أهمية فول الصويا :
1_ الصويا تزرع كموسم تحميلي بعد القمح والشعير يعني هي أيامها واي تأخر سيسبب ضرر كارثي على الاقتصاد الوطني
2_ نسبة الزيت بالصويا حوالي 40% وبالتالي الكيلو فيه زيت حوالي 1400 ليرة وكسبة صويا 60% يعني 900 ليرة
3_ الصويا يعتبر سماد للارض بسبب العقد الازوتيه فيه
4_ الصويا يدخل بصناعة حليب الأطفال والعلف والطعام ويصنع منه الحليب والزبده واللبن واللبنه والجبنه وا لزبده القريشه والمرتديلا
5_ لا نحتاج لمعامل زيت بسوريا لان معمل زيوت حماه لا يعمل بسبب عدم توفر بذار القطن
6_ إنتاجية الكيلو اكثر من 2000 الفلاح يقبل أن يبيع الصويا ب 600 ليرة
7_ المطلوب حاليا هو تامين بذور الصويا لان اعتماد الحكومة على الاستيراد جعل الفلاحين يقلعون عن زراعته واختفى حتى بذاره من الأسواق
8_ الصويا يحل وبشكل نهائي مشكلة مربي الدواجن والابقار الذين يعانون غلاء المكون العلفي وهذا أدى لانهيار قطاع التربية الحيوانية وغلاء منتجاتها
9_ حاجة الصويا للمياه قليله ما يجعلها موسم مناسب
واشياء أخرى أتركها للحوار
فوائد فول الصويا الأخضر (الأدمامي)
يعتبر الادمامي أحد الوجبات الخفيفة الشائعة، الخالية من السكر والجلوتين بشكل طبيعي والقليلة في السعرات الحرارية. وهو عبارة عن حبوب فول الصويا التي يتم قطفها خضراء قبل أن تنضج بالكامل. ومن الممكن تناولها طازجة أو معلبة أو مجمدة.
ويعتبر الادمامي غنياً بالبروتينات والحديد والكالسيوم، بل يعتبر مصدراً ممتازاً للبروتينات لدى متبعي الحمية النباتية. ويتميز الادمامي بأنه خالٍ تماماً من الكولسترول.
يحتوي كل 155 غرام من الادمامي على:
- 188 سعر حراري.
- 18.46 غرام من البروتينات.
- 8.06 غرام من الدهون.
- 8.1 غرام من الألياف الغذائية.
- 13.81 غرام من الكربوهيدرات.
- 3.52 ملغرام من الحديد.
- 98 ملغرام من الكالسيوم.
- 99 ملغرام من المغنيسيوم.
- 262 ملغرام من الفسفور.
- 676 ملغرام من البوتاسيوم.
- 9.5 ملغرام من فيتامين سي.
- 482 ملغرام من حمض الفوليك.
- 41.4 ميكروغرام من فيتامين ك.
ويوفر كوب واحد فقط من فول الصويا الأخضر أو الادمامي:
- 10% من الحصة الموصى بها يومياً من الكالسيوم.
- 16% من الحصة الموصى بها يومياً من فيتامين سي.
- 20% من الحصة الموصى بها يومياً من الحديد.
- 52% من الحصة الموصى بها يومياً من فيتامين ك.
- 121% من الحصة الموصى بها يومياً من حمض الفوليك.
ويعتبر فول الصويا الأخضر غنياً بشكل خاص بالعناصر الغذائية التالية:
- البروتينات: يعتبر الادمامي مصدراً متكاملاً للبروتينات، تماماً كاللحوم والألبان، فيزود الجسم بكافة الأحماض الأمينية التي لا يستطيع صناعتها.
- الدهون الصحية: يعتبر فول الصويا الأخضر غنياً بالدهون الصحية غير المشبعة، خاصة أوميغا 3.
- الايسوفلافون: وهو نوع من المركبات التي بدأ العلماء بربطها مؤخراً مع خفض خطر الإصابة بالسرطان وهشاشة العظام.
فوائد فول الصويا الأخضر أو الادمامي الصحية
هناك أدلة أولية على أن تناول أغذية طبيعية مثل الادمامي قد يقلل من فرص الإصابة بالسكري وأمراض القلب والسمنة، ناهيك عن قدراته على تحسين صحة ومظهر البشرة والشعر. وهذه بعض فوائد فول الصويا الأخضر:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فوائد فول الصويا الصحية
- الأحد، 15 مارس 2020
فهرس الصفحةفوائد فول الصويا العامة
يعتبر فول الصويا من النباتات البقولية الزيتية ويستخدم في الكثير من الأطعمة وتصنيع الأدوية، وما يميزه انه يحتوي على العديد من الأحماض الأمينية والتي يقدر عددها بثمانية أحماض أساسية هامة لصحة الأعضاء الداخلية لجسم الأنسان، ويعد الصويا من منتجات البروتين الطبيعي مما يجعله متصدر قائمة الطعام للأشخاص النباتيين.
فوائد فول الصويا العامة
يقدم فول الصويا العديد من الفوائد الهامة منها:
- يقلل من مستوى السكر في الدم
يعتبر فول الصويا هام لمرضى السكر، وذلك لِما يحتويه من خمائر وألياف، والتي تسهم بشكل فعال في التقليل من نسب السكر في الدم، ولكن يجب مراعاة تناوله بحذر كبير وخصوصاً مع الأدوية التي تُستخدم لِعلاج السكري، وذلك حتى لا يُخفض من مستويات السكر بشكل كبير في الدم.
- يقلل من مستويات الكوليسترول
يعتبر العديد من الباحثون المتخصصون في مجالات الصحة القلبية أن تناول كميات منتظمة من فول الصويا تسهم وبشكل فعال في زيادة كمية الكوليسترول مرتفع الكثافة والذي يعرف باسم الكوليسترول الجيد ويُرمز له بـ (HDL)، وبالتالي يقلل من مستويات نظيره الكوليسترول صاحب الكثافة المنخفضة الضار والذي يُرمز له بـ (LDL)، ويُفضل الأطباء والباحثون تناول الصويا مع الأغذية والأطباق الرئيسية.
- يخفض ضغط الدم
يسهم فول الصويا في خَفض ضغط الدم بشكل فعَال، وذلك لِما يحتويه من كمية وفيرة من البروتينات الطبيعية النباتية ونسب قليلة من الكربوهيدرات، على شريطَة أن يتم تناوله بانتظام، ويعتبر أيضاً مهم بشكل أساسي لحالات ضغط الدم الإنقباضي بنسب تصل من نقطتين الى خمس نِقاط، وذلك يجعله ناجح جِداً في التقليل من نسبة السكتات الدماغية بنسبة تصل إلى أربعة عشر بالمئة.
- يساعد في تخفيف مُتلازمة القولون العصبي
أثبتت دراسات نشرتها مجلة الشرق الأوسط عام الفَين وخمسَة عَشر والتي أُجريت على حوالي سبعة وستون متطوعاً من مرضى متلازمة القولون العصبي بإعطائهم حبوب مستخلصة من فول الصويا والتي تحتوي على كمية من إِيزوفلافون الصويا، التي تحفز الجهاز العصبي وتساعد في التقليل من تهيجات القولون، وأثبتت فاعليته بشكل جيد.
- يحد من الإصابة بأمراض الكلى للمصابين بداء السكر
يعتبر فول الصويا من العناصر الغذائية الهامة لصحة الكلى، وذلك لما يحتويه من بروتينات نباتية طبيعية غير مصطنعة، ويعتبر أيضاً بديل للبروتين الحيواني والذي بدوره يساعد في تخفيف إجهاد الكلى وبشكل خاص لمن يعانون من داء السكري، مع العلم أن حليب فول الصويا لا يقدم هذه الفوائد للكلى، لذلك ينصح الأطباء بتناوله بكميات قليلة لأنه يحتوي على مواد كيميائية ضارة للجسم قد تسبب في بعض الأحيان حصى الكِلى.
- يحد من الإصابة بأمراض القلب
تشير الأبحاث أن اتباع نظام غذائي غني بفول الصويا يساعد في التقليل والحد من النوبات القلبية ودرء الإصابة بها، كما أنه يقلل من حالات الموت المصاحبة لأمراض القلب، ويعتبر واقي مهم من السكتات الدماغية للنساء في المراحل المتقدمة من العمر، ويقلل من نسب الكوليسترول الضار في الشرايين والأوعية الدموية.
- يحسين الذاكرة
حيث أُجريت دراسات عام ألفان وتسعة عشر وأثبتت أن فول الصويا يقلل من خطر الإصابة بفقدان الذاكرة المرتبط بشكل أساسي بالتقدم في العمر، كما أنه يحتوي على نوع من الإيزوفلافون والذي بدوره يساعد في تنشيط و تحسين وظائف الدماغ وتحسين وظائفه الإدراكية ويحفز الدماغ على التركيز.
- يخفف من أعراض المغص عند الأطفال
وذلك حسمبا أثبتته الدراسات التي أُجريت في جامعة ليون في فرنسا عام ألفان واثني عشر، أن التركيب الغذائي لفول الصويا يساعد في التقليل من حدة المغص لأنه يحتوي على كمية لا بأس بها من الألياف والسكروز.
- يحد من أعراض داء كرون
إذ أثبتت الدراسات في عام ألفان أن تناول نظام غذائي يحتوي على فول الصويا يساعد في زيادة الوزن مع ثبات عمليات الأيض الداخلية لأنه لا يحتوي على سكر اللاكتوز.
- يقلل فرص الإصابة بالسرطان
تناول كمية كافية من فول الصويا يساعد في التقليل من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطانات منها سرطان الرئة والقولون والبروستاتا، لأنه يحتوي على مضادة الأكسدة التي تقاوم السرطانات، وأشارت الدراسات أن تناول منتجات فول الصويا غير المخمرة والمخمرة تحد من خطر الإصابة بسرطان المعدة.
- يحد من أعراض التهاب الكبد سي الفيروسي
عند تناول فول الصويا يسهم بشكل فعال بخفض مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ويرمز لها بـ (ALT) لمن يعانون من مرض الإلتهاب الفيروسي، مما يخفف من أعراض الإلتهاب لديهم، ويقلل من نسبة الشحم على منطقة الكبد، وذلك وفقاً لدراسات أُجريت عام ألفان وإثني عشر.
- يقلل خطر الإصابة بضمور العضلات
تناول فول الصويا بشكل منتظم يساعد في التقليل من خطر الإصابة بالضمور العضلي الذي ينتج عن مرض الشلل، لأنه يحتوي على كميات كبيرة من البروتينات الطبيعية.
القيمة الغذائية لفول الصويا
يحتوي فول الصويا على الكثير من القيم الغذائية، ومنها:
المغذيات | الكمية |
فيتامين أ | Iu 0 |
كوليسترول | Mg0 |
فيتامين ج نهائي حمض الاستوريك | Mg0 |
صوديوم na | Mg5 |
حديد fe | Mg2.57 |
كالسيوم ca | Mg5 |
دهون | g2.09 |
الكربوهيدرات | g72.13 |
طاقة | kcal336 |
بروتين | g13.05 |
السعرات الحرارية:
المغذيات | الكمية |
السعرات الحرارية من البروتين | 52.2 |
السعرات الحرارية من الدهون | 18.81 |
السعرات الحرارية من الكربوهيدرات | 288.52 |
مجمل السعرات الحرارية | 359.53 |
كمية الفيتامينات:
المغذيات | الكمية | |
فيتامين ك فيلوكينون | Mg0 | |
فيتامين د | Iu0 | |
فيتامين د3 | Mcg0 | |
فيتامين د2 | Mcg0 | |
فيتامين د(د2+د3) | Mcg0 | |
فيتامين E | Mg0.9 | |
فيتامين أ IU | Iu0 | |
فيتامين ب12 | Mcg0 | |
البيتين | Mg0 | |
الكولين النهائي | Mg0 | |
حمض الفوليك | 73 mcg_DFE | |
حمض الفوليك الغذاء | 73 mcg | |
حمض الفوليك نهائي |
|
|
فيتامين ب |
|
|
حمض البانتوثنيك | 1.32 mg | |
النياسين |
|
|
الريبوفلافين |
|
|
الثيامين |
|
|
فيتامين ج نهائي حمض الأسكوربيك |
|
كمية المعادن:
المغذيات | الكمية | |
الفلوريد |
|
|
السيلينويوم |
|
|
المنجنيز |
|
|
النحاس |
|
|
الزنك |
|
|
الصوديوم |
|
|
البوتاسيوم |
|
|
الفسفور |
|
|
المغنيسيوم |
|
|
الحديد |
|
|
الكالسيوم | 37 mg |
البروتينات والأحماض الأمينية الأساسية:
التربتوفان | 0.16 g |
ثريونين | 0.41 g |
يسوليوكيني | 0.48 g |
لوسين | 0.91 g |
يسين | 0.37 g |
ميثيونين | 0.2 g |
الفينيل ألانين | 0.64 g |
حمض أميني أساسي | 0.61 g |
الحمض الأميني | 0.31 g |
فول الصويا للشعر
فول الصويا يجعل الشعر قوياً ويعالج تقصف الشعر، إذ أنه يحتوي على كمية كبيرة من البروتينات الهامة التي تسهم في تقوية الشعر، ويساعد على زيادة نموه، ويحافظ أيضاً على صحة الشعر، حيث أنه يقوم على تغليف الشعرة من الخارج وتشكيل طبقات واقية للجدار الخارجي للشعرة، لحمايتها من المؤثرات الخارجية التي تتسبب في إضعافها وتقصفها وتكسرها أو تساقطها، وينصح باستخدام المنتجات المشتقة من فول الصويا كحليب الصويا، ومن فوائد الصويا أيضاً أنه يستخدم في علاج تقصف نهايات الشعر، وذلك بوضع كمية من المنتجات المستخلصة من فول الصويا على الشعر وفردها مما يساعد على تغذية الشعر.
