قائمة بأفضل 20 فيلم لـ المخرج ستيفن سبيلبرغ
هكذا كان عالم المخرج المبدع المخرج ستيفن سبيلبرغ مليء بالحروب والصراعات والمطاردات سواء بين البشر وأنفسهم علي مر الأزمنة، أو بين البشر والطبيعة، أو بين البشر وكائنات فضائية، وكل ذلك خرج بصورة مبهرة وبأفكار سابقة لأوانها مما يجعل “Spielberg” سيد الخيال العلمي وواحد من أكثر المخرجين تأثيراً علي السينما، وفي هذه القائمة سوف نلقي الضوء علي أفضل 20 فيلم للمخرج “Steven Spielberg”.
اقوى افلام ستيفن سبيلبرغ
Jaws – (1975)
IMDb rate: 8/10
شرطي يكتشف جثة امرأة ممزقة بالقرب من شاطيء مدينة “أميتي” فيرجح أنها قُتلت بواسطة قرش، يحاول الشرطي إغلاق الشاطيء ولكن عمدة المدينة يمنعه خوفاً من خسارة العائد السياحي، فيقدم الشرطي برفقة صياد محترف وعالم متخصص في علوم البحار في معركة ملحمية ضد الطبيعة، فمن سينتصر؟
Close Encounters of the Third Kind – (1977)
IMDb rate: 7.7/10
تتحول حياة “روي نيري ” العادية والهادئة إلي رحلة مثيرة للبحث عن الحقيقة بعدما رأي جسماً غريباً ينبعث منه ضوء شديد.
Raiders of the Lost Ark – (1981)
IMDb rate: 8.5/10
-يتم توظيف عالم الآثار “انديانا جونز” من قبل حكومة الولايات المتحدة للعثور على تابوت قبل أن تتمكن النازية من ايجاده.
The YouTube ID of https://www.imdb.com/title/tt0082971/videoplayer/vi3747396377 is invalid.
E.T. the Extra-Terrestrial – (1982)
IMDb rate: 7.9/10
-يحاول طفل صغير مساعدة مخلوق غريب علي الهروب من الأرض والعودة إلي عالمه الأم.
The Color Purple – (1985)
IMDb rate: 7.8/10
-تناضل امرأة سوداء للعثور علي هويتها بعدما تعرضت لإساءة المعاملة من والدها وزوجها علي مدي أربعة عقود.
Empire of the Sun – (1987)
IMDb rate: 7.8/10
-يكافح شاب إنجليزي صغير يعيش في “شنغهاي” من أجل البقاء في ظل الإحتلال الياباني.
Schindler’s List – (1993)
IMDb rate: 8.9/10
-في بولندا المحتلة من قبل النازية خلال الحرب العالمية الثانية، أصبح رجل الأعمال “أوسكار شندلر” يشعر بقلق تدريجي علي اليهود بعد أن شاهد إضهاد النازية لهم، فيقرر حمايتهم من هذا الإضهاد عن طريق إخفائهم في مصانعه، فينتهي الأمر بإنقاذه لأكثر من ألف يهودي وقت محرقة اليهود.
Jurassic Park – (1993)
IMDb rate: 8.1/10
-يتم إستدعاء مجموعة من علماء الأحافير والرياضيات للقيام بجولة في حديقة ترفيهية مليئة بالديناصورات ليتأكدوا ما إذا كانت آمنة أم لا، ولكن تسوء الأوضاع حينما تتعطل الكهرباء وتتحرر الديناصورات ناشرة الرعب والدماء في الجزيرة.
Amistad – (1997)
IMDb rate: 7.3/10
-في عام 1839 تتسبب ثورة الرقيق علي متن السفينة “أميستاد” في جدل كبير وساخن في الولايات المتحدة، وتصبح حريتهم بين أيدي المحاكم.
Saving Private Ryan – (1998)
IMDb rate: 8.6/10
-بعد هبوط “نورماندي”، تتوغل مجموعة من الجنود الأمريكيين خلف خطوط العدو للعثور علي الجندي “ريان”وإعادته سالماً إلي والدته التي فقدت أبنائها الثلاثة في هذه الحرب ولم يعد متبقي لها سوي “ريان”.
A.I. Artificial Intelligence – (2001)
IMDb rate: 7.1/10
-فتي آلي ذكي ولديه مشاعر يحاول التحول إلي بشري من أجل إستعادة حب والدته البشرية.
Catch Me If You Can – (2002)
IMDb rate: 8.1/10
-تدور أحداث الفيلم حول مطاردة بين محتال يعتمد علي مهاراته في تزوير الشبكات لتحصيل 2.5 مليون مليون دولار، وعميل فيدرالي يطارد هذا المحتال.
Minority Report – (2002)
IMDb rate: 7.710
-في المستقبل حيث تكون وحدة الشرطة الخاصة قادرة على القبض على المجرمين قبل ارتكاب جرائمهم، يتم اتهام ضابطًا من تلك الوحدة بجريمة قتل مستقبلية فيما يحاول هو إثبات برائته.
The Terminal – (2004)
IMDb rate: 7.3/10
-يجد سائح من أوروبا الشرقية نفسه مجبراً علي الإقامة مؤقتاً في مطار جون كينيدي لسبب ما يتعلق بالسياسة الدولية..
