الخطاط محمد سعد إبراهيم المعروف بـ (حداد) .
– ولد في الفيوم بتاريخ 28 يناير 1919 م .
– عرف محمد حداد بين زملائه وهو صغير بحب الرسم وكان مشدوداً أيضاً لحب الخط .
– رحل إلى القاهرة والتحق بمدرسة سليم زكي بالظاهر ، وكان زميلاً له فيها رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر .
– وجد في القاهرة بغيته حيث الإعلانات واللافتات التي رآها خاصة بالموسكي من خلال كتابات الخطاط الكبير محمود عبد العال .
– تأثر باللوحات التي كانت تصدرها مجلة الإسلام كهدايا للقراء بخط محمد حسني وسيد إبراهيم .
– حصل على شهادة البكالوريا سنة 1940م .
– التحق بمدرسة الفنون العليا، وحصل على على دبلوم التخصص في الخط والتذهيب سنة 1943م وكان الأول على الجمهورية.
– تتلمذ في مدرسة الرعيل الاول من الاساتذة القدامى : محمدحسني وسيد ابراهيم ونجيب هواويني والشيخ محمد رضوان ومحمد غريب العربي والشيخ بدوي ومحمد علي مكاوي .
– أول خريجي الفنون الجميلة العليا وأول دبلوم تخصص الخطوط الملكية 1943 م وزامله بنفس الدفعة الخطاط محمد حسن أبو الخير (رحمه الله) .
– سلمه الملك فاروق ملك مصر جائزته في حفل كبير مع أوائل الشهادات العامة .
– درس اللغة الإيطالية بجامعة بيروجا بالقرب من روما- إيطاليا.
– دكتوراه فى الخط العربى عن سيدنا ابراهيم على كتابه عن القرآن الكريم.
– مدرس تربية فنية بمدرسة السلحدار باب الفتوح [جامع الحاكم بأمر الله ] بعد التخرج.
ـ مدرس تربية فنية بمدرسة المنيا الثانوية.
ـ دار المعلمي بسوهاج .
ـ انتدب للعمل بالقوات المسلحة ابان ثورة يوليو وايضا للعمل بمؤسسة الغزل والنسيج بشئون الدعاية والمعارض بها.
– سافر إلى الكويت للمساهمة في الأعمال الخطية بتلفزيون الكويت فعمل كمخرج فني بوزارة الإعلام في وجود الوكيل سعدون الجاسم والوكيل أحمد عبد الصمد .
– عمل في الإخراج الفني لمجلة الكويت ومجلة عالم الفكر .
– عمل بوزارة التربية بقسم الوسائل التعليمية بالتعليم الإنكليزي،
ثم عمل في مجلة البلاغ الإسلامي .
– تفوق تفوقاً ملحوظاً في كتابة المصاحف الشريف فمن الله عليه بكتابة سبعة مصاحف شريفة ، منها مصحف الكويت ومصحف الشمرلي ومصحف برواية ورش برسم شمال غرب إفريقيا ومصحف لبيروت، وغيرها وانتشرت انتشاراً واسعاً في جميع أنحاء المعمورة .
– ذاع صيته وشهرته ليس في البلاد العربية فحسب، بل حتى في خارجها أيضاً وذلك لأنه وظَّف الحرف العربي وظيفة جمالية حركية.
– اتجه إلى الكتابة في المساجد الكبيرة وقام بعمل الزخارف العربية، شاملة الخط العربي باتجاه متناغم متكامل وكان له بالكويت بصمات منها :
الديكور الداخلى لمسجد الدولة الكبير ،
ومسجد الملا صالح، ومسجد الصالحية.
– قام بتأليف 7 مؤلفات خطية مطبوعة جمعت التركيز على الآيات القرآنية من القرآن الكريم وإخراجها إخراجاً جمالياً ، منها الحروف المستديرة العربية ونقط فوق الحروف، والتراث المفترى عليه ، ونماذج جمالية خطية، والموسوعة الجامعة للخط العربي، وغيرها .