فوائد فول الصويا للعظام
أكدت دراسات بريطانية أن تناول فول الصويا يساعد في علاج بعض أمراض العظام كالهشاشة، وأثبتت دراسات علمية حديثة أن لفول الصويا مفعول قوي في علاج حالات هشاشة العظام عند النساء، فهو يعتبر من أحد الأغذية التي تساعد على إنتاج هرمون الإسترجين الذي يحمي العظام.
فوائد فول الصويا للرجيم
يستخدم فول الصويا في حالات الرجيم الصحي ويعتمد عليه بشكل قوي، وذلك لأنه يحتوي على العديد من الأملاح والمعادن والعناصر الغذائية والدهون والكوليسترول النافع، بحيث يفضل معظم أطباء التغذية تناول كمية من فول الصويا يومياً ليساعد على إمداد الجسم بالطاقة والفيتامينات والمعادن الطبيعية دون إلحاق أي أضرار بالجسم.
شاهدي أيضاً: فوائد حليب الصويا الصحية بديل الحليب الأكثر شعبية
أضرار فول الصويا
لفول الصويا فوائد كثيرة، ولكن في بعض الحالات تتحول هذه الفوائد إلى أضرار، وفي ما يلي البعض من أضراره:
- يثبط وظائف الغدة الدرقية
عند تناول كميات كبيرة من فول الصويا يؤثر على الغدة الدرقية بشكل سلبي، بحيث يقوم بتثبيط عمل الغدة ويقلل من إفرازاتها.
- الحساسية
يعتبر فول الصويا من الحبوب المسببة لتهيجات الجلد وفي بعض الأحيان يصاب الشخص بالحساسية نتيجة تناوله لفول الصويا.
- العقم
عند تناول فول الصويا بكميات كبيرة يرفع هرمون الإستروجين عند الرجال، والذي بدوره يسهم بشكل كبير في زيادة فرص العقم.
كانت هذه أبرز وأهم فوائد وأضرار فول الصويا بإيجاز، فالبرغم من أنه أحد أنواع الحبوب المحملة بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم، إلا أن الإفراط في تناوله قد يرجع بالضرر على الصحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اضرار الافراط فى تناول فول الصويا
كتبت إيناس البنا
استخدم فول الصويا لمئات السنين قديما، لتخفيف أعراض مثل انقاطع الطمث، ولكن العلماء انقسموا فيما بينهم حول مكوناته واستخداماته .
إذا كنت تناول هذا الطعام تقريبًا كل يوم، فيجب على الأرجح معرفة ما إذا كان تناوله آمنًا أم لا، من خلال الدراسات التي أجريت على فول الصويا عرض موقع ” eatthis” تقريرا عن فول الصويا لتوضيح هل هو معبأ بالبروتين ، ويساعد على خفض الكولسترول ، ومكافحة أمراض القلب وسرطان الثدي .
اضرار فول الصويا على صحتك
1 من المحتمل أن تتعرض لمواد مسرطنة
منتجات فول الصويا مصنعة بشكل مفرط في المعالجة، حيث إن 94 % من فول الصويا المذهل تم هندستها وراثيا في الولايات المتحدة ، وفقا لمركز سلامة الأغذية، مما يجعلها المصنع رقم واحد للمحاصيل المعدلة وراثيا في العالم.
تكمن المشكلة هنا في أن جميع أنواع فول الصويا المعدلة وراثيًا تقريبًا مصممة لتكون “جاهزة للتقدير” أي أنها مصممة على تحمل جرعات كبيرة من مبيدات الأعشاب التي تقتل أساسًا أي نباتات غير مرغوب فيها دون قتل نبات فول الصويا نفسه، لذا صنفت إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) العنصر النشط الرئيسي الجليفوسات في فول الصويا على أنه “ربما يسبب السرطان للبشر”.
2- فول الصويا قد يسبب التهاب مزمن
الأبحاث الجديدة تشير إلى أنه عندما يتعلق الأمر بزيادة الوزن ، قد يكون زيت فول الصويا بنفس السوء، يحتوى فول الصويا على أحماض أوميجا 6 الدهنية وهو ما يسبب مشكلة كبيرة لأن أوميجا 6S هي التي تسبب الالتهاب وتخزن الدهون وتزيد من الوزن، لذا يجب الحد من الأطعمة التى يتم قليها في زيت فول الصويا.
3. اضرار فول الصويا على معادان الحديد والكالسيوم
يحتوى فول الصويا على تركيز عالى من حمض الفيتيك، حيث يرتبط هذا المضاد بالتأثير على المعادن المهمة فى الجسم مثل الحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والزنك ويحد من امتصاصها، وتعد المستويات الكافية من الزنك مهمة بشكل خاص للأشخاص القلقين، حيث أن أوجه القصور شائعة وأظهرت الدراسات ان فول الصويا يمكن أن يسبب لهم القلق والاكتئاب.
4. اضرار فول الصويا قد يمنع هضم البروتين
على الرغم من أن فول الصويا ممتلئ بالبروتين الخالي من الدهون ، إلا أنه غني أيضًا بمثبطات مثل التربسين والبروتياز ، وهي إنزيمات تجعل هضم البروتين صعبًا للغاية ، مما يتسبب فى بعض الضيق جنبًا إلى جنب مع نقص امتصاص الأحماض الأمينية إذا تم تناول الصويا بشكل مفرط.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Soybean
Jump to navigationJump to search
Soybean | |
---|---|
Scientific classification | |
Kingdom: | |
(unranked): | |
(unranked): | |
(unranked): | |
Order: | |
Family: | |
Subfamily: | |
Genus: | |
Species: |
G. max
|
Binomial name | |
Glycine max | |
Synonyms[1] | |
Soybean | |||
---|---|---|---|
Chinese name | |||
Chinese | 大豆 | ||
Literal meaning | “large bean” | ||
|
|||
Southern Chinese name | |||
Traditional Chinese | 黃豆 | ||
Simplified Chinese | 黄豆 | ||
Literal meaning | “yellow bean” | ||
|
|||
Korean name | |||
Hangul | 대두 | ||
Hanja | 大豆 | ||
|
|||
Japanese name | |||
Kanji | 大豆[2] | ||
Kana | ダイズ | ||
|
The soybean or soya bean (Glycine max)[3] is a species of legume native to East Asia, widely grown for its edible bean, which has numerous uses.
Traditional unfermented food uses of soybeans include soy milk, from which tofu and tofu skin are made. Fermented soy foods include soy sauce, fermented bean paste, nattō, and tempeh. Fat-free (defatted) soybean meal is a significant and cheap source of protein for animal feeds and many packaged meals. For example, soybean products, such as textured vegetable protein (TVP), are ingredients in many meat and dairy substitutes.[4]
Soy beans contain significant amounts of phytic acid, dietary minerals and B vitamins. Soy vegetable oil, used in food and industrial applications, is another product of processing the soybean crop. Soybean is the most important protein source for feed farm animals (that in turn yields animal protein for human consumption).[5]
The word “soy” originated as a corruption of the Chinese or Japanese names for soy sauce (Chinese: 豉油; pinyin: jiàngyóu; Jyutping: si6jau4; Cantonese Yale: sihyàuh) (Japanese: 醤油, shōyu).[6]
The etymology of the genus, Glycine, comes from Linnaeus. When naming the genus, Linnaeus observed that one of the species within the genus had a sweet root. Based on the sweetness, the Greek word for sweet, glykós, was Latinized.[6] The genus name is not related to the amino acid glycine.
Classification
The genus Glycine Willd. is divided into two subgenera, Glycine and Soja. The subgenus Soja (Moench) F.J. Herm. includes the cultivated soybean, Glycine max (L.) Merr., and the wild soybean, Glycine soja Sieb. & Zucc. Both species are annuals. Glycine soja is the wild ancestor of Glycine max, and grows wild in China, Japan, Korea and Russia.[7] The subgenus Glycine consists of at least 25 wild perennial species: for example, Glycine canescens F.J. Herm. and G. tomentella Hayata, both found in Australia and Papua New Guinea.[8][9] Perennial soybean (Neonotonia wightii) originated in Africa and is now a widespread pasture crop in the tropics.[10][11][12]
Like some other crops of long domestication, the relationship of the modern soybean to wild-growing species can no longer be traced with any degree of certainty.[13] It is a cultural variety with a very large number of cultivars.[14]
Description
Like most plants, soybeans grow in distinct morphological stages as they develop from seeds into fully mature plant.
Germination
The first stage of growth is germination, a method which first becomes apparent as a seed’s radicle emerges.[15] This is the first stage of root growth and occurs within the first 48 hours under ideal growing conditions. The first photosynthetic structures, the cotyledons, develop from the hypocotyl, the first plant structure to emerge from the soil. These cotyledons both act as leaves and as a source of nutrients for the immature plant, providing the seedling nutrition for its first 7 to 10 days.[15]
Maturation
The first true leaves develop as a pair of single blades.[15] Subsequent to this first pair, mature nodes form compound leaves with three blades. Mature trifoliolate leaves, having three to four leaflets per leaf, are often between 6–15 cm (2.4–5.9 in) long and 2–7 cm (0.79–2.76 in) broad. Under ideal conditions, stem growth continues, producing new nodes every four days. Before flowering, roots can grow 1.9 cm (0.75 in) per day. If rhizobia are present, root nodulation begins by the time the third node appears. Nodulation typically continues for 8 weeks before the symbiotic infection process stabilizes.[15] The final characteristics of a soybean plant are variable, with factors such as genetics, soil quality, and climate affecting its form; however, fully mature soybean plants are generally between 51–127 cm (20–50 in) in height[16] and have rooting depths between 76–152 cm (30–60 in).[17]
Flowering
Flowering is triggered by day length, often beginning once days become shorter than 12.8 hours.[15] This trait is highly variable however, with different varieties reacting differently to changing day length.[18] Soybeans form inconspicuous, self-fertile flowers which are borne in the axil of the leaf and are white, pink or purple. Depending of the soybean variety, node growth may cease once flowering begins. Strains that continue nodal development after flowering are termed “indeterminates” and are best suited to climates with longer growing seasons.[15] Often soybeans drop their leaves before the seeds are fully mature.
The fruit is a hairy pod that grows in clusters of three to five, each pod is 3–8 cm (1.2–3.1 in) long and usually contains two to four (rarely more) seeds 5–11 mm in diameter. Soybean seeds come in a wide variety of sizes and hull colors such as black, brown, yellow, and green.[16] Variegated and bicolored seed coats are also common.
Seed resilience
The hull of the mature bean is hard, water-resistant, and protects the cotyledon and hypocotyl (or “germ”) from damage. If the seed coat is cracked, the seed will not germinate. The scar, visible on the seed coat, is called the hilum (colors include black, brown, buff, gray and yellow) and at one end of the hilum is the micropyle, or small opening in the seed coat which can allow the absorption of water for sprouting.
Some seeds such as soybeans containing very high levels of protein can undergo desiccation, yet survive and revive after water absorption. A. Carl Leopold began studying this capability at the Boyce Thompson Institute for Plant Research at Cornell University in the mid-1980s. He found soybeans and corn to have a range of soluble carbohydrates protecting the seed’s cell viability.[19] Patents were awarded to him in the early 1990s on techniques for protecting biological membranes and proteins in the dry state.
Nitrogen-fixing ability
Like many legumes, soybeans can fix atmospheric nitrogen, due to the presence of symbiotic bacteria from the Rhizobia group.[20]
Chemical composition
Together, protein and soybean oil content account for 56% of dry soybeans by weight (36% protein and 20% fat, table). The remainder consists of 30% carbohydrates, 9% water and 5% ash (table). Soybeans comprise approximately 8% seed coat or hull, 90% cotyledons and 2% hypocotyl axis or germ.[21][citation needed]
Nutrition
Nutritional value per 100 g (3.5 oz) | |
---|---|
Energy | 1,866 kJ (446 kcal) |
30.16 g
|
|
Sugars | 7.33 g |
Dietary fiber | 9.3 g |
19.94 g
|
|
Saturated | 2.884 g |
Monounsaturated | 4.404 g |
Polyunsaturated | 11.255 g
1.330 g
9.925 g
|
36.49 g
|
|
Tryptophan | 0.591 g |
Threonine | 1.766 g |
Isoleucine | 1.971 g |
Leucine | 3.309 g |
Lysine | 2.706 g |
Methionine | 0.547 g |
Cystine | 0.655 g |
Phenylalanine | 2.122 g |
Tyrosine | 1.539 g |
Valine | 2.029 g |
Arginine | 3.153 g |
Histidine | 1.097 g |
Alanine | 1.915 g |
Aspartic acid | 5.112 g |
Glutamic acid | 7.874 g |
Glycine | 1.880 g |
Proline | 2.379 g |
Serine | 2.357 g |
Vitamins | Quantity%DV† |
Vitamin A equiv. |
0%
1 μg |
Thiamine (B1) |
76%
0.874 mg |
Riboflavin (B2) |
73%
0.87 mg |
Niacin (B3) |
11%
1.623 mg |
Pantothenic acid (B5) |
16%
0.793 mg |
Vitamin B6 |
29%
0.377 mg |
Folate (B9) |
94%
375 μg |
Choline |
24%
115.9 mg |
Vitamin C |
7%
6.0 mg |
Vitamin E |
6%
0.85 mg |
Vitamin K |
45%
47 μg |
Minerals | Quantity%DV† |
Calcium |
28%
277 mg |
Copper |
83%
1.658 mg |
Iron |
121%
15.7 mg |
Magnesium |
79%
280 mg |
Manganese |
120%
2.517 mg |
Phosphorus |
101%
704 mg |
Potassium |
38%
1797 mg |
Sodium |
0%
2 mg |
Zinc |
51%
4.89 mg |
Other constituents | Quantity |
Water | 8.54 g |
Cholesterol | 0 mg |
|
|
|
|
†Percentages are roughly approximated using US recommendations for adults. |
100 grams of raw soybeans supply 446 calories and are 9% water, 30% carbohydrates, 20% total fat and 36% protein (table).