The Adventures of Tintin – (2011)
IMDb rate: 7.3/10
-ينطلق الصحفي “تان تان” والكابتن “هيدوك” في البحث عن كنز سفينة غارقة.
War Horse – (2011)
IMDb rate: 7.2/10
– يتطوع “ألبرت” الصغير للعمل في الحرب العالمية الأولى لإنقاذ حصانه المحبوب بعدما قام والده ببيعه إلي الفرسان.
Lincoln – (2012)
IMDb rate: 7.4/10
-يكافح رئيس الولايات المتحدة “لينكولن” من أجل تطبيق التعديل 13 والذي ينص علي إلغاء العبودية رغم معارضة كبيرة من الحكومة وإستمرار الحرب الأهلية.
Bridge of Spies – (2015)
IMDb rate: 7.6/10
-خلال الحرب الباردة، يتم تجنيد محام أمريكي للدفاع عن قائد طائرة التجسس التي سقطت علي الأراضي السوفيتية عام 1962.
The Post – (2017)
IMDb rate: 7.2/10
-تدور أحداث الفيلم في عالم الصحافة حول حرب فيتنام التي تم خلالها التستر على وثائق سرية من قبل الحكومات المتتالية، وبعد تسريب هذه الوثائق تتنافس صحيفتي “التايمز” و”واشنطن بوست” علي نشر هذه الوثائق في ظل محاولات الحكومة منع نشر هذه الوثائق.
Ready Player One – (2018)
IMDb rate: 7.5/10
-تدور أحداث الفيلم حول “وايد واتس”، شاب يحاول الهروب من واقعه البائس من خلال الولوج إلي لعبة محاكاة إفتراضية تدعي “الواحة”، وهناك يحاول العثور علي ال”Easter egg” التي قام “جيمس هاليداي” مبتكر اللعبة بإخفائها وذلك لأنها ستمنح الشخص الذي سيعثر عليها السيطرة علي اللعبة بالإضافة إلي ثروة كبيرة، وبينما يحاول “وايد واتس” العثور عليها يجد نفسه في صراع مع شركة كبيرة ترغب في فرض سيطرتها علي اللعبة، ويعتبر من أكثر افلام المخرج ستيفن سبيلبرغ ضجه في الفترات الأخيرة
ستيفن سبيلبرغ.. “مجنون السينما” الذي بدأ حياته الفنية “متسللا”!
رفضت جامعة “جنوب كاليفورنيا” قبوله في تخصص السينما.. ودرس اللغة الإنجليزية بدلا من ذلك
قدم أول فيلم له وهو الـ20 من عمره بعنوان “البندقية الأخيرة”.. وكانت هذه بدايته في “هوليوود”
أخرج 4 من بين أعظم 10 أفلام عالمية حققت أعلى الإيرادات في شباك التذاكر
كل عمل سينمائي له تلهث وراءه أنفاس المشاهدين.. وهو “سيد الخيال العلمي” بلا منازع
فيلم “الفك المفترس” منع الناس بعد عرضه من نزول البحار لبضعة أشهر خوفا على حياتهم
“آي تي” الذي يتناول حياة كائن فضائي سقط على الأرض حقق أعلى إيرادات في التاريخ
اتُهم بمعادة العرب في أفلامه باعتباره يهوديا فناصر حقوق الفلسطينيين في فيلمه “ميونيخ”
ستيفن سبيلبرغ واحد من أشهر وأنجح المخرجين في تاريخ السينما العالمية، فقد أخرج 4 من بين أعظم 10 أفلام حققت أعلى الإيرادات في شباك التذاكر، ومنها “الفك المفترس” الذي منع الناس في كل انحاء العالم بعد عرضه من نزول البحار خوفا على حياتهم لبضعة أشهر، وفيلم “آي تي” الذي يتناول حياة كائن من الفضاء الخارجي سقط على الأرض، والفيلم الأخير حقق أعلى إيرادات في التاريخ.
وسبيلبرغ الذي يمتلك حاليا شركة “دريم ووركس” للإنتاج الفني، هو المخرج الذي حاز أكبر عدد من “الأوسكار” أهم جوائز السينما العالمية كأفضل مخرج عن أفلامه ومنها “قائمة شندلر” عام 1993، و”إنقاذ الجندي رايان” عام 1998، كما حققت أفلامه الأخرى ومنها “آي تي” و”حديقة الديناصورات” و”جسر الجواسيس” نجاحا باهرا منقطع النظير في الولايات المتحدة والعالم كله.
“مجنون الأفلام”
وُلد ستيفن آلان سبيلبرغ في 18 ديسمبر 1946 لأسرة يهودية، تنحدر من مدينة نمساوية تدعى “سبيلبرغ” التي عاش بها جده الأول في القرن السابع عشر، وكان والده أرنولد سبيلبيرغ مهندسا كهربائيا، بينما كانت والدته ربة منزل.