– حاز العديد من الجوائز والأوسمة ومنها :
ـ جائزة الدولة التشجيعية 1984م .
ـ وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى يناير 1986 م .
ـ ميدالية تكريم بمعرض الخط العربى الدورة الأولى بقصرالفنون.
– له عدة مقتنيات رسمية في وزارة الثقافة بالعراق.
– أقام العديد من المعارض الخاصة ، منها :
ـ معرض بقاعة الفنون التشكيلية بدار الأوبرا – القاهرة.
المعارض الجماعية المحلية :
ـ معرض الخط العربى بقصر الفنون 2000- القاهرة.
المعارض الجماعية الدولية :
ـ معارض فى قاعة رويال أكاديمي بلندن .
ـ معرض بالعراق .
– قال عنه الخطاط الأديب الكبير سيد ابراهيم (رحمه الله) :
بعد ان منحته اجازتي والحصول على جائزة الدولة ارى انه جدير بمنحه اعلى درجات التقدير بما قدم ويقدم للخط العربي .
– قال عنه الخطاط الشهير محمد حسني :
احسن الذين تتلمذوا علي واخذوا عني هو محمد حداد .
– من أقواله في الكتابة : إن الكتابة الخطية كالمعمار الهندسي ، وبناء لوحة خطية كبناء عمارة عظيمة ، وتكوين لوحة كتكوين مبنى له أجنحة ، وطوابق وإذا سقط شكل الحرف سقط البناء العام .
– انتقل إلى دار البقاء بعد عمر مديد حافل بالعطاء والبذل فكان نموذجاً فريداً من الخطاطين العظماء في 14 يناير 2011 م .
– رحمه الله رحمة واسعة وأكرم نزله وجعل ما كتبه من كلامه الحكيم شفيعاً له يوم القيامة وجزاه خيراً على ماقدمه لدينه وأمته وللمسلمين أجمعين .. إنه سميع مجيب .
– ولد في الفيوم بتاريخ 28 يناير 1919 م .
– عرف محمد حداد بين زملائه وهو صغير بحب الرسم وكان مشدوداً أيضاً لحب الخط .
– رحل إلى القاهرة والتحق بمدرسة سليم زكي بالظاهر ، وكان زميلاً له فيها رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر .
– وجد في القاهرة بغيته حيث الإعلانات واللافتات التي رآها خاصة بالموسكي من خلال كتابات الخطاط الكبير محمود عبد العال .
– تأثر باللوحات التي كانت تصدرها مجلة الإسلام كهدايا للقراء بخط محمد حسني وسيد إبراهيم .
– حصل على شهادة البكالوريا سنة 1940م .
– التحق بمدرسة الفنون العليا، وحصل على على دبلوم التخصص في الخط والتذهيب سنة 1943م وكان الأول على الجمهورية.
– تتلمذ في مدرسة الرعيل الاول من الاساتذة القدامى : محمدحسني وسيد ابراهيم ونجيب هواويني والشيخ محمد رضوان ومحمد غريب العربي والشيخ بدوي ومحمد علي مكاوي .
– أول خريجي الفنون الجميلة العليا وأول دبلوم تخصص الخطوط الملكية 1943 م وزامله بنفس الدفعة الخطاط محمد حسن أبو الخير (رحمه الله) .
– سلمه الملك فاروق ملك مصر جائزته في حفل كبير مع أوائل الشهادات العامة .
– درس اللغة الإيطالية بجامعة بيروجا بالقرب من روما- إيطاليا.
– دكتوراه فى الخط العربى عن سيدنا ابراهيم على كتابه عن القرآن الكريم.
– مدرس تربية فنية بمدرسة السلحدار باب الفتوح [جامع الحاكم بأمر الله ] بعد التخرج.
ـ مدرس تربية فنية بمدرسة المنيا الثانوية.