Soybeans are an exceptional source of essential nutrients, providing in a 100 gram serving (raw, for reference) high contents of the Daily Value (DV) especially for protein (36% DV), dietary fiber (37%), iron (121%), manganese (120%), phosphorus (101%) and several B vitamins, including folate (94%) (table). High contents also exist for vitamin K, magnesium, zinc and potassium (table).
For human consumption, soybeans must be cooked with “wet” heat to destroy the trypsin inhibitors (serine protease inhibitors). Raw soybeans, including the immature green form, are toxic to all monogastric animals.[22]
Protein
Most soy protein is a relatively heat-stable storage protein. This heat stability enables soy food products requiring high temperature cooking, such as tofu, soy milk and textured vegetable protein (soy flour) to be made. Soy protein is essentially identical to the protein of other legume seeds and pulses.[23][24]
Soy is a good source of protein for vegetarians and vegans or for people who want to reduce the amount of meat they eat, according to the US Food and Drug Administration:[25]
Soy protein products can be good substitutes for animal products because, unlike some other beans, soy offers a ‘complete’ protein profile. … Soy protein products can replace animal-based foods—which also have complete proteins but tend to contain more fat, especially saturated fat—without requiring major adjustments elsewhere in the diet.
The Protein Digestibility Corrected Amino Acid Score (PDCAAS) of soy protein is the nutritional equivalent of meat, eggs, and casein for human growth and health. Soybean protein isolate has a biological value of 74, whole soybeans 96, soybean milk 91, and eggs 97.[26]
All spermatophytes, except for the grass–cereal family, contain 7S (vicilin) and 11S (legumin) soy protein-like globulin storage proteins; or only one of these globulin proteins. S denotes Svedberg, sedimentation coefficients. Oats and rice are anomalous in that they also contain a majority of soybean-like protein.[27] Cocoa, for example, contains the 7S globulin, which contributes to cocoa/chocolate taste and aroma,[28][29][30] whereas coffee beans (coffee grounds) contain the 11S globulin responsible for coffee’s aroma and flavor.[31][32]
Vicilin and legumin proteins belong to the cupin superfamily, a large family of functionally diverse proteins that have a common origin and whose evolution can be followed from bacteria to eukaryotes including animals and higher plants.[33]
2S albumins form a major group of homologous storage proteins in many dicot species and in some monocots but not in grasses (cereals).[34] Soybeans contain a small but significant 2S storage protein.[35][36][37] 2S albumin are grouped in the prolamin superfamily.[38] Other allergenic proteins included in this ‘superfamily’ are the non-specific plant lipid transfer proteins, alpha amylase inhibitor, trypsin inhibitors, and prolamin storage proteins of cereals and grasses.[27]
Peanuts, for instance, contain 20% 2S albumin but only 6% 7S globulin and 74% 11S.[34] It is the high 2S albumin and low 7S globulin that is responsible for the relatively low lysine content of peanut protein compared to soy protein.
Carbohydrates
The principal soluble carbohydrates of mature soybeans are the disaccharide sucrose (range 2.5–8.2%), the trisaccharide raffinose (0.1–1.0%) composed of one sucrose molecule connected to one molecule of galactose, and the tetrasaccharide stachyose (1.4 to 4.1%) composed of one sucrose connected to two molecules of galactose.[citation needed] While the oligosaccharides raffinose and stachyose protect the viability of the soybean seed from desiccation (see above section on physical characteristics) they are not digestible sugars, so contribute to flatulence and abdominal discomfort in humans and other monogastric animals, comparable to the disaccharide trehalose. Undigested oligosaccharides are broken down in the intestine by native microbes, producing gases such as carbon dioxide, hydrogen, and methane.
Since soluble soy carbohydrates are found in the whey and are broken down during fermentation, soy concentrate, soy protein isolates, tofu, soy sauce, and sprouted soybeans are without flatus activity. On the other hand, there may be some beneficial effects to ingesting oligosaccharides such as raffinose and stachyose, namely, encouraging indigenous bifidobacteria in the colon against putrefactive bacteria.
The insoluble carbohydrates in soybeans consist of the complex polysaccharides cellulose, hemicellulose, and pectin. The majority of soybean carbohydrates can be classed as belonging to dietary fiber.
Fats
Raw soybeans are 20% fat, including saturated fat (3%), monounsaturated fat (4%) and polyunsaturated fat, mainly as linoleic acid (table).
Within soybean oil or the lipid portion of the seed is contained four phytosterols: stigmasterol, sitosterol, campesterol, and brassicasterol accounting for about 2.5% of the lipid fraction; and which can be converted into steroid hormones.[citation needed] Additionally soybeans are a rich source of sphingolipids.[39]
Comparison to other major staple foods
The following table shows the nutrient content of green soybean and other major staple foods, each in respective raw form. Raw soybeans, however, aren’t edible and cannot be digested. These must be sprouted, or prepared and cooked for human consumption. In sprouted and cooked form, the relative nutritional and anti-nutritional contents of each of these grains is remarkably different from that of raw form of these grains reported in this table. The nutritional value of soybean and each cooked staple depends on the processing and the method of cooking: boiling, frying, roasting, baking, etc.
Nutrient | Maize (corn)[A] | Rice, white[B] | Wheat[C] | Potatoes[D] | Cassava[E] | Soybeans, green[F] | Sweet potatoes[G] | Yams[Y] | Sorghum[H] | Plantain[Z] | RDA |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Water (g) | 10 | 12 | 13 | 79 | 60 | 68 | 77 | 70 | 9 | 65 | 3,000 |
Energy (kJ) | 1,528 | 1,528 | 1,369 | 322 | 670 | 615 | 360 | 494 | 1,419 | 511 | 8,368–10,460 |
Protein (g) | 9.4 | 7.1 | 12.6 | 2.0 | 1.4 | 13.0 | 1.6 | 1.5 | 11.3 | 1.3 | 50 |
Fat (g) | 4.74 | 0.66 | 1.54 | 0.09 | 0.28 | 6.8 | 0.05 | 0.17 | 3.3 | 0.37 | 44–77 |
Carbohydrates (g) | 74 | 80 | 71 | 17 | 38 | 11 | 20 | 28 | 75 | 32 | 130 |
Fiber (g) | 7.3 | 1.3 | 12.2 | 2.2 | 1.8 | 4.2 | 3 | 4.1 | 6.3 | 2.3 | 30 |
Sugar (g) | 0.64 | 0.12 | 0.41 | 0.78 | 1.7 | 0 | 4.18 | 0.5 | 0 | 15 | minimal |
Minerals | [A] | [B] | [C] | [D] | [E] | [F] | [G] | [Y] | [H] | [Z] | RDA |
Calcium (mg) | 7 | 28 | 29 | 12 | 16 | 197 | 30 | 17 | 28 | 3 | 1,000 |
Iron (mg) | 2.71 | 0.8 | 3.19 | 0.78 | 0.27 | 3.55 | 0.61 | 0.54 | 4.4 | 0.6 | 8 |
Magnesium (mg) | 127 | 25 | 126 | 23 | 21 | 65 | 25 | 21 | 0 | 37 | 400 |
Phosphorus (mg) | 210 | 115 | 288 | 57 | 27 | 194 | 47 | 55 | 287 | 34 | 700 |
Potassium (mg) | 287 | 115 | 363 | 421 | 271 | 620 | 337 | 816 | 350 | 499 | 4,700 |
Sodium (mg) | 35 | 5 | 2 | 6 | 14 | 15 | 55 | 9 | 6 | 4 | 1,500 |
Zinc (mg) | 2.21 | 1.09 | 2.65 | 0.29 | 0.34 | 0.99 | 0.3 | 0.24 | 0 | 0.14 | 11 |
Copper (mg) | 0.31 | 0.22 | 0.43 | 0.11 | 0.10 | 0.13 | 0.15 | 0.18 | – | 0.08 | 0.9 |
Manganese (mg) | 0.49 | 1.09 | 3.99 | 0.15 | 0.38 | 0.55 | 0.26 | 0.40 | – | – | 2.3 |
Selenium (μg) | 15.5 | 15.1 | 70.7 | 0.3 | 0.7 | 1.5 | 0.6 | 0.7 | 0 | 1.5 | 55 |
Vitamins | [A] | [B] | [C] | [D] | [E] | [F] | [G] | [Y] | [H] | [Z] | RDA |
Vitamin C (mg) | 0 | 0 | 0 | 19.7 | 20.6 | 29 | 2.4 | 17.1 | 0 | 18.4 | 90 |
Thiamin (B1) (mg) | 0.39 | 0.07 | 0.30 | 0.08 | 0.09 | 0.44 | 0.08 | 0.11 | 0.24 | 0.05 | 1.2 |
Riboflavin (B2) (mg) | 0.20 | 0.05 | 0.12 | 0.03 | 0.05 | 0.18 | 0.06 | 0.03 | 0.14 | 0.05 | 1.3 |
Niacin (B3) (mg) | 3.63 | 1.6 | 5.46 | 1.05 | 0.85 | 1.65 | 0.56 | 0.55 | 2.93 | 0.69 | 16 |
Pantothenic acid (B5) (mg) | 0.42 | 1.01 | 0.95 | 0.30 | 0.11 | 0.15 | 0.80 | 0.31 | – | 0.26 | 5 |
Vitamin B6 (mg) | 0.62 | 0.16 | 0.3 | 0.30 | 0.09 | 0.07 | 0.21 | 0.29 | – | 0.30 | 1.3 |
Folate Total (B9) (μg) | 19 | 8 | 38 | 16 | 27 | 165 | 11 | 23 | 0 | 22 | 400 |
Vitamin A (IU) | 214 | 0 | 9 | 2 | 13 | 180 | 14,187 | 138 | 0 | 1,127 | 5,000 |
Vitamin E, alpha-tocopherol (mg) | 0.49 | 0.11 | 1.01 | 0.01 | 0.19 | 0 | 0.26 | 0.39 | 0 | 0.14 | 15 |
Vitamin K1 (μg) | 0.3 | 0.1 | 1.9 | 1.9 | 1.9 | 0 | 1.8 | 2.6 | 0 | 0.7 | 120 |
Beta-carotene (μg) | 97 | 0 | 5 | 1 | 8 | 0 | 8,509 | 83 | 0 | 457 | 10,500 |
Lutein+zeaxanthin (μg) | 1,355 | 0 | 220 | 8 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 30 | 6,000 |
Fats | [A] | [B] | [C] | [D] | [E] | [F] | [G] | [Y] | [H] | [Z] | RDA |
Saturated fatty acids (g) | 0.67 | 0.18 | 0.26 | 0.03 | 0.07 | 0.79 | 0.02 | 0.04 | 0.46 | 0.14 | minimal |
Monounsaturated fatty acids (g) | 1.25 | 0.21 | 0.2 | 0.00 | 0.08 | 1.28 | 0.00 | 0.01 | 0.99 | 0.03 | 22–55 |
Polyunsaturated fatty acids (g) | 2.16 | 0.18 | 0.63 | 0.04 | 0.05 | 3.20 | 0.01 | 0.08 | 1.37 | 0.07 | 13–19 |
[A] | [B] | [C] | [D] | [E] | [F] | [G] | [Y] | [H] | [Z] | RDA |
A raw yellow dent corn
B raw unenriched long-grain white rice
C raw hard red winter wheat
D raw potato with flesh and skin
E raw cassava
F raw green soybeans
G raw sweet potato
H raw sorghum
Y raw yam
Z raw plantains
/* unofficial
Cultivation
Uses
Soybeans are a globally important crop, providing oil and protein. In the United States, the bulk of the harvest is solvent-extracted with hexane, and the “toasted” defatted soymeal (50% protein) then makes possible the raising of farm animals (e.g. chicken, hog, turkey) on a large industrial scale. Soybean products are used in a large variety of processed foods.
During World War II, soybeans became important in both North America and Europe chiefly as substitutes for other protein foods and as a source of edible oil. During the war, the soybean was discovered as fertilizer by the United States Department of Agriculture.
Conditions
Cultivation is successful in climates with hot summers, with optimum growing conditions in mean temperatures of 20 to 30 °C (68 to 86 °F); temperatures of below 20 °C and over 40 °C (68 °F, 104 °F) stunt growth significantly. They can grow in a wide range of soils, with optimum growth in moist alluvial soils with a good organic content. Soybeans, like most legumes, perform nitrogen fixation by establishing a symbiotic relationship with the bacterium Bradyrhizobium japonicum (syn. Rhizobium japonicum; Jordan 1982). This ability to fix nitrogen allows farmers to reduce nitrogen fertilizer use and increase yields when growing other crops in rotation with soy.[41] There may be some trade-offs, however, in the long-term abundance of organic material in soils where soy and other crops (for example, corn) are grown in rotation.[42] For best results, though, an inoculum of the correct strain of bacteria should be mixed with the soybean (or any legume) seed before planting. Modern crop cultivars generally reach a height of around 1 m (3.3 ft), and take 80–120 days from sowing to harvesting.