وقضى سبيلبرغ طفولته في مرتفعات هادون نيوجيرسي بولاية أريزونا، وكان طوال سنوات المراهقة المبكرة من هواة “المغامرات” التي كان يراها الأفلام، حيث كان مولعا بالسينما منذ طفولته وصباه المبكر، ويريد أن يصبح مخرجا، وهو حلم بعيد المنال لكنه استطاع أن يحققه في نهاية المطاف.
وعلى الرغم من حماسه الكبير لم يتم قبوله في جامعة “جنوب “كاليفورنيا في تخصص السينما، وبدلا من ذلك درس اللغة الإنجليزية، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية انتقل إلى عالم السينما.. متسللا!
فقد تغيرت حياته تماما عندما قام بجولة في استديوهات شركة “يونيفرسال” الشهيرة للإنتاج الفني، وهو في السابعة عشرة من عمره، حيث تسلل خلسة لكي يشاهد تصوير فيلم حقيقي، واستطاع رغم دخوله الاستديو متسللا أن يقابل أحد مديري الشركة، وتحدث معه عن شغفه بفن السينما، وكيف أنه “مجنون بالأفلام”، وعن طموحه لأن يكون أحد صناع “الفن السابع”.
وفي صباح اليوم التالي، ارتدى الصبي “ستيفن” بذلة كاملة وحمل حقيبة والده التي لم يكن بها سوى شطيرة خبز وقطعتي حلوى، ثم عاد إلى الاستوديو، وراح يتصرف بحرية تامة وكأنه ينتمي لهذا المكان منذ زمن بعيد!
ووجد الصبي بيتا متنقلا مهجورا فكتب عليه عبارة “ستيفن سبيلبرغ، مخرج سينمائي”، ثم قضى صيف ذلك العام في مقابلة المخرجين والكتاب والمحررين، وكان يتجول في هذا العالم الخيالي الذي يتوق إليه، حيث يتعلم من كل محادثة، ويلاحظ كل شئ، ويكتسب المزيد من قوة الإحساس بالأمور الفنية الصغيرة التي من شأنها ضمان في صناعة السينما.
وقدم “ستيفن” وهو في العشرين من عمره إلى شركة “يونيفرسال”، بعد أن أصبح وجها مألوفا في الاستوديوهات، سيناريو متواضعا كتبه بنفسه تحت عنوان “البندقية الأخيرة”، فتوسم فيه القائمون على الشركة موهبة فنية لامعة، وعرضوا عليه عقدا لمدة 7 سنوات لإخراج مسلسل تليفزيوني، وكانت هذه هي بدايته في عالم “هوليوود” المثير.
دراما الفك المفترس
لكن مسيرة سبيلبيرغ الحقيقية في مجال الإخراج بدأت عام 1975 مع “الفك المفترس”، فيلم الرعب الشهير عن أسماك القرش، والذي يحكي عن سمكة قرش تثير الرعب في إحدى المناطق الساحلية وتقتل البشر الذين يسبحون في البحر، وترشح الفيلم لأربع جوائز أوسكار أخذ ثلاثا منها دفعة واحدة.
وعلى إثر النجاح الهائل الذي حققه “الفك المفترس” والذي جعل الكثيرين من الناس يخشون السباحة لأشهر طويلة بعد عرض الفيلم خوفا من وجود أسماك القرش، خرج سبيلبيرغ بتحفته الفنية الثانية “النوع الثالث”، وترشح الفيلم لثمانية جوائز أوسكار خرج منها بواحدة فقط وهي جائزة أفضل تصوير سينمائي.
وفي عام 1981، صنع المخرج الجزء الأول من سلسلة أفلام المغامرات عن شخصية “إنديانا جونز” الشهيرة، الذي مثل دور البطولة فيه النجم هاريسون فورد، وقدم إحدى الشخصيات الشهيرة والخالدة في السينما، وترشح الفيلم كذلك لـ8 جوائز أوسكار خرج منها بـ4، ليصبح مخرجه صاحب أكبر رصيد من أهم جوائز السينما في العالم.
وشهد عام 1982 حدثا تاريخيا مهما في حياة سبيلبيرغ، حين أخرج فيلمه الشهير “آي تي” الذي حقق نجاحا عالميا منقطع النظير في ذلك الوقت عن قصة المخلوق الفضائي الذي نسيه أهله في كوكب الأرض، ويساعده مجموعة من الأطفال من أجل العودة إلى كوكبه البعيد، وحاز الفيلم 4 جوائز أوسكار أخرى.
ولم يتوقف نجاح سبيلبيرغ نقديا أو جماهيريا عند هذه الأفلام، بل استمر يقدم أفلاما جعلته المخرج “رقم واحد” في العالم من حيث الإيرادات والشهرة، فأصبح الجمهور يذهب إلى دور السينما لمشاهدة أي فيلم يحمل توقيع “سبيلبيرغ”.
وأمضى المخرج معظم حياته في إخراج وإنتاج أفلام المغامرات والخيال العلمي، وهو ما جعله يفكر على سبيل التغيير في إخراج أفلام درامية ذات طابع اجتماعي، ومنها فيلم اللون القرمزي” الذي شاركت فيه مقدمة البرامج الشهيرة أوبرا وينفري، ترشح لـ11 جائزة أوسكار من ضمنها أفضل فيلم وإخراج وممثلة رئيسية وممثلتين ثانويتين، لكنه لم ينل أي “أوسكار” على الإطلاق!
