ان الاكتشافات الاثريه التي تحققت في سوريه خلال مايقرب من 100 سنه في اوغاريت وماري وابلا ومسكنه وتل ليلان. وعبن دارا وافاميا وبصرى وشهبا ودمشق وحلب وحماه وحمص ومواقع ما قبل التاريخ المدهشه والفريده من نوعها في العالم..التي دعت علماء الاثار والتاريخ القديم الى اعاده كتابه تاريخ العالم والى تصحيح الاخطاء المتوارثه الشائعه عن هذا التاريخ ..
انها معجزه سوريه التي كانت عبر تاريخ حضاراتها التي تعود بداياتها الى مليون و800 الف سنه..انها الثوره الحضاريه التي نقلت الانسان من عبد للطبيعه الى سيد لها..انها سوريه الخالده..انها سوريه المجد السرمدي..
قطوف سامقة من حديقة المؤرخ والمفكر السوري الكبير الدكتور علي القيّم