Environmental issues
Environmental groups such as Greenpeace and the WWF have reported soybean cultivation—especially soybean cultivation in Brazil—has already destroyed huge areas of Amazon rainforest, and is encouraging further deforestation.[43][44][45] The driving cause of this deforestation is the global demand for meat, which in turn requires huge tracts of land to grow feed crops for livestock. Around 80% of the global soybean crop is used to feed livestock.[46] Soya imports represent 47% of Europe’s deforestation footprint, compared to 14% for pasture expansion for livestock and 10% for palm oil.[47][48]
A moratorium introduced by Brazilian soy exporters in 2006 reduced expansion of soy into the Amazon, but did not protect other ecosystems, such as the neighboring Cerrado, where soy expansion still brings deforestation. In 2015, 48% of Brazil’s soy production came from the Cerrado biome, whereas only 13% came from the Amazon.[49] Direct clearing of forest for soy cultivation is an ongoing problem, but the majority of soy cultivation replaces cattle pasture as it becomes less productive. Those cattle pastures, however, replaced primary forest. Although the moratorium has not ended soy-driven deforestation in Brazil, it helped decrease it in combination with existing regulation, and it indicates that a market-oriented approach may be important to reduce soy-caused deforestation in Brazil.[50]
Soils
Soil scientists Edson Lobato (Brazil), Andrew McClung (U.S.), and Alysson Paolinelli (Brazil) were awarded the 2006 World Food Prize for transforming the ecologically biodiverse savannah of the Cerrado region of Brazil into highly productive cropland that could grow profitable soybeans.[51][52][53] However, even correcting for poor soils soybeans were an unlikely cash crop for the Cerrado. Soy did not fare well in the low latitudes. More than the heat and humidity, it was a lack of seasons that hampered production. In the higher more northerly latitudes, flowering coincides with the summer solstice, when the plants reach their maximum height. The first soybeans planted in the Cerrado, however, flowered early and, deprived of long summer days, remained stunted. For soy agriculture to take root in Mato Grosso it was first necessary to develop a “tropical soybean”—one that would flower later, giving the plants more time to fully mature. This was accomplished after years of crossbreeding by scientists within Embrapa, the research arm of the Brazilian Ministry of Agriculture.[54][55]
Contamination concerns
Human sewage sludge can be used as fertilizer to grow soybeans. Soybeans grown in sewage sludge likely contain elevated concentrations of metals.[56][57]
Pests
Soybean plants are vulnerable to a wide range of bacterial diseases, fungal diseases, viral diseases and parasites. The primary bacterial diseases include Bacterial blight, Bacterial pustule and Downy mildew affecting the soybean plant.[58] The corn earworm moth and bollworm is a common and destructive pest of soybean growth in Virginia.[59]
Soybeans are consumed by whitetail deer which may damage soybean plants through feeding, trampling and bedding, reducing crop yields by as much as 15%.[60] Groundhogs are also a common pest in soybean fields, living in burrows underground and feeding nearby. One den of groundhogs can consume a tenth to a quarter of an acre of soybeans.[61] Chemical repellents or firearms are effective for controlling pests in soybean fields.[60][61]
Production
Soybean production – 2018 | |
---|---|
Country | Production (millions of tonnes) |
Source: FAOSTAT[62] |
In 2018, world production of soybeans was over 356 million tonnes, led by Brazil and the United States combined with 70% of the total (table). Production has dramatically increased across the globe since the 1960s, but particularly in South America after a cultivar that grew well in low latitudes was developed in the 1980s.[63] The rapid growth of the industry has been primarily fueled by large increases in worldwide demand for meat products, particularly in developing countries like China, which alone accounts for more than 60% of imports.[64]
History
Soybeans were a crucial crop in East Asia long before written records began.[65] There is evidence for soybean domestication between 7000 and 6600 BC in China, between 5000 and 3000 BC in Japan and 1000 BC in Korea.[66] Prior to fermented products such as fermented black soybeans (douchi), jiang (Chinese miso), soy sauce, tempeh, nattō, and miso, soy was considered sacred for its beneficial effects in crop rotation, and it was eaten by itself, and as bean curd and soy milk.
Soybeans were introduced to Java in Malay Archipelago circa 13th century or probably earlier. By the 17th century through their trade with Far East, soybeans and its products were traded by European traders (Portuguese, Spanish, and Dutch) in Asia, and supposedly reached Indian Subcontinent by this period.
By the 18th century, soybeans were introduced to the Americas and Europe from China. Soy was introduced to Africa from China in the late 19th century, and is now widespread across the continent. They are now a major crop in the United States, Brazil, Argentina, India, and China.
East Asia
The closest living relative of the soybean is Glycine soja (previously called G. ussuriensis), a legume native to central China.[67] According to the ancient Chinese myth, in 2853 BC, the legendary Emperor Shennong of China proclaimed that five plants were sacred: soybeans, rice, wheat, barley, and millet.[68] Cultivation of soybeans took place over long periods of time in the prehistory of modern-day Japan, Korea and Northern China, based on archaeological evidence.
The origin of soy bean cultivation remains scientifically debated. Early Chinese records mention that soybeans were a gift from the region of Yangtze River delta and Southeast China.[69] Recent research, however, indicates that seeding of wild forms started early (before 5000 BC) in multiple locations throughout East Asia[70] The Great Soviet Encyclopedia claims soybean cultivation originated in China about 5000 years ago.[71] Some scholars suggest that soybean originated in China and was domesticated about 3500 BC.[72] The earliest documented evidence for the use of Glycine of any kind comes from charred plant remains of wild soybean recovered from Jiahu in Henan province China, a Neolithic site occupied between 9000 and 7800 calendar years ago (cal bp)[73] Centered around this region, an abundance of archeological, charred soybean specimens. [74] However, the oldest preserved soybeans resembling modern varieties in size and shape were found in archaeological sites in Korea dated about 1000 BC.[69][75] Radiocarbon dating of soybean samples recovered through flotation during excavations at the Early Mumun period Okbang site in Korea indicated soybean was cultivated as a food crop in around 1000–900 BC.[75] Soybeans from the Jōmon period in Japan from 3000 BC[70] are also significantly larger than wild varieties.[70][76] The cultivation of soybeans began in the eastern half of northern China by 2000 BC, but is almost certainly much older.[77] Soybeans became an important crop by the Zhou Dynasty (c. 1046–256 BC) in China. However, the details of where, when, and under what circumstances soybean developed a close relationship with people are poorly understood. Soy bean was unknown in South China before the Han period.[70] From about the first century AD to the Age of Discovery (15–16th centuries), soybeans were introduced into across South and Southeast Asia. This spread was due to the establishment of sea and land trade routes. The earliest Japanese textual reference to the soybean is in the classic Kojiki (Records of Ancient Matters), which was completed in AD 712.
Southeast Asia
Soybeans were mentioned as kadêlê (modern Indonesian term: kedelai)[78] in an old Javanese manuscript, Serat Sri Tanjung, which dates to 12th- to 13th-century Java.[79] By the 13th century, the soybean had arrived and cultivated in Indonesia; it probably arrived much earlier however, carried by traders or merchants from Southern China.[80]
The earliest known reference to it as “tempeh” appeared in 1815 in the Serat Centhini manuscript.[81] The development of tempeh fermented soybean cake probably took place earlier, circa 17th century in Java.
Indian subcontinent
By the 1600s, soy sauce spread from southern Japan across the region through the Dutch East India Company (VOC).
The soybean probably arrived from southern China, moving southwest into northern parts of Indian subcontinent by this period.[82]
Iberia
In 1603, “Vocabvlario da Lingoa de Iapam“, a famous Japanese-Portuguese dictionary, was compiled and published by Jesuit priests in Nagasaki. It contains short but clear definitions for about 20 words related to soyfoods – the first in any European language.
The Luso-Hispanic traders were familiar with soybeans and soybean product through their trade with Far East since at least the 17th century. However, it was not until the late 19th century that the first attempt to cultivate soybeans in the Iberian peninsula was undertaken. In 1880, the soybean was first cultivated in Portugal in the Botanical Gardens at Coimbra (Crespi 1935).
In about 1910 in Spain the first attempts at Soybean cultivation were made by the Count of San Bernardo, who cultivated soybeans on his estates at Almillo (in southwest Spain) about 48 miles east-northeast of Seville.[83]
North America
Soybeans were first introduced to North America from China in 1765, by Samuel Bowen, a former East India Company sailor who had visited China in conjunction with James Flint, the first Englishman legally permitted by the Chinese authorities to learn Chinese.[84] The first “New World” soybean crop was grown on Skidaway Island, Georgia in 1765 by Henry Yonge from seeds given him by Samuel Bowen.[85][86][87] Bowen grew soy near Savannah, Georgia, possibly using funds from Flint, and made soy sauce for sale to England.[88] Although soybean was introduced into North America in 1765, for the next 155 years, the crop was grown primarily for forage.[89]
In 1831, the first soy product “a few dozen India Soy” [sauce] arrived in Canada. Soybeans were probably first cultivated in Canada by 1855, and definitely in 1895 at Ontario Agricultural College.[90]
It was not until Lafayette Mendel and Thomas Burr Osborne showed that the nutritional value of soybean seeds could be increased by cooking, moisture or heat, that soy went from a farm animal feed to a human food.[91][92]
William Morse is considered the “father” of modern soybean agriculture in America. He and Charles Piper (Dr. C. V. Piper) took what was an unknown Oriental peasant crop in 1910 and transformed it into a “golden bean” for America becoming one of America’s largest farm crops and its most nutritious.[93][94][95]
Prior to the 1920 in the US, the soybean was mainly a forage crop, a source of oil, meal (for feed) and industrial products, with very little used as food. However, it took on an important role after World War I. During the Great Depression, the drought-stricken (Dust Bowl) regions of the United States were able to use soy to regenerate their soil because of its nitrogen-fixing properties. Farms were increasing production to meet with government demands, and Henry Ford became a promoter of soybeans.[96] In 1931, Ford hired chemists Robert Boyer and Frank Calvert to produce artificial silk. They succeeded in making a textile fiber of spun soy protein fibers, hardened or tanned in a formaldehyde bath, which was given the name Azlon. It never reached the commercial market. Soybean oil was used by Ford in paint for the automobiles,[97] as well as a fluid for shock absorbers.
Tofu was introduced in Japanese American internment camps during World War II, and gradually spread into the mainstream cuisine. New varieties were developed to improve the blandness of soybean oil. The Counterculture in the San Francisco region popularize soy foods. Although practically unseen in 1900, by 2000 they covered upward of 70 million acres, second only to corn, and it became America’s largest cash crop.[98][page needed]
Caribbean and West Indies
The soybean arrived in the Caribbean in the form of soy sauce made by Samuel Bowen in Savannah, Georgia, in 1767. It remains only a minor crop there, but its uses for human food are growing steadily.[99]
Mediterranean area
The soybean was first cultivated in Italy by 1760 in the Botanical Garden of Turin. During the 1780s, it was grown in at least three other botanical gardens in Italy.[100] The first soybean product, soy oil, arrived in Anatolia during 1909 under Ottoman Empire.[101] The first clear cultivation occurred in 1931.[101] This was also the first time that soybeans were cultivated in Middle East.[101] By 1939, soybeans were cultivated in Greece.[102][103]
Australia
Wild soybeans were discovered in northeastern Australia in 1770 by explorers Banks and Solander. In 1804, the first soyfood product (“Fine India Soy” [sauce]) was sold in Sydney. In 1879, the first domesticated soybeans arrived in Australia, a gift of the Minister of the Interior Department, Japan.[104]
Western Europe
The soybean was first cultivated in France by 1779 (and perhaps as early as 1740). The two key early people and organizations introducing the soybean to France were the Society of Acclimatization (starting in 1855) and Li Yu-ying (from 1910). Li started a large tofu factory, where the first commercial soyfoods in France were made.[105]
Africa
The soybean first arrived in Africa via Egypt in 1857.[106]
Central Europe
In 1873, Professor Friedrich J. Haberlandt first became interested in soybeans when he obtained the seeds of 19 soybean varieties at the Vienna World Exposition (Wiener Weltausstellung). He cultivated these seeds in Vienna, and soon began to distribute them throughout Central and Western Europe. In 1875, he first grew the soybeans in Vienna, then in early 1876 he sent samples of seeds to seven cooperators in central Europe, who planted and tested the seeds in the spring of 1876, with good or fairly good results in each case.[107] Most of the farmers who received seeds from him cultivated them, then reported their results. Starting in February 1876, he published these results first in various journal articles, and finally in his magnum opus, Die Sojabohne (The Soybean) in 1878.[107] In northern Europe, lupin (lupine) is known as the “soybean of the north”.[108]
Central Asia
The soybean is first in cultivated Transcaucasia in Central Asia in 1876, by the Dungans. This region has never been important for soybean production.[109]
Central America
The first reliable reference to the soybean in this region dates from Mexico in 1877.[110]
South America
The soybean first arrived in South America in Argentina in 1882.[111]
Andrew McClung showed in the early 1950s that with soil amendments the Cerrado region of Brazil would grow soybeans.[112] In June 1973, when soybean futures markets mistakenly portended a major shortage, the Nixon administration imposed an embargo on soybean exports. It lasted only a week, but Japanese buyers felt that they could not rely on U.S. supplies, and the rival Brazilian soybean industry came into existence.[113][96] The march of soybeans into deforested areas of the Amazon rain forest would come later.[54]
Genetic modification
Soybeans are one of the “biotech food” crops that have been genetically modified, and genetically modified soybeans are being used in an increasing number of products. In 1995, Monsanto company introduced glyphosate-tolerant soybeans that have been genetically modified to be resistant to Monsanto’s glyphosate herbicides through substitution of the Agrobacterium sp. (strain CP4) gene EPSP (5-enolpyruvyl shikimic acid-3-phosphate) synthase. The substituted version is not sensitive to glyphosate.[114]
In 1997, about 8% of all soybeans cultivated for the commercial market in the United States were genetically modified. In 2010, the figure was 93%.[115] As with other glyphosate-tolerant crops, concern is expressed over damage to biodiversity.[116] A 2003 study[117] concluded the “Roundup Ready” (RR) gene had been bred into so many different soybean cultivars, there had been little decline in genetic diversity, but “diversity was limited among elite lines from some companies”.
