بين القرى والدروب البعيدة ، ساعيا لبيع ألعابك الملونة المنفوخةالرخيصة ، وزبانيتك من أطفال الفقراء ، يكتفون بلعبة بمائة ليرة ، وأنت تحلم بلقمة الحلال تستر أودك ، كن صبورا يا صديقي ، فاللقمة الحلال مغمسة بالعرق والدم ، ولكنها مرية،،،وهنيئة ،
لك الله بغدوك ورواحك ، وأنت ترسم البسمة على أفواه أطفال الفقراء ،،،،،
مصطفى رعدون ،
الأربعاء (2018-11-21) – – – –