– الفوتوغرافيا تستحق الدفاع عنها كما يستحق الوطن الدفاع عنه،
– الفوتوغرافيا لا تستحق الخيانة كما لا يستحق الوطن الخيانة،
– الفوتوغرافي لا يلعن الفوتوغرافيا حتى وإن أساء اليه أهل الفوتوغرافيا كما لا يلعن محب الوطن وطنه وإن أساء اليه أبناء الوطن لأنهما يبقيان فوق كل الاعتبارات،
– الفوتوغرافيا تستحق التضحيات الجسام وبذل الغالي والنفيس من المصور لكي ترتقي به كما يستحق الوطن لكي يشهد لك بالاخلاص،
– الفوتوغرافي لا يحقد على أبناء وطنه ولا يخونهم كما لا يخون محب الوطن الصادق أبناء وطنه لأنهم يعضدون بعضهم ولأن القوة في الجماعة.
خلاصة القول: الفوتوغرافي الصادق كالوطني الصادق.
اللهم ارزقني حب الفوتوغرافيا كما احب وطني.
خواطر فوتوغرافية لحسن الصياد
الحب الصادق للفوتوغرافيا كالحب الصادق للوطن.