ـ دار المعلمي بسوهاج .
ـ انتدب للعمل بالقوات المسلحة ابان ثورة يوليو وايضا للعمل بمؤسسة الغزل والنسيج بشئون الدعاية والمعارض بها.
– سافر إلى الكويت للمساهمة في الأعمال الخطية بتلفزيون الكويت فعمل كمخرج فني بوزارة الإعلام في وجود الوكيل سعدون الجاسم والوكيل أحمد عبد الصمد .
– عمل في الإخراج الفني لمجلة الكويت ومجلة عالم الفكر .
– عمل بوزارة التربية بقسم الوسائل التعليمية بالتعليم الإنكليزي،
ثم عمل في مجلة البلاغ الإسلامي .
– تفوق تفوقاً ملحوظاً في كتابة المصاحف الشريف فمن الله عليه بكتابة سبعة مصاحف شريفة ، منها مصحف الكويت ومصحف الشمرلي ومصحف برواية ورش برسم شمال غرب إفريقيا ومصحف لبيروت، وغيرها وانتشرت انتشاراً واسعاً في جميع أنحاء المعمورة .
– ذاع صيته وشهرته ليس في البلاد العربية فحسب، بل حتى في خارجها أيضاً وذلك لأنه وظَّف الحرف العربي وظيفة جمالية حركية.
– اتجه إلى الكتابة في المساجد الكبيرة وقام بعمل الزخارف العربية، شاملة الخط العربي باتجاه متناغم متكامل وكان له بالكويت بصمات منها :
الديكور الداخلى لمسجد الدولة الكبير ،
ومسجد الملا صالح، ومسجد الصالحية.
– قام بتأليف 7 مؤلفات خطية مطبوعة جمعت التركيز على الآيات القرآنية من القرآن الكريم وإخراجها إخراجاً جمالياً ، منها الحروف المستديرة العربية ونقط فوق الحروف، والتراث المفترى عليه ، ونماذج جمالية خطية، والموسوعة الجامعة للخط العربي، وغيرها .
– حاز العديد من الجوائز والأوسمة ومنها :
ـ جائزة الدولة التشجيعية 1984م .
ـ وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى يناير 1986 م .
ـ ميدالية تكريم بمعرض الخط العربى الدورة الأولى بقصرالفنون.
– له عدة مقتنيات رسمية في وزارة الثقافة بالعراق.
– أقام العديد من المعارض الخاصة ، منها :
ـ معرض بقاعة الفنون التشكيلية بدار الأوبرا – القاهرة.
المعارض الجماعية المحلية :
ـ معرض الخط العربى بقصر الفنون 2000- القاهرة.
المعارض الجماعية الدولية :
ـ معارض فى قاعة رويال أكاديمي بلندن .
ـ معرض بالعراق .
– قال عنه الخطاط الأديب الكبير سيد ابراهيم (رحمه الله) :
بعد ان منحته اجازتي والحصول على جائزة الدولة ارى انه جدير بمنحه اعلى درجات التقدير بما قدم ويقدم للخط العربي .
– قال عنه الخطاط الشهير محمد حسني :
احسن الذين تتلمذوا علي واخذوا عني هو محمد حداد .
– من أقواله في الكتابة : إن الكتابة الخطية كالمعمار الهندسي ، وبناء لوحة خطية كبناء عمارة عظيمة ، وتكوين لوحة كتكوين مبنى له أجنحة ، وطوابق وإذا سقط شكل الحرف سقط البناء العام .
– انتقل إلى دار البقاء بعد عمر مديد حافل بالعطاء والبذل فكان نموذجاً فريداً من الخطاطين العظماء في 14 يناير 2011 م .
– رحمه الله رحمة واسعة وأكرم نزله وجعل ما كتبه من كلامه الحكيم شفيعاً له يوم القيامة وجزاه خيراً على ماقدمه لدينه وأمته وللمسلمين أجمعين .. إنه سميع مجيب .