The widespread use of such types of GM soybeans in the Americas has caused problems with exports to some regions. GM crops require extensive certification before they can be legally imported into the European Union, where there is considerable supplier and consumer reluctance to use GM products for consumer or animal use. Difficulties with coexistence and subsequent traces of cross-contamination of non-GM stocks have caused shipments to be rejected and have put a premium on non-GM soy.[118]
A 2006 United States Department of Agriculture report found the adoption of genetically engineered (GE) soy, corn and cotton reduced the amount of pesticides used overall, but did result in a slightly greater amount of herbicides used for soy specifically. The use of GE soy was also associated with greater conservation tillage, indirectly leading to better soil conservation, as well as increased income from off-farming sources due to the greater ease with which the crops can be managed. Though the overall estimated benefits of the adoption of GE soybeans in the United States was $310 million, the majority of this benefit was experienced by the companies selling the seeds (40%), followed by biotechnology firms (28%) and farmers (20%).[119] The patent on glyphosate-tolerant soybeans expired in 2014,[120] so benefits can be expected to shift.[121]
In 2010, a team of American scientists announced they had sequenced the soybean genome—the first legume to be sequenced.[122][123]
Uses
Among the legumes, the soybean is valued for its high (38–45%) protein content as well as its high (approximately 20%) oil content. Soybeans are the most valuable agricultural export of the United States.[124] Approximately 85% of the world’s soybean crop is processed into soybean meal and soybean oil, the remainder processed in other ways or eaten whole.[125]
Soybeans can be broadly classified as “vegetable” (garden) or field (oil) types. Vegetable types cook more easily, have a mild, nutty flavor, better texture, are larger in size, higher in protein, and lower in oil than field types. Tofu, soy milk and soy sauce are among the top edible commodities made using soybeans. Producers prefer the higher protein cultivars bred from vegetable soybeans originally brought to the United States in the late 1930s. The “garden” cultivars are generally not suitable for mechanical combine harvesting because there is a tendency for the pods to shatter upon reaching maturity.
Soybean oil
Soybean seed contains 18–19% oil.[126] To extract soybean oil from seed, the soybeans are cracked, adjusted for moisture content, rolled into flakes and solvent-extracted with commercial hexane. The oil is then refined, blended for different applications, and sometimes hydrogenated. Soybean oils, both liquid and partially hydrogenated, are exported abroad, sold as “vegetable oil”, or end up in a wide variety of processed foods.
Soybean meal
Soybean meal, or soymeal, is the material remaining after solvent extraction of oil from soybean flakes, with a 50% soy protein content. The meal is ‘toasted’ (a misnomer because the heat treatment is with moist steam) and ground in a hammer mill. Ninety-seven percent of soybean meal production globally is used as livestock feed.[126] Soybean meal is also used in some dog foods.[127]
Livestock feed
One of the major uses of soybeans globally is as livestock feed, predominantly in the form of soybean meal. In the European Union, for example, though it does not make up most of the weight of livestock feed, soybean meal provides around 60% of the protein fed to livestock.[128] Spring grasses are rich in omega-3 fatty acids, whereas soy is predominantly omega-6. The soybean hulls, which mainly consist of the outer coats of the beans removed before oil extraction, can also be fed to livestock, as well as whole soybean seeds after processing.[129][130]
Food for human consumption
In addition to their use in livestock feed, soybean products are widely used for human consumption. Common soybean products include soy sauce, soy milk, tofu, soy meal, soy flour, textured vegetable protein (TVP), tempeh, soy lecithin and soybean oil. Soybeans may also be eaten with minimal processing, for example in the Japanese food edamame (枝豆, edamame), in which immature soybeans are boiled whole in their pods and served with salt.
In China, Japan, and Korea, soybean and soybean products are a common part of the diet. Tofu (豆腐 dòufu) is thought to have originated in China, along with soy sauce and several varieties of soybean paste used as seasonings.[citation needed] Japanese foods made from soya include miso (味噌), nattō (納豆), kinako (黄粉) and edamame (枝豆), as well as products made with tofu such as atsuage and aburaage. In China, whole dried soybeans are sold in supermarkets and used to cook a variety of dishes, usually after rehydration by soaking in water; they find their use in soup or as a savory dish. In Korean cuisine, soybean sprouts (콩나물 kongnamul) are used in a variety of dishes, and are the base ingredient in doenjang, cheonggukjang and ganjang. In Vietnam, soybeans are used to make soybean paste (tương) in the North with the most popular products are tương Bần, tương Nam Đàn, tương Cự Đà as a garnish for phở and gỏi cuốn dishes, as well as tofu (đậu hũ or đậu phụ or tàu hũ), soy sauce (nước tương), soy milk (nước đậu in the North or sữa đậu nành in the South), and đậu hũ nước đường (tofu sweet soup).
Flour
Wikimedia Commons has media related to Soybean flour. |
Soy flour refers to soybeans ground finely enough to pass through a 100-mesh or smaller screen where special care was taken during desolventizing (not toasted) to minimize denaturation of the protein to retain a high protein dispersibility index, for uses such as food extrusion of textured vegetable protein. It is the starting material for production of soy concentrate and soy protein isolate.
Soy flour can also be made by roasting the soybean, removing the coat (hull), and grinding into a flour. Soy flour is manufactured with different fat levels.[131] Alternatively, raw soy flour omits the roasting step.
- Defatted soy flour is obtained from solvent extracted flakes, and contains less than 1% oil.[131]
- “Natural or full-fat soy flour is made from unextracted, dehulled beans, and contains about 18% to 20% oil.”[131] Its high oil content requires the use of a specialized Alpine Fine Impact Mill to grind rather than the usual hammer mill. Full-fat soy flour has a lower protein concentration than defatted flour. Extruded Full-Fat soy flour, ground in an Alpine mill, can replace/extend EGGS in baking and cooking[132][133] Full-fat soy flour is a component of the famous Cornell Bread recipe (think pizza)[134][135][136]
- Low-fat soy flour is made by adding some oil back into defatted soy flour. Fat levels range from 4.5% to 9%.[131]
- High-fat soy flour can also be produced by adding back soybean oil to defatted flour, usually at the level of 15%.[137]
Soy lecithin can be added (up to 15%) to soy flour to make lecithinated soy flour. It increases dispersibility and gives it emulsifying properties.[131]
Soy flour has 50% protein and 5% fiber. It has higher levels of protein, thiamine, riboflavin, phosphorus, calcium, and iron than wheat flour. It does not contain gluten.[131] As a result, yeast-raised breads made with soy flour are dense in texture. Among many uses, soy flour thickens sauces, prevents staling in baked food, and reduces oil absorption during frying. Baking food with soy flour gives it tenderness, moistness, a rich color, and a fine texture.[131]
Soy grits are similar to soy flour except the soybeans have been toasted and cracked into coarse pieces.
Kinako is a soy flour used in Japanese cuisine.
Section reference: Smith & Circle (1972, p. 442)
Soy-based infant formula
Soy-based infant formula (SBIF) is sometimes given to infants who are not being strictly breastfed; it can be useful for infants who are either allergic to pasteurized cow milk proteins or who are being fed a vegan diet. It is sold in powdered, ready-to-feed, and concentrated liquid forms.
Some reviews have expressed the opinion that more research is needed to determine what effect the phytoestrogens in soybeans may have on infants.[138] Diverse studies have concluded there are no adverse effects in human growth, development, or reproduction as a result of the consumption of soy-based infant formula.[139][140][141] One of these studies, published in the Journal of Nutrition,[141] concludes that there are:
… no clinical concerns with respect to nutritional adequacy, sexual development, neurobehavioral development, immune development, or thyroid disease. SBIFs provide complete nutrition that adequately supports normal infant growth and development. FDA has accepted SBIFs as safe for use as the sole source of nutrition.
Meat and dairy alternatives and extenders
Soybeans can be processed to produce a texture and appearance similar to many other foods. For example, soybeans are the primary ingredient in many dairy product substitutes (e.g., soy milk, margarine, soy ice cream, soy yogurt, soy cheese, and soy cream cheese) and meat alternatives (e.g. veggie burgers). These substitutes are readily available in most supermarkets. Soy milk does not naturally contain significant amounts of digestible calcium. Many manufacturers of soy milk sell calcium-enriched products, as well.
Soy products also are used as a low-cost substitute in meat and poultry products.[142][143] Food service, retail and institutional (primarily school lunch and correctional) facilities regularly use such “extended” products. Extension may result in diminished flavor, but fat and cholesterol are reduced. Vitamin and mineral fortification can be used to make soy products nutritionally equivalent to animal protein; the protein quality is already roughly equivalent. The soy-based meat substitute textured vegetable protein has been used for more than 50 years as a way of inexpensively extending ground beef without reducing its nutritional value.[4][144][145]
Soy nut butter
The soybean is used to make a product called soy nut butter which is similar in texture to peanut butter.[146]
Sweetened soybean
Sweet boiled beans are popular in Japan and Korea and the sweet boiled soybeans are called as “Daizu no Nimame ” in Japan and Kongjorim (Korean: 콩조림) in Korea. Sweet boiled beans are even used in sweetened buns, especially in Mame Pan .
The boiled and pasted edamame, called Zunda , is used as one of the Sweet bean pastes in Japanese confections.
Coffee substitute
Roasted and ground soybeans can be used as a caffeine-free substitute for coffee. After the soybeans are roasted and ground, they look similar to regular coffee beans or can be used as a powder similar to instant coffee, with aroma and flavor of roasted soybeans.[147]
Other products
Soybeans with black hulls are used in Chinese fermented black beans, douchi, not to be confused with black turtle beans.
Soybeans are also used in industrial products, including oils, soap, cosmetics, resins, plastics, inks, crayons, solvents, and clothing. Soybean oil is the primary source of biodiesel in the United States, accounting for 80% of domestic biodiesel production.[148] Soybeans have also been used since 2001 as fermenting stock in the manufacture of a brand of vodka.[149] In 1936, Ford Motor Company developed a method where soybeans and fibers were rolled together producing a soup which was then pressed into various parts for their cars, from the distributor cap to knobs on the dash board. Ford also informed in public relation releases that in 1935 over five million acres (20,000 km2) was dedicated to growing soybeans in the United States.[150]
Health
Cancer
According to the American Cancer Society, “There is growing evidence that eating traditional soy foods such as tofu may lower the risk of cancers of the breast, prostate, or endometrium (lining of the uterus), and there is some evidence it may lower the risk of certain other cancers.” There is insufficient research to indicate whether taking soy dietary supplements has any effect on health or cancer risk.[151] Reviews of preliminary clinical trials on people with colorectal or gastrointestinal cancer indicated a small lower risk by consuming soy isoflavones.[152][153]
Phytochemicals
Saponins, a class of natural surfactants (soaps), are sterols present naturally in small amounts in various plant foods, including soybeans, other legumes, and cereals, such as oats.[154][155]
Isoflavones[edit]
Soy isoflavones are polyphenol compounds, produced by soybeans and other legumes, including peanuts and chickpeas.[156] Isoflavones are closely related to flavonoids found in other plants, vegetables and flowers.[156]
Soybeans contain the isoflavones, genistein and daidzein, which are phytoestrogen compounds[156] under preliminary research in cardiovascular diseases[157] and numerous other diseases.[156] As of 2013, no cause-and-effect relationship has been shown in clinical research to indicate that soy isoflavones lower the risk of cardiovascular diseases[157][158] or respiratory infections.[159]
Soy protein, cholesterol and heart diseases
The Food and Drug Administration (FDA) granted the following health claim for soy: “25 grams of soy protein a day, as part of a diet low in saturated fat and cholesterol, may reduce the risk of heart disease.”[25] One serving, (1 cup or 240 mL) of soy milk, for instance, contains 6 or 7 grams of soy protein.
An American Heart Association (AHA) review of a decade long study of soy protein benefits did not recommend isoflavone supplementation. The review panel also found that soy isoflavones have not been shown to reduce post-menopausal “hot flashes” and the efficacy and safety of isoflavones to help prevent cancers of the breast, uterus or prostate is in question. AHA concluded that “many soy products should be beneficial to cardiovascular and overall health because of their high content of polyunsaturated fats, fiber, vitamins, and minerals and low content of saturated fat”.[157] Other studies found that soy protein consumption could lower LDL.[160][161]
Phytic acid
Soybeans contain a high level of phytic acid, which has many effects including acting as an antioxidant and a chelating agent. The beneficial claims for phytic acid include reducing cancer,[162] minimizing diabetes,[163] and reducing inflammation.[164] However, phytic acid is also criticized for reducing vital minerals absorption due to its chelating effect, especially for diets already low in minerals.[165]
Health impact
Allergy
Allergy to soy is common, and the food is listed with other foods that commonly cause allergy, such as milk, eggs, peanuts, tree nuts, shellfish. The problem has been reported among younger children, and the diagnosis of soy allergy is often based on symptoms reported by parents and results of skin tests or blood tests for allergy. Only a few reported studies have attempted to confirm allergy to soy by direct challenge with the food under controlled conditions.[166] It is very difficult to give a reliable estimate of the true prevalence of soy allergy in the general population. To the extent that it does exist, soy allergy may cause cases of urticaria and angioedema, usually within minutes to hours of ingestion. In rare cases, true anaphylaxis may also occur. The reason for the discrepancy is likely that soy proteins, the causative factor in allergy, are far less potent at triggering allergy symptoms than the proteins of peanut and shellfish.[167] An allergy test that is positive demonstrates that the immune system has formed IgE antibodies to soy proteins. However, this is only a factor when soy proteins reach the blood without being digested, in sufficient quantities to reach a threshold to provoke actual symptoms.
