سو غرافتون
سو غرافتون | |
---|---|
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 24 أبريل 1940 لويفيل، ولاية كنتاكي |
الوفاة | 28 ديسمبر 2017 (77 سنة) سانتا باربارا، ولاية كاليفورنيا |
سبب الوفاة | سرطان |
الإقامة | لويفيل، كنتاكي |
الجنسية | أمريكية |
الحياة العملية | |
الفترة | 1964 – 2017 |
النوع | أدب الغموض |
المدرسة الأم | جامعة لويفيل |
المهنة | روائية |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات المحكية أو المكتوبة | إنجليزية أمريكية، والإنجليزية[1] |
تأثرت بـ | داشييل هاميت، وروس ماكدونالد |
الجوائز | |
جائزة إدغار
|
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
بوابة الأدب | |
سو غرافتون (بالإنجليزية: Sue Grafton) (مواليد 24 أبريل 1940 في لويفيل – الوفاة 28 ديسمبر 2017)، هي روائية أمريكية، وكانت متخصصة بالأدب البوليسي، فقد اشتهرت بسلسلة قصص الجريمة الغامضة “أبجديات كينزي ميلون“، حيثُ كانت كل رواية تبدأ بحرف جديد من حروف الأبجدية.[2] بدأت مسيرتها الأدبية سنة 1982 بأول رواية لها، لاحقاً ترجمت كتبها إلى 26 لغة مختلفة، وكانت تتصدر قوائم الكتب الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة.[3]
مراجع
- ^ http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12093943s — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- ^ أعمال من إنتاج أو عن سو غرافتون في مكتبات ورلدكات
- ^ Editorial، رويترز. “وفاة الروائية الأمريكية سو جرافتون بعد صراع مع السرطان”. ARA. مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2017.
غيّب الموت الروائية الأمريكية “سو جرافتون” عن عمر ناهز 77 عامًا، بعد صراع استمر عامين مع مرض السرطان.
اشتهرت “جرافتون” بسلسلة روايات الجريمة والقتل الغامض التي تبدأ كل منها بحرف مختلف من الحروف الأبجدية.
ونُشرت آخر رواية لها “واي إيز فور ياسترداي” أو “حرف واي يرمز للأمس” في أغسطس الماضي، فيما أصبحت سلسلتها “كينزي ميلون ألفابت” الأكثر مبيعًا في العالم.
وأعلنت ابنتها، جيمي كلارك، الجمعة، على موقع “جرافتون” أن والدتها تُوفيت في سانتا باربرا بولاية كاليفورنيا الخميس الماضي.
وكتبت كلارك “رحلت سو الليلة الماضية بعد معركة استمرت عامين مع السرطان”، مضيفة: “بالرغم من أننا كنا نعرف ما هو قادم، جاء الحدث على نحو سريع غير متوقع”.
ونُشر أول كتاب لجرافتون عام 1982، وتُرجمت كتبها إلى 26 لغة، وتصدرت كتبها قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في الولايات المتحدة، ولم تسمح مطلقًا بتحويل رواياتها إلى أفلام أو عروض تلفزيونية.