صوفيا لورين
صوفيا لورين Sophia Loren |
|||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالإيطالية: Sophia Loren) | |||||||
من برومو Five Miles to Midnight 1962
|
|||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
اسم الولادة | صوفيا فيلاني سكيتشلوني | ||||||
الميلاد | 20 سبتمبر 1934 بوتسوولي، نابولي إيطاليا |
||||||
الإقامة | جنيف | ||||||
مواطنة | |||||||
لون الشعر | شعر بني | ||||||
الزوج | كارلو بونتي (1957-1962) (1966-2007) | ||||||
أبناء | 2 | ||||||
مناصب | |||||||
رئيس لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي | |||||||
|
|||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | ممثلة | ||||||
اللغات | الإيطالية[1] | ||||||
سنوات النشاط | 1950-حتى الآن | ||||||
أعمال بارزة | الأمس واليوم وغدًا | ||||||
تهم | |||||||
التهم | تهرب ضريبي | ||||||
الجوائز | |||||||
نيشان الاستحقاق للجمهورية الإيطالية من رتبة الصليب الأعظم (1996) |
|||||||
المواقع | |||||||
الموقع | sophialoren.com | ||||||
IMDB | صفحتها على IMDB | ||||||
صوفيا لورين (20 سبتمبر 1934 -)، ممثلة إيطالية حائزة على جائزة الأوسكار. كانت تعتبر على نطاق واسع الممثلة الإيطالية الأكثر شعبية في وقتها، كما عدت رمزاً من رموز الإغراء. في عام 2019 حصلت لورين على جائزة الثقافة الأوروبية في فيينا.[2]
نشأتها
ولدت صوفيا لورين تحت اسم صوفيا فيلاني سكيتشلوني في عيادة ريجينا مارغريتا في روما في 20 سبتمبر 1934 حيث نسبت إلى فيلاني سكيتشلوني الذي تبناها بعد أن تزوج بامها حيث انها بالاصل تعود إلى اصول فلسطينية من قرية كفر قرع.أمها وهي معلمة بيانو وكانت تطمح في أن تصبح ممثلة، عاشت وأخواتها منذ الصغر دون دعم من الأب، في وقت من الأوقات عادت صوفيا وشقيقتها ماريا إلى بوتزوولي قرب نابولي، لتعيشا مع جدة صوفيا من أجل الإنفاق عليهما.
خلال الحرب العالمية الثانية، كان الميناء ومصنع للذخائر في بوتزيولي هدفا لقصف متكرر من قبل الحلفاء. خلال إحدى تلك الغارات وفيما كانت صوفيا في طريقها للملجأ من القصف، أصيبت بشظايا في الذقن. بعد ذلك انتقلت الأسرة إلى نابولي حيث أقاموا عند أقرباء لهم.
بعد الحرب عادت صوفيا وأسرتها إلى بوتزيولي. قامت الجدة بافتتاح حانة ومطعم في المنزل، وببيع المشروبات الكحولية المصنوعة محليا من الكرز. في حين قامت روميلدا بالعزف على البيانو، وماريا بالغناء فان صوفيا قامت بخدمة الطاولات وغسل الأطباق.
حين بلغت صوفيا الرابعة عشرة من العمر، اشتركت في مسابقة للجمال في نابولي، ورغم كونها لم تحقق فوزا، إلا أنها اختيرت بين المتباريات النهائيات. لاحقا انخرطت في أحد فصول التمثيل واختيرت في دور صغير في فيلم “Quo Vadis” لميرفن ليروي. أطلق هذا الدور مهنتها كممثلة أفلام لتقوم لاحقا باتخاذ اسمها الفني صوفيا لورين.
الزواج
تعرفت لورين على كارلو بونتي منتج الأفلام حيث سبق أن التقيا أثناء كونه حكما في مسابقة الجمال التي اشتركت بها لورين في 1950. كارلو بونتي والذي ساهم في إطلاق نجومية جينا لولو برجيدا كما ساعد لورين في عدد من الأدوار الصغيرة. تزوجت لورين من كارلو بونتي في أتلانتا العام 1957 (زواجا بالوكالة). وكان بونتي قد رفع قضية طلاق من زوجته الأولى جوليانا في المكسيك كون إيطاليا وقتها لا تعترف بالطلاق، لتندد الكنيسة الكاثوليكية بالزواج. وفي العام 1962 تم الطلاق بين كارلو بونتي وجوليانا في فرنسا ليتزوج بونتي من لورين زواجا مدنيا في العام 1966 في فرنسا.[3][4][5]
أنجبت صوفيا وكارلو كلا من كارلو بونتي الابن وإدواردو بونتي. الأخير تزوج من الممثلة ساشا ألكسندر في جنيف، سويسرا، وأنجبا ابنة تحمل اسم “لوسيا صوفيا” ولدت في 12 مايو 2006.
المهنة
وبحلول أواخر الخمسينيات، بدأ نجم لورين في التألق في هوليوود، مع أفلام سنة 1957 Boy on a Dolphin وThe Pride and the Passion الذي شاركت فيه البطولة مع كاري غرانت وفرانك سيناترا.
شهرة عالمية
أصبحت لورين نجمة سينمائية دولية بتوقيعها لخمسة عقود مع باراماونت. ومن بين أفلامها في تلك الفترة : Desire Under the Elms مع أنتوني بركنز، Heller in Pink Tights من إخراج جورج كوكر حيث ظهرت بشعر أشقر مستعار وأظهرت مهارات عالية في الأداء، وساهمت في جذب الاحترام إليها بوصفها ممثلة درامية وكوميدية في آن، كما اكتسبت وقتها مهارات جيدة في اللغة الإنكليزية.