غير أن كل هذه الترشيحات كانت كافية تماما لتأكيد أن سبيلبيرغ مخرج متعدد المواهب وقادر على إخراج نوعيات مختلفة من الأفلام، وليس أفلام الخيال العلمي فحسب.
وفي عام 1987، قدم الرجل فيلم “إمبراطور الشمس” الذي تدور أحداثه أثناء الحرب العالمية الثانية، من خلال قصة طفل بريطاني وقع أسيرا في معتقلات اليابانيين، ورُشح الفيلم لـ6 جوائز أوسكار رغم أنه كان متوسط النجاح من حيث الإقبال الجماهيري، وهو ما يعني أن المخرج الكبير لم يضع “شباك التذاكر” نصب عينيه في كل الأفلام، كما أُشيع عنه في أوساط نقاد السينما على مستوى العالم.
ولدى تسلّمه جائزة أوسكار “أفضل مخرج” عن فيلمه الشهير “قائمة شيندلر” الذي أتاح له أخيرا أن يمسك بيده لأول مرة تمثال الجائزة الذهبي، وقال سبيلبيرغ إنه “يعرف الكثير من الأصدقاء الذي يحوزون تمثال الأوسكار في مكاتبهم وبيوتهم، ولكنه يقسم أنه لم يلمس التمثال أبدا حتى لحظة حصوله عليه”!
شارك المخرج في الحياة السياسية الأمريكية، وكانت له علاقة وطيدة مع الرئيس الأسبق بيل كلينتون، كما قدم الدعم لزوجة “بيل” هيلاري كلينتون في حملتها الرئاسية ضد الرئيس الحالي باراك أوباما.
سيد الخيال العلمي
عادة ما يُضرب المثل بــ”سبيلبرغ” للإشارة إلى مستوى معين من القدرة على تقديم عمل سينمائي تلهث وراءه أنفاس المشاهدين، فهو سيد الخيال العلمي بلا منازع، وفي لقطاته المصورة بكاميرا ذات إيقاع انسيابي تظهر الشخصيات وتختفي بنفس التدفق الطبيعي الأصيل الذي يجعل من العسير تصديق أن مثل هذه المشاهد مُصممة ومُعدة سلفا.
وحتى في خضم ذاك الطابع الجهنمي الذي يكسو فيلم مثل “قائمة شندلر”، يمكن أن تفغر أفواه المشاهدين من فرط الإثارة، بفعل القدر الهائل من العبقرية التي يتمتع بها هذا الرجل في مجال تقديم مشاهد سينمائية أخاذة.
وفي الأعوام الأخيرة، بات سبيلبرغ مشدودا أكثر من أي وقت مضى إلى الموضوعات التاريخية، والتي يختارها بحسب مدى تلائمها مع ظروفنا الراهنة، وهو يقول إنه “أصبح الآن راغبا في أن يدع حقائق التاريخ تعبر عن نفسها بالكلمات وباللقطات السينمائية سواء بسواء”، ليتحول إلى نمط جديد من أنماط المخرجين الكلاسيكيين.
وفي فيلم “ميونيخ”، الذي أخرجه سبيلبرغ عام 2005، تحول ما جرى في أعقاب أزمة احتجاز الرهائن الإسرائيليين خلال دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية في عام 1972، إلى تأمل ذي طابع مفعم للغاية بالتشويق والإثارة بشأن قضية “الانتقام بدوافع وطنية”، ولماذا يكون من المُقدر فشل تلك المحاولات، سياسيا وروحيا، والفيلم نوع من “المعارضة السينمائية” لعمل آخر مضاد للعرب ظهر في عقد الثمانينيات من القرن الماضي.
وقدم الرجل في “ميونيخ” ما ينفي تعصبه كيهودي لإسرائيل، ويؤكد نزعته الإنسانية التي تنظر إلى الأمور بشكل موضوعي لا تخالطه الرغبة ولا الشعور، ففي هذا الفيلم يدين العنف الإسرائيلي الموجه ضد الفلسطينيين، ويقول، من خلال أحد مشاهد الفيلم، إن اليهود سيفقدون هويتهم كأصحاب ديانة سماوية جليلة إن هم استمروا في عملياتهم الدموية، كما يأتي بشخصية مناضل فلسطيني، ليتحدث مع بطل الفيلم عن حاجة الفلسطينيين إلى “وطن” خاص بهم.
أما في فيلم “لينكولن”، الذي يتناول سيرة حياة الرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لينكولن بصورة تتسم بطابع رصين وكاشف وموح في نفس الوقت، فقد استخدم سبيلبرغ المعركة التي خاضها لينكولن لإنهاء العبودية، كوسيلة لإيضاح المعنى الحقيقي للسياسة من خلال الدراما.
ويبدو من جميع أعمال المخرج الشهير أنه شغوف بأفلام الحروب والحركة وأفلام الخيال العلمي، التي تتناول موضوع المخلوقات الفضائية.
