دراسات حديثة تكشف معلومات وحقائق مذهلة عن الخفافيش
ويشتبه علماء الفيروسات مدعومين بالتحليل الجيني في أن آكل النمل (البانغولين) قد يكون هذا الوسيط بعد أن اكتشفوا فيروسا تاجيا مشابها بشكل كبير لفيروس “سارس 2” على جزء أساسي من الجينوم الخاص به الذي يتوافق مع موقع الارتباط على مستقبلات الخلايا الرئوية البشرية.
مجاهيل كثيرة
ولهذا الارتباط الظاهر بين الخفافيش والفيروسات -كما يقول الكاتب- لم تعد تسميتها “أصل الفيروس” مزحة، ونظرا لأن الخفافيش لا تصاب بمرض خطير من هذه الفيروسات فإن البحث في مقاومة الخفافيش يمكن أن يساعدنا في مكافحة الأوبئة في المستقبل، وهذا هو اللغز.
وفي نتائج دراسة مقارنة كبيرة بشأن وجود الفيروس التاجي عبر المملكة الحيوانية تبين أن من بين 12,333 خفاشا تم اختبارها كانت نتائج 1065 خفاشا إيجابيا، مقارنة بأربعة من 3470 قردا، و 11 من 3387 من القوارض واثنين من 1124 إنسانا.
وخلصت الدراسة -التي قام بها فريق أميركي في عام 2017 ونشرت في “فايرس إفولوشن”- إلى أن 98% من الفيروسات التاجية التي تم العثور عليها جاءت من الثدييات الطائرة، كما أن 91 من أصل مئة نوع مختلف من الفيروسات التاجية المعروفة تم الحصول عليها من الخفافيش.
ورغم كل هذه الاستنتاجات فإن ميرياديغ لو جويل عالمة الفيروسات في جامعة كاين -والتي قضت عشرين عاما في مراقبة الخفافيش- دعت إلى عدم التسرع في الحكم، لأن الخفافيش 1300 نوع وتمثل ربع جميع الثدييات المعروفة، مشيرة إلى أن هذه الحيوانات وجهازها المناعي تأثرت كثيرا بإزعاج البشر لنظمها البيئية.
وأضافت أن هناك مئات الأنواع من الخفافيش، وما يبدو مؤكدا هو أن بيئة هذه الخفافيش وجهازها المناعي -خاصة الطريقة التي جاء بها إزعاج البشر لنظمها البيئية- جلبت جميع العناصر المواتية لسلسلة من حالات الطوارئ.
فقد أصبحت هذه الحيوانات -بحسب ميرياديغ لو جويل- تعيش اكتظاظا شديدا وفي حركة مستمرة، مما “يسمح بانتشار الفيروسات وتنوعها، وبالتالي اكتساب الخفافيش مناعة القطيع”، خاصة أن الفيروسات تنتشر في المستعمرات “على شكل موجات، وعلى إيقاع الفصول”، علما أن الحصانة المكتسبة لدى الخفافيش “لا تزال مجهولة إلى حد كبير بالنسبة لنا”.
نظام دفاع مزدوج
وقالت تلينغ “إن هذه العاصفة المناعية غير المنضبطة هي التي قتلت ملايين البشر خلال وباء الإنفلونزا الإسبانية، وهي ما يقتل ضحايا كوفيد-19 اليوم في وحدة العناية المركزة، وهي ما يتجنبه الخفاش”.
وكشف نفس الفريق البحثي أن الجهاز المناعي لدى الخفافيش -على عكس نظامنا- لا يعرف الشيخوخة، كما أن تركيز الاستجابة الالتهابية لديها مركز على عدد قليل من الجينات، وتقول تلينغ “قمنا بمقارنتها بجينومات 42 نوعا من الحيوانات فكان الاختيار الجيني لديها لا مثيل له”.
وأشار الفريق في بحث آخر إلى أن ظاهرة الطيران التي تميز الخفافيش من بين الثديات لها دور كبير “من الناحية الأيضية أكثر من أي شكل آخر من أشكال التنقل البري”، مما يسمح للخفاش باستقلاب يفوق 15 مرة ما تحصل عليه القوارض أثناء الجري.
