أحمد العريبي
اللوحة الجميلة التي ظهرت خلف السيدة فيروز هي للفنانة الكرواتية جوستينا سيسي توماسيو سرسق، وقد تزوّجت الفنانة حبيب سرسق في القاهرة وانتقلت معه عام 1965 إلى بيروت. وقد رسمت هذه اللوحة عام 1980
Mansur Alwrfaly
Mansur Alwrfaly السيده فيروز هي سيده الغناء العربي أو بالاحري هي كوكب الشرق وبجداره…لكن مع الاعلام المصري زمان وهلا ماكلتش خبزه لا هي ولا الفنانه المتالقه والمميزه ورده .
Mansur Alwrfaly
تم الرد بواسطة Mansur Alwrfaly
Saed Alannabi
مفتاح بوخليل
مفتاح بوخليل كم هو رائع التاريخ عندما يجسد المبدعين
Ammar Painter
Ammar Painter اعتقد ياصديقي هي لوحه تجسد شخصية الفنانه فيروز بشكل رمزي ، وبنفس الوقت هي ليس عمل كفنان متقن بشكل صحيح كقواعد الرسم الصحيح ، أي يعني الذي رسمها ليس فنان بل هو هاوي فقط ،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعرف على جوستينا سيسي سرسق صاحبة لوحة جارة القمر التي أبهرت سوشيال ميديا
صفاء الشبلي-2 سبتمبر 202020:48 مبالفيديو.. رأس كريم محمود عبدالعزيز يتحكم بروبوت في «موسى»خالد أيمن–بطريق يتعافى بمشاهدة المسلسلات والبرامج الوثائقية على «آي باد»محمد يحيى
بساطة فيروز، وضحكتها، ولوحتها العتيقة على الحائط، تلك كانت نقاط الحديث الرئيسية التي تحدث عنها متابعو زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للفنانة العربية الكبيرة ببيروت.
لوحة فيروز المُعلقة على الحائط مُنذ أكثر من 3 عقود كانت حاضرة بقوة في اللقاء، كما كانت الفنانة الكرواتية الأصل جوستينا سيسي توماسيو سرسق (1923-2015) صاحبة اللوحة التي توسطت اللقاء حاضرة أيضاً.
ورُسمت تلك اللوحة في عام 1980، وهي تعديل للوحة الأساسية التي رسمتها الفنانة الكرواتية عام 1969 بالفحم وأصابها التلف.
وجوستينا سيسي سرسق فنانة كرواتية الأصل ولدت في مدينة «سبليت» بكرواتيا، لأب يعمل بالسلك الدبلوماسي اليوغوسلافي.
تنقلت بين أكثر من دولة عربية وأجنبية، وبحسب موقع «geni» الكرواتي فإنها عاشت 4 سنوات في إيطاليا، ثم 5 سنوات في النمسا، والتحقت بالمدرسة الفنية في بلغراد عام 1938، وتابعت تعليمها في أنقرة، قبل أن تنتقل أسرتها إلى مصر في عام 1945، وعندما رغب والداها في السفر مرة أخرى قررت البقاء في القاهرة وحصلت على وظيفة رسامة في وزارة الإعلام البريطانية، وعاشت في القاهرة 20 عاماً.
التقت حبيب سرسق في القاهرة وتزوجته عام 1947، وانتقلت للعيش في قصر عائلته بجزيرة الزمالك على النيل، قبل تأميمه إبان عصر الرئيس جمال عبدالناصر 1962، ووصفت جوستينا القصر بالقفص الذهبي حيث كانت حماتها تمنعها من الرسم خوفاً من أن يتسخ السجاد، وفي عام تأميم القصر عادت أسرة سرسق للبنان وبقيت بها جوستينا المدة الأطول قبل أن تعود إلى مسقط رأسها مرة أخرى، ووفاتها في عام 2015.
وحتى التسعينيات من عمرها كانت ترسم بلا كلل صوراً اعتبرتها صحف العالم معجزة فنية، فرسمت أكثر من 800 صورة شخصية من بينها عدد من الصور لمشاهير، منهم زوجة الشاه الإيراني رضا بهلوي فرح ديبو، وفي نيويورك رسمت أفراد عائلة روكفلر الثرية، وعرضت أعمالها في نيويورك، بالم بيتش، روما، باريس، لوزان، بلجيكا، وعرضت أعمالها في القاهرة وبيروت كل عام تقريباً.