أ ) الإضاءة الخارجية
* لا تقم بإستخدام الفلاش مع أشعة الشمس حتى وإن كان الجو غائمًا
- دع الشمس وراءك دائمًا.
- قم بإستخدام الفلاتر عندما تكون الشمس خلف الهدف
( على وجه التحديد تلك الأهداف التي لا يمكن تحريكها أو تغير موقعها كالمنزل )
حتى تحصل على صورة جيدة.
* حاول التقاط الصورة من زاوية أو منظور مختلف مع القيام بتجربة الدخول بشكل أكبر
على الهدف أو تصويره من مسافة بعيدة إذا لم تمتلك فلترًا أولم تقم بتركيبه على
الكاميرا وبالتالي ستحصل على مشاهد أكثر متعة.
ب ) الإضاءة الداخلية
هذا النوع من الإضاءة قد يكون خادعًا للمصور وذلك للاعتماده على الإضاءة الصناعية بكثافة مختلفة فيتسبب في اختلاف الألوان وشدتها في الصورة وبشكل عام لن يتجاوز متوسط عدد الصور الملتقطة بالإضاءة الداخلية مستوى الدرجة الأولى وبالتالي سيتعين عليك استخدام إضاءة احترافية عند تنفيذ عدد كبير من هذه الصور.
- دع مصدر الإضاءة ورائك، ولا تدعه خلف الجسم المراد تصويره،كما ورد سابقًا في الإضاءة الخارجية.
- قم باستخدام الإضاءات التي تكون بقوة 100 واط ومافوق.
ج) الحصول على التعريض الصحيح عند القيام باختيار فتحة العدسة
فتحة العدسة تتحكم بمقدار التعريض أو الضوء الذي سيصل إلى الفلم \ الحساس في الكاميرا، وفتحة العدسة هي الأرقام الموجودة في العدسة وتترواح مابين 1.8 وحتى 22 ، وعادة ما يومض المقياس عندما تكون سرعة الغالق التي قمت بإختيارها غير صحيحة أثناء ضبط الإعدادات، وبإمكانك تعديل سرعة الغالق وفتحة العدسة حتى تحصل على تعريض صحيح للصورة، وكلما كان الغالق أسرع ستحتاج كمية ضوء أكبر، أيضًا قم بتجربة خفض أو زيادة التعريض بمقدار وقفة واحدة للقراءات الصحيحة في المقياس.
من الجيد أن تقوم بوضع فلاش الملء فوق الكاميرا عند استخدام الفلاشات في الإضاءة الداخلية ثم القيام بضبط المقياس واختيار سرعة الغالق المناسبة.
إليك إحدى التقنيات التي بإمكانك توظيفها للحصول على تأثيرات خاصة:
- استخدام الضوء بقوات متفاوتة وتوزيع مختلف.
- قم بتركيب الفلاتر أو البلاستيك الملون بالألوان الخفيفه.
- جرب كافة أنواع التعريضات فالمجالات كثيرة ولا حصر لها.
وأخيرًا لا تنس بأن الإضاءة هي مفتاحك لخلق صور فاتنة والمصور وحده هو من سيحدد كيف ستكون صورته