مصطفى رعدون
وصورة من جهة الشمال ، حيث يظهر السور الشمالي والغربي ، وقد اعتاد البعض ان يركز في تصويرها على الجهة الجنوبية ، بسبب البوابات الرئيسية وهي اجمل اسوارها ، واما الصورة الثالثة فهي من داخل الخان العثماني الذي تحول الى متحف للفسيفساء ، يضم لوحات افامية والمناطق المجاورة ، وهذه الصورة من ستينات القرن الماضي ، وقد طبعت كرت معايدة ، وصارت توزع بالبريد بالمناسبات ، وهي من فترة تحضير البناء ليكون متحفا ، قبل افتتاحه رسميا ، وقد ازيحت اطنان الأتربة من باحته ورممت أرضياته بالحجارة ، واسقفه من الداخل والخارج ، حيث تم استخدام القصرمل من الداخل بالطريق التي كان عليها ، واعيد تأهيله بشكل لائق ، وكان المتحف التاسع عشر في القطر العربي السوري ،،،،
مصطفى رعدون ،
السبت ( 2019 – 1 – 19 ) – – – – – –