Beirut Image Festival cordially invites you to the opening of “A Fisherman’s Tale from Saida”, a photography exhibition by the Lebanese photographer Rola Jawad on September 14, 2019 at 6:00 pm in Khan El Franj – Saida.
The relationship between Saida and fishing is an organic one that goes back to bygone times. Maybe Saida has been given its name after the fishing profession – in Arabic “sayd”. There is no meaning for this port city without its fishermen.
This project documents the lives of the fishermen that still inhabit the historical old town overlooking their harbor. These fishermen inherited this profession from their fathers and grandfathers since the times of the Phoenicians.
For some of them it is a love for the sea, freedom and adventure, for others, it is just a profession.
Today, there are two hundred fishermen working on 140 boats. They work hard to preserve this aspect of Saida’s cultural heritage despite the natural and man-made challenges they face every day. Unless serious measures are taken to support their daily struggle, this heritage will soon be lost.
In addition to Rola Jawad’s work, Beirut Image festival commemorates the works of the Lebanese photographer Marie al-Khazen who was one of the pioneering women photographers of Lebanon in the early 20th century.
Exhibition continues until September 22nd.
يفتتح مهرجان بيروت للصورة “حكاية صياد من صيدا “، معرض للمصورة اللبنانية رولا جواد وذلك نهار السبت ١٤ أيلول – سبتمبر ٢٠١٩ في خان الإفرنج، صيدا عند الساعة ٦ مساءً .
معرض” حكاية صياد من صيدا ” هو الجزء الأول من مشروع وثائقي فوتوغرافي حول حرفة صيد السمك التراثية في صيدا .
ان إرتباط صيدا بصيد السمك هو إرتباط عضوي يعود لآلاف السنين، فلربما أن إسم المدينة أشتق من حرفة أهلها . فلا وجود لصيدا مت دوت صياديها.
هذا المشروع يوثق لحكايات صيادي السمك الذين يقطنون المدينة القديمة المطلة على الميناء ، والذين ما زالوا منذ أيام الفنيقين – وبالرغم من مشقة هذه الحرفة – يتوارثها الأبناء عن أبائهم و أجدادهم. منهم من يمحث المغامرة و الحرية و شغفا بالبحر ومنهم سعيا للرزق او مهنة كسائر المهن .
ما زال في صيدا اليوم حوالي 200 صياداً يعملون على أكثر من 140 مركباً في ميناء المدينة فيساهمون بالحفاظ على جزء أساسي من إرثها الثقافي و الإنساني. إلا أن التحديات الكثيرة التي تواجه هذه الحرفة : الطبيعية منها او من صنع الانسان ، سوف تؤدي لا محال إلى اندثارها بدون الدعم و الجهود المتعددة التخصصات لإنقاذها.
بالإضافة إلى عرض صور رولا جواد، يكرم مهرجان بيروت للصورة المصورة اللبنانية ماري الخازن، إحدى الرائدات في عالم ألتصوير في لبنان أوائل القرن العشرين.
يستمر المعرض لغاية 22 أيلول – سبتمبر ٢٠١٩.
العلاقة بين صيدا وصيد الاسماك هي علاقة عضوية تعود الى الزمن الماضي. ربما تم اعطاء صيدا اسمها بعد مهنة الصيد – باللغة العربية “sayd”. لا معنى لهذه المدينة الميناء دون صياديها.
هذا المشروع وثائق حياة الصيادين الذين لا يزال يسكنون المدينة القديمة التاريخية المطلة على ميناءهم. وقد ورث هؤلاء الصيادين هذه المهنة من ابائهم واجدادهم منذ زمن الفينيقيين.
بالنسبة لبعضهم هو حب للبحر, الحرية والمغامرة, بالنسبة لبعضهم, انها مجرد مهنة.
اليوم, هناك اثنان من الصيادين يعملون على 140 قوارب. انهم يعملون بجد للحفاظ على هذا الجانب من التراث الثقافي في صيدا على الرغم من التحديات الطبيعية والتحديات التي ي وجهنها كل يوم. وما لم تتخذ تدابير جدية لدعم كفاحها اليومي, فان هذا التراث سوف تضيع قريبا.
بالاضافة الى اعمال رولا جواد, يحتفل مهرجان بيروت للصور باعمال المصور اللبناني ماري ال khazen التي كانت واحدة من المصورين في لبنان في اوائل القرن التاسع عشر.
يستمر المعرض حتى 22 سبتمبر.
يفتتح مهرجان بيروت للصورة “حكاية صياد من صيدا “، معرض للمصورة اللبنانية رولا جواد وذلك نهار السبت ١٤ أيلول – سبتمبر ٢٠١٩ في خان الإفرنج، صيدا عند الساعة ٦ مساءً .
معرض” حكاية صياد من صيدا ” هو الجزء الأول من مشروع وثائقي فوتوغرافي حول حرفة صيد السمك التراثية في صيدا .
ان إرتباط صيدا بصيد السمك هو إرتباط عضوي يعود لآلاف السنين، فلربما أن إسم المدينة أشتق من حرفة أهلها . فلا وجود لصيدا مت دوت صياديها.
هذا المشروع يوثق لحكايات صيادي السمك الذين يقطنون المدينة القديمة المطلة على الميناء ، والذين ما زالوا منذ أيام الفنيقين – وبالرغم من مشقة هذه الحرفة – يتوارثها الأبناء عن أبائهم و أجدادهم. منهم من يمحث المغامرة و الحرية و شغفا بالبحر ومنهم سعيا للرزق او مهنة كسائر المهن .
ما زال في صيدا اليوم حوالي 200 صياداً يعملون على أكثر من 140 مركباً في ميناء المدينة فيساهمون بالحفاظ على جزء أساسي من إرثها الثقافي و الإنساني. إلا أن التحديات الكثيرة التي تواجه هذه الحرفة : الطبيعية منها او من صنع الانسان ، سوف تؤدي لا محال إلى اندثارها بدون الدعم و الجهود المتعددة التخصصات لإنقاذها.
بالإضافة إلى عرض صور رولا جواد، يكرم مهرجان بيروت للصورة المصورة اللبنانية ماري الخازن، إحدى الرائدات في عالم ألتصوير في لبنان أوائل القرن العشرين.
يستمر المعرض لغاية 22 أيلول – سبتمبر ٢٠١٩.