Soy can also trigger symptoms via food intolerance, a situation where no allergic mechanism can be proven. One scenario is seen in very young infants who have vomiting and diarrhoea when fed soy-based formula, which resolves when the formula is withdrawn. Older infants can suffer a more severe disorder with vomiting, diarrhoea that may be bloody, anemia, weight loss and failure to thrive. The most common cause of this unusual disorder is a sensitivity to cow’s milk, but soy formulas can also be the trigger. The precise mechanism is unclear and it could be immunologic, although not through the IgE-type antibodies that have the leading role in urticaria and anaphylaxis. However, it is also self-limiting and will often disappear in the toddler years.[168]
Phytoestrogens
Soybeans contain isoflavones called genistein and daidzein, which are one source of phytoestrogens in the human diet. Because most naturally occurring phytoestrogens act as selective estrogen receptor modulators, or SERMs, which do not necessarily act as direct agonists of estrogen receptors, normal consumption of foods that contain these phytoestrogens should not provide sufficient amounts to elicit a physiological response in humans.[169][170]
Plant lignans associated with high fiber foods such as cereal brans and beans are the principal precursor to mammalian lignans which have an ability to bind to human estrogen sites. Soybeans are a significant source of mammalian lignan precursor secoisolariciresinol containing 13–273 µg/100 g dry weight.[171] Another phytoestrogen in the human diet with estrogen activity is coumestans, which are found in beans, split-peas, with the best sources being alfalfa, clover, and soybean sprouts. Coumestrol, an isoflavone coumarin derivative, is the only coumestan in foods.[172][173]
Soybeans and processed soy foods are among the richest foods in total phytoestrogens (wet basis per 100 g), which are present primarily in the form of the isoflavones daidzein and genistein.[174] Human breast milk-containing or cow milk formula-containing diets provide 0.005–0.01 mg of isoflavone per day, while soy-based infant formulas provide 6–47 mg of isoflavone daily. This intake is several orders of magnitude greater than those provided by other nutrients.[175]
Breast cancer
Although considerable research has examined the potential for soy consumption to lower the risk of breast cancer in women, there is insufficient population evidence to make a conclusion about this relationship, as of 2016.[156] A 2011 meta-analysis stated: “Our study suggests soy isoflavones intake is associated with a significant reduced risk of breast cancer incidence in Asian populations, but not in Western populations.”[176]
Prostate cancer
A 2016 review concluded that “current evidence from observational studies and small clinical trials is not robust enough to understand whether soy protein or isoflavone supplements may help prevent or inhibit the progression of prostate cancer.”[156] A 2010 review showed that neither soy foods nor isoflavone supplements alter measures of bioavailable testosterone or estrogen concentrations in men.[177] Soy consumption has been shown to have no effect on the levels and quality of sperm.[178] Meta-analyses on the association between soy consumption and prostate cancer risk in men concluded that dietary soy may lower the risk of prostate cancer.[179][180]
Cancer
Rigorous dietary clinical research in people with cancer is inconclusive, as of 2018.[156][152][153][181][180]
Thyroid function
One review noted that soy based foods may inhibit absorption of thyroid hormone medications required for treatment of hypothyroidism.[182] A 2015 scientific review by the European Food Safety Authority concluded that intake of isoflavones from supplements did not affect thyroid hormone levels in postmenopausal women.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعرف على ما هى فوائد فول الصويا
جدول المحتويات
فوائد فول الصويا
مكوّنات حبة فول الصويا
مغذّيات كبيرة الحجم
مغذّيات دقيقة الحجم
ميّزات فول الصويا أهمية وفائدة فول الصوبا
فوائد فول الصويا هناك حقيقة تقول بأنًّ فول الصويا هو من الأطعمة الفضلة لدى الملايين من الناس على مر آلاف السنين. يعتبر فول الصويا من أكثر أنواع الفول فائدةً في العالم، فهو أكثر نبات يحتوى نسبة من البروتين فهو يحتوي على ما يقارب الأربعين في المئة من البروتينات، لدرجة انًّه يسمّى ب “بروتين الصويا”. أيضاً لمن يريدون أن يحصلوا على مصدر عالٍ من البروتينات في غذائهم بالاستغناء عن اللحوم الحيوانية فبإمكانهم تناول فول الصويا لزيادة معدلات كل من حمض الفوليك، فيتامين ك، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، والألياف عوضاً عن تناولها أو اكتسابها من اللحوم. أيضاً يعد فول الصويا الثمرة أو الخضار الوحيد من بين جميع أنواع الخضروات التي تحتوي على الأحماض الأمينية الثمانية الرئيسية والأساسية. فما سرُّ هذه الحبة وما أهميتها ولماذا ينصح بتناولها وتناول المنتجات التي يتم اشتقاقها منها بعدة وسائل كزيت فول الصويا، ودقيق فول الصويا، وحليب الصويا، وجبنة التوفو وغيرها من المنتجات المختلفة والتي لكل واحدة فائدة أو أكثر في مجال أو أكثر للإنسان. مكوّنات حبة فول الصويا مغذّيات كبيرة الحجم البروتينات: وكتعرف ما هو معروف فيحتوي فول الصويا على حوالي 40% من البروتينات والتي قيمتها وجودتها مساوية تماماً للبروتينات التي يمكن أن توجد في الحليب واللحوم. الدهون: كما البروتين فإن فول الصويا أيضاً يحتوي على نسبة عالية من الدهون، تحتوي كل البقوليات باستثناء الفول السوداني على نسب من 2%-12% دهون فيما يحتوي فول الصويا على 19% من الدهون، وفي نفس الوقت هذه الدهون هي من النوع غير المشبع وبالتالي المفيدة وليست ما تسبب الأمراض كالسمنة وزيادة الوزن وأمراض تصلبب الشرايين. بالإضافة لهذا فإنّه بالإمكان تناول أو استخراج منتجات منزوعة هذه الدهون واستخدامها في أكثر من شيء مثل الحليب المصنوع منها ومنزوع الدسم، دقيق فول الصويا منزوع الدهون، هذا كله فضلاً عن استخدامات زيت فول الصويا والذي ينتشر استخدامه في بعض الدول وخاصة شرق الآسيوية إلى حدٍ كبير. مغذّيات دقيقة الحجم الكاسيوم: فول الصويا يعد مصدراً جيداً للكالسيوم مقارن مع البقوليات الأخرى على اختلافها، ففنجان واحدٌ من حليب الصويا يحتوي على ما يقارب الـ 93 ملِ غرام من الكالسيوم. الحديد: فول الصويا غنيٌ بالحديد لكنه صعب الامتصاص، لذا يفضل تناول أو الحصول على الحديد من منتجات فول الصويا المخمرة. مكوّنات أخرى، ومنها: فيتامينات “B” العديدة وأهمها فيتامين بيروكسيدين، ونياسين، وفولاسين. أيضاً حليب الصويا غنيٌ جداً بفيتامين B12 مما يجعله مصدراً مهماً ورئيسياً لهذا الفيتامين المهم والرئيسي للجسم. ميّزات فول الصويا لماذا كل هذه الضجّة عن فول الصويا وفوائده؟ لعل أحدنا يتساءل، أليس كذلك؟ إليكم هنا هذه المميزات التي يحظى بها فول الصويا عن غيره من باقي البقوليات: الدهون التي يحتويها فيها كميات أقل من الكولسترول بعكس البقوليات الأخرى. يحتوي بشكل رئيسي على دهون أوميجا 3 والتي تعتبر من المواد الصديقة للقلب، وتقلل خطر الإصابة بأمراضه. يعد مصدراً ممتازاً للألياف والتي بدورها تلعب دوراً مهماً جداً في تسهيل الامتصاص وعمل القناة الهضمية. مصدراً كاملاً للبروتينات التي يحتاجها الجسم. غني بالمواد المناعية التي تكون في شكل منتجات مخمرة لفول الصويا. يحتوي على “الأيزوفليفونز”، هذه التي تعتبر ذات دورٍ هام في الحماية والتقليل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطانات أو أمراض القلب أو مشاكل وعيوب العظام. بشكل عام يعتبر مصدراً غذائياً بديلاً للحوم، طبعاً في حالات معينة تستلزم ذلك. أهمية وفائدة فول الصوبا أمّا لو أردنا سرد أهمية وفائدة فول الصويا وتعديد فوائده بشكلٍ محدد وواضح فسيكون كالتالي: القيمة الغذائية: كما كنا قد ذكرنا أن فول الصويا يعتبر مهماً للعديد من العناصر الغذائية الهامة من بروتينات، ودهون، وألياف، والفيتامينات، وعناصر أخرى كلها ساعدت في استبدال اكثر من نوع من أنواع الطعام والذي قد يكون مضراً للجسم , فهو يحمي من الأمراض المزمنة، وأمراض القلب. هذا غير قيمة تناول فنجان واحد من فول الصويا في اليوم والذي يمدنا بما يقارب الـ 50% من الحاجة اليومية للبروتين وما يقارب أيضاً الـ 40% من الحاجة اليومية من الألياف. بالإضافة إلى كل ما تم ذكره من قيمة غذائية فإن فول الصويا يحتوي على مواد تعتبر جديدة وغريبة عن الناس نوعاً ما وما زالت البحوث مستمرة في معرفة فوائدها وأهمية وفائدة وجودها في هذه البقولية. هذه المواد هي: الفلوفونيدات، الأيزوفلوفونيدات، أحماض الفينوليك، الفايتو أليكسين، الفايتوستيرولز، البروتينات والببتيدات، وأخيراً الصابونينات. الفوائد المتعلقة بالجهاز الدوري: لا تزال الأبحاث قائمة حول هذه الناحية ويمكن القول بأن فول الصويا ومكوناته من الممكن بدرجة متوسطة ولا نستطيع الجزم بأنها درجة قوية في تقليل تركيز الكولسترول السيء في الجسم والمسمى بـ “LDL”، وبالإضافة إلى دور الصابونينات في زيادة تراكيز الكولسترول الجيد في الجسم “LDL” وتقليل امتصاص الدهون من القنوات الهضمية، كل هذا من شانه أن يقلل فرص الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين . دوره في التقليل من فرص الإصابة بالسرطانات: لعل هذه المنطقة من أكثر المناطق جدلاً في سياق مراكز الأبحاث، لكن بالرغم من ذلك فقد وُجد أن للأيزوفلوفونيدات دور في تنشيط عمل لابروتين المسؤول عن تثبيط نمو الخلايا السرطانية والمعروف ببروتين 53 وعلى وجه الخصوص في سرطان الثدي عند النساء والبروستاتة عند الرجال، ولكن يجب التنويه وبشكل هام هنا أن ذلك بكميات معروفة ومحددة أي أن تناول فول الصويا بكميات هائلة ودون حسبان قد يؤدي إلى حدوث الضد. فول الصويا وهبات الجسد الساخنة: من أكثر وأهم الأعراض المزعجة للنساء اللواتي يصلن لسن الرجاء “سن الأمان” هي هبات الجسد الساخنة، والتي تؤثر على مزاجهن وتركيزهن بشكل سيء. لم يثبت إلى الآن وبشكل قطعي دور فول الصويا في تحسين هذه الهبات وتقليل الإصابة بها أو حتى في حدتها، لكن لوحظ أنّ ما نسبته ما بين الـ 70-80% من نساء سن الرجاء في الولايات المتحدة يعانين من هده الهبًّات مقارنة مع ما يقار بـ 10-20% بالمئة فقط من نساء سن الرجاء في الدول الشرق آسيوية، والتي فيها يكاد يكون فول الصويا طعاماً رئيسياً لديهم. فوائده في صحة العظام: يلعب فول الصويا في الحماية من الإصابة بأمراض هشاشة العظام، لكن لم له دور في تجديد نمو العظيم أو تسريعه. فول الصويا والسمنة: يساعد تناول فول الصويا على الانتهاء والتخلص من السمنة وزيادة الوزن وذلك بتوفير كميات وافرة من البروتينات للجسم والتي يسبب تناولها إضعاف للشهية، فهو بشكل غير مباشر يلعب دوراً في ذلك. لو أردنا السرد أكثر في فوائد هذه الحبة الصغيرة العجيبة فإنّنا لن ننتهي، وإن انتهينا فسنلقى بحثاً أو دراسةً جديدةً تظهر شيئاً جديداً، فلنحاول إضافة هذا الغذاء إلى موائد طعامنا، لنلقى القليل مما ستدر على صحة أجسامنا من فوائد وإيجابيات.
إــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فول الصويا
فول الصويا |
|
---|---|
قرون فول الصويا عند النضج
|
|
|
|
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | نباتات |
العويلم: | نباتات جنينية |
غير مصنف: | نباتات وعائية |
الشعبة: | حقيقيات الأوراق |
الشعيبة: | بذريات |
غير مصنف: | كاسيات البذور |
غير مصنف: | ثنائيات الفلقة |
الطائفة: | وردانية (نبات) |
غير مصنف: | وردانيات |
غير مصنف: | وردونات |
الرتبة: | فوليات |
الفصيلة: | بقولية |
الأسرة: | فولاوات |
القبيلة: | فاصولياوية |
الجنس: | حلوة (نبات) |
النوع: | حلوة كبيرة أو فول الصويا |
الاسم العلمي | |
Glycine max (لينيوس)، إلمر درو ميريل |
|
اسم علمي سابق | Phaseolus max |
معرض صور فول الصويا – ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري – تعديل |
فول الصويا (الاسم العلمي: Glycine max) نوع نباتي ينتمي للفصيلة البقولية. يصنف الصويا على أنه من البذور الزيتية وهو يستخدم في الصين منذ 5000 عام كطعام ولتصنيع الأدوية. يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي. ويتميّز عن بقية الأنواع الأخرى مع البقول بأنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية الثمانية الضرورية لجسم الإنسان لصنع البروتين. هذا يجعله مصدرا ممتازا للبروتين الكامل وخصوصا للنباتيين.
