كوستا غافراس
كوستا غافراس | |
---|---|
(باليونانية: Κώστας Γαβράς) | |
|
|
معلومات شخصية | |
الاسم عند الولادة | (باليونانية: Κωνσταντίνος Γαβράς) |
الميلاد | 12 فبراير 1933 |
الإقامة | بيلوبونيز |
مواطنة | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | المعهد العالي للدراسات السينمائية |
المهنة | مخرج أفلام، ومنتج أفلام، وكاتب سيناريو، وممثل[1][2] |
اللغة الأم | اليونانية الحديثة |
اللغات المحكية أو المكتوبة | الإنجليزية، واليونانية الحديثة، والفرنسية |
الجوائز | |
وسام جوقة الشرف من رتبة قائد (2019)[3] نيشان جوقة الشرف من رتبة ضابط (2013)[5] نيشان الاستحقاق الوطني من رتبة ضابط (2000)[6] |
|
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
كوستا غافراس وهو من مواليد 13 فبراير 1933)، المعروفة باسم كوستا، وهو من مواليد اليونان الفرنسية وهو حاصل على جائزة الأوسكار، واشتهر باللأفلام الصريحه مع الموضوعات السياسية، معظم أفلامه قدمت بالفرنسية؛ أشهرها فيلم السريع، في (1969) والمفقودين (1982) .[7][8][9] في عام 2019 تم تكريمه من قبل مهرجان البندقية السينمائي الدولي في دورته الـ 76 لجهوده في تطوير السينما المعاصرة.[10]
حياته المبكرة
كوستا ولد لأسرة فقيرة في قرية اركاديا. كانت عائلته في الحرب العالمية الثانية في قرية في البيلوبونيز، وانتقل إلى أثينا بعد الحرب. والده كان عضوا في الجناح اليساري EAM فرع من اليونانية للمقاومة، وكان قد سجن بعد الحرب كما يشتبه الشيوعية. وكان لدى والده سجل يجعل من المستحيل بالنسبة له حضور الجامعة أو الهجرة إلى الولايات المتحدة، وذلك بعد المرحلة الثانوية ثم ذهب إلى فرنسا، حيث بدأ دراسته للقانون في عام 1951.
في عام 1956، ترك دراسته الجامعية لدراسة السينما في فيلم المدرسة الوطنية الفرنسية، IDHEC، وانه في ظل هذا أصبح مساعدا لمدير جان ورينيه كلير. كذلك بعد عدة مناصب مساعد مدير أول، وأدار أول أفلامه الروائية، Compartiment Tueurs، في عام 1965.
قائمة أفلامه
- فإن النوم السيارات القتل (Compartiment Tueurs) (1965)
- صدمة قوات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان trop دي) (1967)
- ى (1969)
- L’ Aveu (الاعتراف) (1970)
- حالة حصار (مجلس الدولة الحصار دي) (1972)
- الباب spéciale (القسم الخاص) (1975)
- دي كلير والمرأة (1979)
- المفقودين (1982)
- حنا ك.)في عام 1983،
- خان (1988)
- صندوق الموسيقى (1989)
- لوس انجليس لرشيق القيامة (1993)
- lumière الشركة (1995)
- جنون سيتي (1997)
- آمين. 2003
- لو Couperet (2005)
- شاهد عيان (يضاف)
- لا حياة أخرى (يضاف)
- à l’ غرب عدن (2009)
تسلّم المخرج كوستا جافراس، جائزة “دونوستيا” الفخرية، عن مجمل مسيرته، خلال مهرجان سان سيباستيان الإسباني للفيلم، الذي وصفه بأنه “أحد أبرز ممثلي السينما السياسية المندّدة باللامساواة الاجتماعية” في السنوات الـ50 الأخيرة.
وقال المخرج اليوناني الفرنسي خلال لقاء مع الصحفيين، إن “تصوير فيلم هو بمثابة قصّة حبّ، إذ يتعذّر عليك أن تمضي سنتين أو 3 سنوات أو 4، مع قصّة من دون أن تحبّها من كلّ قلبك”.
وأقرّ بأن أعماله تبدّلت مع تبدّل نظرته للأمور والعمر والتجربة، مضيفاً: “لكن كلّ ما أفعله، أقوم به بشغف.. فالسينما فنّ غيّر العالم”.
وحضر كوستا جافراس مهرجان سان سيباستيان، الذي يُقام من 20 إلى 28 سبتمبر/أيلول، في شمال إسبانيا، لتقديم فيلمه الأخير “أدلتس إن ذي روم” المقتبس من مذكّرات وزير المالية اليوناني السابق يانيس فاروفاكيس، حول شدّ الحبال الذي كان قائما مع الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي سنة 2015 في خضمّ الأزمة الاقتصادية.
وقال إنه واكب الأزمة اليونانية منذ بدايتها، وتابع كلّ التطوّرات، ووجد مادة دسمة لعمله المقبل في الكتاب الذي كان يانيس فاروفاكيس يحضّره.
وكشف: “كان يرسل إليّ الفصل تلو الآخر، وبدأنا نتناقش في السيناريو”، واشترى المخرج حقوق الكتاب الذي صدر سنة 2017.
وولد كوستا جافراس في بيلوبونيسوس سنة 1933، وهاجر إلى باريس عندما كان في الـ22 من العمر، وبالكاد يتكلّم الفرنسية.
وتطرّق في أعماله إلى عدّة مآس سياسية، كالحكم الديكتاتوري في اليونان في “زد” (1969)، وحالات الاختفاء القسري في تشيلي إثر الانقلاب الذي نفّذه بينوشيه في “ميسينج” (1982)، والنازية في “ميوزيك بوكس” (1989)، و”آمين” (2002)، فضلاً عن الهجرة من الشرق الأوسط إلى أوروبا في “إدن آ لويست” (2009).
ونال المخرج “أوسكار” أفضل فيلم أجنبي عن “زد” سنة 1969، والسعفة الذهبية في كان سنة 1982 عن “ميسينج”، الذي حاز بفضله أيضا “أوسكار” أفضل سيناريو مكيّف.