من جهة أخرى، يشكل فيلم “جسر الجواسيس” الذي تم عرضه العام الماضي تناولا دراميا لقضية جاسوسية بدأت وقائعها عام 1957، وهو عمل سينمائي من الطراز الأول على غرار فيلميّه التاريخييّن السابقين البارزين “ميونيخ” و”لينكولن”.
وفي نوفمبر من العام الماضي 2015، قلد الرئيس الأمريكي باراك أوباما سبيلبرغ “ميدالية الحرية” وهي أعلى وسام مدني في البلاد، تقديرا لمجمل أعماله السينمائية، ولمسيرته الحافلة في عالم الأطياف، وهي المسيرة التي اختطها الرجل لنفسه على الرغم من المصاعب التي تعرض عليها في بداية مسيرته، لكن استطاع بدأبه وصبره أن يتغلب عليها جميعا.
وقال الرئيس أوباما لدى منح سبيلبرغ الوسام: “إن أفلام سبيلبرغ مطبوعة بإيمان كبير بإنسانيتنا المشتركة، وقصصه طبعت قصة الولايات المتحدة، فيما طبعت قيمه التي رسخ لها في الأفلام عالمنا أيضا ، وأعمال سبيلبرغ مطبوعة بخيال غير محدود وعوالم توصف بأدق التفاصيل وشخصيات تناضل من أجل التحكم في مصائرها”.
ستيفن سبيلبرغ
ستيفن سبيلبرغ | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
Steven Spielberg | |||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
اسم الولادة | ستيفن ألان سبيلبرغ | ||||||
الميلاد | 18 ديسمبر 1946 سينسيناتي، أوهايو، الولايات المتحدة |
||||||
الجنسية | الولايات المتحدة | ||||||
الديانة | يهودية[1] | ||||||
عضو في | نقابة الكتاب الأمريكية الغربية[2]، ونقابة المخرجين الأمريكيين[3] | ||||||
الزوجة | إيمي إيرفنغ (1985-1989) كايت كابشاو (1991 – حتى الآن) |
||||||
أبناء | جيسيكا كابشو | ||||||
عدد الأولاد | 6 | ||||||
أخوة وأخوات | |||||||
مناصب | |||||||
رئيس لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي | |||||||
|
|||||||
الحياة العملية | |||||||
المدرسة الأم | جامعة كاليفورنيا الحكومية في لونغ بيتش | ||||||
المهنة | مخرج أفلام، وكاتب سيناريو، ومنتج أفلام، وممثل، وجامع تحف، وشخصية أعمال، وكاتب خيال علمي، وممثل أفلام، ومنتج منفذ، ومونتير | ||||||
الحزب | الحزب الديمقراطي | ||||||
اللغات | الإنجليزية[4] | ||||||
سنوات النشاط | 1963 – حتى الآن | ||||||
الجوائز | |||||||
الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد (2016)[5]
نيشان جوقة الشرف من رتبة ضابط (2008) جائزة مركز كينيدي الثقافي (2006) وسام جوقة الشرف من رتبة فارس (2004) فارس قائد رتبة الإمبراطورية البريطانية (2001) نيشان صليب قائد فرسان من رتبة استحقاق جمهورية ألمانيا الاتحادية (1998) جائزة الغولدن غلوب (عن عمل:قائمة شندلر) (1994) نيشان الاستحقاق للجمهورية الإيطالية من رتبة الصليب الأعظم وسام الحرية الرئاسي نيشان التاج من رتبة قائد |
|||||||
التوقيع | |||||||
المواقع | |||||||
الموقع | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي | ||||||
IMDB | صفحته على IMDB | ||||||
السينما.كوم | صفحته على موقع السينما | ||||||
ستيفن ألان سبيلبرغ (بالإنجليزية: Steven Spielberg) (ولد في 18 ديسمبر 1946) هو مخرج ،كاتب سيناريو ومنتج سينمائي أمريكي من أصل يهودي، حائز على جائزة الأوسكار، أهم الجوائز السينمائية العالمية. ينحدر جده من مدينة نمساوية تدعى سبيلبرغ عاش بها في القرن السابع عشر. يمتلك شركة دريم ووركس للإنتاج، حيث أنتج العديد من أفلام الكرتون مثل شريك. حاز على جائزة الأوسكار لأفضل مخرج عن فيلميه قائمة شندلر عام 1993، وإنقاذ الجندي رايان عام 1998. كما حققت أفلاما له نجاحا في شباك التذاكر الأمريكية مثل: إي تي (1982) والحديقة الجوراسية (1993) والفك المفترس (1975).
قصة نجاحه
أصبح ستيفن سبيلبرغ من أنجح مخرجي السينما في التاريخ وهو في سن السادسة والثلاثين. فقد أخرج -وقتها بالفعل- أربعة من بين أعظم عشرة أفلام حققت أعلي إيرادات؛ منها: إي. تي (أو كائن من الفضاء الخارجي، عام 1982)، وهو الفيلم الذي حقق أحد أعلى الإيرادات في التاريخ. وفيلم الفك المفترس (عام 1975) الذي حقق رواجا كبيرا. وفيلم سارقو التابوت الضائع (عام 1981، أول أفلام سلسلة إنديانا جونز) الذي يعتبر من أعلى الأفلام دخلا على الإطلاق. وفيلم الخيال العلمي لقاءات قريبة من النوع الثالث (عام 1977).