كلمة صويا هي كلمة من أصل إنكليزي (soy) والتي جاءت في الأساس من الكلمة اليابانية لكلمة صلصة الصويا (醤油 شويو).
الموطن الأصلي والانتشار
هناك ترجيحات بأن الموطن الأصلي لفول الصويا هو جنوب شرق آسيا، ولقد تم زراعة فول الصويا أو الصويا كما هو الشائع في تسميتها منذ قديم الأزل في الصين أو اليابان ثم امتد إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1804. وبُذلت المحاولات العديدة لزراعتها في أوروبا بالمثل. بلغت المساحة المزروعة بفول الصويا عام 1958 حوالي 20 مليون هكتار، وأهم البلاد المنتجة لفول الصويا هي الولايات المتحدة الأمريكية والصين (و بضمنها منشوريا) واليابان وأندونيسيا وكوريا الجنوبية، كما نجحت زراعة فول الصويا في كثير من البلاد وأهمها: ألمانيا وإنكلترا وفرنسا ونيوزيلندا ومصر وجنوب أفريقيا وإسبانيا.
الفوائد الغذائية والطبية
- يتميز فول الصويا بارتفاع الجودة الحيوية النسبية للبروتينات فيه، حيث أن البروتينات فيه من البروتينات المتكاملة غذائياً لأنها تحتوي على كافة الأحماض الأمينية التي يحتاجها الجسم لبناء سلسلة البروتينات.[1]
- يحتوي على مواد كيميائية قابلة للذوبان في الماء (Isoflavones) وهي جزء من عائلة (Flavonoids) والتي تعطي للخضراوات والفواكه والأزهار ألوانها، كما أنها مضادات للأكسدة قوية. (وتعرف مضادات الأكسدة هذه (بالإنجليزية: Isoflavones) باسم الإستروجين النباتي بسبب نشاط الإستروجين الضعيف (الإستروجين هرمون أنثوي).)
- زيادة أو نقص الإستروجين الطبيعي في الجسم والذي يتواجد في بعض الأماكن مثل الثدي أو الرحم يكون ضاراً. فإذا ارتفعت نسبته (وخاصة قبل نزول الدورة الشهرية أو خلال سن انقطاع الطمث) يؤدي إلى نزول الدم أثناء الحيض بغزارة، عدم ليونة الثدي، وقد يؤدي أيضاً إلى الإصابة بالسرطان. ومع قلّة نسبه ترتبط الاضطرابات بكثافة العظام الكوليسترول، ظهور أعراض سن انقطاع الطمث مثل سخونة الوجه واحمراره مع تقلب المزاج.
- وكل من مادتي (Genistein & Daidzein) إستروجين نباتي يعادلا تأثر الإستروجين عند زيادة نسبه أو قلته، وهذا يعني أنهما يقللان من مخاطر الإصابة بالأمراض السرطانية التي لها علاقة بالهرمونات مثل سرطان الثدي وسرطان الغشاء المبطن للرحم ويخففا من حدة أعراض سن انقطاع الطمث.
- تمنع مادة (Isoflavones) ازدياد حجم البروستاتا وتقلّل من مسامية الخلايا التي تتكون منها غدة البروستات.
- خالٍ من الكوليسترول ويعمل على تقليل نسبته المرتفعة سواء الكوليسترول الكلي أو الدهون الثلاثية أو LDL.[1]
- يساعد على عدم الإصابة بتصلب الشرايين وتراكم الدهون ويضبط ضغط الدم.
- يساعد على بقاء الأوعية الدموية بحالة جيدة والتي تحمي الجسم من أضرار كثيرة مثل الجذرو الحرة (Free radical).
- ينشط جهاز المناعة ويقلل من التجلط الدموي (Thrombosis).
- يُجنب الإنسان التعرض للأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
- الألياف القابلة للذوبان فيه تنظم من معدلات الجلوكوز وتنقي الكلية وتتحكم في معدلات السكر عند الأشخاص الذين يعانون منه، كما تحمي من الإصابة بأمراض الكلى.
المعلومات الغذائية
يحتوي كل 100غ من فول الصويا النيء، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
- السعرات الحرارية: 147
- الدهون: 6.80
- الدهون المشبعة: 0.78
- الكربوهيدرات: 11.05
- الألياف: 4.2
- البروتينات: 35 جرام
- الكولسترول: 0
مقارنة بين أهم الأغذية الأساسية
المحصول: | ذرة [A] | أرز [B] | قمح [C] | بطاطا [D] | بفرة [E] | فول الصويا (خضراء) [F] |
بطاطا حلوة [G] | سورغم [H] | يام [Y] | موز الجنة [Z] |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
العنصر (في كل 100غرام) | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية | الكمية |
ماء (غرام) | 10 | 12 | 13 | 79 | 60 | 68 | 77 | 9 | 70 | 65 |
طاقة (كيلو جول) | 1528 | 1528 | 1369 | 322 | 670 | 615 | 360 | 1419 | 494 | 511 |
بروتين (غرام) | 9.4 | 7.1 | 12.6 | 2.0 | 1.4 | 13.0 | 1.6 | 11.3 | 1.5 | 1.3 |
دهون (غرام) | 4.74 | 0.66 | 1.54 | 0.09 | 0.28 | 6.8 | 0.05 | 3.3 | 0.17 | 0.37 |
كربوهيدرات (غرام) | 74 | 80 | 71 | 17 | 38 | 11 | 20 | 75 | 28 | 32 |
ألياف (غرام) | 7.3 | 1.3 | 12.2 | 2.2 | 1.8 | 4.2 | 3 | 6.3 | 4.1 | 2.3 |
سكر (غرام) | 0.64 | 0.12 | 0.41 | 0.78 | 1.7 | 0 | 4.18 | 0 | 0.5 | 15 |
كالسيوم (ملغرام) | 7 | 28 | 29 | 12 | 16 | 197 | 30 | 28 | 17 | 3 |
حديد(ملغرام) | 2.71 | 0.8 | 3.19 | 0.78 | 0.27 | 3.55 | 0.61 | 4.4 | 0.54 | 0.6 |
مغنيسيوم (ملغرام) | 127 | 25 | 126 | 23 | 21 | 65 | 25 | 0 | 21 | 37 |
فوسفور (ملغرام) | 210 | 115 | 288 | 57 | 27 | 194 | 47 | 287 | 55 | 34 |
بوتاسيوم (ملغرام) | 287 | 115 | 363 | 421 | 271 | 620 | 337 | 350 | 816 | 499 |
صوديوم (ملغرام) | 35 | 5 | 2 | 6 | 14 | 15 | 55 | 6 | 9 | 4 |
زنك (ملغرام) | 2.21 | 1.09 | 2.65 | 0.29 | 0.34 | 0.99 | 0.3 | 0 | 0.24 | 0.14 |
نحاس (ملغرام) | 0.31 | 0.22 | 0.43 | 0.11 | 0.10 | 0.13 | 0.15 | – | 0.18 | 0.08 |
منغنيز (ملغرام) | 0.49 | 1.09 | 3.99 | 0.15 | 0.38 | 0.55 | 0.26 | – | 0.40 | – |
سيلينيوم (ميكروغرام) | 15.5 | 15.1 | 70.7 | 0.3 | 0.7 | 1.5 | 0.6 | 0 | 0.7 | 1.5 |
فيتامين C (ملغرام) | 0 | 0 | 0 | 19.7 | 20.6 | 29 | 2.4 | 0 | 17.1 | 18.4 |
ثيامين (ملغرام) | 0.39 | 0.07 | 0.30 | 0.08 | 0.09 | 0.44 | 0.08 | 0.24 | 0.11 | 0.05 |
ريبوفلافين (ملغرام) | 0.20 | 0.05 | 0.12 | 0.03 | 0.05 | 0.18 | 0.06 | 0.14 | 0.03 | 0.05 |
نياسين (ملغرام) | 3.63 | 1.6 | 5.46 | 1.05 | 0.85 | 1.65 | 0.56 | 2.93 | 0.55 | 0.69 |
حمض البانتوثنيك (ملغرام) | 0.42 | 1.01 | 0.95 | 0.30 | 0.11 | 0.15 | 0.80 | – | 0.31 | 0.26 |
فيتامين B6 (ملغرام) | 0.62 | 0.16 | 0.3 | 0.30 | 0.09 | 0.07 | 0.21 | – | 0.29 | 0.30 |
حمض الفوليك الإجمالي (ميكروغرام) | 19 | 8 | 38 | 16 | 27 | 165 | 11 | 0 | 23 | 22 |
فيتامين A (وحدة دولية) | 214 | 0 | 9 | 2 | 13 | 180 | 14187 | 0 | 138 | 1127 |
فيتامين E، ألفا توكوفيرول (ملغرام) | 0.49 | 0.11 | 1.01 | 0.01 | 0.19 | 0 | 0.26 | 0 | 0.39 | 0.14 |
فيتامين K1 (ميكروغرام) | 0.3 | 0.1 | 1.9 | 1.9 | 1.9 | 0 | 1.8 | 0 | 2.6 | 0.7 |
بيتا-كاروتين (ميكروغرام) | 97 | 0 | 5 | 1 | 8 | 0 | 8509 | 0 | 83 | 457 |
لوتين+زياكسانثين (ميكروغرام) | 1355 | 0 | 220 | 8 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 30 |
أحماض دهنية مشبعة (غرام) | 0.67 | 0.18 | 0.26 | 0.03 | 0.07 | 0.79 | 0.02 | 0.46 | 0.04 | 0.14 |
أحماض دهنية غير مشبعة احادية (غرام) | 1.25 | 0.21 | 0.2 | 0.00 | 0.08 | 1.28 | 0.00 | 0.99 | 0.01 | 0.03 |
أحماض دهنية غير مشبعة متعددة (غرام) | 2.16 | 0.18 | 0.63 | 0.04 | 0.05 | 3.20 | 0.01 | 1.37 | 0.08 | 0.07 |
A ذرة، صفراء | B أرز، أبيض، طويل الحبة،عادي، خام، غير مدعم | ||||||||
C قمح، شتوي أحمر صلب | D بطاطا، كاملة بالقشور، خام | ||||||||
E بفرة، خام | F فول الصويا، خضراء، خام | ||||||||
G بطاطا حلوة، خام، غير معدة | H سورغم، خام | ||||||||
Y يام، خام | Z موز الجنة، خام |
المصادر الغذائية
- الصويا الخضراء *الميسو برجر الصويا * دقيق الصويا * مكسرات الصويا (فول الصويا الجافة) *بودر الصويا * لبن الصويا * سجق الصويا *التوفو *
استعمالات فول الصويا
تستعمل الصويا في أغراض عديدة، ومنها:
- للحيوانات للتغذية عليها، بالإضافة إلى سماد لتحسين صفات الأرض.
- أغراض المطبخ كأطعمة حيث تطحن البذور الجافة لكي تكون الدقيق الذي يخلط بدقيق القمح لصناعة الخبز،
- تعامل البذور بالماء لتصبح الصويا لبناً نباتياً. كما تعصر البذور ويستخرج منها الزيت ليكون فول الصويا الذي يستخدم في أغراض الصناعة والطهي بالمثل، ويتخلف عن عصر البذور كسب الذي يكون علفاً غذائياً للحيوانات أو كسماد للأرض.
- يحتوي الزيت الخام على كميات كبيرة من المواد غير الجليسريدات (1.5-2.5%)، وتحتوي هذه المواد على الفوسفاتيدات. وتبلغ الأحماض الدهنية الحرة بالزيت الخام 0.5% أو أكثر، ويتراوح الرقم اليودي لزيت فول الصويا (130-140)، كما يتميز برائحة ونكهة خاصة، وتزال الفوسفاتيدات بدرجة كبيرة بالماء قبل تسويق الزيت عادة.
الوصف النباتي
الصويا نبات عشبي حولي يمتد طور نموه من 75-200 يوماً أو أكثر. يقسم الصويا إلى أربعة ضروب (تحت-أنواع):
- الكوري Sep.Korajensis (Enk.); Kors.
- المنشوري Sep.Manshuriea (Enk.) Kors.
- الصيني Ssp.Chinensis.
- الهندي Ssp.Indiea.
وتختلف نباتاتها بطول فترة النمو وحجم القرون والأوراق والشكل العام وكذلك حجم وشكل البذور.
الجذر
لنبات الصويا جذر رئيسي وتدي قوي غير طويل، ومجموعة جذور ثانوية كبيرة تنمو في كافة الاتجاهات وتمتد في العمق حوالي 2 م، وتتمركز بشكل رئيسي في الطبقة الزراعية (السطحية) من التربة، وتنمو على الجذور العقد البكتيرية والتي تقوم بتثبيت الآزوت الجوي.
الساق
تختلف ساق النبات من صنف لآخر، فيمكن أن تكون قوية أو ضعيفة، ثخينة أو رفيعة، قائمة أو نصف قائمة أو مفترشة ضاجعة. وتكون النباتات القائمة ذات ساق سميكة ومقاومة للضجعان، وهي متفرعة، يتراوح ارتفاعها من 15-25 سم في الأصناف القصيرة، ونصل إلى 1.5-2 م في الأصناف العالية، ويتراوح ارتفاع معظم الأصناف المزروعة 60-100 سم.
