كلمات أغنية يا طير الزعروره
يا طير الزعروره .. ودي له هالصوره
وقل له بالقفص ع العين .. علقانه شحروره
يا طير اللي رايح .. صوب سطوحه رايح
قل له ليش مبارح .. ما طليت تزورها؟
وحياتك وحياتك .. روح صوبه وحياتك
وجب لي ع جناحاتك .. شي ورده زغيوره
قل له يطل عليي .. وما ينسى الهديه
وعدته بغنيه .. ووعدني بتنوره
يا طير الزعروره .. ودي له هالصوره
وقل له بالقفص ع العين .. علقانه شحروره
زعرور
الزعرور |
|
---|---|
ثمرة نبات الزعرور أحادي المبيض
|
|
|
|
أوراق وأزهار
|
|
المرتبة التصنيفية | جنس[1] |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | النباتات |
الشعبة: | البذريات |
الشعيبة: | مستورات البذور |
الرتبة: | الورديات |
الفصيلة: | الوردية |
الاسم العلمي | |
Crataegus [1][2] لينيوس، 1753 |
|
الأنواع | |
طالع النص | |
تعديل مصدري – تعديل |
الزعرور (مأخوذة من السريانية: ܥܙܪܪܬܐ عَزْرَارْتَاءْ) جنس نباتي يتبع الفصيلة الوردية من صف ثنائيات الفلقة.
يقدر عدد الأنواع التابعة لهذا الجنس بحوالي 200 نوع، ويختلف العدد حسب التصانيف العلمية المختلفة. شجرة شوكية برية وزراعية يبلغ ارتفاعها من 3-10 متر، شوكه معتدل القد كثيف التجميع تتميز الشجرة بوجود الشعيرات البيضاء على الفروع الصغيرة وأعناق الثمار والأزهار، وأوراقها بيضوية الشكل اسفينية عند القاعدة ومفصصة إلى ثلاثة أو خمسة فصوص، مستطيلة، نصلها مسنن الحافة خملي الصفحة السفلى مغطاة بشعيرات على كلا السطحين نورته تتراوح بين 7 إلى 12 زهرة، مستطيلة ذات أزهار بيضاء اللون وللمبيض قلم إلى ثلاثة أقلام وثمارها ثنائية العجمة مختلفة الألوان فيها الأحمر والأصفر، وهي كروية الشكل يبلغ قطرها سنتيمترين تقريباً. تنمو في البلاة العربية في المناطق المتوسطية القارية والمناطق الجافة العليا والجبال والغابات الجبلية وفي منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط[3][4]
من أنواعه الواطنة في الوطن العربي[عدل]
- الزعرور أحادي المدقة (باللاتينية: Crataegus monogyna) في بلاد الشام، لبنان والقوقاز وتركيا والبلقان
- الزعرور الأوروبي (باللاتينية: Crataegus rhipidophylla) في بلاد الشام، لبنان ومعظم مناطق أوروبا
- الزعرور الجرماني (باللاتينية: Crataegus germanica) في بلاد الشام، لبنان والقوقاز وتركيا
- الزعرور الشائع (باللاتينية: Crataegus azarolus) في بلاد الشام، لبنان ومصر والمغرب العربي والقوقاز وتركيا
- الزعرور الطويل (باللاتينية: Crataegus longipes) في بلاد الشام، لبنان وتركيا
- الزعرور المشرقي (باللاتينية: Crataegus orientalis) في بلاد الشام، لبنان والقوقاز وتركيا والبلقان
- الزعرور المهدب (باللاتينية: Crataegus laciniata) في المغرب العربي وإسبانيا وصقلية
الوصف النباتي
أنواع الزعرور شجرية معمرة، توجد في البرية والأحراش وفي المرتفعات الجبلية وتزرع أيضًا. شجرة الزعرور ذات أوراق خضراء تشبه ورق السدر صغيرة الحجم وأزهارها بيضاء عذقية تتحول إلى ثمرات عنبية بيضوية محمرة اللون أو سوداء أو صفراء حسب نوعها.
الفوائد الاقتصادية
تزرع هذه الشجرة للثمار لا للخشب وتستعمل ثمارها في صنع المربيات وتحتوي ثماره على فيتامين سي بكثرة وعلى حمض الستريك ولثماره طعم حامض حلو يستخرج منها مشروبات لذيذة.[5]
المنافع الطبية
تمتاز ثماره بحلاوة مذاقها ولها تأثير على اللسان، وللاستخدامات الطبية والعلاجية فإن لزهوره فوائد كثماره.