في الستينيات، ظهرت في فيلم ل فيتوريو دي سيتشا “Two Women” لتحصل على العديد من الجوائز، بما في مهرجانات كان، فينيسيا وبرلين السينمائي كأفضل أداء. كما منحت جائزة أوسكار لأفضل ممثلة، وهي أول جائزة أوسكار تمنح لمثلة الإنكليزية ليست لغتها الأم.
وخلال تلك العشرية كانت لورين واحدة من أكثر الممثلات شعبية في العالم وواصلت تقديم الأفلام في كل من الولايات المتحدة وأوروبا، ممثلة مع كبار النجوم. في عام 1964، بلغ مشوارها ذروته عندما تلقت مليون دولار لقاء التمثيل في The Fall of the Roman Empire. بالرغم فشل عدد من أفلامها في شباك التذاكر، إلا أن لورين ظلت مثارا للإعجاب.
الموسيقى
سجلت لورين ما يزيد على عشرين أغنية طوال حياتها المهنية، بما فيها ألبوم عد من بين الأفضل مبيعا والذي يحوي أغاني كوميدية مع بيتر سلرز.
المهنة في وقت لاحق
مجرد ما أصبحت أما، قللت لورين من عملها الفني. وظهرت في عمرها الأربعيني والخمسيني في أدوار منها آخر فيلم لدي سيكا “The Voyage” مع ريتشارد بيرتون، وإيتوري سكولا “A Special Day” مع ماستورياني.
في العام 1980، مثلت لورين نفسها إضافة إلى والدتها، في فيلم السيرة الذاتية التلفزيوني “Sophia Loren: Her Own Story“. كما احتلت عناوين الصحف عام 1982 عندما قضت 18 يوما عقوبة في السجن في إيطاليا بتهمة التهرب من دفع الضرائب، إلا أن هذا الأمر لم يؤثر في شعبيتها ونجوميتها.
في العام 1991 حازت لورين على جائزة الأكاديمية الفخرية تكريما لإسهاماتها في عالم السينما، وأعلنت كواحدة من كنوز السينما العالمية. وفي العام 1995 نالت جائزة “غولدن غلوب، سيسل بي ديمايل أوارد“. في العام 1993 قدمت لورين جائزة الأوسكار الفخرية لفيديريكو فيليني. في عام 1998 قدمت جائزة الأوسكار لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية لروبرتو بينيني Life Is Beautiful. في عام 2009 كانت من المشاركين في مهرجان توزيع جوائز الأوسكار الواحد والثمانين.
الأنشطة الحالية
لورين وفي سن 72، ظهرت في “تقويم بيريلي التأريخي” لعام 2007 بعنوان “A Bed and Five Stories” مع هيلاري سوانك، بينيلوبي كروز، ناعومي واتس ولو ديلون.[6]
وتعتبر لورين من كبار مشجعي نادي نابولي لكرة القدم. وتكريما لها فهناك شارع في مدينة إيتوبي كوك قرب تورونتو، أونتاريو بكندا يحمل اسمها.[7] كما تحمل لقب سفيرة نوايا حسنة من المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
في استطلاع عالمي للرأي نشرت نتائجه وكالة أنسا الإيطاليا للأنباء، والذي شارك فيه 170 خبيراً من أهم خبراء الجمال في كل من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا حول أجمل امرأة إيطالية حلت صوفيا لورن في المركز الأول تلتها الممثلة في فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية فلوريا فلوريو، ثم الممثلة مونيكا بيلوتشي ثم راقصة الباليه كارلا فراتشي.
( صوفيا لورين تطل من شرفة غرفتها بفندق سيسل بالأسكندرية )
( فندق من اعرق فنادق الاسكندرية بمحطة الرمل )
( فندق الأمراء و المشاهير و الأثرياء )
ارتاد الفندق عدد من المشاهير وقاموا باتوقيع في دفتر الزيارة ومنهم: محمد نجيب ،ونستون تشرشل ،مونتجمري ، الأمير فيصل بن عبد العزيز ( اللي بقى ملك السعودية بعد كده ) ،جوزفين بيكر ( ممثلة مسرحية امريكية شهيرة في التلاتينات و الأربعينات و ليها صورة ع الصفحة مع نجيب الريحاني ) ،سيسل دوميل ،أجاثا كريستي ،هنري مور ،ألفيس بريسلي ،نجيب محفوظ ،لورانس داريل ،عمر الشريف ،محمد علي كلاي ،طه حسين ،أم كلثوم ،محمود المليجي ،فاتن حمامة ،مصطفى النحاس .. و صوفيا لورين النجمة الايطالية و نجمة هوليوود الأشهر في الستينات و اللي صورتها دي من قلب الفندق
و كان الفندق محتفظ بتقليد شهير و هو وضع اسم اشهر نزلاء الفندق في الغرفة التي أقاموا فيها
اتبنى الفندق ده سنة 1929. وكان أول ملاكه الثري الألماني “ألبرت متزجر” اللي سماه “سيسل” تيمنا باسم ابن له.
و صممه المعماري الإيطالي “جوسيبي أليساندرو لوريا” المولود في المنصورة بمصر في العام 1888، حيث قام بتصميم المبنى على الطراز الفلورنسي الذي يميز المدينة. ويتكون الفندق من خمسة طوابق، وبه 82 حجرة وثلاثة أجنحة. ويحوي مجموعة من الأثاث الكلاسيكي والتحف القديمة كما أسقفه تحوي تصاميم مذهبة. كما تميز تصميم المبني بلمسات شرقية في الشرفات تحديدا
الفندق لسه موجود و ادارته دلوقتي تابعة لشركة سوفيتيل العالمية