آغنيس فاردا
آغنيس فاردا | |
---|---|
(بالفرنسية: Agnès Varda) | |
آغنيس فاردا في مهرجان برلين السينمائي الدولي، خلال شهر فبراير سنة 2019 |
|
|
|
معلومات شخصية | |
الاسم عند الولادة | (بالفرنسية: Arlette Varda) |
الميلاد | 30 مايو 1928[1][2][3][4][5][6] إيكسل[7][8] |
الوفاة | 29 مارس 2019 (91 سنة)[9][10] باريس |
سبب الوفاة | سرطان |
مكان الدفن | مقبرة مونبارناس |
مواطنة | |
عضوة في | الأكاديمية الملكية للعلوم والرسائل والفنون الجميلة في بلجيكا |
الزوج | جاك ديمى (1962–27 أكتوبر 1990) |
أبناء | ماتيو ديمي، وروزالي فاردا |
عدد الأولاد | 2 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية اللوفر |
المهنة | مصورة[12]، وفنانة تشكيلية، ومخرجة أفلام، وكاتبة سيناريو[13]، وفنانة، وأستاذة جامعية، وتربوية، ومصورة سينمائية[14][15]، ومنتجة أفلام[16]، ومُدرسة[17][18]، ومونتيرة، وممثلة، ونسوية |
اللغات المحكية أو المكتوبة | الفرنسية[19] |
موظفة في | مدرسة الدراسات العليا الأوروبية |
تأثرت بـ | جاك ديمى |
التيار | الفن النسوي[20] |
الجوائز | |
جائزة الأوسكار الفخرية (2017)
وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط أكبر (2017) الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق الوطني (2013) |
|
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
آغنيس فاردا (بالفرنسية: Agnès Varda ) (و. 1928 م) هي مصورة[21]، وفنانة تشكيلية، ومخرجة أفلام، وكاتبة سيناريو[22]، وفنانة، وأستاذة جامعية وتربوية، ومصورة سينمائية[23][24]، ومنتجة أفلام[25]، ومدرسة[26][27]، ومونتيرة، من فرنسا[28]، ولدت في إيكسل[29][30]، حصلت في 2017 على جائزة اوسكار شرفية على مجمل اعمالها، وعُرض آخر أفلامها “فاردا آند آي” في مهرجان برلين السينمائي وحصل على جائزة شرفية.[31]
حياتها وولادتها
ولدت آغنيس في عام 1928 وكانت فاردا إحدى رواد الموجة الجديدة في السينما الفرنسية في عقدي الخمسينيات والستينيات وعاصرت مخرجين منهم فرانسوا تروفو وجان لوك غودار.
التعليم
تعلمت في كلية اللوفر.
وفاتها
توفيت آغنيس فاردا في منزلها بباريس في يوم الجمعة 29 آذار/ مارس 2019، عن عمر يناهز 90 عاما، إثر مضاعفات إصابتها بمرض السرطان.[32][33] [34] [35]
جوائز وترشيحات
حصلت على جوائز منها:
- جائزة الأوسكار الفخرية (11 نوفمبر 2017)
- جائزة دونوستيا (2017)
- جائزة ماكس بكمان (2016)
- جائزة نمر الشرف [الإنجليزية] (2014)
- جائزة المدرب الذهبي (2010)
- جائزة الجمعية الوطنية للنقاد السينمائيين لأفضل فيلم غير خيالي ، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- جائزة سيزار لأفضل فيلم وثائقي ، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- الدكتوراة الفخرية من جامعة غوتنبرغ (2008)
- جائزة رينيه كلير [الإنجليزية] (2002)
- سيزر التكريمية (2001)
- جائزة كونراد وولف [الإنجليزية] (2001)
- جائزة الجمعية الوطنية للنقاد السينمائيين لأفضل فيلم غير خيالي ، عن عمل: المجمع وأنا [الإنجليزية] (2001)
- جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل وثائقي [الإنجليزية]، عن عمل: المجمع وأنا [الإنجليزية] (2000)
- جائزة جمعية نقاد السينما في لوس انجلوس لأفضل فيلم بلغة أجنبية ، عن عمل: فيغابوند (1986)
- جائزة الأسد الذهبي، عن عمل: فيغابوند (1985)
- جائزة لويس ديلوك [الإنجليزية]، عن عمل: السعادة موجودة في الحقل [الإنجليزية] (1964)
- الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق الوطني
- الدكتوراة الفخرية من جامعة لييج
- الضابط الأكبر من وسام جوقة الشرف.
ترشحت لـ:
- جائزة الجمعية الوطنية للنقاد السينمائيين لأفضل فيلم غير خيالي ، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- جائزة نقابة المخرجين الأمريكية لأفضل إخراج عن فئة الأفلام الوثائقية [الإنجليزية]، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- جائزة سيزار لأفضل فيلم وثائقي ، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل وثائقي [الإنجليزية]، عن عمل: شواطئ آغنيس (2009)
- جائزة الجمعية الوطنية للنقاد السينمائيين لأفضل فيلم غير خيالي ، عن عمل: المجمع وأنا [الإنجليزية] (2001)
- جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل وثائقي [الإنجليزية]، عن عمل: المجمع وأنا [الإنجليزية] (2000)
- جائزة سيزار لأفضل فيلم، عن عمل: فيغابوند (1986)
- جائزة سيزار لأفضل مخرج، عن عمل: فيغابوند (1986).
وفاة المخرجة الفرنسية أنييس فاردا عن 90 عاما بعد صراع مع السرطان
غيّب الموت المخرجة أنييس فاردا التي لمع اسمها بين سينمائيي الموجة الجديدة في السينما الفرنسية، عن عمر يناهز 90 عاماً.
وقال أفراد من عائلتها ومحيطها، في بيان، إن المخرجة والفنانة أنييس فاردا توفيت في منزلها، ليل الخميس، إثر مضاعفات إصابتها بالسرطان، وقد كانت محاطة بعائلتها وأقربائها.
وأكدت سيسيليا روز من شركة “تاماريس” التي أنتجت أعمالها خلال الأعوام الـ17 الماضية، أن أنييس فاردا “توفيت الليلة الماضية”.
وأضافت: “كان مقرراً أن تطلق مساء اليوم معرضاً في شومون سور لوار (وسط فرنسا) لكنه سينطلق من دونها”.
وُلدت السينمائية المعروفة عالمياً في بلجيكا في 30 مايو/أيار 1928، وكانت من بين المخرجات القليلات ضمن الموجة الجديدة.
وعُرفت بتمسكها الكبير بقناعاتها وشغفها السينمائي حتى الرمق الأخير، وصنعت مسيرة مميزة جمعت خلالها بين إخراج الأعمال الوثائقية والروائية.
ومن أبرز أعمالها “كليو دو 5 أ 7″ عام 1962، و”سان توا ني لوا” عام 1985، و”ليغلانور إي لا غلانوز” عام 2000، و”لي بلاج دانييس” عام 2009 و”فيزاج فيلاج عام 2017.
وقُدم آخر أعمالها الوثائقية “فاردا بار أنييس” الشهر الماضي في مهرجان برلين السينمائي، وعرضته أخيراً قناة “أرتيه” الفرنسية – الألمانية.
وعلّق وزير الثقافة الفرنسي فرانك ريستر عبر “تويتر” على وفاتها قائلاً: “أنا في حالة تأثر شديد وحزن وحداد، كل هذه المشاعر المرافقة لحقيقة أننا فقدنا للتو إحدى أكبر الفنانات في عصرنا.. أنييس فاردا لكِ احترامي وتقديري وإعجابي”.