الزعرور يعتبر صديقا للقلب (مقو جدا للقلب) موسع للأوعية الدموية وخاصة الشرايين التاجية، مرخ، منظف للسموم من الجسم. تستخدم ثمار الزعرور الطازجة كغذاء مثل ثمار النبق لشجرة السدر. وتفيد الثمار الطازجة في علاج اضطرابات القلب العصبية بسبب ارتفاع ضغط الدم أو تلك المصاحبة لسن اليأس. لذا فهو يفيد في حالات تصلب الشرايين والذبحة الصدرية ويساعد على إبقاء الدم في معدلاته الطبيعية.
طبيعة الاستعمال
داخلي وخارجي
طريقة الاستعمال
1- مغلي.
2- منقوع.
3- مستحلب.
4- مستحضر.
5- لبخات.
6- كمادات.
الاجزاء المستعملة
الاجزاء الهوائية (الأزهار والأوراق، اللحاء والثمار)
المواد الفعالة
فلافونيات، ثلاثيات التربينوييد، غليكوزيدات، كومارينات، حمض التني
ك
فوائد مذهلة لعشبة الزعرور تعرف عليها
هناك الكثير من الأعشاب التي تساهم بشكل كبير في علاج بعض الأمراض، ومنها عشبة الزعرور التي تمتلك فوائد هائلة لمرضى القلب والجهاز الهضمي وفوائد أخرى تعرف عليها الان.
الزعرور هو شجيرة شوكية أو شجرة صغيرة، لها زهور بيضاء ذات رائحة قوية وفاكهة كروية حمراء براقة، ولها عدة أسماء علمية منها: (Crataegus monogyna) و (Crataegus oxyacantha).
لا تزال المستحضرات التي تحتوي على الزعرور تحظى بشعبية كبيرة لعلاج ارتفاع ضغط الدم أو عدم انتظام دقات القلب، وفوائد أخرى عديدة.
فوائد عشبة الزعرور
إليك أهم فوائد الزعرور الصحية
-
علاج أمراض القلب والأوعية الدموية
يستخدم الزعرور في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية مثل قصور القلب الاحتقاني (CHF)، وعدم انتظام ضربات القلب.
كما يستخدم لعلاج كل من انخفاض وارتفاع ضغط الدم.
ثمرة “الزعرور”… نبتة خريفية بفوائد علاجية!
من بين النباتات التي تزدهر في فصل الخريف، “نبتة الزعرور”، فهذه النبتة ليست جميلة المظهر فقط بل تستعمل في العديد من الأغراض العلاجية ولها فوائد متعددة أيضا.
عرف الإنسان قيمة الأعشاب مند القدم وأصبح لا يستغني عنها لعلاج الأمراض التي تصيبه، ورغم التقدم الذي عرفته مجالات طبية عديدة إلا أن استخدام هذه الأعشاب لازال حاضرا بقوة في حياتنا اليومية وبشكل كبير. ومن بين هذه الأعشاب، نبتة “الزعرور” التي تنتمي إلى الفصيلة الوردية وتميزها أشواك حادة تشكل نهايات فروعها، وتحمل أغصانها باقات أزهار بثمار كروية تميل إلى الحمرة تشبه في شكلها ثمار التفاح الصغيرة. وتتفتح أزهارها في شهر مايو وتبرز فيها عناقيد حمراء أو بيضاء أو زهرية تنضج في بدايات الخريف.
وقد تطرقت البحوث الطبية الحديثة إلى فوائد نبتة “الزعرور” خصوصا عند الإصابة بفشل عضلة القلب، كما أن عجين ثمرتها يساعد على علاج الأمراض المَعِدِية العصبية ويقال إن شاي الثمرة يساعد في علاج مشاكل الكلي والمثانة. أما اللون الأحمر الذي تتميز به ثمرة “الزعرور” فهو علامة على تواجد مادة الليكوبين (كاروتين)، وهي مضادة للأكسدة، الشيء الذي يساعد على مكافحة السرطان وتصلب الشرايين. بالإضافة إلى ذلك، فثمرة “الزعرور” غنية بفيتامين C، فيتامين مهم لتقوية المناعة لدى الإنسان.
ويمكن استعمال ثمرة الزعرور أيضا كشاي ضد البرد وفي العديد من الوصفات الغذائية. ومن يرغب في تحضير معجون أو مربى ثمر الزُعرور يمكنه هرس الثمرة دون طهي، لأنه بهذه الطريقة تحتفظ الثمرة بكل الفيتامينات. أما عن موطن نمو الزعرور الشائك فنجده بكثافة في الجزر البريطانية وفي كل المناطق المعتدلة في نصف الكرة الشمالي. لهذا يرتبط إسم “ثمرة الزعرور” عند عشاق حكايات الماضي بالحكاية الخرافية الشهيرة الحسناء النائمة أو الأميرة النائمة، التي ألفها الكاتب والشاعر الفرنسي شارل بيرو.
ع.اع. / هـ.د (DW)
مختارات