أدرك سبيلبرغ منذ الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمره أنه يريد أن يصبح مخرجا سنيمائيا. وقد تغيرت حياته عندما قام بجولة في استديوهات شركة يونيفرسال في لوس أنجلوس وهو في السابعة عشرة من العمر.[10] ومن ثم تسلل سبيلبرغ خلسة كي يشاهد تصوير فيلم حقيقي.[بحاجة لمصدر] وقد انتهي به الأمر إلى مقابلة مدير قسم التحرير بشركة يونيفرسال الذي تحدث مع سبيلبرغ مدة ساعة، وعبر عن اهتمامه بأفلامه.
بعد ذلك عاد سبيلبرغ إلى المكان بعد أن وجد بيتا متنقلا مهجورا، فقام بكتابة عبارة “ستيفن سبيلبرغ، مخرج” عليه باستخدام الأحرف البلاستكية.[بحاجة لمصدر] ثم بدأ بعد ذلك في قضاء صيف ذاك العام في مقابلة المخرجين والكتاب والمحررين حتى يتعلم ويكتسب المزيد من الخبرة التي تساعده في صناعة السينما.[10]
وفي نهاية الأمر، وهو في سن العشرين وبعد أن أصبح مألوفا في الاستوديوهات، قدم ستيفن لشركة يونيفرسال فيلما قام به، فعرضت علية الشركة عقدا لمدة سبع سنوات لإخراج مسلسل تليفزيوني.[11]
السبعينات
كانت بداية سبيلبيرغ الحقيقية في مجال الإخراج عام 1975 مع فيلم (Jaws) الذي يعرف في أغلب الدول العربية باسم «الفك المفترس»، فيلم الرعب الشهير عن أسماك القرش ، والذي يحكي عن سمكة قرش تثير الرعب في إحدى المناطق الساحلية وتأكل وتقتل البشر الذين يسبحون في البحر. ترشح الفيلم لأربع جوائز أوسكار أخذ ثلاثا منها (أفضل مونتاج وأفضل موسيقى تصويرية وأفضل خلط أصوات) وخسر أهمها وهي جائزة أفضل فيلم.
بعد النجاح الهائل الذي حققه فيلم «الفك المفترس»، والذي جعل الكثيرين من الناس يخشون السباحة خوفا من وجود فك مفترس يفترسهم،[12] خرج سبيلبيرغ بفيلمه الضخم الثاني (Close Encounters of the Third Kind) أو لقاءات قريبة من النوع الثالث عام 1977؛ وهو فيلم يتحدث بشكل مباشر عن الفضائيين والأطباق الطائرة. ترشح الفيلم لثمانية جوائز أوسكار، من ضمنها جائزة أفضل مخرج لسبيلبرغ، خرج منها بواحدة وهي أفضل تصوير.
الثمانينات
عام 1981، قدم سبيلبيرغ فيلم المغامرات (Raiders of The Lost Ark) أو سارقوا التابوت المفود، الجزء الأول لسلسلة من عدة أجزاء، مثل دور البطولة فيه الممثل هاريسون فورد وقدم إحدى الشخصيات الشهيرة في السينما شخصية «إنديانا جونز». وترشح الفيلم كذلك لثمانية أوسكارات خرج منها بأربع. ورشح سبيلبرغ كأفضل مخرج للمرة الثانية. وقد أصبح الفيلم بعد ذلك علامة تجارية إعلامية ضخمة.
عام 1982 كان حدثا مهما في حياة المخرج ستيفن سبيلبيرغ حين أخرج فيلمه الشهير (E.T) الذي حقق نجاحا عالميا في ذلك الوقت، عن قصة المخلوق الفضائي الذي نسيه أهله في كوكب الأرض ويساعده مجموعة من الأطفال للعودة إلى كوكبه. حقق الفيلم نجومية للطفلة ذات السنوات الست درو باريمور، وترشح الفيلم لتسع جوائز أوسكار خرج منها بأربع. ورشح سبيلبرغ كأفضل مخرج للمرة الثالثة.
لم يتوقف نجاح سبيلبيرغ نقديا أو جماهيريا عند الأفلام السابقة، بل استمر يقدم أفلاما جعلته المخرج الأبرز من حيث الإيرادات والشهرة فأصبح الجمهور يذهب إلى دور السينما لمشاهدة فيلم من إخراج سبيلبيرغ.[من صاحب هذا الرأي؟]
عام 1984 كان عام الجزء الثاني من سلسلة «إنديانا جونز» بفيلم (Indiana Jones and The Temple of Doom) إنديانا جونز ومعبد الهلاك الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا ولكنه أخفق في ضم النقاد إلى جانبه. وإلى جانب نجاحه كمخرج، كان سبيلبيرغ منتجا ناجحا كذلك، فقد أنتج الفيلم الشهير (Back to The Future) العودة إلى المستقبل عام 1985 ولكنه لم يخرجه.