تقسم نباتات الصويا من حيث الارتفاع إلى ثلاث مجموعات:
- غير محدودة النمو : نقطة النمو لاتنتهي بنورة زهرية وفي الظروف البيئية الملائمة لاتنهي نموها، قمة النبات أعلى من الأوراق.
- نباتات شبه محدودة النمو : تنهي نموها عادة بعد الإزهار ويمكن أن يستمر ولكن ببطء في حال توفر ظروف بيئية مثالية للنمو، قمة النباتات موازية لارتفاع الأوراق العلوية (وهذه أكثر الأشكال انتشاراً).
- نباتات محدودة النمو: تنتهي بنورة زهرية تحد من نمو النبات في الارتفاع وتحت الأزهار، قمة النبات مغطاة بين الأوراق الكبيرة، (يكثر هذا الشكل في النباتات القصيرة).
ولارتفاع نقطة التفرع عن سطح التربة أهمية كبيرة للحصاد الآلي، ويتغير لون الساق من الأخضر في النباتات الخضراء إلى اللون الذهبي والأشقر والبني عند النضج. طبقاً لطبيعة التفرع والزاوية الحادة التي تشكلها الفروع الجانبية مع الساق يكون للصويا أشكال متعددة.
الأوراق
ورقة الصويا مركبة مؤلفة من ثلاث وريقات ونادراً من خمسة، مكتملة الحواف، عريضة أو ضيقة بيضوية الشكل أو متطاولة رمحية لها نهاية حادة أو مثلمة، ويبلغ طول الوريقة بالمتوسط 5-16 سم وعرضها 3-10 سم، وهي ذات أسطح أملس أو مجعد، خشنة أو ناعمة الملمس، لونها أخضر متدرج، تتساقط في معظم الأصناف عند النضج، وتحمل الوريقات على حامل يتراوح طوله من 5-25 سم، ويحمل النبات الواحد عادة ما بين 15-20 ورقة تصل أحياناً إلى 170 ورقة، والملاحظ بأن النباتات ذات الأوراق الضيقة تحوي في قرونها عدداً أكبر من البذور وهي أكثر تحملاً للجفاف من غيرها.
الزهرة
تخرج أزهار الصويا من آباط الأوراق على شكل نورات أو عنقود متعدد الأزهار يتراوح عددها عادة ما بين 3 و 5 ويصل أحياناً إلى أكثر من 20 زهرة وتتكون الزهرة من كأس ذي خمس كأسيات وتويج يتألف من العلم والجناحين والزورق، والأسدية عشرة تسع منها ملتحمة والعاشرة سائبة حرة، وتغلف الأنبوبة السدائية المبيض الذي يتألف من خباء واحد.
زهرة الصويا صغيرة بيضاء أو بنفسجية أرجوانية، منظرها لا يلفت الانتباه ولا رائحة لها ولهذا فهي غير جذابة للحشرات.
تلقيح الصويا ذاتي ولا تتعدى نسبة التلقيح الخلطي 0.5% ونادراً ما ترتفع إلى 3% في الظروف البيئية غير المناسبة للنبات.
القرن
القرن هو الثمرة في الصويا، متوسط حجمه 2.5-6 سم طولاً و 0.5-1.5 سم عرضاً، يحتوي على 1-4 وغالباً 2-3 بذور قد يصل إلى 5-8 في بعض الأنواع، ويكون القرن عادة مقوساً قليلاً أو سيفياً مستقيماً لونه عند النضج أصفر فاتح، بني، أشقر متدرج أو أسمر غامق مائل للاسوداد، ينتهي بمنقار ويحمل النبات الواحد من 10-400 قرن أو أكثر (حسب طبيعة الصنف والظروف الزراعية)، وتنفتح قرون بعض الأصناف عند النضج مما يؤدي إلى انفراط بذورها وتساقطها على الأرض وخاصة عند التبدل السريع والمفاجئ في الظروف البيئية كالانتقال من الجو الرطب الدافئ إلى الجو الحار.
تتوضع القرون على الساق بشكل منتظم تقريباً ويتراوح عددها من 1-3 أو 4-8 على العقدة الواحدة، ويرتفع القرن الأول من 2-3 سم وحتى 20-25 سم عن سطح التربة.
لون بذرة الصويا أصفر متدرج الألوان أو بني أو أسود وأحياناً يكون مائلاً للخضرة ويمكن أن يكون مركباً بني مع أسود أو أصفر مع أخضر وسطحها لامع أو باهت. يتراوح وزن 100 بذرة من 4 إلى 50 غرام، وفي معظم الأصناف المتداولة يكون 15-20 غرام فقط، شكلها مستدير، متطاول، بيضوي ويلاحظ على البذور وجود السرة ذات الألوان المتعددة من الأصفر والبني وحتى الأسود.
وتغطي الساق والفروع والأوراق والقرون عادة طبقة من الأهداب بيضاء رمادية أو بنية متدرجة اللون والكثافة.
الأصناف وأطوار النمو
تقسم أصناف فول الصويا حسب طول فترة نموه من الزراعة وحتى الحصاد إلى المجموعات التالية:
- أصناف متأخرة النضج جداً أكثر من 160 يوماً
- أصناف متأخرة النضج جداً 140-159 يوماً
- أصناف متوسطة تأخير النضج 120-139 يوماً
- أصناف متوسطة تبكير النضج 110-119 يوماً
- أصناف مبكرة النضج 100-109 يوماً
- أصناف مبكرة النضج جداً 80-99 يوماً
- أصناف فوق مبكرة النضج أقل من 80 يوماً
دورة حياة النبات
ويمكن تقسيم دورة حياة النبات على مراحل أساسية تبدأ بمرحلة الإنبات حيث تظهر البادرات فوق سطح التربة إذ يخرج السويق حاملاً معه الفلقتين الخضراوين، ومع نمو الساق الرئيسي تظهر عليه الأوراق التي يخرج من آباطها في القسم السفلي من الساق الفروع الجانبية وتبدأ مرحلة التفرع، ثم ينشط نمو النبات وتبدأ مرحلة الإزهار بعد 35-70 يوم من الإنبات حيث تظهر البراعم الزهرية والنورات على الساق بشكل منتظم من الأسفل للأعلى، (يستمر الإزهار 25-35 يوماً أو أكثر) ثم تعقد القرون وتبدأ بالنضج بالتدريج، إلى أن يتغير لون النبات إلى الأصفر وتجف قرونه وتتساقط أوراقه وتنتهي بذلك دورة حياته.
المتطلبات البيئية
الضوء وطول النهار
الصويا من نباتات النهار القصير وهي شديدة التأثر بطول الفترة الضوئية، وعلى أساس استجابة الأصناف لطول النهار فقد صنفت في 13 مجموعة مختلفة سميت مجموعات النضج لتناسب الزراعة في المناطق المختلفة من العالم حسب موقعها الجغرافي شمالاً وجنوباً.
وبناء على هذا التقسيم فإن مجموعة النضج الأولى تناسب مناطق كندا وشمال الولايات المتحدة الأمريكية والمناطق الموازية لها شرقاً وغرباً، ثم تأتي المجموعات من الثانية وحتى العاشرة كلما اتجهنا جنوباً. وتنتمي أصناف المناطق الشمالية إلى المجموعات المبكرة وأصناف المناطق الجنوبية إلى المجموعات المتأخرة النضج.
تؤدي زراعة أصناف المناطق الجنوبية في الشمال (حيث ساعات النهار أطول) إلى تأخير الأزهار والنضج وزيادة عمرها وتعطي نباتاتها مجموعاً خضرياً كبيراً قد لاتزهر، لذا تزرع في تلك المناطق كسماد أخضر أو علف أخضر، في حين تسرع أصناف المناطق الشمالية بالأزهار والنضج إذا مازرعت في الجنوب ولكن محصولها سيكون منخفضاً لعدم إمكانيتها تشكيل مجموع خضري كاف.
وعلى أساس التقسيم يمكن زراعة الأصناف التي تنتمي إلى المجموعات من الثانية II وحتى الخامسة V في القطر الذي يقع بين خطي عرض 32° – 37° شمالاً.
الحرارة
تؤثر درجات الحرارة تأثيراً بالغاً على نمو النباتات بشكل عام، وتختلف احتياجات النبات من الحرارة في كل طور من أطوار النمو. الصويا من النباتات المحبة للدفء والحرارة ويحتاج خلال فترة حياته إلى مجموع حراري بين 1700-3200° م. وتقل المادة الجافة المتكونة بالنبات بانخفاض درجات الحرارة إلى 17 درجة مئوية أو بارتفاعها إلى 37 درجة مئوية، وتؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى إبطاء نمو النبات. تعتبر درجة 10م° هي العتبة الحرارية الدنيا له. يمكن أن تنبت بذور الصويا في مدى واسع من درجات حرارة التربة تتراوح بين 5م° – 40م°، إلا أن الفترة الزمنية لظهور البادرة تكون مختلفة حيث تزداد كلما قلت درجة الحرارة وتقل بارتفاعها، إذاً تظهر بعد 25-30 يوماً عندما تكون درجة الحرارة 6-7 م°، وبعد 8-12 يوماً بدرجة حرارة 12-14 م°، وتعتبر درجات الحرارة 20-30 م° هي المثالية للإنبات حيث تظهر البادرات بعد 4-5 أيام. كما أن لارتفاعها عن 40م° تأثير سلبي على نمو النبات وعمليتي الإزهار والعقد خاصة إذا ترافق ذلك مع تعرض النبات للجفاف والعطش. تتأثر الأزهار بدرجة الحرارة، حيث تتهيأ النباتات للإزهار في درجات حرارة 24-29 درجة مئوية نهاراً، و18-24 درجة مئوية ليلاً، ولا تلائمها درجات الحرارة المنخفضة التي تصل إلى 13 درجة مئوية. ويجب أن لا تقل درجات الحرارة عن 24-25م° لنمو النبات وإزهاره إذ يتوقف الأزهار لو انخفضت عن 10م° ليلاً أو نهاراً. تتراوح درجات الحرارة الملائمة لنمو الثمار ما بين 27-32 درجة مئوية. كما تؤثر الحرارة على كمية الزيت ونوعه، فارتفاع محتوى الزيت في بذور فول الصويا يكون بارتفاع درجات الحرارة التي تكون ما بين 21-29 درجة مئوية.
الرطوبة
تعتبر الصويا من المحاصيل متوسطة المقاومة للجفاف، وتحتاج إلى أكثر من 6000-7000 متراً مكعباً من الماء للهكتار الواحد يتطلبها النبات بكميات مختلفة خلال مراحل نموه. إذ تكون أقل خلال مراحل النمو الأولى وحتى الأزهار (60-70% من السعة الحقلية) ثم تزداد خلال فترة الأزهار والعقد وامتلاء القرون ونضجها حيث يبلغ احتياج النبات من المياه أقصاه خلال هذه الفترة _70-80% من السعة الحقلية). لذلك تزرع الصويا في الأراضي التي تتوفر فيها مياه الري، ذلك أن مخزون مياه الأمطار في التربة لا يكفي لإنتاج محصول اقتصادي عند زراعتها بعلاً.
الزراعة
التربة
تنجح زراعة الصويا في جميع أنواع الأراضي، ولكن زراعتها تجود في الأراضي المستوية ذات التربة الخصبة والعميقة، متوسطة القوام، جيدة الصرف والتهوية ذات سعة حقلية عالية وخالية من الملوحة (لاتزيد عن 4 ملليموز) وتعتبر الأراضي ذات 6.0-7.0 = PH هي المثالية للصويا، إذ تسبب الأراضي الحامضية إحباطاً في نشاط العقد المستجذرة النامية على الجذور، مما يؤدي إلى ضعف نمو النبات في حين تنخفض كمية المحصول ونسبة الزيت في بذوره في الأراضي القلوية.[3] تزرع الصويا ابتداء من شهر آذار/مارس حتى أوائل شهر أيار/مايو. ويزداد النمو الخضرى للنباتات ويقل الإثمار بازدياد كميات النيتروجين بالأرض، ويتحمل فول الصويا ملوحة أرضية أعلى من غيره من النباتات البقولية الأخرى مثل الفاصوليا والبازلاء.
تحرث الأرض وتخطط بمعدل 9-10 خطوط في القصبتين.
الري
يحتاج الصويا 600-7000 ملم من الماء سنوياً، وإذا لم يتوفر هذا المقدار يصبح الري لازماً. تروى الأرض عادة بعد اكتمال إنبات البذور ويكون ذلك بعد حوالي 7-10 أيام من الزراعة. ثم تروى النباتات على فترات متباعدة إذ أن تقارب الرى في الفترات الأولى من حياة فول الصويا يؤدى إلى اصفرار الأوراق وضعف نمو النباتات، وتقصر فترات الرى أثناء الإزهار وتكوين الثمار، ويراعى عدم إضافة كميات كبيرة من الماء خوفاًُ من هياج النباتات وقلة إثمارها إلا في حالة الرغبة الحصول على البذور.
التسميد
يسمد فول الصويا في الأراضي الصفراء والسوداء بحوالي 150 كجم من سوبر فوسفات الكالسيوم، ولا تسمد عادة بالأسمدة الآزوتية لحصول النباتات على الآزوت الجوى عن طريق تثبيته بواسطة العقد الجذرية، وقد يضاف في الأراضي الرملية 50 كجم من نترات الكالسيوم لتشجيع نمو النباتات.
النضج وجمع المحصول
تُجمع قرون فول الصويا لاستخراج البذور الخضراء بعد 100-120 يوماً من الزراعة. وينضج المحصول الجاف بعد 4.5-6 أشهر من الزراعة، ويجب حصاد فول الصويا قبل جفاف القرون لتفتحها بسهولة. كمية المحصول: تبلغ كمية المحصول من الفدان الواحد حوالي 500 كجم من البذور الجافة.