هنا مع رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي .
ما سأكتبة حبيس دفترى منذ عام 2017 لم انشرة لاحباط الكثير من مصورين العرب الشباب ، أجد الخير فينا و غيرنا لا يراه ؟ لا أعلم لماذا
أصبحنا نهاجم ليس بدون سبب بل هناك أسباب كثيرة و معظمها شخصية على ما أظن ، هجوم و ليس هناك بديل او رؤيه واضحة للمستقبل ، هجوم اعتبرة فى غير موضعة
———————————————
مشكلة المصور العربي فى اقتحام العالمية
1- هناك مصورين فى الخارج و الداخل لهم وضع مميز بين الغرب ، لم اراهم يذكرون او يذكون المصور العربي او يعرضون الأعمال المميزة ليعلمو أن لدينا مبدعين يقدمون ” فـن ” فوتوغرافي مميز ، لا أقصد العالمية هنا ( الفوز فى مسابقة غربية ) هدفها المادة لا بل التعرف على مصورينا بشكل محترم يليق بهم ، و منا ايضا من نتشرف به فى اتحاد المصورين العالمين و هذا شرف كبير لنا
2- تخاذل الأتحاد فى صنع موقع محترم لوضع أسم المصور مرفق معها اعمالة و سيرتة الذاتية و لا ننسى مصورينا العظماء عليهم حصر أعمالهم و ترميمها بشكل يليق بهم كـ قامه فنية نتشرف بها ، و أقامة معرض على أعلى مستوى لهم و دعوة كبار المصورين العالمين و دعوتهم بأن يقيمو نفس المعرض فى بلادهم و الاهتمام كما نهتم بهم ، احتضان الشباب و السمع اليهم بافكارهم النيرة فهم جيل مطلع و لديه ثقافة تؤهلهم ان يصبحو قادة فى افرع الاتحاد فى اوطانهم
3- جائزة حمدان للتصوير، لماذا لا تخصص مسابقة للمصورين العرب خاصة بنفس قيمة جوائزها ، توزع على 20 مصور عربي ” فالعربي سيرضى بالقليل ” لمساعدتة فى تطوير نفسة و معداتة او حتى للسفر إلى بلاد يخرج منها الجديد برؤيته بعيون مميزة ، و تدعو إدارة المسابقات نفس النخبة التى تدعوها ليتعرفو على إبداعات المصور العربي ، اتمنا من ان يحدث ذلك لكى نشعر بان دولة الامارات هى راعى حقيقة للمصور الذى لا يجد له حاضن .
——————————–
هذه رؤيه من شاب لا يريد شئ لنفسة انما يريد جيل قادم بدون احباط و يجد من يدعمه بقوة لكى يتقدم و يحاكى مصورين الغرب رغم انى متأكد بانه لو جائت له الفرصة سيتفوق لانه يملك ارث حضارى عظيم
اتمنا من من يشارك لا يوجه تهكم بل يضيف رؤيه جديدة فاهلا بافكاركم ايها الاعزاء لعل كلامنا يسمع
1 – 1 – 2017