أمضى المخرج سبيلبيرغ الكثير من الوقت في إخراج وإنتاج أفلام المغامرات والخيال العلمي، مما جعله يفكر وعلى سبيل التغيير في إخراج أفلام درامية واجتماعية. وهنا فقد حول سبيلبيرغ الرواية الفائزة بجائزة بوليتزر «اللون القرمزي» للكاتبة أليس والكر إلى فيلم سينمائي من بطولة ووبي غولدبرغ ومقدمة البرامج الشهيرة أوبرا وينفري وداني غلوفر. ترشح الفيلم لاحدى عشرة جائزة أوسكار من ضمنها أفضل فيلم وإخراج وممثلة رئيسية وممثلتين ثانويتين؛ ولم ينل أي أوسكار على الإطلاق. هذه الترشيحات أشارت إلى أن سبيلبرغ مخرج قادر على إخراج نوعيات مختلفة من الأفلام. عام 1987، أخرج فيلم إمبراطورية الشمس (Empire of The Sun) الذي يدور حول الحرب العالمية الثانية من خلال قصة طفل بريطاني أسير في معتقلات اليابانيين. ورشح الفيلم لست جوائز أوسكار رغم أن الفيلم كان متوسط النجاح.
قام سبيلبيرغ كمنتج منفذ بإنتاج الفيلم الكرتوني والحقيقي المشترك من ورط الأرنب روجر (Who Framed Roger Rabbit) عام 1988، الذي حقق نجاحا مميزا. ولكن نهاية الثمانينات كانت حاسمة بالنسبة لسبيلبيرغ، فقد أنتج وأخرج ثلاثة أفلام عام 1989: حيث أخرج الجزء الثالث من سلسلة إنديانا جونز (Indiana Jones and The Last Crusade) إنديانا جونز والحملة الأخيرة، وأنتج الجزء الثاني من العودة للمستقبل (Back to the Future 2)، وأخرج الفيلم الكوميدي (Always) بمشاركة ريتشارد درايفوس وهولي هنتر وجون غودمان. وقد اتصفت جميعها بالسيطرة على شباك التذاكر الأميركية ونالت نقدا جيدا.
التسعينات
عام 1993 كان عاما حافلا، فقد أخرج سبيلبيرغ فه فيلمه الضخم الحديقة الجوراسية (Jurassic Park) الذي أصبح رقم واحد في وقته تحقيقا للايرادات المادية. لكنه أيضا قد أخرج فيلمه الشهير (Schindler’s List) أو قائمة شندلر الذي أتاح له أخيرا وبعد ثلاثة ترشيحات للأوسكار في فئة أفضل مخرج أن يفوز لأول مرة بجائزة الأوسكار. وقال عند تسلمه انه يعرف الكثير من الأصدقاء الذي يحوزون تمثال الأوسكار ولكنه يقسم أنه لم يلمسه حتى لحظة حصوله عليه[بحاجة لمصدر]. ترشح الفيلم لإثنتي عشرة جائزة أوسكار، خرج منها بسبعة جوائز أهمها جائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل سيناريو وأفضل تصوير.
في منتصف التسعينات، أسس سبيلبيرغ شركة Dream Works (دريم ووركس) التي ستكون مسؤولة عن معظم الأفلام الناجحة تجاريا في أواخر التسعينات والألفية. أنتجت شركته أفلاما مثل: رجال يلبسون الأسود (Men in Black) عام 1997، وقناع زورو (The Mask of Zoro) وتأثير عميق (Deep Impact) عام 1998.
وفي عام 1997، أخرج سبيلبيرغ فيلم أمستاد (Amistad) الذي يتحدث عن قصة حقيقية عن اختطاف أفارقة من أفريقيا لبيعهم كعبيد في الغرب. لكن الفيلم لم ينل حظه من النجاح الجماهيري رغم إعجاب النقاد به. واستمر سبيلبيرغ في العمل في السينما كمخرج ومنتج وأخرج فيلمه الناجح جدا جماهيريا ونقديا إنقاذ الجندي رايان (Saving Private Ryan) عام 1998 الذي يدور حول الحرب العالمية الثانية والذي ترشح لإحدى عشرة جائزة أوسكار، من بينها أفضل فيلم، وخرج بخمسة جوائز من ضمنها أوسكار ثاني لسبيلبرغ كأفضل مخرج.
الألفية
توقف سبيلبيرغ عن الإخراج لمدة سنتين تقريبا بينما كان لا يزال ينتج أفلاما مثل شريك (Shrek) الذي حقق نجاحا جماهيريا ونقديا كبيرا. حتى عاد للإخراج بفيلم A.I عام 2001 الذي كان مقدرا أن يخرجه المخرج الشهير ستانلي كيوبريك الذي توفي قبل أن يخرجه. رغم صداقتهما إلا أن سبيلبيرغ وتوم كروز لم يعملا معا في فيلم مشترك حتى عام 2002 حيث اشتركا في فيلم تقرير الأقلية (Minority Report) من إخراج وإنتاج سبيلبيرغ وتمثيل توم كروز. حقق هذا الفيلم نجاحا جماهيريا ساحقا ونقدا طيبا رغم أن بعض النقاد لم يرحمه. وفي نفس العام كذلك أخرج سبيلبيرغ فيلمه الظريف أمسكني لو استطعت (Catch Me If You Can) من بطولة توم هانكس الذي يتعاون معه للمرة الثانية وليوناردو دي كابريو. كان التعاون الثالث بين توم هانكس وسبيلبيرغ في فيلم المحطة (The Terminal) الذي أنتج عام 2004.
