rails” announced that the director, Stephen Norrington should be “locked up for insanity”, and spent considerable effort in trying to salvage the film through the editing process, ultimately deciding to retire from acting rather than go through such stress ever again.[73]

Connery was offered the role of Gandalf in The Lord of the Rings series but declined it, claiming he didn’t understand the script.[74] Connery was reportedly offered $30 million along with 15 percent of the worldwide box office receipts for the role, which – had he accepted – would have earned him $450 million.[75][76] Connery also turned down the opportunity to appear as the Architect in The Matrix trilogy for similar reasons.[77] Connery’s disillusionment with the “idiots now making films in Hollywood” was cited as a reason for his eventual decision to retire from film-making.[78] In 2005 he recorded voiceovers for a new video game version of his Bond film From Russia with Love.[79] In an interview on the game disc, Connery stated that he was very happy that the producers of the game (EA Games) had approached him to voice Bond.[80]

Retirement

When Connery received the American Film Institute‘s Lifetime Achievement Award on 8 June 2006, he confirmed his retirement from acting. On 7 June 2007, he denied rumours that he would appear in the fourth Indiana Jones film, stating that “retirement is just too much damned fun”.[81] In 2010, a bronze bust sculpture of Connery was placed in Tallinn, the capital of Estonia.[82] The work is located outside Tallinn’s Scottish Club, whose membership includes Estonian Scotophiles and a handful of expatriate Scots.[82] Connery briefly came out of retirement in 2012 by voice acting the title character in the animated movie Sir Billi the Vet. Connery served as executive producer for an expanded 80-minute version.[83]

Personal life

Connery’s former wife Diane Cilento, 1954

During the production of South Pacific in the mid-1950s, Connery dated a “dark-haired beauty with a ballerina’s figure”, Carol Sopel, but was warned off by her Jewish family.[84] He then dated Julie Hamilton, daughter of documentary filmmaker and feminist Jill Craigie. Given Connery’s rugged appearance and rough charm, Hamilton initially thought he was an appalling person and was not attracted to him until she saw him in a kilt, declaring him to be the most beautiful thing she’d ever seen in her life.[85] He also shared a mutual attraction with jazz singer Maxine Daniels, whom he met at the Empire Theatre. He made a pass at her, but she informed him that she was already happily married with a baby daughter.[86] Connery was married to actress Diane Cilento from 1962 to 1973, though they separated in 1971. They had a son, actor Jason Connery. In her autobiography in 2006 she alleged that he had abused her mentally and physically during their relationship; Connery had been quoted as saying that occasionally hitting a woman was “no big deal”.[87][88] Connery cancelled an appearance at the Scottish Parliament because of the controversy, and said he had been misquoted and that any abuse of women was unacceptable.[89] Connery was separated in the early 1970s when he dated Jill St. John,[90] Lana Wood,[91] Carole Mallory[92] and Magda Konopka.[93]

Connery has been married to Moroccan-French painter Micheline Roquebrune (born 1929) since 1975.[94] The marriage has survived a well-documented affair Connery had in the late 1980s with Lynsey de Paul.[95] A keen golfer, Connery owned the Domaine de Terre Blanche[96] in the South of France for twenty years (from 1979) where he planned to build his dream golf course on the 266 acres (108 ha) of land; the dream was realised when he sold it to German billionaire Dietmar Hopp in 1999.[97] He has been awarded an honorary rank of Shodan (1st dan) in Kyokushin karate.[98]

Connery was knighted by Elizabeth II at an investiture ceremony at Holyrood Palace in Edinburgh on 5 July 2000.[99] He had been nominated for a knighthood in 1997 and 1998, but these nominations were reported to have been vetoed by Donald Dewar due to Connery’s political views.[58][100] Sean Connery has a villa in Kranidi, Greece. His neighbour is King Willem-Alexander of the Netherlands, with whom he shares a helicopter platform.[101] Michael Caine (who co-starred with Connery in The Man Who Would Be King in 1975) is among Connery’s closest friends.[102] Connery is a keen supporter of Scottish Premiership football club Rangers F.C., having changed his allegiance from Celtic.[103]

Political opinions

Connery is a member of the Scottish National Party,[104][105] a centre-left political party campaigning for Scottish independence from the United Kingdom, and has supported the party financially[106] and through personal appearances. His funding of the SNP ceased in 2001, when the UK Parliament passed legislation that prohibited overseas funding of political activities in the UK.[106]

Tax status

In response to accusations that he was a tax exile, Connery released documents in 2003 showing that he had paid £3.7 million in UK taxes between 1997/98 and 2002/03; critics pointed out that had he been continuously resident in the UK for tax purposes, his tax rate would have been far higher.[107][108] In the run-up to the 2014 Scottish independence referendum, Connery’s brother Neil said that Connery would not come to Scotland to rally independence supporters, since his tax exile status greatly limited the number of days he could spend in the country.[109]

After Connery sold his Marbella villa in 1999, Spanish authorities launched an investigation into alleged tax evasion byhim and his wife, alleging that the Spanish treasury had been defrauded of £5.5 million. Connery was subsequently cleared by the Spanish officials but his wife and 16 others were charged with attempting to defraud the Spanish treasury.

شون كونري – Sean Connery

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.