أن تمسك صورك مطبوعة وتداعبها بأناملك، إحساس لا يقارن بكل انواع النشر في مواقع التواصل الاجتماعي بكل تلاوينها ومستوياتها، لا مجال للمقارنة وكأنك تحضن طفلتك تعاملها برقة ورفق وتخشى عليها من الأذى، بل حتى عند الاختيار فإنك تكون دقيقا لكي تختار التي تشدك كثيرا إليها وتخاطب فيك كل شيء وتعيدك إلى ملابسات التقاط تلك الصور واستحضار كل ما فعلته لتحصل على تلك الصور.
صراحة احساس لا يقاوم.
صور مر عليها أكثر من سنتين أو أربع سنوات على الأقل وكأنني أراها لأول مرة على حقيقتها.
تحياتي الخالصة لمن زاد الصور بهاء واخص بالذكر اصحاب استوديو photo Kina على عملهم الاحترافي.
Prendre ses photos imprimées entre ses mains n’a aucun rapport avec toutes les formes d’affichage électronique, c’est comme si on caresse son petit bébé, un sentiment incomparable.
Merci Studio Photo Kina qui a donné plus de charle à mes photo suite la grande qualité de tirage.