2005 – حتى الآن
مواقفه السياسية
يعرف عن سبيلبرغ دعمه للحزب الديموقراطي الأميريكي وتربطه صداقة مع بيل كلينتون الرئيس الأميركي السابق، كما قام بدعم هيلاري كلينتون في حملتها الرئاسية ضد باراك أوباما. انتقد سبيلبرغ عام 2008 حكومة السودان محملا أياها مسؤوليتها عن أحداث دارفور.يعرف عن سبيلبرغ أيضاً دعمه لزواج المثليين. تسريبات ويكيليكس أظهرت[13] قراراً للجنة المقاطعة العربية عام 2007 ضم 14 بلدا عربيا يقضي بمقاطعة مؤسسة رايتيوس بيرسون العائدة لسبيلبيرغ من خلال منع استيراد وعرض أفلامه، وذلك على خلفية التبرع بمليون دولار لإسرائيل خلال حربها على لبنان عام 2006.
الجوائز
جائزة الأوسكار
- أفضل مخرج عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
- أفضل مخرج عام 1982 عن فيلم Raiders of the Lost Ark
- أفضل مخرج عام 1983 عن فيلم إي تي
- أفضل فيلم عام 1983 عن فيلم إي تي
- أفضل فيلم عام 1986 عن فيلم The Color Purple
- أفضل مخرج عام 1994 عن فيلم قائمة شندلر وفاز بها.
- أفضل فيلم 1994 عن فيلم قائمة شندلر وفاز بها.
- أفضل مخرج عام 1999 عن فيلم إنقاذ الجندي رايان وفاز بها.
- أفضل فيلم عام 1999 عن فيلم إنقاذ الجندي رايان.
- أفضل مخرج عام 2006 عن فيلم ميونيخ.
- أفضل فيلم عام 2006 عن فيلم ميونيخ.
- أفضل فيلم عام 2007 عن فيلم Letters from Iwo Jima
الترشيحات
الترشيحات لجائزة الغولدن غلوب
- أفضل مخرج عام 1976 عن فيلم Jaws
- أفضل مخرج عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
- أفضل سيناريو وحوار عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
- أفضل مخرج عام 1982 عن فيلم Raiders of the Lost Ark
- أفضل مخرج عام 1983 عن فيلم إي تي
- أفضل مخرج عام 1986 عن فيلم The Color Purple
- أفضل مخرج عام 1994 عن فيلم Schindler’s List وفاز بها
- أفضل مخرج عام 1998 عن فيلم Amistad
- أفضل مخرج عام 1999 عن فيلم Saving Private Ryan وفاز بها
- أفضل مخرج عام 2002 عن فيلم Artificial Intelligence: AI
- أفضل مخرج عام 2006 عن فيلم Munich
أفلام أخرجها سبيلبرج
- 2017 : ريدي بلاير وان
- 2017 : ذا بوست
- 2016 : big friendly giant
- 2015 : bridge of spies
- 2008 : إنديانا جونز 4
- 2013 : 2 jurassic world
- 2012 : lincoln
- 2011 :war horse
- 2011 : tin tin
- 2005 : ميونيخ
- 2005 : حرب العوالم
- 2004 : ذا تيرنمل
- 2002 : تقرير الأقلية
- 2002 : أمسكني لو استطعت
- 2001 : أ آي : الذكاء الاصطناعي
- 1998 : إنقاذ الجندي رايان (جائزة أوسكار كأفضل مخرج)
- 1997 : أميستاد
- 1997 : العالم الضائع:الحديقة الجوراسية
- 1995 – 1996 : The Sugarland Express
- 1993 : قائمة شيندلر (جائزة الأسكار، أفضل مخرج، أفضل صورة)
- 1993 : الحديقة الجوراسية
- 1991 : Hook
- 1989 : إنديانا جونز والحملة الأخيرة
- 1989 : Always
- 1987 : إمبراطورية الشمس
- 1985 : The Color Purple
- 1984 : إنديانا جونز ومعبد الهلاك
- 1982 : إي تي
- 1981 : سارقو التابوت الضائع
- 1979 : 1941
- 1977 : لقاءات قريبة من النوع الثالث
- 1975 : الفك المفترس
- 1974 : بينكي وبرين
الأجور التي تلقاها سبيلبرغ
- 2001 : الحديقة الجوراسية 3 $72,000,000
- 1993 : قائمة تشندلر لم يأخذ أجره، لأنه طلب ألا يدفع له أجر إخراج الفيلم.
- 1993 : الحديقة الجوراسية $250,000,000 (gross and profit participations)
- سارقو التابوت الضائع (1981 في الأفلام ) $10,500,000 + % of gross
روابط خارجية
- ستيفن سبيلبرغ على موقع IMDb (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع TV.COM (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية
- ستيفن سبيلبرغ على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
- ستيفن سبيلبرغ على موقع AllMovie (الإنجليزية
)