وقد أظهرت دراسة أخرى أن الاستجابة المناعية غير العادية للخفافيش تؤدي إلى زيادة الفيروسات، وذلك أن الفيروسات في مواجهة الدفاع المعزز للخفافيش تهاجم بعنف أكثر، ومن المحتمل أن تكون قاتلة بالنسبة لمضيف آخر.
سلاسل النقل
وأشار الكاتب إلى أن هذا هو الهدف من مشروع متعدد التخصصات لمراقبة الكهوف التي تسكنها خفافيش حدوة الحصان وحتى المناطق الحضرية، وكذلك الفيروسات التاجية الموجودة في مضيفين مختلفين والممارسات اليومية السارية.
وختم الكاتب بقول الهولندية سونيا فيرنس من معهد ماكس بلانك “إذا استطعنا فهم جميع الآليات العاملة في الجهاز المناعي للخفافيش فإنه يمكننا بالتأكيد الاستعداد بشكل أفضل للفيروسات المستقبلية واستخدامها مصدر إلهام لتطوير العلاجات، وإنقاذ الأرواح”.
(plecotus auritus)An adult brown long-eared bat has a body length of 4.5-4.8 cm, a tail of 4.1-4.6 cm, and a wing length of 4-4.2 cm. The ears are 3.3-3.9 cm in length, and readily distinguish this from most other bat species.
(plecotus auritus)الخفاش البني البالغ طويل الاذن يبلغ طول الجسم 4.5-4.8 سم، وذيل 4.1-4.6 سم، وطول جناح 4-4.2 سم. يبلغ طول الاذنين 3.3-3.9 سم، وتميز هذا بسهولة عن معظم انواع الخفافيش الاخرى.
(Pipistrellus pipistrellus)The most common bat in Germany. The common pipistrelle is the smallest bat found in Europe. It is 3.5–5.2 cm (1.4–2.0 in) long along the head-and-body, with the tail adding 2.3–3.6 cm (0.91–1.4 in). The body mass can range from 3.5 to 8.5 g (0.12 to 0.30 oz), with the wingspan ranging from 18 to 25 cm (7.1 to 9.8 in).[2] Its brown fur is variable in tone. It is common in woodland and farmland but is also found in towns, where the females roost in lofts and buildings when rearing young.
(pipistrellus pistrellus)الخفاش الاكثر شيوعا في المانيا. المسدس الشائع هو اصغر مضرب وجد في اوروبا. يبلغ طولها 3.5-5.2 سم (1.4-2.0 في) على طول الراس والجسم، مع اضافة الذيل 2.3-3.6 سم (0.91-1.4 في). يمكن ان تتراوح كتلة الجسم بين 3.5 الى 8.5 غ (0.12 الى 0.30 اونصة)، حيث تتراوح طول الجناح بين 18 الى 25 سم (7.1 الى 9.8 في).[. 2] فروها البني متغير في النغمة. وهي شائعة في الغابات والاراضي الزراعية ولكن توجد ايضا في المدن، حيث تتواجد الاناث في العلوية والمباني عند تربية الشباب.
(Nyctalus leisleri)It is a medium-sized bat, slightly smaller than the common noctule. It has a length of 48 to 68 mm (head and body) and a wingspan of 260 to 330 mm. The forearm measures 38 to 47 mm and the bat’s weight is 11 to 20 grams.
(نايكتالوس ليليري)هو خفافيش متوسط الحجم، اصغر بقليل من العظمة الشائعة. يبلغ طولها من 48 الى 68 ملم (الراس والجسم) ومدة الجناح من 260 الى 330 مم. يقيس الساعد من 38 الى 47 مم ووزن الخفافيش من 11 الى 20 جرام.
https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير :
http://www.fotoartbook
مجلة المفتاح : …
تمت إضافة ٢٤ صورة جديدة بواسطة Art for Bats إلى الألبوم: Bats in Germany.
the bats living in my country
للمزيد من الصور على اليوتيوب..